Show فتال النصارى ودخل ن اني نلرإ الى ة رة ته ، وبعد لحظا رتىعايي مم سككا بيد غمر شضيدا، سادا يلا بمنأ،ا، وانجي ةانغمة ، تكن ( الالم ،أنيسر ىاارعر به ااعسجديةا وما أنووقع نظره عليها،وقدطننقرمس خيوط الآ صيل على « مصباحيها وعلى المذهبين ، » اننى اللامعة وأزراره وعلى رداء الونى اازلمكسثرر ، واطمأن نقؤاده ، « ااسكانأابوه الىمم وأمه ،امل وايلين ، ، همد ثانه حقى اإنضضين اوثر انبه إ ه-ذى عنه اليات الجديدة أ ا وبعد مسمير الى « متنكرن » ساعتين ، والجوادان ينهبانم ل بيمارست« انباشا حضرنلى بباا واهورججمب نكانااال والى مصر ، اليثرنى نهبا ، وعليا حضر فى معية ليقدم الى جلالة السلطان » الى ردهة ا يا الغلام ٠ قصري ير اماعا و ل يا وا أحد ياوران حمدى مولاه ، الذى جاء عبد العزيز اخلاصه الى الاستانة باوا{ العلية ا ام لع ت وهانكاد ثا نظر لجمب م إاوا ، ءلى خورشيد ، حتى اوسي به امجائأ شديدة لم فسأل انانا عن ثمنه أ ٠ ٠ ٠ » فاجابه ، وهويبغ ريقه ن فار بدورها اليه ٠ ٠ ٠يدون ن النا ليرة يامولاى ل مساومة إ ٠ ٠ . ٠ |