Laysa fī al-imkān abdaʻ mimmā kāna fī taʼwīl mā shajara bayna al-ṣaḥābah bi-al-bayān wa-fī bayān mā lillāh fī al-khilāf wa-al-muqābalah bayna al-nās min al-ḥikmah al-bālighah

‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫هدا‬ ‫د روصو‬ ‫ديب عيب‬ ‫<‬ ‫"‪9‬‬ ‫_ ‪0‬‬ ‫عويسج‬ ‫رس‬ ‫‪24‬‬ ‫‪- “47‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫اندومي‬ ‫‪0‬‬ ‫‬‫دم‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫ين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫>ي‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪6-7‬‬ ‫>»‬ ‫‪5‬‬ ‫‪11‬‬ ‫و‬ ‫‪-21‬‬ ‫‪3-5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫ملا‬ ‫م‬ ‫‪35‬‬ ‫‪<8‬‬ ‫حج‬ ‫‪2-7‬‬ ‫خيصت‬ ‫سل‬ ‫‪3-2-2‬‬ ‫يحجحتا‬ ‫ا‬ ‫يس‬ ‫تا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪+59 > |9‬‬ ‫لج‬ ‫_‪-‬‬‫‪7‬د‬ ‫اه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫<‪2‬‬ ‫يح‬ ‫‪25‬‬ ‫ع > سدح*‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪0‬هد‬ ‫‪-4‬‬ ‫‪5‬ج "د‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪--‬‬ ‫دا‬ ‫وح‬ ‫كرا‬ ‫‪+‬‬ ‫ميم‬ ‫ ‪2‬‬‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫رسب ‪3‬‬ ‫‬‫م‬ ‫لاا‬ ‫‪3‬‬ ‫ىلا‬ ‫جا‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ذا‬ ‫سو‬ ‫كان‬ ‫‪.‬يونا‬ ‫‪4.4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫|!‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ساب ‪1‬ع‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مدنا‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫نكا‬ ‫سد‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ني‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫علد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ب يو‬ ‫‏‪23‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ل يي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪28‬‬ ‫<‪3‬‬ ‫ا"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‪-‬‬ ‫نف‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫<‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫‪25‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪8‬‬ ‫فيون‬ ‫امل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ب‪17‬‬ ‫ا‬ ‫دست‬ ‫‪1‬‬ ‫م”‬ ‫جبل‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫هع‬ ‫‪3‬‬ ‫ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2-0‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪986‬‬ ‫‪-‬خ‬ ‫‪1‬‬ ‫هيوم‬ ‫‪8‬‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫جيد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫نير‬ ‫‪0‬‬ ‫>‪ 27‬دةسع ‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏ت‪١‬‬ ‫‪0-5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ف‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪35‬‬ ‫اذ‬ ‫‪.‬ميبث‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫*‬ ‫جم‬ ‫نا‬ ‫ا‬ ‫يجب‬ ‫‪2‬‬ ‫د‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫كوب‬ ‫‪15‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ىف ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بوي‪3-3‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪2‬رح‬ ‫‪859 ' +‬‬ ‫ٌّ‬ ‫<‪|" 7‬‬ ‫ذاا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫_‬‫‪50‬‬ ‫‪” 1023237‬و‪-‬‬ ‫تتوب‬ ‫‪0‬‬ ‫دع‬ ‫‪ #8‬دو‬ ‫‪-‬‬ ‫وعل ‏‪٠‬‬ ‫‏‪35-‬‬ ‫مي‬ ‫جر وجب‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬‫‪١‬‬ ‫"‪5‬‬ ‫د‬ ‫‏‪3‬‬ ‫د‬ ‫ًُ‬ ‫«ذيب‬ ‫هج‬ ‫“‪7‬‬ ‫أي‬ ‫اذ“‬ ‫هب‬ ‫‪01‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪‎‬ادي‬ ‫‪“20‬‬ ‫ر لا ‪2‬‬ ‫‪3‬و‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ِك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫‪2.2‬‬ ‫دع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬كَ‬ ‫ا‬ ‫فدم‬ ‫انو‬ ‫[| ‪٠‬‬ ‫رت‬ ‫؟يى ‪ ١‬‏ ‪١.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‬‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫طل‪7‬‬ ‫يي‬ ‫م‬ ‫هتك‬ ‫ع ‪5‬‬ ‫ل اين‬ ‫يل‬ ‫هبا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪50 0‬و‪3‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‪4‬‬ ‫‪9‬ا‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ًُ‬ ‫‪35‬ع‬ ‫‪15‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫يت‬ ‫هن‬ ‫يا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫؟ ‏‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫_ ف رب‬ ‫ف‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪#-‬‬ ‫ل‬ ‫و ‪»-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪4‬ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ع‪ 4‬ب‬ ‫‪45‬‬ ‫هيأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١1‬‬ ‫وي‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7-3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫يتق‬ ‫ايفا‬ ‫ا‬ ‫“‪1‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ويمد ‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫»‬ ‫! ‏‪١‬‬ ‫قع‬ ‫ها‬ ‫‪0‬‬ ‫فو‬ ‫اج‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪5-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪02‬‬ ‫ع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. 2‬نييع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪15‬‬ ‫نبك‬ ‫دا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪:‬‬ ‫' ا ‪5‬‬ ‫ع ‪226‬‬ ‫هضم‬ ‫‪21‬‬ ‫"سو‬ ‫‪2 50555559555‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5-3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ذيب‬ ‫ت‬ ‫"وا‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫دين‬ ‫‪0‬‬ ‫تي‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫عدة‬ ‫جودي‪.‬‬ ‫جرحا >‬ ‫ع‬ ‫هو‪05‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ميك‬ ‫هلال*‬ ‫ا‬ ‫‪ 5‬د‬ ‫هه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ري”‬ ‫‪7‬‬ ‫"هيج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪20‬‬ ‫اا‬ ‫طع اقع م‬ ‫‪20 20 20‬‬ ‫اطل اطل ال اف اقل اقل اق ف ف قع اق قع ال ظل ل ف ف ف ف اللع ع قفع‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪5-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يي‬ ‫مجبل‬ ‫‏)‪ (2 2‬ف ‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ول يرث‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هر‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1_6‬‬ ‫يي‬ ‫ع ]ا‬ ‫‏‪"١24‬‬ ‫‪”7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫”‪7‬‬ ‫يخ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪"2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا"‬ ‫إن ) ‪ 73‬أك‪0‬ك‬ ‫ا ‪ 90‬و‪7‬‬ ‫اه‬ ‫‪2 422‬‬ ‫ال‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫'‬ ‫ليس فى الامكان ابدع مما كان‬ ‫ظ‬ ‫‪3‬‬ ‫[‬ ‫‏‪١‬‬ ‫* فيناويلماشجر بيانلصحابة نالبيان‬ ‫ون أن هلله في الال والمقابزة بين الثامن من المسكة اليالغة‬ ‫إبعب د عازف افقدي سكرئيز النيابة السيومية‬ ‫بنالمر<ومالشيخاحمد‬ ‫'فندي الفحماوي‬ ‫<‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[‬ ‫علاء‬ ‫دن‬ ‫يوي سيساتيي‬ ‫«نفالي ‪ 4‬ا‬ ‫سس‬ ‫اسس‬ ‫‪5‬‬ ‫الجامع الازهرغفر‬ ‫بتو‬ ‫‪07‬‬ ‫لي‬ ‫نيت‬ ‫سس‬ ‫‪03‬‬ ‫ايلهلنا وله كل المساوي‬ ‫سس‬ ‫الانظلام غل شواف من قول او عقل حق‪ .‬تعل نج الله فيه فان تمامة فر شن فين‬ ‫ومن ذلاثحكمّه في القضاء وااقدر وخلق‪ .‬الافعال‬ ‫‪:‬‬ ‫عر‬ ‫فأمداثك‬ ‫لض‬ ‫ان‬ ‫اذا د دروا‬ ‫الصضحاية‬ ‫‪1‬‬ ‫واول‬ ‫الم‬ ‫مأ سر‬ ‫‪6‬‬ ‫حيصت‬ ‫‪0‬‬ ‫فيه‬ ‫‪:‬‬ ‫واحدر‬ ‫التلخيز واياك ان يوقعك الكدب في هاوية التقرض على ان عذننا فى مندل‬ ‫هذا المقام ا ورد في كتس اهل السنة واماعة خصوصاً فنا شحر بين الصحابة‬ ‫بعد وفائه صلى الله ءايه وسلم نقد روى فيه امور لا اصل ذا فلا تقنع بشيء مما‬ ‫ثراء فى‪: .‬كشب "السين والتواراخ الا ان رايته في كلام حافظ وقد بين سندهونةله‬ ‫) لد‬ ‫‪+‬‬ ‫شه‬ ‫فأنه‬ ‫ع‪4‬‬ ‫فق‬ ‫لايس‬ ‫وفالعيم‬ ‫<‪3.34‬‬ ‫عاصرثم هن‬ ‫اللا كن‬ ‫النقات‬ ‫الوجى‬ ‫لانقطاع‬ ‫الوتهد المصيب متهم له احراري والحتود الخطى* هنهم له اجر وكل على اللق‬ ‫بالا<تباد وثم الاعة لاعة المداهب‬ ‫واحق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الظر فتا بين الصحابة بقوله تعالى ‏ وائقوا الله ويعلمكم الله » كي التقمت الله‬ ‫"‪5 "0 6 . 26 2‬‬ ‫حموما وفيوم خصوصا يمل اث مخرجأ واورا وفرقاومضرجنا من الك ‪:‬اي‬ ‫بين | تيد المصب‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫لامعصوم‬ ‫«بوسلام‬ ‫‪ 5 (0‬ع ‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١4‬‬ ‫تج‬ ‫يق يكي‬ ‫به‬ ‫و الايد الخطى‬ ‫الا الانبيا‪:‬‬ ‫على‬ ‫هلم‬ ‫امأ الصحابة فأنه‬ ‫المرساين‬ ‫“«‬ ‫وي‬ ‫والسئة‬ ‫عَدُوَل‬ ‫الانسا‬ ‫يأون‬ ‫نشول‬ ‫بالادماء‬ ‫‪ 00‬فأوء ليك‬ ‫بيه‬ ‫الدرجة‬ ‫‪ ,‬هم ‪0‬‬ ‫فلا‬ ‫العم ‪2‬‬ ‫عاييومن النبيينالاية و في الصحاءةوالموءمنين<ةايةولر ضى الله ءنهم ورضوا عنه‬ ‫لاكروحكو قأئع الصحابة ولانتشيث فيذو اتهمكا تتفكرني إبات اللهوصؤاته و لا‬ ‫تتفكرفي ذائه عا لى‬ ‫ول تهاناصل‬ ‫اللدعليه وسلم عن‬ ‫سرب‬ ‫الصحاية‬ ‫أوبغضم‬ ‫او ايذائم‬ ‫وتوعد ا بالعدذاب‬ ‫“الالماذا النناشيئًا يمن ذلاك وامرناصلى الله عايه وسلم بالامساك عنم اذ ذكروا‬ ‫‪2‬‬ ‫|‬ ‫و بالتقوى فيهم والاعتدال ببنالافضل والفاضل*نهم‬ ‫‪82‬‬ ‫حمل ‪0‬‬ ‫‏‪ ١‬بت‬ ‫‪ْ 90,‬‬ ‫الاء‬ ‫بق‬ ‫الصصحابة تك ليبلوثمباه احسن عمللا كياتي‬ ‫ك الا‬ ‫سعدثو‬ ‫ام ة ب‬ ‫سيف‬ ‫م‬ ‫اراذالله بتشّاحر ال‬ ‫هابة بءدوفائه صل‬ ‫الله عليه‬ ‫وسلم‬ ‫بيان‬ ‫احكام‬ ‫واداب‬ ‫كلذيوقعنفي<يانه صلى اللهء أيه و س|‬ ‫للامة‬ ‫‏‪ ٠‬اذاظمرتالمكة والسبب بطل الحعحي بائذ نتحةق ان ليس في الامكان ابدع‬ ‫س‪-‬‬ ‫م ا‬ ‫‪71‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ْ‬ ‫«رموزاسياء الخرجين من امّة الحديثالنبوي مبينةباخر الككتاب >*‬ ‫مسد‬ ‫طبع مطبة المكار م بالاسكندزيه ‏ فيشوالسنة ‏‪ 1١٠‬وإنايرسنة ‏*‪ 19٠‬مسيحيه‬ ‫و‬ ‫مرق‬ ‫‏‪5‬‬ ‫م‬ ‫إن" مفدض‬ ‫‪1‬‬ ‫وموحدة‬ ‫حك‬ ‫ا‬ ‫فسخ ‪9‬‬ ‫‪20‬‬ ‫أأذه‬ ‫‪5‬‬ ‫العدم‪ .‬ولاثير اله ‪ 0‬الم بأأة ررم‬ ‫ارت‬ ‫ار‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 00‬أعك‬ ‫‪+‬‬ ‫مم | أولي الحك‪.‬‬ ‫إن‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أصما ع‬ ‫دى‬ ‫‪6.‬‬ ‫د بالقدم‬ ‫إن‬ ‫نااك‬ ‫ابرزها‬ ‫وظم كتاب فيهذاالخلافبين الناس عمو ماوبين المسبلين خصوصا‪:- .‬‬ ‫المرثات والشيم‬ ‫متا‬ ‫‪6‬‬ ‫هومخترع ‏‪٠‬يشمي الى الد‪ .‬نباقومسبس *وتخبر من تأ عل مغزاهالبانناس عامة‬ ‫والمسمينخاصةمةتفر ونالى عام لادب‪ .‬مو سس على الكةاب والسنهو كلام'ولى‬ ‫الشرنمة والحقيقة والقرب ‪ :‬مانلى صاحب السئة صلى الله عليه وسام اننسب‬ ‫الم‬ ‫وبأن‬ ‫ن‏‪ ٠».‬اذدادمتنافرة‬ ‫للعمان‬ ‫قٌَْ بيأن‬ ‫اشدعها‬ ‫ولس غرضى فيكتابي هذا اانمكامعلى الاسجابااتياوجءب الخلاف المام‬ ‫الصور‬ ‫يلىر هال ‪ .‬وخالفونالارا ءواللءتةدث‬ ‫غة ع‬ ‫والإالؤان» معقنةالاشكال ‪ .‬مخترء‬ ‫وهو الاعظم بين منساف وخافمنالاء م ؤأنةمستو فن فىكن ناددت لذاك‪٠.‬‏‬ ‫‪ 6‬خالتين‪:‬ااضوزؤاطيئات» واو جت على |ادكافة تمظ‪.‬م صاب سيدو إرعدئان ظ‬ ‫ولاغر ذيان الحمنتراق ‪ 11‬لين اصؤافالمزاهفت والذراء ‪00 :‬‬ ‫لابوا‬ ‫هنكل وصعة وعثرة ورفم عنهمالخطا والنسيان‬ ‫تسيحانة‬ ‫ابدع ما كان مه اللهالزيالقن وى‬ ‫“سيب هأشحر ين أ صواةرة ى افهعنهم فالقسم ألاعليلون ‪.‬يه الى‬ ‫المضلةوالاهوا‬ ‫وعلناان اسن فى الامين‬ ‫‪ 50‬السنهوالىاهلغيرهاالمذ كورين‪ .‬فانهذا النوعالاول من اللاف الخاص‬ ‫البديمالمنان ‪ .‬وصلالله وسآم‬ ‫موا غات كدر دمن اهما كتاب« الصواعق‬ ‫واشابه والرد عاي]أمستوف‬ ‫‪.‬لوا كعابهاؤليااتةوىوالعدالة ‏‪ ٠‬وابأه‬ ‫نس لان ‪:‬و فقنالاةاهاء‬ ‫‏‪ ١‬أأره ‏‪ ٠‬حدى‬ ‫المحرقة ‪.‬فايلردءلى اهل البدع والزندقة »و كتاب« تطبير ال‪ :+‬نوالاسان‪٠‬‏ عن‬ ‫انا‬ ‫الخطور والتفوه بثلى سيهنا معاوية بنابي سفيان »وكلاها للامام الحدث‬ ‫داز الكر لمق غواروء‪( :‬أداسشد) فال قرت من الله أقارة إلي الذوانى‬ ‫المساين‬ ‫فا ذاه عا ‪0‬وؤنلاسبات‬ ‫فنأ‬ ‫عراع] ‪3‬‬ ‫ز لان‬ ‫فىلءضا اصرابة ىالا بليقءةا ميم اأرذيع ‏‪ ٠‬ذلك لانم‬ ‫باوثا الضما ب‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫نافع لأجمهو رء مي بالمنزع ‪٠.