Risālatān fī awrāq al-nuqūd: bi-al-qawl al-munaqqaḥ al-maḍbūṭ fī jawāz al-taʻāmul wa-wujūb al-zakāh fīmā yataʻallaqu bi-waraq al-nawṭ

Page 13

‫ي ‪ ٢‬أ س‬ ‫غير‬ ‫اله‬ ‫الذكرة‬ ‫صحيح لان الاوراق‬ ‫ومنتقع‬ ‫نايت قيمة‬ ‫بها‬ ‫ههااالعلم ويقيد فيها الحساب ريل نفعاعظم‬ ‫غاية الانتفاع نيكتبفيفي‬ ‫ممن‬ ‫‪.‬‬ ‫نقغ‪٠‬كتابة‬ ‫فيها شيء لحفظه وغير‬ ‫العلم وتقيد الحساب ولوضع‬ ‫نلك منالايقادبها علىانك قدعلمتان المقصودمادلتعليهمن النقود‬ ‫المقدرةاقلا ينا تعليله فتنبه لهذه الستهلمةفان التجار وذوي للاموال‬ ‫‪٠‬يقشبث‬ ‫ونبما صدر‪ .‬يليىالمحثس المنكر رحمه ايه تعالىويننعور‪٠‬يمن‬ ‫اخر{ءالزكاة‬ ‫بمدسب‬ ‫في‬ ‫مالح‬ ‫امثال‬ ‫كبير‬ ‫وهذا‬ ‫بدا له‬ ‫هذه‬ ‫وغرور‬ ‫جهل‬ ‫من‬ ‫غير‬ ‫المسيلة‬ ‫ءظم‬ ‫منهم‬ ‫نس‬ ‫مما‪٠‬هو‬ ‫للجمال‬ ‫وغرور‬ ‫فلا‬ ‫يؤخذ‬ ‫متعين‬ ‫ومن‬ ‫لانه‬ ‫تمكن‬ ‫ورأيت في اسرع مسلم في باب البيع ما‬ ‫قولهم قال‬ ‫ونصه‬ ‫بية‬ ‫السكان‬ ‫وقد‬ ‫بيع‬ ‫الهام‬ ‫حقى‬ ‫يستوفي‬ ‫بيعها‬ ‫اه‬ ‫ايضا‬ ‫علي‬ ‫‪٠‬بالرزتى‬ ‫بطعام‬ ‫السكاني‬ ‫غير ة‬ ‫جواز‬ ‫مريرة‬ ‫رضي‬ ‫على‬ ‫رالمراد‬ ‫بأن‬ ‫فبرينة‬ ‫والنازي‬ ‫المه‬ ‫ان المثتري‬ ‫عزل‬ ‫ممن‬ ‫ايف‬ ‫المر‬ ‫صلى‬ ‫لان‬ ‫ومن‬ ‫غ‪،‬رجه‬ ‫أجازها‬ ‫له‬ ‫الصك‬ ‫به ‏ لما قررناه‬ ‫لمروان‬ ‫احلت‬ ‫عليا‬ ‫وس(‬ ‫عن‬ ‫الناس‬ ‫فنس‬ ‫عن‬ ‫من‬ ‫الاسز‬ ‫لانسان‬ ‫منبها‬ ‫في‬ ‫قلبه‬ ‫المكتوبة‬ ‫للانسان‬ ‫تلك ‪٠‬والاصح‬ ‫منه‬ ‫الدنيا‬ ‫ناد‬ ‫بدين وغعمع‬ ‫تخرج‬ ‫نلك‬ ‫فمن‬ ‫اش‬ ‫مروان‬ ‫التي‬ ‫فيها‬ ‫ضاحبها‬ ‫حب‬ ‫قال‬ ‫والاحتناط‬ ‫ينشأ‬ ‫ءنه‬ ‫وهو الورقة‬ ‫هنا‬ ‫بقوله‬ ‫يستأنس‬ ‫ففطب‬ ‫يكتسب‬ ‫اختلفا ‪،‬العاماءفى‬ ‫بيعها‬ ‫رسول‬ ‫تقع ملل‬ ‫ص}كاولر‬ ‫يستحقه‬ ‫او‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫‏‬ ‫ابو نهريرة‬ ‫نهى‬ ‫رضي‬ ‫والمحنتي‬ ‫فيها‬ ‫عند‬ ‫باعه‬ ‫كذا‬ ‫وكذا ممن‬ ‫قبل‬ ‫اننىيقب(ه‬ ‫اصحابنا‪ .‬وغيرهم‬ ‫اخذ‬ ‫تأول‬ ‫ولي‬ ‫بتمااس قول ‪٠‬ا‪٠‬لي‬ ‫قضمة ‪.‬ابى‬ ‫لثالث‬ ‫عروة‬ ‫قبل ان‬