Ghādat Ḥamānā.

Page 172

‫‪-‬‬ ‫وقال‬ ‫فضحلمع أمين‬ ‫فعرفه أن‬ ‫الكان‬ ‫اا اا ‪١‬‬ ‫بسكلا ياسيدى إ‬ ‫‪ ،‬يدل‬ ‫تلى ما فيه‬ ‫ليرى‬ ‫‪٠‬‬ ‫بيروتا إ‬ ‫الى‬ ‫حقى يصل‬ ‫ان لا يا مل ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وار‬ ‫‪،‬‬ ‫ولإ‬ ‫داغان ‪،‬‬ ‫الياس ‪،‬‬ ‫بترها‬ ‫ما‬ ‫عمم‬ ‫ضج‬ ‫اه‬ ‫يين‬ ‫ل‬ ‫شتيه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ش له‬ ‫‪٠‬‬ ‫سما‬ ‫سقى ننهادى ثنى معينها غ‬ ‫ا ن‬ ‫ليلا‬ ‫جيله‬ ‫ل نخ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وجلسنا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫نعم اههأ‬ ‫اق‬ ‫ءلىشة‬ ‫لم‬ ‫هه‬ ‫عريبه جدا من مائدة‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫‪٠‬‬ ‫حمدى إ‬ ‫مح‬ ‫ك راى واآا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ئ‪٠‬مم‬ ‫وسيم الطلعة ‪،‬‬ ‫حيمضسكانتا جالستين ‪،‬‬ ‫لاااصللا ‪ .‬ع‬ ‫‪،‬‬ ‫ث‬ ‫وطاعتها الفاتنة ب‬ ‫فتحمرنى ا تكلمت ‪،‬‬ ‫واقبلتى‬ ‫وليتى‬ ‫»‬ ‫واى‬ ‫«‬ ‫فنجان‬ ‫بأن يطلي‬ ‫هناك‬ ‫إ‬ ‫ما يسجن او يغنى من جوع‬ ‫ومكم‬ ‫‪-‬‬ ‫«‬ ‫‪٠‬‬ ‫متانقا وى لباسه ا‬ ‫لا‬ ‫ومةوى الى‬ ‫دغل‬ ‫لجلرى معهما إ‬ ‫ما‪.‬لجتققخهئئا ‪ .‬طعم‬ ‫ونظرنا‬ ‫فوقع‬ ‫سترى تتصنيع‬ ‫نظرها تلى‬ ‫مائدته ‪ ،‬ينتظر امر «‬ ‫الوجوه إ‬ ‫حمدى‬ ‫المصرى‬ ‫»‬ ‫‪،‬‬ ‫وامامه‬ ‫امين‬ ‫فما يطلبه ل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫معتمدا‬ ‫بيليه ‪ ،‬ءلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا خر‬ ‫فنال‬ ‫سردين ‪،‬‬ ‫حم‪-‬دنلى‬ ‫ماتياء ل‬ ‫ن‬ ‫اءطنيى ماتييد‬ ‫‪-‬‬ ‫«‬ ‫‪،‬‬ ‫يكتا ا‬ ‫‪.‬‬ ‫واعتدل فى جلسته ‪،‬‬ ‫‪ .‬ولتكن وجود‬ ‫ان‬ ‫تعطينى‬ ‫ئ‬ ‫سبنلمكاه‬ ‫‪.‬‬ ‫جورج‬ ‫رى من ستلر‪٠‬ى‬ ‫واخذ يخال س الفتاة‬ ‫معهما ‪،‬‬ ‫هد ا‬ ‫أ‬ ‫او معها ‪،‬‬ ‫»‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫النظر ا‬ ‫ينايقه‬ ‫‪٠‬‬ ‫نيال نفسه ن‬