‬غ‏ رابالمقطم ‏‪ ١‬لسع على منو المفيشيهالمذئر إع‪٠‬ومأ‏‬ ‫رك‪-‬زدفي‪ .‬عانا‬ ‫‪44‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ْ‬ ‫ير ان الصحابة باأميان‬ ‫‪1‬‬ ‫عب ‪0 5‬‬ ‫كيه‬ ‫ولامة‬ ‫ذل غالي ذاغ ي الواجب‬ ‫على كل هسم‬ ‫وناليم ادىةولودصلاللدء ابوس للدي‬ ‫وزهر ‪4‬م‬ ‫‏‪ ١‬لصيزا ب‬ ‫لألحاونحم‬ ‫بعلم ا‬ ‫لايس هنغر ضياناذ ‪ 5‬الاسمابااتيمنها نكأ الخلاف ااثاني‬ ‫احمدين حر ككذ ل‬ ‫تكاءون‬ ‫اايلخاص بين اهل ملنداالحنيةية اأتي جءاناالله اههناباء وهدانا الى اوضع ب‬ ‫الله ورسولهفى‬ ‫حتىصارهن فم‪,‬امممالحذنى والمال وااشافعي والحنبلي والاوزاعي ومنذويمقالا ثم‬ ‫ان‪ 73‬ه لاخوانه ولا‬ ‫الجبرى والقدرىوالشبهوالجهمى وءن ثيعممااز يديو البزيديواار افضي والبي‬ ‫خص‪.‬عح» لللههو لمكعابه وأرم وله‬ ‫لين وعامتم ) وذو ولهعليهاأصلاة وااسلام ‏‪ ١‬مأاعيال البر عندا لطع ادد في‬ ‫وااغرائيو الخمسى والهمديوغير هوثلاء من الفرق الثلاث والسيعين اتىى نض‬ ‫اذا نظارت من الله‬ ‫احدىوسيعينفر قةوتفرةت|اانصارى على اثنين وسبعين فرقةو امتي نز بد ملم‬ ‫مليقر سر (اشمط اعشليه وساوطا بنولهتترقت ينؤاسثربل وقيط ولقااودلي‬ ‫ا لامهالا كنفثة فى ب رطيوماج‪ .‬بع اعالالإرد الجهاد فيسب ‪ 1‬الله وضند الامر‬ ‫بالمعروفت والنعمي غن|‬ ‫أذكر الا‬ ‫غ‪0 1‬‬ ‫( و‬ ‫ذأ اضغفغى‬ ‫فرقةكلهم في أثار الاالسواد الاعظم وفي روابة سندها ضديف جدا كابم على‬ ‫رع‬ ‫نظرةاخريالى الداس كافة فأذاهم متلةو نهن عبندابيذا | دمءأيها أسلام الي الان‬ ‫الضلال الاالسواد الاعظم فالوابارسول اللهمن السواد الاعظم قال من كان‬ ‫فالى بو مالقيامةكادلعلى ذلاكالكتبالمقدسة ‏‪ ٠‬وانمن هذا الخلاف العام مأ وقم‬ ‫ْ الأس‪4‬ين سنببما تمر بين الصهوائة من اللا لخاص ‪ .‬فق صر‬ ‫الله خاظرى الىن '‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫‪١‬‬ ‫لي‬ ‫داه‬ ‫في تاويل ما شير بين الصحابة باليان ‏‬ ‫شّ‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ :‬قال الامام اللحدثابن ححر‬ ‫المشاراأيهبعداءراد هذين الخنديثين فُْ مولمة‬ ‫من معر فت دصل الله عليه وسام وفيمعرفة اصعابه رضي الله عنهم وثلاثة فصول ‪.‬‬ ‫كتابه‬ ‫(الفصل الادل )فيمعيى! لحكمة التى نطق بها حجةالاسلام الغزالي «لبس في‬ ‫تطبير الجنانوالاسان« ومن خ هذذاااله‪ !4‬ء'نالمرادبالسوادالاءظم اهل الس‪:‬ة‬ ‫الامكان ابدع ما كان » الثاني ‪ 5‬دان مات من ‪0‬‬ ‫حيث اطلقواتباعابي الحسن الاشعرىوالى منصورالمائر يديلانهولاءثم الذين‬ ‫على ما كان عليه صلى الله عليه وسلم واصحابه وثابعوثم شن يعدم هم انهم اأسواد‬ ‫اف والمقابلة بين‬ ‫لة في‬ ‫حبالغ‬ ‫لكةال‬ ‫والمابلة ون الن'س ( الثااث ) فيبيانماللّه من الح‬ ‫الاعظم اذلاتجدفرقةمن الفرق غير اشتبروا شور تم بكر واءكار تهما »*‬ ‫يون ا عاب‬ ‫الصحابة اوبينهم وغيرموفيه ألا ثحالاث ) الاوك‬ ‫منهم فيحيائه صل الثدعليه وسلمر الثالثة ) المقابلةبين الصحابة كذاك بعد انتقالة‬ ‫اللىي>مدعبداللهبن عمدين السيدالمطايو “يي اللاند اسي‬ ‫وانماغرضي نيهف بيانه»ذالل|هالخلاف العام والخاص دن الحكة المالغة وانه‬ ‫بلىعث الذي شك هاالممدون‬ ‫أئل ع‬ ‫الرلا‬ ‫ةص ا‬ ‫ص !تد‬ ‫مر اد ايل نس تلق وا نتم الى حقله‬ ‫عسئان يبد ‪:‬ناميل !ايقن و قدسمبت كتابي هذا ‪ 2‬لس فى اللامكان ابدع م‬ ‫كان ‏‪ ٠‬في‪:‬أ ويل ماشحر بيانلصعابةبالبان » ‏«‪ »١‬وقدر تبتهعلى ( مقدمة )في شي'‬ ‫‏* ‪١‬‬ ‫اا |سكند ري ةاذاحتمعت بحهة‬ ‫اليببيذ‬ ‫سيب ذلاث انه مئذسنتين قد اسئلفةنى لتا ليى هذن |ا‬ ‫هابدر س‪"٠‬‏ ربينهم وسودت‬ ‫الايليق فاوشةخقاتتمن‬ ‫صلىحمنا تبكةفيهبعض‬ ‫تي ع‬ ‫ابولصير‬ ‫ال‬ ‫كما‬ ‫شخصةه في هيز انو او زان واعيال أساداثنا|الصحابةر خضي الله عمم‬ ‫الكتاب والسنهالوار دفي كل فكنت‬ ‫اضم من هذه في كفهوامباتاعيال‬ ‫الصابىي ف‬ ‫علامني الله تعالى على اخ لي‬ ‫حفي ا‬ ‫هئيت‬ ‫أ فتا‬ ‫رفكار‬ ‫تتهمًا الا‬ ‫اردمفيهشفراب‬ ‫ل ماو‬ ‫وي له‬ ‫ط باع‬ ‫مشحق‬ ‫نكحت قدي‬ ‫في الفلهال<اء ر جل الىن سايدعل يبشر دعوت معاويهفقالوالله انيموت<تقى مامل‬ ‫هانين فانصت ذذ االاخ تال انماتمت سعادةالدارين أساداتنا يبر وعهراماسادائناءئان و علي‬ ‫فلم ما الافي الاخر وَقالو مانسيوه لسيدناعئانانه احفر المحكم بن ابايلعاص ءن منفاه الذي‬ ‫نفام رمولاللهصل الله عليهوسلموهوالذى لعنهصل اله عليه و سام وهن في صأيه فقلت له اما‬ ‫احفارسيدناءغان لمك‬ ‫ص‬ ‫الله عليه وسام من دار الذاء الىداراليقاء « وخاعّةٌ » فممأ «اولا » ان ‪0‬‬ ‫هذه المماخ ثلا بنافيماا طبو عليه اع الادول وغيرث ان يسك عا شجر بين‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬ ‫من مذ أه فبذأعن موعد دُوعدهااياه مولانا رسول‬ ‫الله صلى‬ ‫الله‬ ‫عليه وسلم واما لعنه صل الله عليه وسلم للححكم وابنه مروان فلاتضرهالانهصلى الله‬ ‫بشر شن سيبته أو اعنته‬ ‫لض ب‬ ‫عليه وشلم ئدار كؤلات باادل ياشخر« اللبم ني اغضب كاايغ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صحالي"‬ ‫تال‬ ‫ا‬ ‫مل‪].‬كانعايهالصحاءة‬ ‫اسامعلىمراى من رسو ل اللوصل اللوعأيهوسام وشوخيومات‬ ‫شدلا‬ ‫فقام‬ ‫مد هش قا ئلاعافني من هذه المناظرة فافيفراتاشياء في بعض كتنب التاريخ انامتاثربهاة ثالى ن‬ ‫االمواعظ هاتف رقو لي كانك تحسن الكفر امس في الامكات ابدع م عن‬ ‫كدت‬ ‫اطير فر <ا‬ ‫وقنلتففيسى ائحاث مسئلة ماشجر بينالصحابة ورب الكعبة بابسط<لواقوى ححةباذن‬ ‫اللدلاخهااناهي مسمّلة ‏‪ 3٠‬بلةَبي نكل امر ين مقبااين أبغضهيا فتظبر‬ ‫كناليهذابالأسم المذكر رغساء بحن الله بمشير‬ ‫‪| 00‬ألمه اليا لغة ففيسحءدت‬ ‫كات هات قبل جام اله‪:‬افيد واحجم وامنع‬ ‫ردى‬ ‫الله عنم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فيقلييك <زازه‬ ‫لخم‬ ‫كن‬ ‫على‬ ‫واللانضات‬ ‫والمبالغة في تعظم إ«ضهمأبعض وان وفعبينهم ماوقم « الغا »ذ كر تىنفم اومأمئين‬ ‫من احل ا‬ ‫ل اكاب امير بن «ن ابا » عقدة اهلاأس‪:‬ة و الجاعة و الحةقة فِ‬ ‫‪:‬‬ ‫التو<يد للامامالعار ف‬ ‫‪1‬‬ ‫الله تعالى جلال‬ ‫الدين السو طي‬ ‫‪5‬‬ ‫سم‬ ‫تمعنأ أللهبه‬ ‫وهاأا ا شارع يذلاك »قد امابفتح داش عل ماما رهدهسطرا‬ ‫ا ميان‬ ‫وبعأومه‬ ‫في كيذية حل مسحل‬ ‫نهلهفحظس فلافائدة وانااسترشد الله سبحانهو تعالى الى سبييل‬ ‫ذكرفيهوالافتاً ليف‬ ‫الحق واسغهديه وا سألةالمونطلى ماح اولءوانوبه‪.‬وارغ تٍاليهبفيان يعت عنى من‬ ‫اأز الفمااقولهواحكيه ‪ :‬انهولي الطول ومسدايه‪ .‬لساروابه‪٠‬ولا‏ «ع‪.‬ود حاشأه‬ ‫مقدمة‪63 .‬‬ ‫ودعو تعليه وادس هواهاز لاث فاحعل اللبمذلات لهزكاة واحراو حمة»و الحكم صحابي لانه‬ ‫هلا الاسم من امامي‬ ‫هس‬ ‫الصحابة رذىالله عام جه ‪ 2‬تنأ » أنه إشعيان عايك حلا دق‬ ‫بان الأوزالت نصوص‬ ‫ادوابين! له‬ ‫)المقابلةمنةر يش‬ ‫العين واضوابالثمال ( الثانية )المقابلةينالصحاةالمتهدالصيب ولت دالغطي‬ ‫مر‬ ‫فانهذاالنوع الثاني من ا لخلاف الخاص مسو فاسجابهني كناب الانصاف للامام‬ ‫'‬ ‫البالغة في الاين العام‬ ‫‏‪ ٠‬فى شى »‪.‬من صرقة نينا ومولانام ب رسو ل اللمسيد الوجود والنيب ف‬ ‫‪ 55‬مو<ود صل الله عليهو سام وفى معرؤة اص‪-‬ابهرضى الله عنهم اجمعين »‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫سّ‬ ‫‪,‬‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫امس ف‬ ‫‪ 4‬لقم‬ ‫فى اول ماشعر بن الصحانة باليان <‬ ‫اللامكان ابدع م كان‬ ‫لا‬ ‫هاشم نعم منافبنقدى بن كلاب بنءر بن كهس بن لويبن غاب بن بر «وامعه‬ ‫ذلكاانوريظرر مفكان يهم فيحبينه فيغاب على م أثرنوره ع رفعه الله تاهلى على‬ ‫فرش اكانذو ويا فيا»بن مألك بن|أنضر بن كنانهين حر ؟عبنمدر كةبعالياس‬ ‫نر ملكتهو ‪ -‬علىا كتاف ملايكيهو ادر ‪#‬نطافو أيه في اأسمو ات أيبرى تتاب‬ ‫بمضر‬ ‫ارين معد" نعدنان‬ ‫ن‬ ‫ابر اهيم | خا‬ ‫‏«‪,»١‬وتصل صل الله عأة وس لم با‪.‬ما عيل بن‬ ‫من‬ ‫لوهذا تصلهودوهذ اتدل نو حعلهم الصلاةو ‪0‬‬ ‫حاولةاباءامامنحهة الام ااشغالا خيا رفة د هر علا فصن عاو كل‪:‬اعن‬ ‫اتصال أسبمء الى هو دفالى وحعلي|الصلاةوااسلام وقدفصاتذاك في‪ 0‬قَ‬ ‫«نذربني يرم فيانالعر بقدمو اعزالام»فر اجعها نشت وفبهالشريصفلى‬ ‫للدعل سم ثابت الكداب والس‪:‬هوالاخيارالتواترة‬ ‫لضي الى المالاتف! ‪ 7‬قال باجابر أنانته تعالى خاق‬ ‫النني صل الله عليةو سلم فقال‬ ‫ل‬ ‫اذاقمنا لجز “الاو ال مومن|اذانياللوحوهنا‪ :‬الث العرشمقسم از‪ * 5‬الرابع‬ ‫اربعةاجزاء تاق منلز «الاوللةالعرش ومن |اثاني الك رسىومن ااثالث بق‬ ‫ملاتكةتم قسم الزءالر ابع ارو اعراء الى مى الازل ااسهوات ومن ‪:‬الثاني‬ ‫رارم‬ ‫الْفُسم الرابعاربعةاجز' “نذاقهن الاول نور‬ ‫ابصارالموه هناونلهذمنافي نور قلوبهم وهىالمعرفةبالله تعالى ومن الثالث نور‬ ‫ال‬ ‫درت * وعزعل نالسينعن‬ ‫رواش‬ ‫له ءا كري!‬ ‫جيءن حدهردذدى! لله عمهم عن أأنبي ص‬ ‫ددير بي ةيل خأق‬ ‫ادم‬ ‫فيالجنة اسم مد صلا لدع ايه وسام مقر ونا ‪.‬أسم اللهتهالىفقال يارب هذا‬ ‫ده‬ ‫ولاثمر ولا جني ولااأمي ذااراداللّه تعالىان لق | اىقسم ذلا التو رارعاجرا‬ ‫عن أ ‪4‬‬ ‫عتم زمره * وروط انا ‪0‬‬ ‫داممر‪ :‬لحرا ‪0‬‬ ‫وناغ ساق درش وعل‬ ‫هذا'لوالدئنوديناادهلوتشفعت!اينابحمدفي اهل الس‪.‬وات والارض اشفعناك‬ ‫لبخري‬ ‫‪ ,‬دان في ذ لاك الوة تلو حوولاة أم و لاحنةولا‪ :‬تأرولاه لك ولامما *ولاارض ولامعس‬ ‫‪0‬‬ ‫قالو مأ بر هاقالوا الصرو‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫ع ‪0‬‬ ‫راثوفيرواية‬ ‫عتسون‬ ‫وروي عمد الرزاق‬ ‫ورنياك مننوره‪4‬ءل ذلاكأنور‪:‬دوربالقدرةحيثث '« الدع الى وم‬ ‫ثو‬ ‫امناأث‬ ‫اضين‬ ‫|ار‬ ‫ال‬ ‫ومددده طانقااتله االاتمكة مهنا" نارق خلقها الله ليةةالوا حتى توأديمبرها‬ ‫كلهوفضف‬ ‫إسنلم عن حدأبرينع‪ :‬الله الا نص اريرغيائ موقا قاتا‬ ‫‪.5‬لالاثياء‬ ‫!|‬ ‫مءنزوذ ته‬ ‫تعالى له 'وا‬ ‫عه نافلاعةالسرىوهو ‪ 2‬نلهااسةةظ وراهاسكن الما‬ ‫محمد من هو نقالهووادك الزيلولاه ماخلةتك ‪:‬قال ‪:‬ارب >رءة وزا اأ ولد أر هم‬ ‫وفىياأواه بالخاص اوناع ب‬ ‫وام ى اخبر نيء‪0 ,‬‬ ‫كو‬ ‫‏‪9١‬وعنابنء‪.‬أس كان خلقهبومالجمعةفيوقتاازوال الى العص رتم خاق ‏‪١‬‬ ‫اربءةعدمرالفعام‬ ‫فال كنت‬ ‫جميعا طفظراامين داه الاهين ص‬ ‫‪ 00000‬خايلا فقد اتخذْتك حميبا وها خلقت خلتا‬ ‫ان ربكءةولان‬ ‫اكرمعل منك واقدخلقت لدي أوااههالوالاءر‪ :‬فب كر امتك ومنزاتك عنذي ولولاك‬ ‫ا لتدالدنما‪+‬وقدولرت <واءه ناذا وعين وإذا فى عذيرين‪:‬ال ئ ووضءت‬ ‫‪ 1‬اولحر‬ ‫وقمل وقات‬ ‫‪11‬‬ ‫يدن‬ ‫دسل أن عليه وسامفان 'ورهاتقل من ادم الى ثُيِثْ‬ ‫ةر صتاعا لىولدهتماوصي ‪ 8‬ينث وأده بوصيةا دغان لايضع هذا الور‬ ‫قر نالىفرنالىانادى‬ ‫الافيالمطور ات من النساءو ات ل هذه الوصية جار‬ ‫ميةن قل‬ ‫اللهالنورالىعدالمطابو ولدع‪.‬داللهوطبر هذباالئلسثمرفم‪:‬‬ ‫ككأورد عنه عليه الصلاة وا! ‪6‬‬ ‫‪000‬‬ ‫ف اللادا وت ار ضية الى اخر مأ ف‬ ‫|وأهى‬ ‫للتسظلاني وهوكناب جايلفيه سيرةالمصطن من حياتهالى وفاته صلى اله عايه‬ ‫نورأ بون‬ ‫حءعل‬ ‫ودعوثهوهحر تهوغزاوته « |أذاني »في امماثه واولادهوازواحهو سرارية واغ‪,‬اهه‬ ‫‏‪ # ١+‬حفظ اسماء جدود صل اللوءليهدوسامواحبء_لى كل مسام مكاف وفقنا الله‬ ‫الله علمه‬ ‫وق حددث‬ ‫و سأمو قدقسمهء رةهةاصده اللاول » في لشعر ف اللدلهو طأر‪:‬ة لشينه اشر نت‬ ‫بد وفي الخبر ا خاقالله تعالىادم‬ ‫وسلم‬ ‫شار‬ ‫ىاش عنهقال دبط حبربلء‬ ‫كتههالىالماوك رغير هوهو 'ذئيه و<داه وشعر اأه والات‬ ‫وامكرتائاهبورهسوله‬ ‫ٌْ‬ ‫فى اللا مان‬ ‫عدخ‬ ‫‏‪ ١‬ابدع ما كا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الخامسن‬ ‫‏‪ ٠‬ااسابع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«|ل*غ‪ 0‬تكن ‪“ 0‬لها اشير بئة ‪4 1‬‬ ‫‪ 2‬الاميرا ‪ 3‬والمعراج‬ ‫‏‪ ٠‬في محبتهواتباعسنته‬ ‫‪ 0‬ف‬ ‫‪ 2‬السباوس‬ ‫هه‬ ‫سس‬ ‫ف ل‬ ‫‪0‬‬ ‫سلىائر المءدزات اتى اجراها على ابدي سائر الرسل عاهم‬ ‫دع‬ ‫يجرى‬ ‫بلمدفا‬ ‫وس‬ ‫في معحز اله ومخصائصه‬ ‫!امات‬ ‫نتصون‬ ‫عظم‬ ‫اأصلاذو اأسلامو زأد‬ ‫قدرم‬ ‫‏‪ ٠‬الثامن ‪ 0‬فيطيه و تعبيرهالر وءبأوانيا‪,‬مبالمغيياث‬ ‫وج'"في‬ ‫اأقرا نا مجيد الذيلابا تيهالباطل من ا‬ ‫‪:‬ا بالمسوءات؟ ‪2‬ت سر جر‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فالى الالهلعظمم‬ ‫تبلغ مأ مر بلبايغة ‏‪ ٠‬واختارهاللهإذلك عداناذيهفاً ‪580‬‬ ‫ْ‬ ‫عنه كاناذاو صفالني صل الله عليهو سأ قال تكن بالطو بلالممغط ‪.