Ghādat Ḥamānā.

Page 156

‫ء‬ ‫الا م‬ ‫‪.‬ثؤ‬ ‫زأدنكيته‬ ‫فؤادها‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫‪ ،‬او‬ ‫‪ .‬سامى ا‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫«‬ ‫اهن غالى‬ ‫ض‬ ‫حدسنى‬ ‫مهم‬ ‫ههم‬ ‫‪.‬‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫ف يتفتح بعد لاحبإف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬مر‬ ‫فقالننى السيدة مريم‬ ‫مث‬ ‫فاحاره‬ ‫ب‬ ‫زقالنى‬ ‫إ‬ ‫عا‬ ‫ليرد‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫جم مهس‬ ‫رعتيل يا‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫اتا‪٢٠‬‬ ‫الثامنة‬ ‫‪٠‬عس‬ ‫باغمننى‬ ‫اطمئنهم‬ ‫لدعوة السيدة راحيل ‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫اننا‬ ‫ع‬ ‫جورج‬ ‫ا‬ ‫ان سلميى ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫من ثمرها‬ ‫مع‪.٠‬ه‬ ‫عسعرع‬ ‫سنان رغدا‬ ‫وسنمةوى هنالكألألا‬ ‫هل‬ ‫ما‪ .‬ا‬ ‫ما نزال‬ ‫ن‬ ‫عماه‬ ‫واغنيترى‬ ‫‪.‬با‬ ‫فلس‪-‬لمين ‏‬ ‫الى‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫اجابة‬ ‫نفايات ل با أنينهته فيهاا‬ ‫الى سدى بطلبلع إ ‪٠‬‬ ‫قاما‬ ‫الى غرفة‬ ‫المائدة‬ ‫ل‬ ‫ونادرا السيدة مريم ابنها ‪،‬‬ ‫فدغلننى سلوى وسارة‬ ‫وسارة‬ ‫ب‬ ‫‪ ،‬زرع‪-‬د حريتهما‬ ‫العنيفة ‪،‬‬ ‫زثمنتا جورج‬ ‫جالئل يتحدر{ الى السيدتين ل‬ ‫فاغثج لم نتن ةؤاد‬ ‫سارز ‪ ،‬لنكادرننى تتلو بها‬ ‫ولم تصلا أن جوليج ‪،‬سلن فى يرقة‬ ‫المائدة‬ ‫‪،‬‬ ‫القدم إ‬ ‫ءندما بااحسنن سارت‬ ‫لاى ‪ ،‬أحبه وغرامه ل ب ‪.‬‬ ‫نكنلايى‬ ‫دخول‬ ‫سامى ‪،‬‬ ‫فقد أفنسح‬ ‫بمكنون‬ ‫الدير ‪ ،‬تلى زواجها من ان خالها ل ‪. ٠‬‬ ‫فؤاد ها‬ ‫‪٠ ٠ ٠‬‬ ‫اليها ‪،‬‬ ‫مفضلة‬