Risālatān fī awrāq al-nuqūd: bi-al-qawl al-munaqqaḥ al-maḍbūṭ fī jawāz al-taʻāmul wa-wujūb al-zakāh fīmā yataʻallaqu bi-waraq al-nawṭ

Page 47

‫لصا « لم ععع‬ ‫ءيحزن‬ ‫والاس‬ ‫جاز‬ ‫مونة‬ ‫رقالى‬ ‫ني‬ ‫الشافعي‬ ‫ولا‬ ‫الا‬ ‫الحديد‬ ‫حاضر نقدور علىاخذه‬ ‫ربويأ‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫عرضه‬ ‫الاربعة‬ ‫المذاهب‬ ‫عند‬ ‫انا‬ ‫تزكى‬ ‫راجت‬ ‫النقدين‬ ‫سندأ‬ ‫او نثيقة‬ ‫والمكتوب‬ ‫وجه‬ ‫انتفع‬ ‫فيه‬ ‫دفع‬ ‫وان‬ ‫ق‪٠‬هارة‬ ‫الحق‬ ‫والحالة‬ ‫اومثل‬ ‫ولايأغذ‬ ‫وله‬ ‫قيمتها‬ ‫ل‬ ‫يقص‪-‬د‬ ‫او الحوالة‬ ‫احد‬ ‫واما‬ ‫ان كان‬ ‫يلمقصد‬ ‫مضمونه‬ ‫ربوية‬ ‫منين‬ ‫الدافع‬ ‫لايدع‬ ‫الا‬ ‫على‬ ‫مثل‬ ‫من‬ ‫السكاتباو الشخص‬ ‫دفع كي‬ ‫يقرته‬ ‫ما سيأضنه‬ ‫مما‬ ‫كونها‬ ‫نصاب‬ ‫او على شخص‬ ‫فان‬ ‫يل‬ ‫للتجارة‬ ‫ان كان‬ ‫قيمة‬ ‫عينه‬ ‫على كاتبه‬ ‫منهما اكثر‬ ‫عرض‬ ‫لم‬ ‫فسسي‬ ‫بعض الحنفية‬ ‫يلضت‬ ‫يحعلاها‬ ‫‪٠‬‬ ‫النوطر‬ ‫عينه‬ ‫ولايزكى‬ ‫الى‬ ‫ان‬ ‫المالكية‬ ‫الشهور‬ ‫قيمته‬ ‫البعض‬ ‫عندهم‬ ‫والرجوع‬ ‫فيه‬ ‫القرني‬ ‫المكتوب‬ ‫العين‬ ‫نية‬ ‫بلا‬ ‫وعزل‬ ‫الجهر‬ ‫به‬ ‫تقبض‬ ‫هذا الكاغد‬ ‫الدهور‬ ‫او‬ ‫عند‬ ‫الدينحالا علىملىء‬ ‫الراجح‬ ‫الضد‬ ‫او‬ ‫هن‪-‬ه‬ ‫بنز اومايستفاد‬ ‫كالسل‬ ‫في‬ ‫المتبعة‬ ‫دين‬ ‫والحاصل ان‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫عند‬ ‫المدبر‬ ‫بنكابها انمان‬ ‫منه‬ ‫ناته‬ ‫الا ارني‬ ‫الدين‬ ‫ينكر‬ ‫والحنبلية‬ ‫والمالكية‬ ‫الحنفية‬ ‫الجلةوفيالمقنىواكرح‬ ‫نفعأفي‬ ‫لاقيه‬ ‫ان‬ ‫لميكن«‬ ‫اوطصسام‬ ‫لايكون‬ ‫وان‬ ‫يقة للدين فهو كجملة الفلوس من غيب‬ ‫ووث‬ ‫لم‬ ‫يكن‬ ‫ممن‬ ‫سندأ‬ ‫النقدين والسلام‬ ‫دق‬