‬ولا بالقصير‬ ‫كانوا بعتقدو نانجامقر لم الى الهم بل ذلك حمسن مباسه هذه الامة التي نكن‬ ‫بالط مو لالباكام و كان فيالوجه تدوير ايض مشر ب ادش اأعينين اهدب الاشفار‬ ‫شاى يتقلمكافامشى‬ ‫جليل المشاش والكتداجر دذومسر بةشأن الكفين والقدمين ه اذ‬ ‫مو" ناف ةالقلوب ولامتحدة الاهواء<تى الف بينهم فصاروا امةءن اقوى الامم‬ ‫وارقاهائا ‪:‬ا واعظيا ثدرا‬ ‫ومعر فتهعليها لصلاذوالسلامالمعرفةا لفيقية|اتييدل عاجهاء ابد انعميدا‬ ‫اأنبوةوهو خا امون اجود‪.‬الناس‬ ‫ددر اواصدةبم احةواليهمعر بكةوا؟كرع مشهمير ةدنر ‪ 0‬مبديهةهابهومن<ااطة‬ ‫ومنمعحز اثةمازوي عشير معحزاث‬ ‫بيمعينتبه|أذو رالافن في الغلب فيت‪,‬اايقين‪..‬‬ ‫شعظ‬ ‫رسو لالله ‪ :‬توقفعل امر ءن‬ ‫االمعاهوسا ما‬ ‫اسادتنضير تولقألهصلات‪ ,‬والسلام اجالة نتن يوه وار الى نوع يتيك ‪.‬‬ ‫في ند‪ | :.‬مد صى الله عليه و سأم هن‬ ‫و السلاب ن أدن بعثة الىىان'و ذاه للتراض‪ ).‬ف شد بعد ان قم اتيم ‪ 1‬بق في‬ ‫علقهافي بيته ‪ 2‬رق مالخار وان وضعب فايلناز حمدث‪.‬باذن الله تعالى روي عن‬ ‫البخارتي راهللدتعالىاو لال رظمر له على الارض قط وثانيها لم يظهر بوله على‬ ‫الارضقطو اث المي‬ ‫اناد راسهااقر ‪ 1‬نوتدبرهاذهو المعحزة الخالدة التي تكفل الله يحفظبا (أنا‬ ‫ب اذاطا أو تاساود‬ ‫اداه‬ ‫القسطلال بذ ]ان الله‬ ‫بين قوم كان‬ ‫سيور‬ ‫كتفاهاعلاث صلى ا لوتعالى عليوهسام‬ ‫جاس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪000‬‬ ‫و سأدسهاننام عينأه ولانامقلبهوسابعأيرىمن خلفه ‪ 5‬يرى من امامه و تأمنهام‬ ‫لواهب‬ ‫اأنفس حا ‪5‬م|” داج ياهللامة فى صلا حهاد ‪ :‬نأودن‪.‬ا‬ ‫اوبةط ورامما!>تامقطو خامسه اميقم عايه الب قط‬ ‫مختو نأوعاشرهااذا‬ ‫عظم )عام ذلاكمناطلم عل سار له عليدا اسلاممن الصبر ‪0‬‬ ‫المشاق واحمال‬ ‫انواع الاذىمن قو محهيندعاثم الى ع‪.‬ادة الله ورفض غيره هن المهبودات أأتي‬ ‫لمتردهكانريغةمنالقوموليكن بااللجمقدطظولابالس‪..‬طكان جاعدرحلا وليكن‬ ‫معر فاح بهيقول ناعتهل أ قله ولا عدوم ‪0‬‬ ‫دده حى‬ ‫صار‬ ‫مم‬ ‫الكالو دكار مالاخلاقو استحق عدهذ! | لثناء في القر ان الجر ‪ 1‬و انك الى خاق‬ ‫واماحاي‪:‬ه أثشر يفة على االوعايه وسامفهبي ‏‪ ٠‬عن على بن| بطيالب ررخى الله‬ ‫فيصبين واذ!النغت ااتفتمغابين ‪6‬‬ ‫هلل‬ ‫صلى الله عليه‬ ‫وسأم»‪٠‬‏‬ ‫‪ .‬محمدصل اللوعليهوسامهوالواسطةالعظمىين الله سبحانه وبين خلته فى‬ ‫وعل اويا أصحابه وسام فط العه انا ‪ 7‬دتالفتوحوأ أأوصولاايه صلل الله عليه و ملم‬ ‫وف‬ ‫المأء دن إن‬ ‫أصاعه و االاحة‬ ‫و لان حاقه (‬ ‫وهتاخيدر المندفونخضائل المدضةوانفراده‪ ..‬الشؤاعة ‪ 5‬والمةام الهو د صلىالله هه‬ ‫تهر ب‬ ‫ليم بانشقاقالقمر و لحر‬ ‫والبلاغة وبالممجز امقر ةالا و‬ ‫‪ :‬اناسع ‪ .‬فىعماداته ‏‪ ٠‬األشر ‏‪٠‬فيو فاته صلى الله عليهوسامو زيارة قير هالشير‬ ‫منهالروا‬ ‫بين الصحابة بالبيان‬ ‫ف تاوبل ما‬ ‫سن‬ ‫سده‬ ‫ظ‬ ‫ل ‪1‬؟ رام محييية دلى الله ‪4 6‬‬ ‫يحننزاناالز؟ روانالهلا<افظون)ومتى م ذلك‬ ‫على وجههتمعهااعملى يا جاء به‪.‬هذا‬ ‫ارسيو الك رم الروءف الرحيم وهذاهوالاءانالحقيقىالذيبهالسعادة فيالدارين‬ ‫وه لالمسهو‬ ‫على ثى “‪.‬ون ذلك‬ ‫أعمر كاانلو اب مخجل وتء‪.‬انالحقيقة‬ ‫رن ‏‪ ٠‬الملهون في علوم‬ ‫بسيرة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫سسد‬ ‫* امصير م‬ ‫م‬ ‫‪--‬‬ ‫رسولاالوصل اللوعليهوسام فس!مثلاثة ‏‪ ٠‬عامة وم غم ل لابعر فون منماالاماوضعه‬ ‫والهدرالبوصير يفي همز بتهدحيث قافليصفانهصلى الله عليه وسلم‬ ‫انما مغلوا صفاتك لاا * س ممثل النحوم المأء‬ ‫و نعن لفو الحدرث‬ ‫مانلتشازالقرا نويحترءونماكثر مانحثرامهحتى م‬ ‫وفي‪.‬ردته حيث قأل ف فض له ود حه صلى الله عليهوسام‬ ‫والتدخين عندسماع‪,‬أواذاشر عالقاريء‬ ‫فيقر اذ « أن اعرضوا عنه‬ ‫الاقسملماعلنال فهىاء وحل ما يعرفون هنها «ايرد علمهم في كنابلذْمَه هن‬ ‫دع مأ أدعبه اانصا رى فى أميهم * واحكم م عاجاءملييا فمه واحتكم‬ ‫اعبار التورةوالدارق سبي اليل وتاك رط قاف عل ارما بترن‬ ‫واذاجلسواوقر نثامامبم تلاك لاقاصيض |اولس‬ ‫والهودرع كر بن الفار ض ساطانالعاشقين <ي ث قال فيو صفدهلى اللمعاءهو سأم‬ ‫وعلى تفان واصفيه بمدحه * بانى الزمان و فيدمام إوصفف‬ ‫الاانالننبى‬ ‫عله‬ ‫وفالسيدالتابعين ويس القرفيرضىالله ع(نهالذي اودى به رسول الله‬ ‫امم‬ ‫صلى | الموعا‪ .‬بدوسلم ولد ن‪#‬امتقنت وهب الزهر يمن ابيهعبداله بن ء له‬ ‫صلى اللدعليه وسلم عمر قائلااذار ابتهفاطلي منهالرعا' ) مارأىاصحاب محهدمن‬ ‫كدو نرو سوم مقرين؟افي‪ ,‬اوممم جلااخ ‪.‬م في القأو بواسةاكالعامه وايرون‬ ‫مه مام المسبحانه وامام ‪4‬‬ ‫دالا ظ له ق لواو‬ ‫ص‬ ‫اللهعليةوسامالذيقال ‏‪ ٠‬و‬ ‫ماهد تأنتشد افايتبو امقعده من اأثار ‏‪ ٠‬ومدّرالكاذب‬ ‫عليه وستاء اشقوأشاحيث فال‬ ‫الفسم الغاات الخاصةاوا كابر الامةوثم بالسيرةاجهلءن اأءامة فتراهم بعرةون هن‬ ‫صفتي‬ ‫سيرةذابأيون بو نابرث مثلاا كثرمابعرفونمنسيرة م‪.‬ياملذىبقةولونانمم‪,‬دبنون‬ ‫دون مارو را الما وافة ‪51‬‬ ‫‪0#‬بي على بض‬ ‫إظررون‬ ‫دنهم ناقيس الج سير ةنيهم نطاب منيان أي درفي ذلشالناربخ‬ ‫اشر ءت في نلك الدراسة را نه ليشيم‬ ‫مز دوجاحتى‬ ‫مهدي‬ ‫ذكان!‬ ‫‏‪ ٠‬لولاان كت‬ ‫اللهار حلاو انرو‬ ‫سن‬ ‫نفسى قلا‬ ‫لقم طلفة‬ ‫العرية ص‬ ‫اتظارا‬ ‫عليه | أشهوس ‪6‬‬ ‫الا حل«لان‬ ‫ذلكنا م تطل‬ ‫ب‪4‬‬ ‫المدةحتى را تمل وخارت عز ته مم مأكنتتاواليه منالخصائح التي تشددالعز انم‬ ‫وعلا حى‬ ‫‪-‬اهم‬ ‫الغفلةالتي ذلوا‪,‬‬ ‫وه ‪ 4‬نالشناءة ؟كان عظء‬ ‫أفيفيافيا بول‬ ‫الى م‪5‬ه رفةد لنهمفتس قم أمو ر ‪0‬‬ ‫الاجدر‬ ‫وبعرة فو احة‪ .‬‏‪١44‬بوم‬ ‫ذه‬ ‫اللامة‬ ‫‪1‬‬ ‫فل‬ ‫وااو ع ابن فظ ولا غليظ يز ي بالحسئة الحسئة ولا كافى بالسيئة‬ ‫ظ‬ ‫اناج ام فى صدورثم بصذون لاصلاةم بصغو ن للقتال قربأنهم الذي بقار بون »الي ‪.‬‬ ‫دواو ثم رهمان اليل أيوثبالنهار‬ ‫و نضاز الدرس‬ ‫للذواب‬ ‫ب‬ ‫على‬ ‫ظ‬ ‫«ولدهومكدومباجرهطيءةوامته الجادونياً ‪:‬زرو على اصنافهمو يوذوء نا طرفم‬ ‫بدنهولا اقول ذلاكرج ابالغيي لابلشاعدت من؟ثير من انيج لي مجالسترم انم‬ ‫الغحرة‬ ‫لاابو كرقالولا ابوبكر‬ ‫ذعر فته صلل العلوليه وسلم لامكن لاحدا لوصول اذابتها وقد قربها ص الله‬ ‫ربك له ففيى كل به‬ ‫العظاء الذين‬ ‫سس ووو‬ ‫سوسوي‬ ‫مصوو مه وق‬ ‫اماالقر ‪ 1‬در استهالىاخر مافي أو سو عات ها ين لصدده‬ ‫يه كار‬ ‫الوضاع لاغر اضهمءن اللاة اديص التي فى اقل أوالده لطر ةين‬ ‫فىثأو ‪0‬‬ ‫مأشح‬ ‫بدن لصدابة البيان‬ ‫سم‬ ‫[‪1‬‬ ‫سه‬ ‫وا‬ ‫من‬ ‫على الهم مه وسأ مالي ي أو ضام‬ ‫علايه و سامو لار ران الذي ‏‪٠‬‬ ‫هص‬ ‫اءه‬ ‫لا‬ ‫وفيهذا الحدبثالصحيح صافات‬ ‫‪.‬قامبهذهااصناتوااثير وط حققدرهاامااسيادناالصحابةوبعض ااتابعين رذى‬ ‫اللمعم‪ ,‬م اجمعين ةوفم للتواء ‪ 5‬وعيت‬ ‫وأنددوم مخلوق بواجح بهدمفدانه مب‪|,‬مدح‪ :‬تونشهين متاموديرةا كك‬ ‫ور بكنبهفيالقرا ن« وانك لملى خاقعظيم »‬ ‫واللهتعالى ‪.‬يحردصل اللهء ليءوسام‬ ‫(وهاإرساناكالارة لاعالمان) (و انك ادي الى صر اطهستقم در اطالله الذي‬ ‫وللهر الامور )( فل ان كم تبون الله ‪.‬‬ ‫صلى ا‬ ‫ألاا‬ ‫أهمافيا سمو'وتمافي 'لارض ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‪1‬ب‬ ‫الامكان ابدع ما كان‬ ‫ق‬ ‫أو سل مأشحر‬ ‫إن الصجداية‬ ‫سه اه‬ ‫لمأن‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫فانبعو فيحبيكماللهالاية) ( فمارحمةمن اللهانت لهم ولوكنت فظا غليظ القاب‬ ‫ذلكسدناؤمولاناوقرةاعيننا‪#‬مدصلى اللدعايهو سأمالزي اوصانا فحذرنا من‬ ‫الذى نز لالقثر فعانوطل بلهالة ء بقارت ه إيلىدوها اونما كيه النوءاد‬ ‫بغض اصحانه و مهاناعن التعرض عا يشين احمابه بقولهضلى اللهعليه وسام‬ ‫لاعنللهمئسباصحالى ‏‪ )١١‬رواه طسعنابنحمر جامعين‬ ‫‪1‬‬ ‫لانفضواءن حو لكالابة )وعظمدفيه ‪ ,‬سبحان الذزياسرى بعبده الاية ‏‪ ٠‬تارك‬ ‫الس اف القامات متام اليل‬ ‫‏‪ ١.‬اضالله‪ .‬وملايكنه يصون على‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫شفاعتى‪< !..‬ةالالن سب اصدانبي(')رو امحل عن عبد الر حجن إن عورف‬ ‫النىياايها الم ‪.‬نامنوا صلواعايهو ساهو تساجاوخاطبه فيه ياايهاالنبي الابات بايا‬ ‫‪0‬‬ ‫م لالابات ‏‪ ٠‬واقسم تالى بحيانه صل اللدعايه وسام بقوله ‏‪ ٠‬لعمرك نم أفي‬ ‫دارابتمااذ‪ ,‬بنإسبون اصحابيةالعنوم (‪6‬ارواو مت وق‬ ‫زوامفى‪ 0‬زالحفا'ق عن لد بلي لكن بأفغل على‬ ‫اذارايتالذين يسبو ناصحابي ذولواهامنةاللهعلى شر كم «‪6‬كر واد تعن‬ ‫الى ته يعوو نوللهدرالقائل‬ ‫بايقسم المولىالكريم به * فىسورة الححر والاشيام تقثرةف‬ ‫وقيللابنالفارض لم ‪:‬دح النبي صل اللهءليهدوسامفقال‬ ‫أبن > فر حأمعين‬ ‫لالددو[ا صوانى‪ :‬والذينفسى‬ ‫ارى كل مدح في البي مقصرا * وان بالغ النى ‪:‬علويهاكثرا‬ ‫هك "احدثمولانصيةه«‪54‬رواه طحش‬ ‫ام الله اثبنىالذي‪ .‬هو املد ‪ 4‬عليه ‪#‬أمقدار ‪: 85‬د حااورى‬ ‫مه عن اليه برة ج ك‬ ‫فسمحأنمن! ثر معبده وميه ورسوله وحبيبه محمدا صل الله عليه و سلم‬ ‫نيده‬ ‫ساعن أي سعيك‬ ‫يد خمدن‬ ‫وعبدبن‬ ‫عديقن ع أ جم‬ ‫فبحبي أحبوم ودن‬ ‫الله‬ ‫بغص‪,‬مو هن اذاهم' هرا ذائيو م ناد اليزقراذىااله وهن‪,‬اذى‬ ‫ابغضهمفيبغضني|‬ ‫وقالابناأورديفيثاره ‏‪ ١‬لتمم ل اله عل ‪. 4‬كاير جم الناس عقا‬ ‫وافضام رايأيكثر الذكرويةلالاغودا م البشر مطيل! ‪0 7‬‬ ‫وشكانباخذه»‪»6‬روادت‬ ‫ى‬ ‫‪ 5‬المخر حين‬ ‫ليفمفيق سوالايمب المسا كبن ولا‬ ‫ااضع‬ ‫و كان عنده القر يوسالبعيدوالقويوا‬ ‫حفر فقبرا‪ :‬لفقره ولايهاب ملكا اكه بوق*لللفوب اهل !أشر فوبو* لف 'صحابه‬ ‫ولابنفرث يصابرهن جااسهحتىيكو نالر جلهوالماصرف وماصافحه احد فرك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏*”‬ ‫انذشرراحرامتىااو‪/‬ثم‬ ‫ير‬ ‫نهن ‪5‬‬ ‫حاب العنز و ياس علاىلارض اولخصن فعلو برققاعملثذوب خرج من الدنيا وم‬ ‫يشبع منازا اشعير بامفيحءلمىدالااشهر وااشبرانلا‪:‬وقدفي بت من بيو تهنار‬ ‫‪0‬‬ ‫ب‬ ‫وهوالغر ب‬ ‫عياس‬ ‫الاو‬ ‫اصدالى‬ ‫على‬ ‫‪6.4‬‬ ‫هى‬ ‫حل‬ ‫وزاد ف الكيير ف‬ ‫يه‬ ‫مخفل‬ ‫كت الا كن‬ ‫في الافراد عن الى هس بره‬ ‫َم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صحابتي «‪»8‬زوامعد غن‬ ‫فعله لمنة الله والملائك‪ :‬والئاس‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ه»‬ ‫عائشة‬ ‫أمئة‬ ‫فعله‬ ‫حابي يقلون فلااشيوا اصحابيثن شيم‬ ‫اللؤزلاار واه حَعِل عن حابر خط عن ابن تمر‬ ‫اب ‪5‬ن‬ ‫انهوالاالتمر والماءو كانيءصب عل بطنه الجر من الجو ‪ 2‬هرا الى اخر ماقال‬ ‫عن ء‬ ‫حم م سم في نار يذه فت‬ ‫ان الئاس بكثر ونوا‬ ‫ذا كهوالذي ثركبده تفةد اصحا ‪ 4‬وبأل النا سعا فى اأداس‬ ‫بده<تىنيكو‬ ‫ابنالورى‬ ‫لوائفق احد كم مثل‬ ‫الله اللهفي اصحأي لا تخذوفغر ‪:‬ضام‬ ‫نكم‬ ‫اول‬ ‫ذهاما م‬ ‫جك‬ ‫ج ص‬ ‫اجمعين(‪)5‬رواه‬ ‫عن‬ ‫ب‬ ‫<أ معبن‬ ‫الحزميد‪.‬ن الول فىاصحابي‬ ‫فهو‬ ‫مو * من‬ ‫‪2‬‬ ‫‪»1‬‬ ‫روآه‬ ‫أبن‏‪٠‬‬ ‫‪ 2‬لان‬ ‫ءعن‬ ‫انسل‬ ‫ج‬ ‫دن | خسن القول فى حابي فق دبز »فيمن النفاق ومناسأ*القول في ‏‪ ١‬حابي كان الا‬ ‫أسئتىوماو اهانارو كس اأضير(‪١‬‏ ارو أهابوسعيدف ‪1‬شرف الصطقءجحن ة‪4 #0 :‬‬ ‫في الامكان ابدع‬ ‫سرات‬ ‫قُِ تاوبل ‪7‬‬ ‫أن‬ ‫لاشو هن بيهن سس اصحابى فعايه لمنة الله واملائكة والنأس أجمعين‬ ‫لايقبل منهبومالقيامة صرق “ولا ‪)01( #0‬ايفرضولانةل رواه حل عن‬ ‫جابرجك‬ ‫كل الناس ير جو ااأنجاة نوه القيامة 'لا من سب اصحابي فان اهل الموقف‬ ‫بلمئونهه(؟‪١‬‏ أرواهالشيرازي افليالقاب كفي تار مخه عن ابن “مرج ‪3‬‬ ‫ْ‬ ‫لاءقاو نالو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اولاتضلو‬ ‫الشئاء‬ ‫‏‪ ٠‬امانتذ مر فةساداتناالصحابهرضي امهعم مفانى استعينعلى تقر يرها بالاني‬ ‫قألتعالى ( وماخلةى الجن والانسالياعمدون )ومعلاولممانمادة انما هي‬ ‫ماعاما زوعبد لله واخلوقاقه كافة الذين سقلون الملانكة والجن والاس اوالذءن‬ ‫للذر اضيأعنههر ه ‪.‬أعنده)فاعا‪ .‬كك‬ ‫وبااتوسل‬ ‫‪8‬‬ ‫اللمكثير امتوسلاهكذاكخثرة الصلاة‬ ‫مله‬ ‫اأوديه‬ ‫الله فمهأ ) وأقد‬ ‫الى بشول‬ ‫‏‪ ١ ١‬‏م‪ ١‬ذا‬ ‫اه‬ ‫[‬ ‫[‬ ‫الذين فمهم بقو‪ 1‬الله‬ ‫الك كاب لا‪ ,‬رس فيه هدا !اهتكين ‪.‬الل ‪ 5:‬بوءملون بالغيب‬ ‫ويقيموناأصلاةو»‬ ‫ارزفنام‪: :‬مةون ‏‪:٠:‬ؤألل‪ ,‬من او “منو نا نزلآأ كك‬ ‫اولتوت‪:‬‬ ‫قبلاكوبالاخرة‬ ‫فيد يك الله هداده‬ ‫او ءاشعلل هل ‪ 73‬من رمهجوو أأووءأ ا‬ ‫الموصلة ‪05‬‬ ‫الاذن‬ ‫اللبباو ‪8 0‬‬ ‫ف عمك‬ ‫ونا ‪ 0‬هن‬ ‫م المعلوو‬ ‫هكذا‬ ‫ظ‬ ‫' هذاه و‬ ‫م وات‬ ‫ظ‬ ‫المدالةالشر عمة‬ ‫‪.‬‬ ‫كا لاثناكحو ثموان مرف وافلاتءودو‪)11(#‬رواهالقاضي ءاضف‬ ‫قوله دعلى الله عأيه‬ ‫و صناااذ ب من ق‪ .‬كم و ايالهاناتقو الله ) و صاتبااخى بأذن الله الىىمدر حة المتقين‬ ‫مثل احدذهبا ماادركمثلء» ‪.‬ل حدث رومأو احدا(‪١7‬‏ )روا كرعن الحسن مرسلا‬ ‫لاتسموا عابي نانه »> افقو ‪ 5‬خرالز مان سمون!دحاي فلانصلو اعلييم‬ ‫‪1‬‬ ‫اللدعايه وسلمولتمل‬ ‫عللسيد نا مدمل‬ ‫ماخ انكموشا أنامحافيذر وايعابي نوالذينفسي بيده لو انفق احدةم‬ ‫عنانس جك‬ ‫) تمك‬ ‫لك ا‬ ‫يحجامءيية صل الللهءيهو سامفا ذاوو‪1‬‬ ‫احههم وابغض من أبغضوم (‪ )51‬رواه !