Ghādat Ḥamānā.

Page 361

‫‪-‬‬ ‫وقالت السمن‬ ‫الولع ‪ ،‬فى لبنان‬ ‫أ‬ ‫ينسون‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫فاجابها حمدنيى‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫ن‬ ‫ده‬ ‫«‬ ‫ه ه مه‪ ١‬ر‪-‬ع‬ ‫شافور أ هل هو‬ ‫ما‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫سةثعأ واشلي »‬ ‫شضيينرإا ‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫اسياد نا‬ ‫اس‬ ‫ده سرأ با لهم‬ ‫»‬ ‫ا ‪ ٠‬ق‬ ‫سة‬ ‫نينكبية ‪،‬‬ ‫فقالننى السنر‬ ‫وقد‬ ‫اءتتزرتى‬ ‫هايفة ا ياسيدى يايااعور‬ ‫‪ -‬س(( تن‬ ‫فضننكوا‬ ‫وجا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الوضع‬ ‫‪٠‬‬ ‫سلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫إ ‪. ٠ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحرج‪ -‬السيدة‬ ‫النياية برها ‪،‬‬ ‫ع‬ ‫يحمتة‬ ‫ا‬ ‫لا‪..‬‬ ‫«‬ ‫مر يم من تردد‬ ‫إ‬ ‫لانها إ‬ ‫ساءة‬ ‫ننانرأته‬ ‫غرفة‬ ‫و‬ ‫لي‬ ‫‪.‬‬ ‫صا‬ ‫»‬ ‫ضسرءه‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫تنيما‬ ‫الخطر ط‬ ‫كتهمة ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اغرى ‪،‬‬ ‫قضاها حدىايفن‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫عذاري و لال ‪ ،‬دنر‬ ‫عرعر ‪،‬‬ ‫فرأى سلى مضطجعةفى‬ ‫‪،‬‬ ‫نننايى أ ‪٠‬‬ ‫الولادة‬ ‫ةالىاااغر نة ‪،‬‬ ‫فقبلنا حمدى ‪ ،‬ثم عادرنى ثانية‬ ‫وللعل‬ ‫»‬ ‫عمرا‪-‬اصالة ‪ ،‬طوال سماعارس‬ ‫المنانرى ‪ ،‬تركان لجننر‪٠‬اهايننيايملرمس‬ ‫‪.‬‬ ‫قد ءقل اانرننب‬ ‫ساقا له‬ ‫‪٠‬‬ ‫ولم يذهب الى‬ ‫‪.‬‬ ‫ين‬ ‫ابنها حتىن‬ ‫الى‬ ‫وعنىر‪،‬بينبا مولودان‬ ‫‪ ،‬و‪٠‬نترم‬ ‫تا‬ ‫في ا‬ ‫واحد‬ ‫لاموند‬ ‫ا ع‬ ‫س‬ ‫فقدها ‪،‬‬ ‫وقال ن‬ ‫«‬ ‫أ‬ ‫ما هن ا يا سلوى‬ ‫‪» ٠ ٠ .‬‬ ‫( ن اع‪-‬ا »‬ ‫‪٠‬‬ ‫ام‬ ‫فابلمسسنر له‬ ‫ا ‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬اه مع‬ ‫ابتساماتها النا رنه ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونظرنا اليه بعينين‬ ‫ل ‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫نوعان‬ ‫نيرا‬ ‫‪»٠ .‬‬ ‫والدنيا لا تسعها من‬ ‫الته السيدة مريم ‪،‬‬ ‫وق‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫غبطنها ن‬ ‫لوا‬ ‫جمعت‪.‬‬