Ghādat Ḥamānā.

Page 184

‫‪-‬‬ ‫فانحدر جوليج‬ ‫ذيل رهانها‬ ‫‪-‬صن‬ ‫‪،‬‬ ‫متى مقعده‬ ‫ويقول‬ ‫وهويتتهخ ‪،‬‬ ‫وتى ل تلىقى إ‬ ‫فنهضته‬ ‫معلمه ‪،‬‬ ‫‪ ٨‬هأ اا‬ ‫‪،‬‬ ‫عل‪-‬‬ ‫وتتم{‬ ‫امام تحته‬ ‫ن‬ ‫وج‬ ‫ع لا تبتكبتنى وحدتا إ‬ ‫‪.‬‬ ‫ولو‬ ‫غير رننخ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واخذ يقبل‬ ‫لركاته‬ ‫‪٠‬‬ ‫برجلها‬ ‫ةينإا‬ ‫وحنقع‬ ‫ا‬ ‫ءلى‬ ‫ضعنه وسد ا جته ل‬ ‫‪٠‬‬ ‫ويابمننى‬ ‫(‬ ‫الصالون‬ ‫سامى‬ ‫) تتهادى‬ ‫سه‪-‬‬ ‫ا ‪..‬‬ ‫لحنإة ‪،‬‬ ‫مس‬ ‫عرجصد‬ ‫بقوامها‬ ‫المياسى ‪،‬‬ ‫وآثر الانفعال‬ ‫ظلها جالسين ‪،‬‬ ‫باد‬ ‫جوليجةبسكيند حالائى‬ ‫فأجابها‬ ‫ن‬ ‫‪٠‬‬ ‫فبها‬ ‫‪ .‬ا ما‬ ‫ثر‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬مح‬ ‫‪٠‬‬ ‫م دخلك‬ ‫دلى عرضها ؛‬ ‫وطاعتها‬ ‫ءلى‬ ‫النتانة ‪ ،‬فرانا ابيا وابن‬ ‫وجهيهما ‪،‬‬ ‫ينننالننى‬ ‫أ‬ ‫مليح ل ‪٠‬‬ ‫لاااا‪١‬ا شنيهته ‏‬ ‫نيإنىنر أأ‬ ‫يننلرتلععإو يانمأ ت‬ ‫ليوم ‪ ،‬فا‪٩‬في‬ ‫قالننى ن أيينكنمننى‬ ‫ه‬ ‫عي‬ ‫كنو‬ ‫فاجابها‬ ‫مدهوشا‬ ‫قا لير ب‬ ‫ا نننى‬ ‫نع‬ ‫لح‬ ‫فاجلب‬ ‫انا‬ ‫إ‬ ‫‪٠‬‬ ‫أ‬ ‫الا‬ ‫م‬ ‫ن يانا يا‬ ‫سلل‬ ‫ى‬ ‫فتالننى وهى تينهحكته‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪٠،‬تكنى‬ ‫اعط يلع‬ ‫الهدايا‬ ‫هن فلسطينى ل ‪٠‬‬ ‫فنظر اليها‬ ‫فككانممد‬ ‫نظرة ‪،‬‬ ‫اول‬ ‫ججنا‬ ‫نظرة‬ ‫‪،‬‬ ‫لتكريم‬ ‫فارس‬ ‫‪،‬‬ ‫وةراهه‬ ‫معان محو ‪،‬‬ ‫وهيامه ‪ ،‬و اق‬ ‫رايها منه‬ ‫سلوى أ‬ ‫‪.‬‬