بن النمار عن انسج ‪3‬‬ ‫تجالسوهولاتشاربوبهمولانو‬ ‫عل‬ ‫الله‬ ‫اوم قأل فأذا وفقتث‬ ‫اله السدة أمةوالجدفىا كس لك هذه اوصة واستمن؛ اللدو‪1 ,‬‬ ‫احب من‬ ‫مجهم‬ ‫ب ح‬ ‫ألحي‬ ‫لم ف‬ ‫بالىغ قضنهم فا ‪,‬خضي ابغضهم و منااحبه‬ ‫الله الله فياا عثم‬ ‫مولا ئناكحو ‪)8(81‬رواه العقبلىي فاياضعفاء‬ ‫ء من ان قرم على ‪:‬شي و يدام حكم اللهة‪4.‬‬ ‫ظ يأاخي ‪4‬‬ ‫(‪ )61‬رواه ن البناخاريفي المصاحفطب كعنعوكربن ساعءدة ج ك‬ ‫‪1 3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ادن اوالاخر ه‪ 6‬ءّ مادو فيه ذه |أودية‬ ‫‪7‬‬ ‫وسلم[ لسن‬ ‫‏‪ ٠‬فعليه لمثة اللهوالملائكةوالناس اجين لابقبل|الهمنهيوم القيامة صرق ولا عدلا‬ ‫[‬ ‫را بإن‬ ‫انات والثباناتؤالجماذات‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ليمنهم وزراءواصهاراوانصارا ن سبهم‬ ‫اناللداختار نيوا<تار لي |اصح اليو اصبارىوسمايفاقوم إسموممد نتصوممفلا‬ ‫معام له لانر هأ دن‬ ‫‪2‬‬ ‫اد هاان‬ ‫ليان‬ ‫سوا المعاملةقولا!وفعلاء وتعام اهلذهاحكام فر يضةعلى كل مسلم مكاف فالطربق‬ ‫نسسالانمياءفتلو كن سس صحابي جلد(؛‪)١‬رواءطب‏ عن علي جص‬ ‫ل‬ ‫ج حابأ‬ ‫نليا‬ ‫اناللهاختارفيوا<ةار‬ ‫ع‬ ‫قز‬ ‫م‬ ‫سس‬ ‫‪:‬هاي ص دان بى ‪٠‬وه‏ ا راق شار ‪1‬‬ ‫ريف‬ ‫فيو‬ ‫الجا‬ ‫كل اسلمية رامل الله عليه وله وراهيوا ي المين ‪0 3 :‬‬ ‫فبذه شروط اربعةالصحابةكاهم في اسوا” “و كلهم ولوانهم‬ ‫الاسلام‬ ‫‏‪٠.4‬ار زالو‬ ‫ن‬ ‫لكبمعدو ‪6‬‬ ‫داو مأوة ‪1‬‬ ‫نََ الع‬ ‫عبر معصو مين‬ ‫ج‪ 05‬من هفو ‪ 6‬أو هما الف ةلككم‬ ‫اسه‬ ‫الله كثر ها مهم بتولهتها لى « رذياللهعنهمورضو أعنه »|| تى نعم كل ‪0‬‬ ‫عا‬ ‫من‬ ‫فهميهذاالرخى العمممسواء عندالله‪ .‬الثمريف والوضيم وار والمبدو لين‬ ‫دق وكملجتهدفيه ‏‪ ٠‬فم القول ‪ 6‬وعيت ” وتسيآاذن‬ ‫والمخطى *اذ كلاعلى‬ ‫و | عه‪2‬‬ ‫ري‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬ها ‪...‬ليس في الامكان ابدغ‪.‬ما كان‬ ‫ف ا‬ ‫ل‬ ‫ومنت ندر كشي مقنولهصلى اللدعليهوسام فيهم ( فوااذي نفسى بيندهلو‬ ‫اق واحد‬ ‫مثل| حدذهاماباغ فد احدفمولا نصيفه )كيف وها الذينةازوابرو' ته‬ ‫الدينوالدنياوالاخرة‬ ‫حر‬ ‫أ أنىصلى اللدعايه و سلمو موحى مس وين للشحئما* و هى| د ‪ 3‬حةأ ‪ 0‬ا ياحقهمفيماا حل‬ ‫الللهلطلفىعليهو سأمور ضي غلبم اجمعين لانهمثم الذين‬ ‫فيمعر فة|صحاب رسو ل ا‬ ‫علو ‪1 3‬‬ ‫دأ تو كه الصدق و اللامانةو كر ددا ت وشرو طذااعدالوَالر عه‬ ‫المتقدمه عدومأواكل حافل‬ ‫فبمر جال‬ ‫نشيء دن سنةرسو‬ ‫‪6‬اودغهم صلى‬ ‫ل الله ع‬ ‫مدعا هوس أم في حديثة‬ ‫يهوسام‬ ‫صمت‬ ‫خصوصا‬ ‫احمذ الا‬ ‫در‬ ‫( ولاخافونلومةلاتم ) بل( رجا للاللمم م تهاوةولابيم عن ذكر الله )بل مم‬ ‫مظبر من مظار اسماللهالبديمل‬ ‫من “تابيهذا‬ ‫بس‬ ‫لا‬ ‫ارو‬ ‫ترش‬ ‫”لأس‬ ‫اذا نافت نفسكان تكو نحقا منعباد اللهالراضين المرضيين فاءلهها ان‬ ‫ارسق‬ ‫والاندياء‬ ‫ودر جأتهم الميمها أ‬ ‫اءور الدّن ذلك انابابكر‬ ‫ؤأدر سه حتى تكو نمعى نشاء اللهفيدر جا تعاماايقينو عبناايقين وحق اأيقين ‏‬ ‫كةونشاط واشتغال و جد وانجداحدا‬ ‫انشع ربعاملد افع عل‬ ‫النمويوااتفقة فيالذ بنووعلونا الكتاب وااتاويل والاستن‪ .‬أعلوالفاسن واتحب من‬ ‫اللوعلافيكهالصدق والامانة فادلك بااخي على عام مصطاح الحديث النبوي‬ ‫أو ىوظيؤة‬ ‫عليم‬ ‫الصملاةوااسلاممثل‬ ‫هزه‬ ‫الصحابة‬ ‫اطر كد حقى‬ ‫بو‬ ‫رذى الله‬ ‫انن على بين من اندلا يندم في قت ءاثر الصحابة! والاقتداء‬ ‫شولا وعملاوام افر صر عين وشاهدنافيهما ' تأأوراللة كسار القرانوالحدث‬ ‫من عد‬ ‫وار جالالذ ‪ 0‬انك و اللهعلى! لدي من أمعهم عليهما أسللام‪٠‬و‏ اذا از دت‬ ‫ناكس‬ ‫عام‬ ‫قدرهأ‬ ‫ورضوا‬ ‫قدما لصحابةعبدا خالك‪.‬اللدراضيامر ضيا (‬ ‫هلوا الينا كتابانراولهسئةرسولهصاللىو|عليه وسلبملعلونا 'لاك الوصية الالهمة‬ ‫ظ الكذبالخانة)و الصدق والامانةخ)| لصؤدانالاصايتانني كرلسو لونىوعدل‬ ‫ولق‬ ‫فىهذا‬ ‫العام‬ ‫الملك ‪8‬‬ ‫قُْ‬ ‫حمأة ‪1‬‬ ‫فالقي ةف« ولااعرابة ا عخدان م عاك غائق بلأهذا انالكأيك كون عل‬ ‫و اأسلامو مم «المباحر ونالاولو نومخمالا نصار الذيئاووهونصر و‪ 6‬م مالذين‬ ‫الصديقردى الله عنه في خطبة لقال( امأ‪ :‬عدفان اضدق الصدق الامانه و اأكذب‬ ‫‪05‬‬ ‫‪07‬‬ ‫عئه‪ .‬اذ ‪#‬الذيناتقو اللمحق توأتهو مالو أ رم مس‪4‬و زلاذو لتهكانه كا و صفيم الله‬ ‫عليه وسلم حق جوادهة ‪_:‬شبيلالش طهّلاعلاء كلةال اله وا“ت ‪3‬مروا هكذ ‏‪٠‬ا بعده عليه الصلاة‬ ‫كل ذلكانهم علوناكهاأصدقو الامانةخصو ‪ 1‬في‬ ‫دك ضيف الذان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ميدان الصحابة اوس ميدان هن فيادين‪١‬‏ ذياة أن رطمم الي ار تق“ ذري العليا” قٍُ‬ ‫بعد‬ ‫ال‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫عنهالىذ كر من‬ ‫ظ‬ ‫لاذالله ما‬ ‫‪0-3‬‬ ‫اليا وهو‬ ‫عن‬ ‫أن من احسشيءا ‪1‬‬ ‫الصحابةاجمعين‬ ‫على‬ ‫بم الامن‬ ‫ا‪+‬علافك‬ ‫كان‬ ‫انواعهم‬ ‫‪« 00‬لانه يرىقوة سوقدرغ|‬ ‫كر‬ ‫كو الحديث( مكمه ل ع أحت) ‪ :‬اجل حب هو لا الصحاءة‬ ‫سقرم وف ‪0‬‬ ‫هنين شول‬ ‫‪ 0‬رضي‬ ‫اللهعمم مور ضواعنه‬ ‫)والرسول‬ ‫صلى أألهعليهو سلم فم ملقو ل( ثن اجيم فى احبهم )الخد اث الصحيج ولان‬ ‫كلهم قلوبهم متلئة بابات الله فايلقران العزيز واسباي ‪:‬زولا وروئية الوحي‬ ‫والاخاد يبت التير اشوا جنال الله عاءهوسا مو د‬ ‫الله وحمه ( والذين امنوا‬ ‫أحيين ‪.‬أله ( واب رسولهدصلا اللدءعاأ يهوسام لدرجةان كلاهملم مه اكثر هن‬ ‫والديه ويفديهبها ل مها كار من'فسهااتييين جنببهو بغديهبماوهو الواجب ‪3‬‬ ‫كلهوءم نامل اذ هو الذئاخر جهو من ااشمرك الى التو حيدباذناللهوالفبين‬ ‫م‬ ‫قلوبهم باذن الله بعد تلكالعداوات الدموية الدء قبل ‪0‬‬ ‫الجاهأ دةوا ناث هنعند اللهإشر ‏‪١‬مو‬ ‫سعدا يضام خرجهم بمأمنالظلياث الى‬ ‫التؤونازق الها فى شيظل لذي بد ته فبايشين اله العامجنه ابام الغرائض‬ ‫الذي يمعي <ةوق الو رثة بعدالة تكفل سعادة الامآو في اهنم ال ووالمسمر والرنا‬ ‫واازل ابلدعليه القرآان على هر اي نم فيه تفصيل كل شي * ما وان وما كدت‬ ‫دن ك الامكان ‪ 1‬ما كآن‬ ‫ا‬ ‫ممحز آرت وااغتحدي‪ :‬وهدى وموعظةلةوم يعقلو ن وج الله ععل‪.‬ىاده‬ ‫ومن ال‬ ‫) م‬ ‫وعاهرء لجهاد نبالاصغر وهو الجوادفيسبيل لهلاغلاء كلذاللهوالا كبر وهو جهاد‬ ‫اانفسالاما ‪ 5‬بأأضواء حا افراراءة كن‬ ‫همفى‬ ‫فراضية شر فعيها (لذ يو ‪1‬‬ ‫« واماعددثم على القول الاكثر فروي انه صلى الله عايه وسلم‪ :‬سار‬ ‫الفا«قات‬ ‫‪ 2‬اهل اأصؤة « ؤقراء‬ ‫الامتباول‬ ‫ذم‬ ‫ولا‬ ‫عخبائر‬ ‫بنامون في المسحد ويظلون فيه وصفة المسجد مثوام فنسمواأًاليها كان يعثشي‬ ‫مء‪ 4‬بعصم و دفر فًْ عضوم‬ ‫ووائيه‬ ‫‪ 5‬وأبو در‬ ‫فاول واحب‬ ‫ردي‬ ‫معش و مم وهدن مشأهير ٌّ ابو‬ ‫الله عمهم‬ ‫شرير ‪2‬‬ ‫انتبى »‬ ‫على ه نْ عه ح الى اأها انه المطلوبة ان‬ ‫ساق‬ ‫الطنتسية‬ ‫‪/‬‬ ‫تعقلون‬ ‫اقف‬ ‫‪2‬‬ ‫كه‬ ‫كك‬ ‫شْ الابعلة‬ ‫ضا‬ ‫بله‬ ‫ف راسوله‬ ‫ه«ن ديو‬ ‫و<دي‬ ‫ولاناس‬ ‫‪0‬‬ ‫حير‬ ‫ف احابتنى قَاكلةٌ ‪ 2‬هورو ‪5‬‬ ‫أمعين‬ ‫(‬ ‫أمتى‬ ‫في‬ ‫<لمم‪44‬‬ ‫اغا ههو‬ ‫حل‬ ‫)‬ ‫فاحاتنى ‪ 33‬تلد‬ ‫ويه‬ ‫اتيت ‪3‬‬ ‫|| عدن‬ ‫هذا‬ ‫ااضية جم‬ ‫ولوب‬ ‫للذي شر م اث عدرها فلاحت غلنها غود داك ؤميةاقنة ءات لا؛تشعون واب‬ ‫وءهان وعلىوطاحه بن عبيد الله واازيير بن العوام وعبد الرحمن بن عوف‬ ‫ن الانصار على الاجمال وامأ عل ‏‪ ١‬اأتفصيك‬ ‫افضل مم‬ ‫ا‪١‬لكنات‬ ‫‏‬ ‫افلدك‬ ‫وشول‬ ‫حل‬ ‫الامةمااسةطمناعل الامساكءنأصصابةاذاذكر واوفي الحديثالنبوي قل الور‬ ‫من الصحانة يمن روي عنه ونعم مله « واخضلهم العثرة » أبو نكي ور‬ ‫الأ‬ ‫وسعءعد بن ‪ 12‬وؤاضو سعيك بن زد وأبو ع‪.‬يدة بن الى راح‬ ‫خط‬ ‫الخطير‬ ‫قال ابو زرعةة‪.‬ضص رسول اس سل الله عالمه وسام عن مائة الف وارعةعدمر‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫إن‬ ‫الأصحابءة ‪0‬‬ ‫سا كا ا أها إاذا‬ ‫ححة‬ ‫داق الانصار افضل م‬ ‫واأتم تتلون‬ ‫يقسي‬ ‫يك أت‬ ‫(‬ ‫مألا تفعلون‬ ‫ابن الوردى في اذبكر ُ‬ ‫‏‪ ٠‬والبا<رو‪,‬‬ ‫‪8‬‬ ‫حجل‪.‬‬ ‫درجاتهم‬ ‫سب‬ ‫اأطافة‬ ‫فأ ولى ىٍ‬ ‫أن‬ ‫حلاله ( ناي أذبن امنوا لم تقولونمالا تفعلون ‪ 05‬مقةاهدد ابن نان‪ :‬ثثوالوا‬ ‫ها شعدر‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫التعظيم‬ ‫الفسكم‬ ‫الكدن ‪0 3‬‬ ‫حنويا تدرك معنى ألخر من معرفة الصدابة رضي الله ءنهم اجمعين ‏‪ ٠‬قال‬ ‫الوداع في اربعين الها) وكانواعند وفائة مائةالفوارعة وعشرين‬ ‫لق‬ ‫عل‬ ‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫يحم‬ ‫أبله عليم‬ ‫رضوان‬ ‫الصحابة‬ ‫ج‪.‬ء)‬ ‫الصم ثفدي وأفعلءا قول حتىلا اكونءنالذين‪.‬فيهم يقول اللهة الى (انا مرون‬ ‫مد‬ ‫عشيرة | لاف مسلم وفي حنين في اثثى عشر ا‬ ‫عام فتسح مكد في‬ ‫لن اقوله ‏‪٠‬وافءلة‬ ‫اس تعحق ا ا‬ ‫‏‪ ٠‬م ‪1‬‬ ‫الكل ‪٠‬نم‏ دوه‬ ‫موادنأ‬ ‫شرة) الى بلاد افر بّيةة وابوابالاندلسغربا ومن برالترك وبراأشام والعراق‬ ‫ومصر وابواب القسطنطيئية ثمالا الى الحند وابواب الح‪.‬شة والسودان‬ ‫عل الصحاأ ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وعا ان‬ ‫‪ 59‬ىانهفي فو ثلثقر نقدارئفءترابةالاسلام على ارضالله من ابو‬ ‫عل‬ ‫‪ 5‬هه واحل* مؤبلاوا ”ٍ‬ ‫التصيحة لله ولكتابه وارسوله صلى الله عليه وسلم واعامةالمسهين وخاصتهم)‬ ‫انظ رالىفتو «الاسلامالذي دصل على ابدياأصحابة بعدوة العمل لمعهةوسأ‬ ‫‪ 1‬حري‬ ‫مزه‬ ‫از‬ ‫حاهدو افيذالخهديخهم سمأناو انالله لم المهسنين )‬ ‫المأ عدر ين وهم‬ ‫الغانة‬ ‫ان‬ ‫لحب‬ ‫الاما ‪-|| 3‬ى‬ ‫احافظ‪0‬‬ ‫‪.‬ماهو‬ ‫لو ى‬ ‫إو‪|١‬‏ ‪0‬‬ ‫مدا الزي‬ ‫عم وا الا ابتغاء‬ ‫ليا يكون‬ ‫‪0‬‬ ‫و<ه‬ ‫الله ‏‪ ١‬ومأ يا حل عئدكه من‬ ‫نكنية تدزىي‬ ‫لد‬ ‫ابتغاء‬ ‫وحه ربه الاعل واسوف‪ -‬لزضى‪ ).‬تب جر قي عله الثفي_أملمئنة ذلك الى ‪.‬ان‬ ‫أغر راضية فرغية ان‪.‬شياء الله (نبلايتها النفس المطمئنة ارجعيٍ إلى‪ .‬ربك‬ ‫راضة‬ ‫مر ضية واد حلي‬ ‫ادن‬ ‫لاد‬ ‫لي دن‬ ‫فى‬ ‫ع‪.‬ادي‬ ‫شعور‬ ‫ونمات عل الحق وعل ‪5‬‬ ‫واوخلى‬ ‫وكراهية‬ ‫الوصمة‬ ‫جنتي)‬ ‫للظلم‬ ‫ةو‬ ‫والظام‬ ‫وحب‬ ‫لاوا<حب‬ ‫للعدل‬ ‫والخبلول‬ ‫لله واراسوة سس‬ ‫الله‬ ‫عليه وسلم وللامة ‏‪ ٠‬واستعداد لههم *ر اد اللههن‪-‬خلته المذاوقات وانماهم ها‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫الله على‬ ‫مئوساا‬ ‫دين ف الإامكان ادع‬ ‫كان‬ ‫ع مه‬ ‫وسأ ‪02‬‬ ‫سل‬ ‫جاه رسوله‬ ‫الله‬ ‫الكر عه‪ 4‬لا نبا لازءة وكاف ‪ 44‬لان تبعثني‬ ‫ردي‬ ‫له آل‬ ‫عمهم‬ ‫و‬ ‫الابوا ب‬ ‫من‬ ‫بأب‬ ‫الانكسار‬ ‫فو <لم أ مَمَعْلةُ الا‬ ‫وكلء‬ ‫الما ل‬ ‫باب‬ ‫ظ‬ ‫تلاك‬ ‫أنوال‬ ‫صو له م‬ ‫العو اط ف‬ ‫الواصاين‬ ‫فدخات‬ ‫) ابت‬ ‫ته‬ ‫‪8‬‬ ‫ْ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫طٌّ‬ ‫عاملين بقوله مال( وائقوا الله وعفكم الله “اذ‬ ‫حايلا ترق‬ ‫صاحية‬ ‫بقدذره‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فُأن‬ ‫كا‬ ‫الذخص الذي‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫| كن هذا‬ ‫ل‬ ‫عساره‬ ‫ف‬ ‫ادوار‬ ‫بك‬ ‫ييجدغر امأشديداالى الاطلاع على مادةء‪4‬ية لإزدادعاها (وقل رب زدنيءل‪))4‬‬ ‫واعامان 'لوقوف على الاقيسوالتمولادزمالتهب الككثيرلانه بحب علبي كان‬ ‫كيينيا‬ ‫تكون عالأبكلثيء وان لمنقدران‬ ‫رواية‬ ‫ارام خصو صاف مغل هذه المسئلة العويضة انين إصددهاهاسئلوا اهل! لذكر‬ ‫وأممرك الحق ان الرجل الذي ل يتم بشىء من الاشياء فاذلكالالجهله‬ ‫ان‬ ‫به ‏‪ ٠‬فان من فهم مسكلة بحد ميلا الى الاهتام افيد لذة فياانحث فيها‪ .‬ولا ‪.‬‬ ‫ان الخطين النصوح عين الامة ‏‪١١‬تي تبدمر يبأاوكي بو “دي وظية؟ه‬ ‫وص ان تهات نهل الل ور عه عل هتين‬ ‫حقيقة على اثر الصدابة رضوان الله عاميم الذين ثم على ‪ 8‬رسول الله صلل‬ ‫الله عليه وسلم في كل شي* وفي الخصيحة العاءة والخاصة لابد ان يكون ذا‬ ‫‪0‬‬ ‫مأ بلزءلي في هلد اأسميل هو ان اكون قاخرًا على التعبير عانفكاري‬ ‫ذهن القاريء ولااباغ في القول ولا اخرج عَنْ داءره الاغتداق‬ ‫فانه لايقدر ان بوثثر على غيره خدو صااجا مجر بين الصعابة التىعي لاررب‬ ‫‪812‬‬ ‫عليها بان اء‪.‬د النظر فم اكتدهر ات والصوراني أرهد انامث بااباقازاث‬ ‫ريل‬ ‫سينع ل‬ ‫عد‬ ‫‪...‬جا‬ ‫ج‪00‬‬ ‫حي الهيئة الاجتاعية يتا لمو >س بالاءبا واحواها ولكن لبس بقادر علىنر فم‬ ‫فين مو بك الشيوار‬ ‫بااسوولة والفصاحه ناصها نفسي بالا‪.‬تعاد عن التطوبل والاطناب ذائا دتعمان‬ ‫وايس يخاف ان الكاتب اذالم يكن متا ثر ا فوع الذي يشتغل فيه‬ ‫َه ان ارد‬ ‫ال‬ ‫زم الوقوف ء|لى الحمائق واأواد ىّ على امر وأحدوهومهر ذِدَمأ رنقةاس ماما‬ ‫‪57‬‬ ‫شعور وعاظفة تت عربلئيية الاءورا أني تم‪+‬‬ ‫الك كر‬ ‫الحديتث وذو اعظم‬ ‫داود شكرا ) فاسأ له الى انبعل ك‪.‬تابي هزاءن الشكر له عملا وبر ‪ 1‬‏‪ ٠‬اغا من‬ ‫ْ‬ ‫نيف لايكفيان ققد يكون الانسان عضوا ف‬ ‫لذلك‬ ‫هل ااطافة‬ ‫صية في !اشكر و ليس ‏‪|١‬ع بالاس اخناصةلازالةو ل قشمر وااعمل ‪ (4,‬اء‬ ‫صغيره و كبيره خذيه وظاهره لتكون في اراك ثقة واقوالك نفسها ححة في‬ ‫م"‪0‬‬ ‫عم لااءهون ) وانيٍ عدت‬ ‫بنءءة الله اي وفقت‬ ‫اعشائض لانخصي فاك الت كانثيت علشيك‬ ‫بد لك بااخي من الاشتغال بشي ولو صهيرا ‪.‬لكن لا بد من الوقوف على‬ ‫‏‪ ٠‬لان اول شرط لا‬ ‫ازمأ في‬ ‫كاتى 'ن يكون‬ ‫صل على كل شي فعلييك بالاقل انتعرف اولي‬ ‫العام الخبير ين بالنقطة التي تر ندلابحث في اوانتسر عاليهم وتحادمهمو تقفعل‬ ‫هذ العام ومثلها وبالاخص ماشجر بين الصحابة يجد القراء فائدة في كلاءه‬ ‫موضوعبا‬ ‫يتصور احد أنه قادر على ان تعن وبحزر‬ ‫امد امهنا ارتو ف طل اطق تو سيراك قاونانلششيننم اولذئر ااةو))‬ ‫الم شائر الابواتب أ عتتين اسهد ااظاقة “موما ‪.‬وا ‪:‬ااضديّ ال خوفضا‬ ‫بدا‬ ‫فى الحقيقة‬ ‫فرناواد اليس عل ااكارع واوا نه بلبالفكن كا ارؤاد الال شمو‬ ‫دن‬ ‫توصاتت‬ ‫كو فين واقف عل الحقائق والمعلومات اللازمة اي‬ ‫الخ الل ‏‪ ٠‬ودناياك‬ ‫على الولوج فى ه‪0‬ل ان الصعاءة‬ ‫مه بعص‬ ‫الإلكسار‬ ‫ف‬ ‫نأو ل‬ ‫َّ كور بإن اأصحاءة‬ ‫البيان‬ ‫مه ‪ 7757‬عا‬ ‫وات عيدة بقيم تنه 'د نعها من جيبي الخأص فاختصرها على قدر اللازم الذي‬ ‫يو “دي الءنى تام فدعوت الله موةنا بالاجابه‪ .‬ادعوا الله وانتم «وقنون‬ ‫بالاجابه ‏‪ ٠.‬الحديث ‏‪ ٠‬وفال دبكم ادعو ني استجب لكم ‪ .‬الابة ذالحمني ان‬ ‫عه ‪#‬‬ ‫عق‬ ‫ادر‬ ‫‪0‬‬ ‫سد‬ ‫يس في الامكان ابدع مما كان‬ ‫انا الصحاءه‬ ‫ردي‬ ‫الله عم‬ ‫ان ما شر بين الصعابة ‪-‬‬ ‫ف‬ ‫كلام يم‬ ‫‪8‬‬ ‫مأ أن *‪:‬طعت‬ ‫الموجززاأمايغ‬ ‫لله عنم بحت كير وميدان وا ُّ شأ‬ ‫لحنه ناوا كات الصوابة فيزهن المح الوجيز قداشروا الويتهم وعلومم‪ ,‬وديم‬ ‫فيمشارق الارضوهغاربهافكيف بكونمر ا ثارث في المسستقي ل المعيدفي الامة‬ ‫في كل يوم‬ ‫ييه‬ ‫في الءالمااي فوادن لوو سيك أحمدصل‬ ‫ارايعطا‬ ‫اله عليه وسلم ت‪5‬نتثشر ‪:‬ثور | ب الات م‬ ‫مانا ‪,‬انها ‪9‬‬ ‫الاف الالوةفي قن انان وبذلات ساد هم النةوذ المطاق على فوس‬ ‫الاسلامية وغيرها مانلام ‪ 8‬المخصفة الممترفة نفضا' ايم عوراب‬ ‫ااظاهر علاىلباطل الى ما شاءالله فيالدين الاسلامي‬ ‫‪0‬‬ ‫تج‬ ‫الم‬ ‫الصحابة‬ ‫دن‬ ‫ف ار‬ ‫لامر ا‬ ‫‪4+‬ءل لي نورا وفر‬ ‫بأأميان‬ ‫ن الك تاب والسنة ببر كة صاحها‬ ‫صلى الله‬ ‫عليه وسلم الحادي الى الصراط المستقيم ‏‪ ٠‬ولا زالة امبات الشبه فا اأتى‬ ‫ما جناءم عينهم صلى الله عليه وسلمهن المبااغةالا كيدةفي التحذير عن‬ ‫و لعص‬ ‫شتا‬ ‫معر ف‪44‬‬ ‫لامنة‬ ‫‪ 2‬سآن‬ ‫‪0‬‬ ‫إلبا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫اه‬ ‫أ‬ ‫ألتما ‪1‬‬ ‫د‬ ‫مم م ‪6‬‬ ‫ردى‬ ‫بالاحاد‬ ‫مريانه‬ ‫ها‬ ‫الله عم‬ ‫سلختم بها هذه ‪13‬د لن نا أي‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‪-‬‬ ‫وكا‬ ‫اأصد‪.‬حة‬ ‫> أء‬ ‫قحك‬ ‫عن ‏‪ ٠‬الله‬ ‫على‬ ‫|| تكلم‬ ‫‪3‬‬ ‫بالا ‪0‬را ‪0‬تلقو‬ ‫‪ +‬ذال البدن والابذاء مرق لوا ليك‬ ‫‪6‬‬ ‫لاخلا سوا الطموى (النفين‪ :‬والغتيطات وعني الديك عا متم وين ‪:‬المينهاة‬ ‫طاة) لمررث! صنو يحم‬ ‫شأن الخلافة ينالون ممم وياسبون الهم العظ كم م م رذىالله عنهم بردون‬ ‫ارح هذا الديى قا رن عليه عصاة دن اللباك حتى لدوم ااساعة)‬ ‫اللهف‪.‬ة وبتاوبل‬ ‫ان" اشجر ين الصحابة رضوان الله علهم «رتبط بردول الله صلى‬ ‫الله عليه وسلم بل بالءلهامنه وثهالى اعمط الفرع بالاصل « والله خلقكم‬ ‫ولهتخيلون ) نل اتصلون تعن احدءمن عريدم ذعبلى ولا حركوةلابدكون الا‬ ‫وقد سق فى ‪ 244‬وقضائءه ا ون ‪ 1‬مدان مولانا رسول لاله سل‬ ‫الله عليه وسلم و بيقع مهم مسا نتقاله الى لدان الاخرة ‪.‬ذل‬ ‫له‬ ‫هالا انث الصحيحة‪:‬اأني ستمهبا ان شاء اال فىا هلذاكءاب ؛ فثانة هابا‬ ‫م‪ 4‬لام ‪ /‬بشدموا ‪ 0‬شي ‪ -‬مأصص‬ ‫‪ 33‬من ‪ 2‬بل وبوجب ذم ‪1‬‬ ‫لاهحران بل عشرة اجور والوهد ‪7‬‬ ‫الِ ععر فم حكم‬ ‫اأثواب أاذن الموييدا اصس‬ ‫ملسم‬ ‫له احر م سنديئه بعل ان شاء الله‬ ‫سكا عنان القلم عن ان إسثر سل فى هذا امذان‪ .‬لاذهن ‪ 6‬هداية ‪5‬‬ ‫اذفي برهان ‏‪ ٠‬ومن ل ؛بحالايتجح فيه سئة ولا قران ‏‪ ٠‬جمانا الله هر'‬ ‫اهل السئة والجماعة ‏‪ ٠‬المبتدين يخير المدى هدبه صلى الله عليه وسلم‪.‬‬ ‫واو كال نذه اذى مغلشر اهل اابدة والجماغة إننا اذ‪. 1‬مد ها المياءة‬ ‫في ارهن الغلة إذا نظرنا فيها عءلا بقوله تعال ( واتقوا الله ويعاهكوالله)‬ ‫وذكرنا درجام في الفضل ونضلنا بعضهم علي بعض ‏‪ ٠‬فذانما الكلام فيتفضيل‬ ‫وعلامة‬ ‫على وحه نشعر بالاستهانة باحد نم ذانت تعر فالفرق بين ‪3‬وانازيد افضل‬ ‫انهاغيد طريقاً وتمد وسائل أن يظءم املسم ذروة الحد عند اللهوالوصول‬ ‫والقرب اليه تعالى لو عرينا ان اسديد من وسور فيا مة ةوحكة‬ ‫اللاذن ايمس‬ ‫ئ‬ ‫من كل ذلاك"قد‪.‬امتتفدت االه"واجبت داعيه في تايف هذا ‪:‬اكات‬ ‫خصو ماف نشئلة‬ ‫ويك مأذخر ظ مكالم ةقاعا ول القن ‪ 7‬بعديان ‪9‬‬ ‫‪ .‬فضلهم‬ ‫رضى الله عنهم اجمعرن فتفغل الله علي ذبدافي لها‪|,‬بابسط حل وادمم حجة‬ ‫البعض على عض مناام حابر ضواناللهتمالى عليهم يما بإزم ان لا يحون‬ ‫من عمرو ودين قوانا ابن مرو من زيد واين الثرى من الأرياوم بون اطباق‬ ‫السهاء واعياق الماء فى مغل هذاءن لازدراءبعهر وهالرس في الاول ف‪-,‬ذا‬ ‫باعل وأعدة‬ ‫ووه لاس تحسن اب ‪,‬اله فحيدق الصحابة رضوان الله عاي‪,‬م‬ ‫ذوله صلى‬ ‫الله عايه‬ ‫وعلم‬ ‫لاتنضاء‬ ‫في عر‬ ‫!وان‬ ‫ان‬ ‫‪00‬‬ ‫قل‬ ‫فدمره‬ ‫المهاء‬ ‫بأنه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4-‬؟‪-‬‬ ‫ليس في الامككان ابدع ما كان‬ ‫‪20111111111‬‬ ‫لست‬ ‫ليس المر'د غير مفضلل عليه بل معناه المي عن تفضيل الافضسل نوادي‬ ‫لتقيس النافق فلا سن انتيكون الكلام‪ :‬فى سالا تاء ضلوات‪ !:‬الةوسلامة‬ ‫علييم ‪2‬‬ ‫بالجمزاف اوم يىء مما يكون مذلا بشى‪ .‬علس‬ ‫هن التعظم‬ ‫والا<ثرام والادب والاحتشام باأنسبة لجليل مقاديرثم عليهم الصلاة والسلام‬ ‫وكذلك اأصدابة رخبى الله عنهم بل ما ورد مزووثا ببيزان الذهبوالموه‬ ‫لا بيزان الحشب والححر هذا هو مشرب اهل السئة والماءة ما عدت حق‬ ‫الصحابة رضي الله عنهم من الاحاديث «النبوبه وتعلم من ‪ .‬نصوض ‪:‬الايات‬ ‫الثرلائية ‏‪ ٠‬واقرت غلك الام دائيم غاداموا جميما متتجلين‪:‬إصحبة الرتستول‬ ‫صلى اله عليه وسلم ‪ 5‬يا انها فم وان كانوا متفاوئين في الدرجات أو‬ ‫على ( وجملنا إعضكم فوق بعض درجات ) الاانهم في اأصحبة سوا» لحد‬ ‫الشعراني‬ ‫رحجه‪4‬‬ ‫الله تعالى حت‬ ‫معلوم ثم الى ربكم تر جءون »واعلم انه لابناففيي مقام | اهل الزمد تسارتهم‬ ‫وبيعهم وسفرثم في امور الدزيا الظاهرة لان دنيام لا خرتهم واخرتهم أربهم‬ ‫وعلى ذلاك يحولى اصحاب التحاراتوالاهوال هنااصحاة وااسلفالصالحين‬ ‫' وال فخالاثا ره ة بقوله تعالى ‪6‬‬ ‫تملك‬ ‫قال‬ ‫‪00‬‬ ‫‪3‬‬ ‫وقفوا عند المدح وفرحوا اه ( ولكل ‪:‬حعلنا ‏‪ 5-6 ٠‬شرعة وهما<حا )‪:‬ولان جد‪2‬‬ ‫أنه غك من الدنما‬ ‫قُْ‬ ‫ا ة‬ ‫اخرى‬ ‫ش المراد منكم من‬ ‫اي أفضل‬ ‫فضل‬ ‫ممنن‬ ‫‪ 1‬وبقوله ) وابتغوأ‬ ‫ل‬ ‫لانلوييم نحارة ولا‬ ‫‪1‬‬ ‫) وغيرهاه ن‬ ‫دن‬ ‫بريد‬ ‫‪ 2‬مجم‬ ‫داجما‬ ‫بردد الدنيا اي الاخرة‬ ‫الجهاد لِ غير وأدس‬ ‫الانات‬ ‫ومنكم‬ ‫م دنن‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يثاني هذا‬ ‫قوله‬ ‫ير دل‬ ‫بزلا واثارا وشكم‬ ‫أطان عموة و‬ ‫در‬ ‫الله ‪3‬‬ ‫دن‬ ‫الاخرة‬ ‫‪ 0‬دل‬ ‫د يت الما‬ ‫«‪6‬‬ ‫لان‬ ‫الاخرة‬ ‫‪00‬ن الان‪. .‬أ"‬ ‫صلوات الله وسلامه عايهم جميما الفاضل والافضل والكامل والاكل وا‬ ‫ك‪ 2‬ب الانواراأقدسيةسيندئء‪.‬دالوهاب‬ ‫‪ . .‬فالعارفون‬ ‫عرذواالوجه فايلزهد في حظوظ الدئيا والاخر ة والجاهلون‬ ‫“مايرئ‪:‬الزاهد‬ ‫ا‬ ‫تعالى به الولاية فايخر اأزهان نكل عن مقامه بر حم « و اننا الا له مقام‬ ‫المنجا خدردوو اننال عليوم جميها فاحذر ان نظن بهم غير ذلك ذشهلاك» الى‬ ‫قوله “إلى ( لانفرق ببن احد منمم)‬ ‫زانضأً ول زادنن الله عه‬ ‫ف‬ ‫ناو بل ماشحر‬ ‫يان‬ ‫اأصدواءة‬ ‫البوان‬ ‫مسنم ©!مسب‬ ‫تدر كوه له‬ ‫ناض فد الله عالى‬ ‫الانات‬ ‫‪00‬‬ ‫[‬ ‫لهذا )‪4‬ة اأوا ارده ة فينضل‬ ‫احللى ‪:‬أبن‬ ‫الصحاءة‬ ‫و ب‬ ‫حر‬ ‫يم‬ ‫اجموين ‪ 9‬فل‬ ‫اللاهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اعلم ا نالذىاجممعايهاهلال‪:‬ة والجاعة انه يجب ٍِ ‪ 1‬ا ‪1‬‬ ‫‪23‬‬ ‫الضحابءة‬ ‫بى الله‬ ‫م‬ ‫بانات ‪0‬‬ ‫أنه ونه اق‬ ‫طم‬ ‫بر‬ ‫والكف‬ ‫قٍ اات‬ ‫‪ 25‬ن‬ ‫الطعن‬ ‫ديم‬ ‫واأدنا‬ ‫عل م‬ ‫من كخابه ‪ 2‬منبأ » قوله ‪9‬‬ ‫يدل‬ ‫‪ 2‬كنار‬ ‫عجضناح نعؤضة فلا يضلس ان يكون تر كه كبيرا بقرئهالى الله تعالى الإامن‬ ‫خير أمة الخرحت للناس » فالابة وان كانت في غموم الامة لكن خصوصبا‬ ‫عايهم‬ ‫في الصحابة لد قوله صلى الله عليه وسلم خير القرون قري ثم الذين يلونزم‬ ‫م الذين يلونهم الححديث بالبذاري في كتاب الشبادات ولا‪.‬شي» بعادل شهادة‬ ‫حثائياتة بصو امه امحوودة‪.‬ع‪:‬له تعالى ‪.‬ولا ينان زهد كل لادان‬ ‫عل حسب رأيته عند من قف معه ويرى انه زاهده ‪ :‬وزهد الائيياء‬ ‫الصلاه والسلامو ورنتهم في امور لابذوةها غيرثم كل على قدر حظه ونصيءه‬ ‫فلا سبيلانا الى اكلام على منازطم لانه لاذوق لنا فميةامات الاميباء الا‬ ‫الي أو وسولى ولاافي‪+.‬ةم الوارثن الارسولاو بي او ولى أو هن هو هنهم‬ ‫‪:‬هذا هو الادب الا لحي قاد ‪ 1‬لعرف ورالعبال ملك اللاىءمن الذتم العام الزي‬ ‫مم‬ ‫الله فم‬ ‫يذلاك‬ ‫إيازه‬ ‫تهالى اعام‬ ‫بعماده‬ ‫و أ‬ ‫انطووا‬ ‫عادة‬ ‫كن‬ ‫الخبرات‬ ‫وغيرها‬ ‫« وهنها » وله نعالى وكذلك حعائأ م عه وسمل تكو إوادشبية عل النانن‬ ‫‪ 2‬كزلاك‬ ‫ال خصوص‬ ‫واأعموم‬ ‫‪ . 46‬والصحابة‬ ‫فيهده الابة واأتي قبليام‬ ‫المشافهوت‬ ‫تكد‬ ‫‪553131122‬‬ ‫اين ف الاتا ابدع عاركان‬ ‫فكيف إستشهد تعالى بغير عدول ‏‪ ٠‬و«هنها » قوله تعالى بوم لا مذزي الله‬ ‫الذي والذين امنوا معه نورثم يسعى بين ابذهم و باجانهم ( كذاك الخصوص‬ ‫والعموم امتهم ‪:‬الله من خزيه ولا يامن خزي الله في ذلك اليوم الا الذين‬ ‫‪0‬‬ ‫انوا والله محانه وردولة عنم راض « ومنها » قوله‬ ‫طلليت لفقم ذي الله‬ ‫دون الضله ايه بالبيآن‬ ‫فى لوق مذ‬ ‫‪,‬بال جعلهم عدولا‪.‬وخيارا ‪ 68‬نا شق عل بقية‪.‬الاهم بوم القيامة وحي‪:‬مذ‬ ‫هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫اللامة احو نه‬ ‫الله تعالى قُِ هذه‬ ‫خضورهيا الصحادة‬ ‫ألاءة‬ ‫ذاك‬ ‫مام‬ ‫أي‬ ‫‪ /‬بزل ذكرم معزلا ‪ 2‬الكيت‬ ‫ويم‬ ‫ف الاثيل كزرع اخرج شعلا اى فر لجيه‬ ‫ع‬ ‫‪ 2‬لاست‬ ‫قْ‬ ‫‏‪ ١‬ور‬ ‫‪0‬اة‬ ‫ومثلهم‬ ‫فلطناستوى علسىوقه لعمباأزراع اي بعوبهم قوته وغلظه وحسن‬ ‫نه فكذلك الصابة ازروه وابدوه ونصروه فهم مم هكالشطء م الزرع‬ ‫‪.‬عن اللو منين ا«ذابعونك تت الشحرة « هكذا العموم والخصو ص » فصر‬ ‫‪:‬هالى برؤخناف»' عن اولك وتاملف ونحواربعائة « ومنها »قوله تعالىوااسابقون‬ ‫لان‬ ‫‪ #‬شموم لخت رط‬ ‫مواد إلى بال‬ ‫النبي حس ‪.‬يك لله وقؤاتيءيك هنالو »نين‬ ‫وصهبم‬ ‫زره اى شلقه‪ .‬وقوام فاتباط‬ ‫امغرظ مم الكغار ‏‪ ٠‬ومن م ‪.‬قال الاعةكفرا أروافض الذين‬ ‫الأولؤتييةالم أجيرنو الانص أروالذ؛ بن تبهو ث باحسا م واللهعنهمورضواء‪4 .‬‬ ‫اي‬ ‫م‪0 6‬‬ ‫يو‬ ‫عواة‬ ‫الصوارة فظو 'نهم ومن غاظه الصواءة فبو كافر “عل أله لوو ترد‪.‬منا‏‪٠‬لله‬ ‫ودسوله فيوم شىء ‏‪ ١6‬ذكرناه لأوجبت المال التي كانو اعليب|من الحجرة والجهاد‬ ‫وأصرة الاسلام ببذل المج والاءوال وقتل اللاباء والاولاد والمناضة في‬ ‫« كزلاك العموم والخصوضءهنا » وقوله تعالى ( لافقراء المباجوين الذين‬ ‫اخرجوا من دبازثم وامواهم ببتغون فضسلا من الله ورضو'ن وينضرون الله‬ ‫الدين وقوةالايان واامقين القطم ادلم والاعنقاد بأزاهح م وانهم افضل‬ ‫ورسوله اواك همالصادقون والذين تبووا الدار والايمان من قبلبم ‪.‬ون *ن‬ ‫خالف فيه الا شذوذ من المبتدعة الذينضلوا وافلوا ‏‪ ٠‬وقد قال امام عصمرة‬ ‫هاجر الييم ولا يدون في صدورث حاجة ما اوثواوثوثرون على الفسهم‬ ‫‏‪ ٠‬ولو كان بهم خصاصةوهن بق تجافسه فأو'الثك ثم الفلحون ‏‪ ٠‬والذين جأوا‬ ‫دن عد ث يقولون ربنا‪.‬اغفر اذا ولا<وائنا الذين سْبِقوئا بلاءان ولا تحمل “في‬ ‫رسول الأهعلى اللدعايهومم فأعلمانةز نديق وذلاكان الرسول صلى الله‬ ‫حق والقران حق وماجاء بوحق و ء ادى‬ ‫ذلك اليناكه الصحابةةن جر حابمهااراد‬ ‫كلوينا غإلالذين امئوا ربنا انك روافر يم « وهئها ‪#‬قولة ‪.‬تعالى محمد رسول‬ ‫فيكو نالجر حهالدقو الحم عايه باز ندقة والغلالهواالكذب‬ ‫من جيم الجائونو الممدلون لذين ببجيئو نمبمد‪#‬هذا “ذهب كافة الملهساء وم‬ ‫ابو زرعة الرازى من اجل شيوخمسلراذارابتالرجل نص احذامناصحاب‬ ‫نا‬ ‫ابطال الك‪:.‬اب وااسنة‬ ‫‪.‬الله وإلذين ممه اشداء على‪:‬الكؤار رحماه ييتهخ ترام ركيا نتمدا ببتغون فضلا‬ ‫والفسادهوالاقوم الاحق وقال'بن حز مالوابة كام ذن اهل الطنةها» قطمافالتهالى‬ ‫من الله ورضوكنا عأثم فى وجوهيم من اثبر الس<ود ذلك مثلم فْ التوازاق‬ ‫دللا إستويهنكم دن انفق من قبل الهسمو وأنل'و*أثاكاءظ در ا نالذين انفقو من‬ ‫ومثليم في الانحيل كزرع اخزج شغلاة فازنه فاستفاظ‪ .‬فد توى على سوةه‬ ‫جب‬ ‫الزراع ليفيظ باهملكفار وعد الله الذينامنوا وعملوا الصالحات منبه‬ ‫مغفرة واجرا عظيما *فانظر الىعظم مااشتمات عليههذه الا‪ :,‬وءن ثم قال‬ ‫‪.‬مالك رضق الله عنه بلغنى ان النصار ى كانوا اذاءر الى ألم ونالدين دوا‬ ‫الام قالوا والله لحوالاء حار ‪4‬ن الخواريين فم لغنا وقد صدةوا قٍِ ذلك فان‬ ‫بعد وةاتلواو كلا وعداالللحهسني» و ةاتلعالى «ان لذ ين تلم مما | لح بى او'لذك‬ ‫عنها مبعدون ) فثبت ان جيعبم هن اهل الجنه وانه لابدخل احد متهم الدار‬ ‫لانهم المخاطبون بالابة الاولى ااتى اثبنت اكل هنم الحسني وهي الجنة الى ‪.‬ان‬ ‫وان كان كل موءمن من اهلبا الاان العامى رعبا بدخل النار ان لم يتبامأ‬ ‫الصحابة فلايدخل احد هتبمالنار ما نقرر الثبي‬ ‫ب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬قال والقول بالتعميم هو الذي درم به !شبون وهو المتيز نتهى‬ ‫‪ 3‬ف ميو الحكة ‪>11‬ى افونيا لقال للد فى |ا‪:‬لني‬ ‫قات وهذا كآه بتضح ل كك نأاشخيى حقوق!أصحاءة ر ضي ‪ 7‬عنم اجمعين‬ ‫‪2‬‬ ‫وش أ(دس فى الامكان ابدع ما كان ) ‪6‬‬ ‫مسام مكاف‬ ‫اوللا ‪ 7‬يتنب مظالءة الخبارثم في كتب التاريخ فان اغلبها لابتوثق‬ ‫‪2‬‬ ‫والرواءة بل ينقلون الاخيار على علاتما بده وك ر فاحذرم الإ نعن‪.‬‬ ‫و‪1‬‬ ‫كار‬ ‫ققولهكتب السنة صدةا معالاختصا ركلا كسير او مم للاكة كاطمكر‬ ‫مأمم ( انما اعني ثاريم ابن الوردى وتار يخابن خلدون واشهر‬ ‫الاسلام ) فالحذر من مطااعة غيرها ودونك والكتب الصحيحة من السنة‬ ‫كتكحاقي الامسأم الحرث ابن حر‬ ‫‪.‬‬ ‫اذكورين في خطاءة ؟‪ -‬تأنى هذا‬ ‫من عده قال الاو ابش نالذين لو ثتر‪.‬كوا ءنخلفهم فر لد انا عناثو‬ ‫‪.‬عليم فليتقوا ااه ولقولوا قولا سديدا ) ؤ له اأن يظلم‬ ‫لسك‬ ‫أو در ‪:‬ته‬ ‫الله‬ ‫تعالى بقول ( ان‪.‬عءذاب ربك لواقم همآله من دانع ) ويقول« ان اخله الم‬ ‫شديد > وزاحم ؛اح تير وا تالى (وكانانا بو عاطاط)) إسدوزة ‪2‬‬ ‫‪ :‬و<يثانهده مسبتو‬ ‫الطوض ا لايليق فجاشجر يبن الصحابة رخى‬ ‫الله عنهم يفا قدا ءعمت يي النأس ( الا الذين امنوا وعملوالص الات وثواصوا‬ ‫بالمق وثواضوا بالصبر ) وقليل ماهم فتأسله تعالى ان يوفةتي وايام للاستغفار‬ ‫وااتوبه النضوح تمنها امون الأبخ اذا نستغفر كه وتونياايك ‪ 0‬له أصو ‪ 8‬ون‬ ‫ذلك ومن كل مايغضبك ويزل النعم ننس االكلقبول والرضاعناونسألك‬ ‫ااتقوى والتوفيق و سن‬ ‫لادب ا‬ ‫م احضرنك‬ ‫وحضرة‬ ‫حييبك‬ ‫المصظنى صلى الله عاسيه وسام واهل بيت هالكرام واصعابه القخام اميف‬ ‫الهم امين‬ ‫قال سيذي قدوة عصره فيا أشير ‏‪١‬بعة وا يي‬ ‫‪4‬‬ ‫الموصل ام اانه أذ الاج‬ ‫يمد الحمشى || شاذلي في معنى هزه الحكةنزء‪:‬ا الله بهوبعلومه امين‬ ‫‪2‬‬ ‫الله عنة ‏‪١‬‬ ‫‪02‬‬ ‫لله الرححن الر<يم ‏‪٠‬ابل لله فانم الابواب ‪ .‬ومانح من اضأبي‪-‬‬ ‫اأنعاق بالصواب ‪.‬وااصلاة وااسلام علس دنا يحمدوعلى سائرالا ل والاصدان ‏‪. ١‬‬ ‫(وبعد) فها كآن مراد الله منم<لوقاته معر فتهم بهوعا يجب له عليم من الاحكام‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وتعر‬ ‫افهلهم ‪ 4‬سديهويحريه من الا لاء واللاواء واائماء والبلواء ‪.‬والانعام‬ ‫والانتقام والاعزاز والازلال ‏‪٠‬والصحة والاعتلال والفنا والافعار ‪.‬وهكذا ‪:‬‬ ‫وسعفل له نكا ‪ +‬ن نفسه ولا يظادما ‪0‬‬ ‫فإنيا اكد هوا الث وو‬ ‫ُ ‪3‬‬ ‫الاو ‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ظ‬ ‫مأ بحريه القادر على كل مقدور ‏‪٠.‬وسديه له من الزن طاريق‬ ‫ولغلي‪ .‬ظ‬ ‫به ما تنص العابد ويشفرى به المعمود و‏‪٠‬تويز الها اك ناسيكوم‪_..‬وكان‪: :‬‬ ‫هذا المراد لايمكحنصوله‬ ‫منها وه ف الكئان لذ ىنود امات »برو هاا ‏‪١‬‬ ‫ذلهأ ابرزها جمل ذلك المراد في ثلاثة مجالي ‪ .‬الا انه لابتم على الوه المراد‬ ‫في اثثين هنبأ ‏‪ ٠‬لانفراد الحق سمد أله بالو <ود دون وحو و من بطالن به في‬ ‫الاول ‏‪ ٠‬وهو مجلي الكازي التي نال الله ميا( كنت كترليك اغرخه بلعبييت‬ ‫انناعر‬ ‫ف يقلقت الخلق في عرفونى ) ‏‪ ٠‬وانقراد العبد عا يسدى الله دون‬ ‫مأ بجرى عليه ‏‪ ٠‬وبسةوط التكايف الشرعية والمطالمات الجبرية عانغفياني‬ ‫وهو مجلى عام الابذرة الجنة ‪.‬اولنار »قال لمالى لاهمل الاولى وفنياما ‪.‬نه‬ ‫‪0‬‬ ‫وثلذ الاعين وانتم فيا ادن‬ ‫‏‪ ٠‬ولاهل ااثانية خسوا فيا ولا‬ ‫لكلون ‪ .‬اشارةة الى اله لم يكن هناك الا مكافات و«جازاة ما كسس المبيد ‪:‬‬ ‫وما ‏‪ ١‬تسموا منتنحبز الوعد وتنفيذ الوعيد ‏‪ ٠‬فلملتسل ‪:‬اراد المفدكو‬ ‫من العرذة والتعرى فيهذا امحل البااحد شقيه و‏‪٠‬قد علدت انهم در ‪:‬‬ ‫ذش‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫لد‬ ‫ف‬ ‫الامكان ل‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫ا فيلك‬ ‫مئاهشلى*م فييلى الاول ‏‪٠‬واما الملى اشلث وهوعالم الماك !عبر عه‬ ‫‏‪ ١‬ما كان د‬ ‫‪5‬‬ ‫الدنيا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬وقد‬ ‫‪4‬ن‬ ‫شر‬ ‫‪0‬‬ ‫بالاارض‬ ‫احاطت‬ ‫الرمماة‬ ‫جعت‬ ‫وما‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دكات‬ ‫وقفار‬ ‫جمال‬ ‫م‬ ‫‪5-3‬‬ ‫سيد‬ ‫‏‪ ٠‬وعاهر‬ ‫وغامر وار ‪ .‬وكابا مخلوقات مختلفات ‪١‬أصور‏ والاشكال ‏‪ ٠‬والالوان‬ ‫اسهاة عند النظام و الجامم للامررن على المام ‏‪ ٠‬والمظهر‬ ‫والافعال‪ :‬والحسن والقبيج‪ .‬والكير والصغر ‏‪ ٠‬والنخامة والخساسة والحةارة‬ ‫الار فع ‏‪ ٠‬والأظبر لماا فلىامكان أبدع “واار حم لكل م هنالاك جع ‏‪ ٠‬وهورد‬ ‫العالم قبله ‏‪ ٠‬و‪#‬ضدرها بعده ‏‪ ٠‬ول نفوذ اوامراللاك فيجميعالمالك ‪ .‬وحربان‬ ‫قلمنات الابدعيةين ذواتافقط ولكنهافي!‪:‬ت اقواواندراج‬ ‫وصغيرها‬ ‫كييرها‬ ‫تخت قوله تعالى كن على السواه وانطواها تمت الحكم الالمى ‏‪ ٠‬فلا يقالهذا‬ ‫حكه وقبره على الناحي والالاك وموقمظرور سطوة الرب علىالبيد ‏‪ ٠‬ها‬ ‫يجري عليهم ويسدي المنعم المنتقم المعز المذل ‏‪ ٠‬المتصرف فيالكل بالكل ‏‪ ٠.‬م‬ ‫يريد عا يزيد ‪ :‬مع المدايا والرزايا والعطابا واليلايا‪:‬وهكذا مايقضيه ويضيه‬ ‫اكبر فهو على الله اوهن ‏‪ ٠‬ولا هذا اصغر فهو على الله اهون ‏‪ ٠‬ولا بة_ال في‬ ‫لوحا‬ ‫حكام ‏‪ ٠‬عل الاملون أأسديد ‪٠‬و‏ النظام الفريد ‏‪ ٠‬ويه‬ ‫من الا حكامو الا‬ ‫مَغا< ا<لل طرٍِ ُ م‪ 0 4‬زا‬ ‫‪1‬‬ ‫الاجز‬ ‫ءا أل‬ ‫الحرف‪.‬‬ ‫الاخر‬ ‫احزاء‬ ‫فجعات‬ ‫جا‬ ‫فحعل‬ ‫الخير‬ ‫مهأ‬ ‫فلل‬ ‫للصغير‬ ‫‪0‬‬ ‫وانضوت‬ ‫سو أء‬ ‫فةى‬ ‫فى‬ ‫نقية‬ ‫الاحانة‬ ‫ارملت!الرسل‪ ..‬وجرت الاحكام ‏‪ ٠‬عل الكبير والصغير والعظم والحقير ‪.‬‬ ‫وصور‬ ‫والخاص والمام انسان وغير انسان» ا(لمر اانلله سحدلةهن الفيسموات‬ ‫وعظيم ‏‪ ٠‬وحدير ‏‪ ٠‬وحسن وقتميح‬ ‫الازل ‪ -‬اسلو بما(‪١‬‏ )وان تفاوتت صورها في الاساليب الالهية لاشغير‬ ‫وهن في الارض واأشءمس والقمرواائحوم والجبال والشجر والدواب وكثير‬ ‫منالناس وكثيرحق ءاه العذاب ) طوءا كالاولين‪ .‬او كرها كالاخرين‬ ‫وه‬ ‫فالكل اذعنوانةاد وكان ماناساجدين ‏‪ ٠‬وفيه اتزل انتودائن ‪ 5 6‬كر من‬ ‫مو <لده‬ ‫احلة ب[نمنه كان ما ك(ان‪ )1‬‏‪ ٠‬ذلها كان هذا العالم الماكى اذا كو ‪ +‬جثم ‪.‬كل‬ ‫الوب‬ ‫لك‬ ‫حضر‬ ‫وهو‬ ‫واستر على هذا الدمظ المجيبأوالترئيب الغريب ‏‪ ٠‬لاسها وقد حصل فيه‬ ‫الاذكارن‬ ‫‪.‬‬ ‫َ و‬ ‫نَ‬ ‫باحذ شقيه ‪.٠‬قال‏ الشيخ مشير ابهلم|الكلام الى هذا النظام ( ابس في الامكان‬ ‫ابدع مما كان ) ‏‪ ٠‬وليس هراده التفاوت فى كبر الاحرام ‏‪ ٠‬وحسن الاشكال‬ ‫الممادلين كن‬ ‫لافيت‬ ‫واعتدال الاجسام ف‏‪٠‬ان ذلك لا يقول بهاحد كن هو دون ااشيخ فضلا‬ ‫) ‪1‬‬ ‫الاضاري‬ ‫م فر ف ‪.‬القدمة ‪2‬‬ ‫ردي‬ ‫ايله ‪9-‬‬ ‫انتبي‬ ‫يء ‪3‬‬ ‫فهذا‬ ‫أ‬ ‫إإصرحح ان‬ ‫داء ذا غير الابدع‬ ‫هل دن‬ ‫ومأ حون‬ ‫اغا هى افعل تف‬ ‫مل على عير بأبه بدلعلية‬ ‫ف‬ ‫شل‬ ‫‪:‬‬ ‫أبدع مم‬ ‫بغار قر اس‬ ‫امه‬ ‫انلها عل‬ ‫‏‪ ٠‬فلو كان‬ ‫رسوله ص‬ ‫شْ عله‬ ‫ححة‬ ‫َس‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫اعلى ميهأ‬ ‫تعألى فالا بدعيةاغاه مثايه فذاق غ‪1‬‬ ‫جع‬ ‫به اعظم‬ ‫كهان ‪ 6‬ابدع مم‬ ‫له الى سادق الو حود‬ ‫الجائز الوجود باسره ‏‪ ٠‬وقدرته ‪#‬يطة ‪ 0‬دوائر الامكان وزيادة فلوكان‬ ‫عنه ‪.‬كيف ؤنجا كانالعرش الحيطبكل هأ كان الوارد فيهانهاعظ المؤلوقات‬ ‫معر فده صبى! اله ءا ‪.‬ك‪ 4‬وس‬ ‫شره ملكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫قوله نءالى ( اوليس الذي خاق اأسووات والارض بقادر على ان يخاق‪ .‬مثلهم‬ ‫الاي‬ ‫ماق‬ ‫ا‬ ‫كران‬ ‫هدو قفت الى ده‬ ‫ظرورءعليما‪-‬ولا كو ندوماء‬ ‫الا الابدع ‏‪ ٠‬ودن أن‬ ‫أبدع قَّ الممكة‬ ‫فك‬ ‫ما كان‬ ‫تعالى محوقف‬ ‫مدن الامالات الااية استوى‬ ‫جح لق غير ‪0‬‬ ‫مراد الله من مخلوقاله بطرفيه‪ .‬وكان قبل‪.‬وبمد ي لضل ابدااو لم صل الا‬ ‫وند تيه الدايلة الماط اغا دونيا واالناوضة كذلك وللخائية ' ار ابه الى‬ ‫نا مما الان ان ظ‬ ‫‪ 5‬وان الحق‬ ‫‪0‬‬ ‫شال م ‪8‬‬ ‫شكل مشكور ‏‪ ٠‬و‪-‬از هذه الفوائد ‪ .‬واختص بن العوالم بهانيك اازوائد‬ ‫لامعمعوممءءةة‬ ‫ص الان ‪ 6‬كانت عليه في‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 2‬عهه أفضل ‏‪٠‬هن ذلك ‪3‬‬ ‫)‪00‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خف نى الابدء ‪0‬‬ ‫‏‪ ٠‬واكن ‪ 15‬ن هناك عير‬ ‫الثلية التي‬ ‫هى‪ .‬نابة‬ ‫‪:‬‬ ‫بجت‬ ‫في الابداع‬ ‫في ثأويل ماشمر بين الصحابة اابيان‬ ‫أآيس في الامكان ابدع مكاان‬ ‫له ‪ :‬عر فمتالمر اذ بالابدءية‪ :‬ولتالمر ادها كانفقات « ابس فيالاءكان ابدع‬ ‫ثّ ان هذا على ان الابدءية فيكلام الشينع اراد بها التفاوت‬ ‫في الا رام وقد علدت انه ل“ ا‬ ‫فير < ام‬ ‫ايع‬ ‫ى ‪.‬وان المراد هو خصوص هذا نظام‬ ‫الامكان ‏‪ ٠‬بل يحتمل المساواة ‏‪ ٠‬فانالشيج ( الغزالي )‪ 11‬لم يقنم جعرفة الله‬ ‫إطريق الدايل وااجرهان م‪1 6‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والعيان‬ ‫ان الوحود‬ ‫مشرده‬ ‫فاعطاه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 3‬بل حم‬ ‫غانيه‬ ‫الى داك‬ ‫وحاضره‬ ‫معرفةُ‬ ‫واحدة‬ ‫وأ‬ ‫ل مه‬ ‫الشيود‬ ‫لا‬ ‫في حكم |‪ 3‬قاتشا ‏‪ ٠‬والقدر ‪.‬وخا الانعال ‏‪٠‬وااتداوي‬ ‫تفاضل‬ ‫في حك لله في التضاء والقدر ‪ -‬قال صاب الانصاف الامامالبطايو سي الانداسي‬ ‫واهل المق على ان المسمى مدا الهالم بأسره‪ (:‬؟ ) ‏‪ ٠‬فلها وحد الفرد‪ .‬الكامل‬ ‫من ظر د‬ ‫الجامم لما فايلعالم من الخصوصيات وهو شخصه الشريف سي به «لى الله‬ ‫عليه وشلم‪ .‬والمراد بال اواة هو كون ما فايلامكانهتى برز الى معد العيان‬ ‫عه‬ ‫حرت‬ ‫الشوأون‬ ‫الاه‪.‬ة م‬ ‫جارنة‬ ‫فق‬ ‫لان‬ ‫وقبل‬ ‫ذلاك‬ ‫لا«‬ ‫ون‬ ‫اأغلووالافراط ‏‪ ٠‬واذا نتأاهالمقالات اأتى شتمرث بين اهل ماةنافيالاءتقادات‬ ‫ْ‬ ‫و أت ‪١‬اكثرها‏ على هذه الصفة و قذامينا رسول أن دل الله عليه وسلم بقوله‬ ‫الجريان ‪ .‬وعليه فالمراد بقوله ( ما كان ) سيك الحكمة هو الوجود الواجب‬ ‫(دين الولهاولنمالقغاصلير)(‪)١‬نبذا‏ تصريمنه بهذاالذيذكرناوتهذير منهوقال‬ ‫الوجودمم الواجب لجائز الوجود ‏‪٠‬والمراد بقوله * فيالامكان ‪+‬الامكانالمقابل‬ ‫انْضن) “انث الإاور اأوتتاطها‪ ):‬بوقال وسنل‪ :‬للمرل لامضري رعمه الليعلني ددن‬ ‫وسطو طا لاقعلا سقو ط) ولا ذاهي) فو طأفة ال نينت خيرالا فور أو بياطها‬ ‫د لوحوداأصادق بلوجودين المذكور؛ نوهل هناك وجود خرح عنها يكون‬ ‫‏‪ ١‬ونبعد‬ ‫قبل‬ ‫ان‬ ‫رجوع‪,‬ا‬ ‫بوجدها‬ ‫الى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لما أ وال غير هزه‬ ‫م‬ ‫ارد‬ ‫وحالا‬ ‫عل‬ ‫‪ .‬فانظر‬ ‫مءما وكفهوالان‪.‬‬ ‫أن‬ ‫يرجمما‬ ‫وان للاثماء‬ ‫اليه‬ ‫‪ 5‬وحلا‬ ‫هوه‬ ‫‪ 5‬المراد بالابدعية‬ ‫وفي ا‬ ‫‪6‬‬ ‫الإن‬ ‫ليت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ِ هذا‬ ‫مع‬ ‫ف‬ ‫فان نظرتالى كونظرور المق الواجب الوجود لايكون إلا على بد الوجود‬ ‫الجائز الوجود ‏‪ ٠‬الذي لايكوتف وجوده الا بأبحاد الحق الواجب اأوجود‬ ‫لذهكة وهو الشيخ البةاعي رحمه الله‪. ‎‬‬ ‫‪ » ٠‬يشير سيدى أليالمعثر ضعل الشب الغزا ليافي ه‬ ‫كا يتضح ذلاثك‪.‬هن حديث ‪.‬حابر بن عبد الله رضي الله عنه المأر في المقدمة‪‎‬‬ ‫إشان اول ‪.‬اذلق الله نور أبينا صل الاهعليه وسامهن نوره تعالي‪‎‬‬ ‫سكل‬ ‫به على غيره‬ ‫ى‬ ‫تعدم من أنه ‪ 3‬من الوا بالادءة التفاوث فى الذوات ولوازههأ فشسيننا ‪:‬‬ ‫واي‬ ‫وهذا أوع يطول فيه الكلام ان ذهمنا الى تابعه ولكذأ نذ كر مه ع‬ ‫مم الله والِدك‬ ‫وانما‬ ‫باب الافر 'دو ل (يب أنهقد بثو إدمئهمماائان متضادتثان كلتاغ)ا غاظ‬ ‫ور ن المق ف ملز ثالثة هتوسطة بينهىا تر تفع عن <دااتقصيرو فظعن حد‬ ‫ه_ذا‬ ‫على أهذا انظام ‏‪. ٠‬وقداعهدت كنن كان لامر قبل و<ود الاشياء ‏‪٠‬‬ ‫أله اعام‬ ‫‪ 4‬الفصل الثاني ‪67‬‬ ‫في بان الله هن الكة المالغة في الخلاى العام والمةابلة بين اناس‬ ‫ف‏‪٠‬انه ليأسصافي ‪ 5‬ن ماكان ابدع ما فى‬ ‫يا‬ ‫ضع‬ ‫ظ‬ ‫ون ذلا انقوما ألأخطر باهم ا باتاد فالتضا” واحموا الوقوف على‬ ‫حقيقة مأبنبغي ان بعتقد في وفعاو القن ن العزيز والحد‪.‬ثالما‬ ‫فوتدياةا‬ ‫فين ىناه لاسن هالا شيارد واالا كر اء كتوله تعالى ل ولو ‏‪ ١5‬ويك ‪#‬لمميم جلى! لله‬ ‫فلائكونن من الجاهلين )وق و له(‪<.‬ت اللهعلى قلوبىم وعتلىععبهم وعلى اإصارمم غشاوة)‬ ‫وقول (بل طبع الله عليها بكغرث )في | بات كثيرةغيرهذه ووحدوافي الحديث‬ ‫المأثور ارضأئحوذاك كةوله صلى الله عاءه و سلفم(ياابسعطيدا منن ساعدمهوااثتي‬ ‫دن شن قلطن امه )فمئوامن هذاالنوعهانلإيات والاحاديث »تال اصلوهأ‬ ‫‏«‪ »١‬وقوله صل اله عليهوسلم ( المسنة بين السمْتين) الاولى الافراوطالثانبة التذربط ‪,‬‬ ‫ت ‪4‬‬ ‫|‬ ‫أينن في الامكان ابدع مأكان‬ ‫فق تأى واسمرر بينالسيسلة ‪,‬البيان ‪- . -‬لاي عد‬ ‫على ان العيد عبر أيلسهشي من الاستطاعة وصر ‪-‬وابأن مناعتقدغير هذانةد‬ ‫كثر ‪ :‬وخطر يبال ابثرين مثلذلكورا وامذهي هوألا*فلم برضو معتقد |‬ ‫هو‬ ‫‪2‬‬ ‫لانفسبم فتصفووا القرا ن والحديث فوجدوافيه) اباتاخر واحاديث ظاهرها‬ ‫روثانالعبد مستطيع مموضن امرية اليه يعن مايشاة كذول‪ ,‬تغالى ( بولا ير فى‬ ‫عالىلغطره<تى يكو نابواده|الاذانيو دانه'وينصرانها ويج انه)وقولدريةول الله‬ ‫مفوض|أره‬ ‫امر يفعل مايش ‪3‬وإستطيع على مالا يربده ربه تعالى أ اله ع شوأ لُ‬ ‫لاما نعلوا كبيرا‪.‬‬ ‫انيد‬ ‫في الاسم النددم جل جلالدرانيا لاد‬ ‫عليهم الصلاة‬ ‫كثورا)وقولهصنى العلهليه وس لم( كل هولوديواد‬ ‫مانلادات والاحاو نثْمقّالة ثانية مناقضة للدَالة الاولىاصلوها علىان العيد قذير‬ ‫رن‬ ‫نفام مفتىواندراجوامث‬ ‫امن مظاهر‬ ‫ف‬ ‫أعباده الكفر )وقوله (واما مود فيد ينام بايا الى علالحدى) وقول (انا‬ ‫تعالى خلقت عبادي حنفا ‏‪» ٠١‬كابم اجام الشاطين عند ي)نهفمبنوامنهذاالذوع‬ ‫‪0‬‬ ‫تامعخه هري‬ ‫لان‬ ‫لوس‬ ‫| خا الابدع قو ف‬ ‫الما بلةيين أ عأء< الله الح‬ ‫الوجودالصادق بالوجودينالوجودالواج ب الوجودوالو حودالجائز الو جودوان‬ ‫هديناه السبيل‪ :‬اما شاكرا وام‬ ‫لون ‪1‬‬ ‫|»“إن‬ ‫‪000‬‬ ‫ين متنى ممن‬ ‫معنا >| ||د‬ ‫عمدت كز فرقة من هانين الفرقتين الى ماخالف مذهبها ءنالابات والاحاد؛‬ ‫فطامت لهااتاو اللبعيدوردوا ما امكتهمر دوهن الاحاد‬ ‫كان م‬ ‫سن برومسار و‬ ‫يوا ونان‬ ‫ظامرلاسم الحادي الوار دافيلقر ان«من يهداللهفهو الممتد»هوسيدناومولانامد‬ ‫الله صل اللهعليهومامولهوزرا ٌ ‪:‬‬ ‫رمول‬ ‫اخواةاارمل(‪)١‬‏‬ ‫والانسيأة‬ ‫والسللاموا د‬ ‫رابهضي اللهعنهموا تباعه من لعالمون الاك والانس والجن ‏‪ ٠‬ومظور‬ ‫الاممالمضل الو اردفيالقرأن «ومن‪,‬ضالنان ت‪#‬دله وليا مرث‪.‬دا» هو ابليس‬ ‫الث طان الم بدالر جيلممعنه للهولهقبيلماعو الهواثماعهمن الجنةو الناس(انهيراكم‬ ‫هووقئياه من <ثلاترونمه ماو م هذ ين الاعين الاسم النديم( هن جدالله فهو‬ ‫ت فلن‬ ‫مد‬ ‫الممتدومن بضلل‬ ‫إ وايا مرشدا»' ومفعو لالامن‪ ,‬العفواوالمنعرهوالانعام‬ ‫وول الاسم المنتقمهو الانتقامو هلم جر اوإضدهاتميز الاششيا* بل ‪ 4‬صل‬ ‫الله من هلوق ات هن المعر فة به وا لتعر فا أيه إش ةيه في عا ءاملاك الذ يقبل وبعدا‬ ‫اللو “ونبو على شأنه ‪ 0‬شا جر فقار‪..‬‬ ‫هراد‬ ‫صل‬ ‫ولانامات طائفة ثالثة مقالتىالفرقتون معا لم يرتضوابواحدة منها معتقدا‬ ‫لالفسع مورأوا انها جميع) خطأ لان المقالة الادلى ‪#‬ويراء_ارى تهالى بامر خلةه‬ ‫ولعمبز لدعن اتام مشيمته فم وكلتا الصفثين لاثليقين قدوصف نفسه بانه احكم‬ ‫الحاكين واقدرالقادرين ووصفنفسه حل جلاله بقوله(ومانسقط من وقة الا‬ ‫لديا ولانحتة فلات الار ش ولارجايت ولابالننالاف كتايت مين ) ورأوا |‬ ‫‏«‪ »١‬قال في لسان العرب اي طاهر ي الاعضاء‬ ‫من‬ ‫الماصي إلا انهم‬ ‫ا‬ ‫عمأء الله تعالى‬ ‫اذا عا ‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العام‬ ‫موءمئين لا اخذ علييم المثاق ( الست بر بكم قالوا بلى ) فلايو<داحدالا وهو مقر بانله‬ ‫ربا وان اشر كبهواختافوا فيه ‏‪ ٠‬وقوله احت‪#‬التبوائ استخقتيم فحالوا معهم ويروى‬ ‫فاحتالم م الششياطين اينقلتهممن حال الي حال قال ابن الاشير والمثبور رواية اليم اه‬ ‫و‬ ‫الله عليهو‬ ‫لمن‬ ‫كلهم أقوله تعالى (هوالذى خاقكم نكم كافرومنكّم موء من ) وقيلاراد انهخلةهم حنفاء‬ ‫بد ‏‪١‬بمااسمواتو‬ ‫لفعول‬ ‫مستف‬ ‫آل نط‪ .‬قهذا الاصلالافى على الخلانفاافطري‪-‬ين‬ ‫حون الله بتو لدهوللها‬ ‫اثلا لاعلى» مثو ساؤن‬ ‫اأيه‬ ‫‪.‬ممه‬ ‫سس‬ ‫اه ‪ 6‬أ ‪8‬‬ ‫الا ماطاديفهو صل الله ع ي‪4‬ه وسام ف‬ ‫والانبياءوالملائكةوالصحأءةوص‬ ‫‪5‬‬ ‫الارض‬ ‫«‬ ‫الملالخريام‬ ‫اللجاللوء مون دن ‏‪ ٠‬الا أسوالجن‬ ‫طد قوله تعآلى سنشد عمضدك باخبكانتبى‬ ‫ووزراو ‪ || 1‬رسل‬ ‫‪.‬وعهنا‬ ‫أن‬ ‫أبليس‬ ‫ل‬ ‫الل ‏‪ 1 ١‬للم‬ ‫ابدع ما كان‬ ‫فى اللا ‪1‬‬ ‫في تأه ل‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫ااشرطا تالكر بل || رحيم‬ ‫المندرج معالاسم‬ ‫أمنه الله خا ‪5‬ق‬ ‫حلالة‬ ‫الماديفىي الاسم المدر م جل‬ ‫‪2‬‬ ‫الا سلوب‬ ‫الاخر‬ ‫شل الاسةلوقبياههن ال‪24 .‬ة واانااس م‬ ‫الاندعيةالافية ‪ .‬فمو ايابليس ا‬ ‫انصااجاأو “ماين هامة‬ ‫ماهل‬ ‫المأضل‬ ‫الاسم‬ ‫للضلالة اظما ارراالمفءعول‬ ‫)‪00‬‬ ‫لفئيه الله م اع‬ ‫اللي‬ ‫المدىواائو<يدوالاما ن ‪0‬‬ ‫الفلال وَالشْرّ كَ والكفر ‏‪ ٠‬واضل الك مرعنادا سال اللهااسلامه‪١‬‏ أ مأ انامن * وم‬ ‫فننبامسالكذيهواوامنو‪ :‬ومنهمالذينعاندواوكفر وافام الذينا هو اوامنوافهم‬ ‫جية اليمين فى المثل الاعلى ‏‪ ٠‬واماالذنءا'دوا وكذروافهمجهةالثهالفيا ال‬ ‫الاسفل أقر بمالاعقول بان الذ يانمئوا‪#‬اصحاباايمينوان الذين كغواهماصاب‬ ‫الثمال ]ورد فىافر أناليد ‪.‬هذامن حرةالخلا ىف الموهر( الائأن واأتو<يد‬ ‫وعكسها الكثر والشيرك )‪ .‬وكذلك اللاف ني العرض بين مناسلم وانقادلاه‬ ‫‏«‪»١‬‬ ‫المخل حل‬ ‫لالههو‬ ‫الضلال‬ ‫خا‬ ‫عند‬ ‫الع كك‬ ‫(وحه ارادة‬ ‫اليه‬ ‫اللنىهي‬ ‫ل ‏‪ ١‬والثوات‬ ‫هسين لله المو مين ‪4‬و اليا‬ ‫صل االهوسا معليه وعاييم اجمعين فان الم‬ ‫‏‪ ١‬لأسيل‬ ‫المعرون‬ ‫وهو‬ ‫رن‬ ‫له شريك‬ ‫ك‪1‬‬ ‫تعالى في القضاء‬ ‫قِ الحادي‬ ‫يفال‬ ‫والقدر‬ ‫‪0‬‬ ‫ان ‪8‬‬ ‫‏‪ ٠‬ل‬ ‫‪4‬‬ ‫الافعال‬ ‫در الغا ري رذدف الله عنه عن ‏‪ ١‬ابي ص‬ ‫باعباديانيي خر مت الظم على نفسي‬ ‫الله عليه‬ ‫وحعاته‬ ‫اكد كلالته (امتيدق نياهدم ياء ‪2‬‬ ‫والنارفهم على خط مسحةيومناشرق الى المغرب ثقر‬ ‫واأغرب» اأبجة بيد المصيب ‪٠‬م‏ ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ن تبأغواضرى‬ ‫واءً‬ ‫الله خالق‬ ‫اطيد مك‬ ‫القدمى‬ ‫الذىرواه‬ ‫وحل‬ ‫محر مفلا نظاللموا ياعباد يكاحم‬ ‫قال‬ ‫ضَال‬ ‫حائم الامناطعدته فاستظعهوفىاطعمكم‬ ‫لديا كم تخطوءن بالليل والنبار‬ ‫ررم ولن ذلغوا نفعي‬ ‫دوي بأعادي‬ ‫و اناولكم وأخر وانسكمو<نكم كانوا على انق الى رجحل واحد ماؤاد كلك فى ملي‬ ‫سما ياعبادى لو ان'واكم و ‪ 0002 9 1 0‬بكانواعل افحوقاب رجل‪.‬واخد مانقص ذلاك‬ ‫من ملي شيدا ياغباديلو ان ناولع واخركوانف حك وج‪ :‬دصكم تامواني ضع ل واضد ناوي‬ ‫اعطيت كل واحدمسءائهماتقص ذللك مماغندى الا" واينة ص المخيط اذا وغل اابحرياعباري‬ ‫ف‬ ‫احصيبا اكم ‪6‬ماوفهسك م أيأهافحنو جدخيرا فالحمد الله ومن وحد‬ ‫انما هي اعااكى‬ ‫يلك للا رمن الا مه انتيق‬ ‫اشرق والد‪ :‬بد‬ ‫للعقوا « لله لسر‬ ‫لخ على ء مم حبة المغرب‬ ‫فهم مساغتبر ون بثو راق تعالى ‪:‬وه رجهم الى الله جئة‪ .‬الإد‬ ‫وبذلاث يظبر مالله من الك لبالغة في الخلافى العام بيانلناس بل والجان من‬ ‫اءنوم نك ره نكل و ياجلى مفعول الاسم البلديم بين الاسبمين الحادي والمضل‬ ‫و معو لهبين اللا*عين المنعمو المنتقم وهام و‬ ‫الماأكوفيء‪ !.‬الاخرة فياجزيدة‬ ‫اوالذارء وقداك أت اسالةفي الخلا العام بأرسط‬ ‫لوا قوىححة)اناق‬ ‫قأل تعالىوماا رسأنامن رسو [الابأسأذقوهه أرمين همفيضل اللدمننشاء‬ ‫‪1‬غ (‬ ‫زم ان‬ ‫لو‬ ‫واليوم‬ ‫وااككل في المذل الاعلى لام على المح لاسلامهم و اتقيادم لدو توجهر غمتم الى لق‬ ‫وقال تعالى ‏‪ ٠‬واأراس‬ ‫كل فى ( راحع‬ ‫وسلم فيا يرويه عن الله ص‬ ‫ياعبادى كلكم عا الام نكسونه ف اس تكسونياكك؟‬ ‫وانا اغفر لكم 'إأعيادي ‪1‬‬ ‫كك‬ ‫‪ 2‬هل ممن خااق غير الله‬ ‫اذك‬ ‫الال‬ ‫ود‬ ‫الاخر والقدر‪.‬خبره وشره والدعث بهداللوت و الحساب والصراط والح_<ة‬ ‫ك‪5‬تساي ورنضَانًا كا بينا في مقدهة‪.‬هذا الفصل فاون قاكتونه 'مدنى خالق ‪ .‬الضلال‬ ‫غيره تعال‬ ‫الصعا ب‪ 4‬با عن‬ ‫في كل انهةمن ذم فذو افا و هيمفا ‪ 2‬اول مو سفىعاسى و ذن !نم فسا‬ ‫والعقاب فالفعل الاختياري صادر بين القدرتين ‪ 5-3‬به قدر ‪:‬الله خاتاً وقدرة العيد‬ ‫تك‬ ‫بر‬ ‫إل‬ ‫ا شن‬ ‫الم يةولونامنابه كل من عند ريغاوما بذ > الا‬ ‫و ن في‬ ‫اولوالااناس‪٠.‬‏ ربنالاتزغ ولو نا بعد اذ هديتناوهى اناهن إدنك رحمة انك انت‬ ‫الوهاب‪ .‬رينا اجنكاءم الناس ليو لاريب فيهان الهلا يخاف ايعاو( “لمران)‬ ‫وقال جل ذكره‪٠‬ام‏ حسبتمانثثر كوا‬ ‫و ابعلماللهالذين جاهدوامتكم و تخذوا‬ ‫مونورق اسشّمو لأرسولة و لاااو' منين وابنحةواللمخبرر واتهملون [الغوبة)‬ ‫وقالالشيا لاميرفىي‪ -‬اماه‬ ‫شرحعبدا! سام على الوه رؤشرعقوف‬ ‫الغوالى فى كناب التو كل من' الادراء ‪ 2‬‏‪ ١‬بن فى اللإامكان| بدع عا كان » افيف‬ ‫انمعظ ماني غان الاحياء مس‪:‬مدمن ‪: .5‬اب قوت القاوب لاب طااب الي فان‬ ‫الغزالى‬ ‫ام إشكيلك زم جلا وقد ‪ 1‬ف ‪0‬‬ ‫وقدقال ابوط اسبا كما بع ااعو>كل ذاألصه‪.‬‬ ‫مه‬ ‫‪2‬‬ ‫باانقلع‪:‬سه‬ ‫انايه لولوحءل الخلائق كام‬ ‫وه‬ ‫يه‬ ‫لس فى الامكان ابدع يا كان‬ ‫ف ‏‪ ١‬بل مأشحر بين الصحابة اليان‬ ‫من ل ااي اتوالا رضين على علم اعههمة وعدّل اعقلبمعنه ‪5‬‬ ‫احكم‬ ‫عنده ثم لو زاد ‪ 3‬واحدهن الخلائقعدد جيعهم و اضعافه غ‪ 2‬و ‪0‬‬ ‫و عقلا م‬ ‫العقوبات واوقفبم على خفايا الاطفف الدنياوالاخرة ثم قال م دبروا اللاك ها‬ ‫لىك‬ ‫ذم عل‬ ‫مره عواقب الاءور ثم اءانه‬ ‫و قوا هلها ناد تل بير ‪#‬على مانر‬ ‫ادنار اورت الل‬ ‫وض‬ ‫هن الخيروااشر واليفموااضر‬ ‫أت ولا اأعلوموالشاهداتغير هذ 'ااتدير‬ ‫ولاقضت بغيرهذا التقدير الذي نعابنه ونتقابفيه ولكنلا ببصرون وما يعقابا‬ ‫الاااءأأون هذا كلام ابيطالى فأجمله اأغز الىفى قوله« ادس فيالامكان ابدع‬ ‫‪7‬‬ ‫"لكر ويكنابوبالاتحارة‪ .‬بالود والتورالا لامك بالشميق الجخدية‬ ‫ايتاذراخخطي أ<ه‪:‬ب ‪.‬همةالمخر ب تال لهني الاستئارة‪٠‬وءن‏ على ا‪ +‬يأدة هنهم فيا اوسط‬ ‫وكاب فيال الاعلى مما نبي دلى لله عليه وسام وسائر الاب أ عايهم ا لصلاة واأسلام‬ ‫واذا كانت الةابلةينقر ياشيدين من سام هخم وفاز ‪:‬صحية الرسول> الى‬ ‫اللدعليه وسلموبين منلم سلمو‪-‬ل عايهغضب الله ‪ .‬فالصحابى جبةاليمين في المذل‬ ‫الاعلىوهنلم يسامجبة الشمال فيالمثل الاسفل لقر بللمقول!يضا باانلو منين مم‬ ‫اونلواكنائر بن ثماصحاب الشيال‬ ‫أانيو‬ ‫كواب‬ ‫اص‬ ‫وعاءه ؤهذه المقابله ني قر! ش لاخو ‪ 3‬مباين اصحأ باأيوين واصحباب‬ ‫فى حيأة النى كل الله عليه وسأم‪٠‬و‏ | ببن‬ ‫الشعال» اهابينا أصداءة رضي الم‬ ‫ما كان»‬ ‫أ عنلىى؟‬ ‫الى هناقدام ‪.‬ذا لكلام في بيان حكة ابه في الخلافى العام وانيتكلم‬ ‫ته‬ ‫‪ 4‬فيييان ماله من الحكة البالغة في الخلانى والقابلقبين الصحابة اوينهم وغيره ‪6‬‬ ‫الاول وا ةليست الاندعي ةنون ذوات‬ ‫الصحابة رضي اللهعههم اجمعين بعد التقالهصلى الله عليه وسام مندار الهناءالىدار‬ ‫اليقاء ‪.‬فافا هيادو ال ثلاث ‏‪ ٠‬اذكر هافاقول‬ ‫الخحالةالاولى منالمقاللة‬ ‫الفصل الذالك‬ ‫اإزاعلت مقي الحمكة(ايس‬ ‫‪ 6‬فيمباانللهمن الحكة المأاغةمن اللا فالجوهري في قرش ‪6‬‬ ‫ول ينام جات الرمين زضاجابالثلمال ‪6‬‬ ‫‪ 00‬مر خصو ‪' 8‬مالفصل‬ ‫الخلوقأث‪1‬لآضاد‪:‬اللفنائة مذي فقط ولكنهاي‬ ‫انتساقا وانرر احباتحت قو تعال كنعلىاأسو ا‬ ‫لمخلوقات «وا له خلقكموما تعلون» وعلت الاسلوب‬ ‫داف‬ ‫تولواةثمو جه الله» فم ستذير وذفي‪:|4‬ورااشوس الال ةالحمو دية انيد المصياب‬ ‫كشفام العواقب واطلعبوءلىالسرائر واع‪4‬هم بواطن النعم وعرفهم دقائق‬ ‫اعطيتكم منالعلوم والعقو ‪5‬‬ ‫اوهس‬ ‫‪00‬‬ ‫الاخر الابدعيةالتيلا تتغير‬ ‫فالأماابجحى الالة الذي <ضسر ني بعدالالوبالذي<ضرس‪.‬دي الحاج ‪_2‬ل‬ ‫الحمشي فاقول بغ لالهو برحته‬ ‫قدعلت فيالمقدمةكاهوامةر رلدىا ثةالدين واه نصوص الكداب والسنة‬ ‫انالصحابة رضي لله م رضواءنه كلهم على اوقكلبماحق بالاحة‪,‬أدفيهفهم‬ ‫على خط مسقي من المشرق الى المغر ب تقر ب الامقو ل« وله اشرق والمتزاسفانتما‬ ‫كلاذ االوانة وللاناافيز امو مدين ععان بن‬ ‫قدر ادر راللوكات ك‪١‬‏ تع ا‬ ‫عفان رغ اللهعنهله مقابل مانلصحابةهوءناخر ‪#‬درحة و نضلاوكالا (مم ان‬ ‫الاصل اميم الفضلوالكهالم بينافةيبسيت كعاي هذا قلسن فاك نتسن‬ ‫انمو لاناامير ل منين‬ ‫عل أ‪ 0‬رم الهو بةوسيدناء‪ .‬عدأ لله نْ‬ ‫‪.‬اس رضي |المهعنه| لمقابل ه‪2 ,‬‬ ‫كر مهم على الله ‪.‬وان بهذه المقابلة‬ ‫بل بمان ‪0‬‬ ‫التمددةفىا دوارثلاث‬ ‫الدامنواءعئان بنعفان رضي الله عنه‬ ‫لبجل سالة ل‬ ‫وواقمةا ل وواقمةصفنين باسط <ل واقوىححه باذن الله‬ ‫‪,‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫واذا كان المقابل أو‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪39‬‬ ‫نرخىاللهء‪:‬أهواخرااصحابةفى الدر جة‬ ‫لاناءةأ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مد‬ ‫لبانل‪.‬اقمكان ابدع ماذكان‬ ‫بعك‬ ‫في‪ :‬ئٌ و‪١‬‏‪0‬‬ ‫بعده الاغير مانسام من قر !ش ‏‪٠‬وستعلم! نشاء اللوان درجات الخلهاء الاربمة ثم‬ ‫د‬ ‫دو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬م‬ ‫النودين‬ ‫فقدرابت‬ ‫الخلافة مولانا‬ ‫ولا‬ ‫تور‬ ‫شبي‬ ‫على روج‬ ‫اي‬ ‫الله أ ضبأانه‬ ‫‪3‬‬ ‫اوبكر الصديق‬ ‫التدولر‬ ‫أبويكروه نه‬ ‫وقوله اعتعالى والذي ا‬ ‫ولانا عمر الفاروقثولانا مان‬ ‫ذىالله‬ ‫)م‬ ‫للصديق‬ ‫بوحدمةابل‬ ‫اللدء‪ :‬د‬ ‫وعن كل اضيا به أجمعين‬ ‫د‬ ‫والفاروقرضىالله‬ ‫فىهذهالامة سعادةالدارين( امامولاناءثئانوهو لاناعر رضي اللدعنها لم أصسفى‬ ‫ر‬ ‫ق ها‬ ‫نبلان‬ ‫مالمةا‬ ‫لا لد ‪:‬ناوا ن كانت اسعادة قدت لىافي الاخرة)و‬ ‫يش تت عليه |‬ ‫ارافان‬ ‫‪005‬‬ ‫تفسير هأ لذي حاء بالصدقهو‬ ‫به و‬ ‫ك‪#‬اللمتقون ‪ -‬قال عل رفي‬ ‫ده والذىصدق‪.‬ها و‬ ‫وقوله ‪3‬ع الىونزعنامافي صدورثم منغلا حو نأعلى مسرر مقا لين س عن ابى‬ ‫على‬ ‫عنه الا من غير المهسين بعنى انالصديق والغاروقر ذىاللهعنهاه|الاذانة لا‬ ‫نْ انك م‬ ‫مه‬ ‫| لهتعر بون الصحا بهة بالبيان‬ ‫جعذر الباقر اندقيل لدان فلان) حر يي اذعل ‪ 9‬الحسين قال ان هذهالا بو ‪ 3‬عنامافي‬ ‫مدووءس عل وات وان كر وتمر وعلي قال والله'نهالفيهم انز اثفنيمن انزات‬ ‫الاذيممة عدوا يغلهوقال‪ 00‬الجاهاءة ‪ 4!1‬ذى جم وعد ى وني هم اشم كان لينم وى‬ ‫[‬ ‫فيهذءالامةشقاوةالدارين فل ‏‪٠‬ذلكاتجه فكرىمن الله بيهر كة حبيبهصلى اللمعليه‬ ‫فى الاه‬ ‫ارة فلاسسأمهو؛ ل “القو منحابو فا ليل ‪ 55‬زالخاصر‬ ‫[ ا‬ ‫وسام أن لد أبلة فيه ذه الحالةا لاولى انما تكو نوم الصديق رد ألله عنهو المقايل له‬ ‫و‬ ‫وبين‬ ‫الفاروقرضخى‬ ‫الله ‪2:4‬‬ ‫والمقابلله‬ ‫‏‪٠‬وه‬ ‫لا‬ ‫المصيس«‬ ‫ا المى بقابله الم طىء‪ 8‬في سحت أده » «نبمأن‬ ‫‪ 8‬وحقّت عليهم الشقاوة‪.‬فاقول وباللهااتوفيق‬ ‫لانم ا ع‬ ‫معنن‬ ‫كوذله ‪4‬قابل من ‪1‬سا م ف‬ ‫شر لس‬ ‫يات ننظر حملا باق فييالمة|بلات فيهذه الالة الاولى‬ ‫القابلةالاولى ‪ -‬اهنولانا ابا بكرا لصديق رضي |للهءنة مقابله ابو لتحباله‬ ‫و انان ذلاعنذ كر يتالكا ماماو ردفىيا لكداب و انه‬ ‫عي‬ ‫الذي دق ء‬ ‫؛ |‬ ‫ا‬ ‫ماله‬ ‫هما لاود عد‬ ‫قو لهتعالى وسيحنيهاالائق‬ ‫من أعمة جز ىالا ابتغاء و<ه رله الاعل‬ ‫التى الامةوالائقهو الاكرمء‪_:‬دالله فبو الافضل لقوله تعالىان اكسر مكم عند‬ ‫الله انها كم‬ ‫الله سكي‪:‬ةدعايهوايده ينود لتر وهأاجم المتلهون على اناار اد بالصاح‬ ‫‪7‬‬ ‫الك‬ ‫‪0‬‬ ‫مه‬ ‫سهوع‬ ‫‪832‬‬ ‫وب كا عسوت‬ ‫دا‬ ‫تسج‬ ‫وفوا تعالوشاور ثم في الامر ‪ -‬عن ابن عماس انهانز ات فيا بى بكرو‬ ‫‪1110110101013‬‬ ‫عبأس رذ وأفعها هاازاتا‬ ‫وفيحدرث الافك‪١‬‏ 'انهفينف لالصديق ركى الله عنه ست هم افى اللا الثاية‬ ‫انت‬ ‫ملة ا‬ ‫المقائ‬ ‫من ا‬ ‫) سي ‪3‬‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فضل الصديق ركى اللدعك مأنأمنة ) ‪- -‬قال صل اشدعا‪ .‬يه وساأم‬ ‫إبوبكر خير النأس الاان‪ ,‬لو دنبى_رو اط‬ ‫‪00‬‬ ‫نالاكو ‪2‬‬ ‫امنثى امام ابى بكر ماطلعت الشوس ولاغر بتبعد ااثميين والمرسلين علاىفضل من‬ ‫وقولهتءالى ثاني'ثيناذ هافي الغار ‪ 3‬يقول أد‪.‬احيهلا >ز نا ناللهممنافائزل‬ ‫يي‬ ‫ولو تدقالءاتب الله ال لديا با بكرو حسله فالة ‪+‬‬ ‫ل‬ ‫واباث كغنرة أو ص‪ 7‬ابن <حر في ك‪ :‬تأبهالصوا ‪ 7‬راحم اهناك ا شعت‬ ‫ولسوفن حضو حال بناباو زي اجمعوا امهانزات فيابي بكر ف|يالتصريم بانه‬ ‫ظ ‪5‬‬ ‫خرحهالذين كفر واثفي اثنين الاءة‬ ‫المعائبة مقر ‪ 1‬يار وهفقد أصيره اللهال“ية‬ ‫اغمانق تمس فيالتفصيل كاقليا علاىلصديق والفاروقرذى |الهعناو ا مبةلاين‬ ‫فيفضل| أصديقردىا الوء ‪:‬من الكتاب >‬ ‫‪ 00‬أخاصر‬ ‫و‪١١‬‏لكر‬ ‫نار الثعت الها‬ ‫فح لعي‬ ‫سحن غ اده‬ ‫مم‬ ‫وف ولهتهالى الادصروهفقد نصره اللهاذا‬ ‫ب‬ ‫‪0‬ن‬ ‫هنا‬ ‫اليوبكررواهابواميم عن ابايلدرداء ج ك*‬ ‫انيجور بلفقات منياجر معي قال ابو بكر وهوبلى امتكءن بعسدكوهو‬ ‫ف النايكان ابدع ماك‬ ‫‪ 2‬ا ‪0‬‬ ‫مأشحر‬ ‫بان‬ ‫الصحاءة بالييان‬ ‫لت ‪99‬‬ ‫نت‬ ‫افضلامتنك‪ -‬رواهخطفرءن علىج ك‬ ‫باجهريل فذ كره ‏‪ ٠‬وفيه م قالوا لاب بكر أفاصدقه ان!هذهه بذه الايلةالى بيت‬ ‫‏‪ ١‬كلةخيبر وتو تالهياسامةافالغار‪ #‬ةالولا بكر رواهفرعنانس جك‬ ‫الدماء فيغدوة او روحة فبذلاك سمي ابو بكر الصديق النديد‬ ‫‪#‬نعلى فيذات بده من الي بكر رجض‬ ‫مأمنا<دا‬ ‫ولوكدت‬ ‫تندذا خليلا لاقنت‬ ‫القيامة‪-‬رواهمطب‬ ‫عنابن‬ ‫ابنتهواخع‬ ‫ا بع خيلا ولكن‬ ‫المقدس وحاء بل ان يصيعقال نعم افيلاصدقه فجاهوابعد من ذلك اصدقه بخبر‬ ‫حنى الى دارا طحرة ‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫اا ء وهوده ة الى و‪0‬‬ ‫ابأ ب‬ ‫وف المواهب الس طلانى ‪ -‬ووطي ‪ :‬عقمة أبنألي‬ ‫عباس‬ ‫لل ‪ :‬هه‪60‬‬ ‫| ول‬ ‫‪6‬‬ ‫زوأوطب‬ ‫عن‬ ‫ومالي اللا‬ ‫أعظمعندي‬ ‫اق‬ ‫عماس‬ ‫كبا رسول‬ ‫الشروواربا‬ ‫بدامن‬ ‫حأمعين‬ ‫لمهت قال‬ ‫كر‬ ‫واس افيه لفسدة وام اله بالكني‬ ‫‏‪١‬ا‬ ‫يي‬ ‫و ‪82‬‬ ‫أبن عسأ‬ ‫م‪6‬‬ ‫فك ل‬ ‫كراناءا‬ ‫ال‬ ‫ابوبكر‬ ‫‪1‬‬ ‫أنته‬ ‫مسسلت‬ ‫هل‬ ‫أنا‬ ‫مسالا‬ ‫يت‬ ‫كر وآه‬ ‫فر أجعما في الصملاة الحادمة لأسيدهصطقى البكر ياو في الصواءق لابن <ح‪-‬و او‬ ‫في اير من كنتب الحديث الندوي الصحيحة ‏‪ ٠‬والصديق رضي|ال عنه هو‬ ‫عن عائغة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ايدا‬ ‫َ ول‬ ‫دبيالاه‬ ‫رج‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬ك‬ ‫الأسب الاسلام وابوبكر مف‬ ‫اأردة | رؤآه فر‬ ‫ضري ج ك‪3‬‬ ‫ركذي الله عنه غساته زو<‪:‬ه ايها ء‬ ‫‪13‬‬ ‫‪1‬‬ ‫“ميس و حمل على ‏‪|١‬رو‬ ‫‪75‬‬ ‫‪3‬ا‪5‬‬ ‫‪69‬‬ ‫اع‬ ‫‪54‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عر في مس جد رسو لاالدل‬ ‫الزي هل عاهاا؟ بي صلى‬ ‫لدعا لاون م وص!عليه‬ ‫| أله ءايه وسام بون القير والابر و ودى‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫‪3‬‬ ‫لولاابو ‪( 5‬الأصددق لذهك الاسلام د وو اء! تزار‬ ‫وق‬ ‫قات لجبربل أيلة اسري بي انقو مليايصدةولي فقال يصدقك ابو بكر‬ ‫وهوالصديق‬ ‫وفانه‬ ‫صوص‬ ‫الارا ىهلوالا عاد فك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عن عر فحة ‪2‬‬ ‫خليمة رسول الله كل الله ء‬ ‫|‪4‬‬ ‫وأ م يعد‬ ‫الصحرحة و باجماع الامةو اا ‏‪'١‬وفي (لصدبة‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ع ٍِ‬ ‫امو متوانالا انا سكن‬ ‫‪5‬‬ ‫رواء أ‬ ‫عن‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫انالي‬ ‫اتقتلون رجلا ان يقول ربي اللدودفم عنة عقبة بنالي معيط‬ ‫والاحادرث الدالة على فضل الى بكر الصديق رضي الله عنه كثإرة‬ ‫امول الى لاحاكلعنود اك حي اكجريا كو ابابذائيي اأخ‪ #‬ف أن يعنى‬ ‫ل ارول رلك »الالو مياجي الوا لو تفنو ف ااانا باقر بيت نرواه ‪ .‬حم م‬ ‫كلع كا‬ ‫ء ليه وسأم وهو ساحد عند الكعرة حن ذدث طباه نرزان‬ ‫حنةا شديدا‬ ‫فر عنءلي‬ ‫ناص سنا لكم‬ ‫رقءةه‬ ‫بعد ان اخل ينكس رسول اللهصلى الله عليه وسام فلف ثوبه في عنقه وختقه‬ ‫باعلى سا | داه | ان يقدما ‪4‬كرنلن عل الا د‬ ‫‪51‬‬ ‫الله‬ ‫معرط ‪0‬‬ ‫وخلذوو لخدا شديدا ذقامابو بكر دوه خذبوا راسه وليته حتى سقظ اكثر‬ ‫عل لديل ‪:‬اله مل الله عايفيميك‬ ‫لااضلوابعكه‬ ‫ان اللمسماكالصديق عد روآه در من أم ها ني‬ ‫‪1‬ك‬ ‫سد ‪5‬‬ ‫دن‬ ‫حدامت‬ ‫الامرا ‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حجن‬ ‫قدت لدسعادةالدار‬ ‫عواتوانه وديؤل اهتديرة‬ ‫قال ‪+‬أرجع رسول الله صلى العلهليهوسلم يلةالاسرا ءبه فكان بذى طوي ةال‬ ‫رسو ل الله‬ ‫اباأت‬ ‫ال‬ ‫‪0‬‬ ‫موصديق‬ ‫عا‬ ‫ا‬ ‫رسو‬ ‫ل الله صلى اللهعليه وسام‬ ‫ا‪: 60‬بي كلى‬ ‫اللوعا‪ 4 .‬وسلم‬ ‫‪1‬‬ ‫ان ف اللامكان ابدع م) كان‬ ‫‪0‬‬ ‫ف‬ ‫وسلم قومه (‪)١‬وقال‏‬ ‫سم الله الرحمنالر حم ‏‪ ٠‬لمأدعي النبىدلى اللدعليه‬ ‫‪00‬‬ ‫الى تلن لكم بين بديءذاب شديد قال عمه أمواقبت مالك إيانذا دعوا‬ ‫اهلكهاللهوقدهلاك‪ .‬وأا خوؤه النى بالعذاب‬ ‫حةأفاني | ذتدي منهعالىي وو أدي ‪ 8‬أزل‬ ‫لي وإبعداء ؟فى تعى‬ ‫ع ل‬ ‫فحعل‬ ‫"جل‬ ‫هن‬ ‫هسل‬ ‫يام رام‬ ‫أو‬ ‫حار‬ ‫وجرا‬ ‫للسطلاني‬ ‫فراش‬ ‫احتمءوا‬ ‫حى‬ ‫|| ار< ان‬ ‫فح<ء|‬ ‫م‬ ‫ءا‬ ‫‪ 0 7.‬برايانى عدى ايطورن‬ ‫(‪.‬مقطم‬ ‫‪6‬‬ ‫أت‬ ‫ولا‬ ‫ارصل‬ ‫ب‬ ‫الور‬ ‫شديد قال عمه ا‬ ‫العم‬ ‫وقل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 55‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫بفاوعكييه بالتصغير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 4...‬ا‬ ‫در هت‬ ‫معدب‬ ‫وكانرك ام كلثوم ع‬ ‫حك‬ ‫‪2.4‬‬ ‫أخيه‬ ‫ورف‬ ‫وايناء‬ ‫كنا‬ ‫ذا‬ ‫عليه‬ ‫الي‬ ‫وهر‬ ‫الصلذة‬ ‫بأسا امن‬ ‫لام‬ ‫و||‬ ‫‪2‬‬ ‫ولاك‬ ‫احرما‬ ‫‪2‬‬ ‫مسامفاحارز‬ ‫‪2‬‬ ‫وخف‬ ‫عني‪4‬‬ ‫بوره‬ ‫‪0‬‬ ‫قال‬ ‫اليه‬ ‫‪-‬‬ ‫لاون‬ ‫‪1‬‬ ‫عليه‬ ‫‪0‬‬ ‫بالئحم اذا هوىو باللنال‬ ‫عق‬ ‫الصلاحٌ‬ ‫تال‬ ‫‪0‬‬ ‫و أوز ينه‬ ‫حاضرا‬ ‫لل‬ ‫و‬ ‫الشام‬ ‫عمدو في‬ ‫فحمءوأ‬ ‫ره‬ ‫فنزلوا‬ ‫ذلك‬ ‫وقال‬ ‫نز لا‬ ‫بأمعشرة و بس‬ ‫جاهم‬ ‫له ف‬ ‫فإشور‬ ‫قف‬ ‫قُِ م‬ ‫واناخوها‬ ‫<وطم‬ ‫اغناك‬ ‫عامهم‬ ‫الليلة‬ ‫ذوفا‬ ‫فانأه‬ ‫علمة كا‬ ‫طايخ‬ ‫واعيت‬ ‫وقال‬ ‫ذالي لشان‪.‬‬ ‫من‬ ‫فاغض‪8 .‬‬ ‫عن‬ ‫الاسةك‬ ‫عل‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫اخ خا‬ ‫اك قد اراد ‪5‬‬ ‫و لصيها ع أيه الصلاة وأ السلامثي عوطاق انته ‪5‬‬ ‫قال وفعل ذال دل‬ ‫حرام‬ ‫‪:‬‬ ‫لأمحهد‬ ‫سمه‬ ‫عليه العلاة‬ ‫‪02‬‬ ‫أبيه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪#‬سمعه‬ ‫محمد صأى‬ ‫لتحم‬ ‫الله‬ ‫وخروهم‬ ‫الذف‬ ‫هو‬ ‫ولاج‬ ‫‏‪١‬دأأما‬ ‫ان الله ‪ 1‬ل‬ ‫أن هذاباه‬ ‫لدعامهوسا ‪3‬‬ ‫قو‬ ‫‪5‬‬ ‫‏|‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لدعله وسام‬ ‫معد‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫دا َه ‪:‬‬ ‫طوف‬ ‫او‬ ‫ع‪ 5‬ان‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫وااددين ابا كم ب‬ ‫وف‬ ‫واو‬ ‫لفسير‬ ‫م مدالءزى ون عبد د‬ ‫اسدوق‬ ‫البلا‬ ‫اذا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اقلت‬ ‫‪ 53‬ع ‪ :‬أ‬ ‫نهني وهذ اعمهانو هب‬ ‫مخر<وا‬ ‫بك‬ ‫عليه و سام‬ ‫دىَ‬ ‫عديمة ‪3‬ه وف ذلاك ‪0‬‬ ‫هأ‬ ‫طأاب‬ ‫أبو‬ ‫لوست‬ ‫عالبالتاى‬ ‫يل‬ ‫الد لاذبي ‪2‬‬ ‫‪60‬‬ ‫أله‬ ‫حوسدب‬ ‫حرولال‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫ميل‬ ‫ان‬ ‫وهاك ‪11‬ب‬ ‫اد‬ ‫مب‬ ‫خسان‬ ‫ميدقلا ذهى سأقره وعرقويه‬ ‫‪0‬‬ ‫هذا‬ ‫فوالوا موعود‬ ‫وسام ومكذب له‬ ‫‪0‬‬ ‫الأمل )نقدانقطم‬ ‫صلى الله‬ ‫‪4‬‬ ‫أسمه بكغره‬ ‫‏‪ 0 ٠‬أن ‪ 9‬ر أنه له‬ ‫‪2‬‬ ‫و‪: 9‬لوده‬ ‫‪.‬‬ ‫من يرحم العام الى اهله ‪ #‬هاا كيل | اسبعبالرا<‬ ‫‪7‬العدسة د وكعة إدر اسع‬ ‫امن‬ ‫‪:‬‬ ‫اا‬ ‫بح‬ ‫انثن ولا‬ ‫فر واله حم ره‬ ‫‪002‬‬ ‫جى أوارى فكان ‏‪١‬الاميا!| خير القر ان انتيئ‬ ‫يال ‪ 3‬يه‬ ‫اهله مخأئة المدوى‬ ‫خافر ‪ 1‬النا ر اأمتا<روا‬ ‫ودفعوهبءود‬ ‫أننفء‪,‬‬ ‫‏ أ‪. ١‬ا‬ ‫وعم !نش اكرات‬ ‫عا‬ ‫َه‬ ‫ماحاء‬ ‫ع‬ ‫الم “عن‬ ‫ار‬ ‫واأسلام‬ ‫وكان‪ .‬ابو‬ ‫السكر وبل‬ ‫ابفي دعوة‬ ‫فلن ‏‪ ١‬اشام‬ ‫الله ‪1‬‬ ‫دن كك درك‬ ‫‪0‬‬ ‫فحاء‬ ‫ذال‬ ‫ارض‬ ‫كان صل‬ ‫سن انه كزا ب ؤللا‪ 1‬اصندفوه‬ ‫ابوطىسة)‬ ‫شق‬ ‫الي‬ ‫‪. 2‬دما ‪0‬‬ ‫حال من حم ة الخطاب‬ ‫اسلا‬ ‫اعد ك‪8‬‬ ‫ف‬ ‫‪ )2‬الخطاى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬خذاري‬ ‫لان‬ ‫قال منأانا‬ ‫ا‬ ‫فتى م نلا‬ ‫ورأ ‪5‬‬ ‫‪ 2‬ل ‪<:‬اه رسول الله ص‬ ‫الله ءاه وسام الهم ‪#1‬‬ ‫د‬ ‫إء‬ ‫‪10‬‬ ‫إيوطين‬ ‫اخمارنى‬ ‫ويذول‬ ‫انم عند عتبية ورقية‬ ‫محمد على لله عأمه وسام فنطأةاهيا الا ان عتيية المصه‬ ‫والسلام‬ ‫ه‬ ‫أن نسل‬ ‫ون الله ص | الله تعالى عا ‪4‬‬ ‫فد ‪2‬‬ ‫سينا‬ ‫الااياء‬ ‫ا‬ ‫وأحيست‬ ‫‪2‬‬ ‫ودع كلما‬ ‫ان‬ ‫اله عا ‪554‬‬ ‫لاوا وميه لخر عق جلهة‬ ‫| بنأء عتية ومعتب‬ ‫وذيدا‬ ‫سس‬ ‫يصلى‬ ‫لينثمم والخصب‬ ‫وكا شد‪9‬بد المعاداة و الناصرة لدعليها‬ ‫اخ‬ ‫در أخاصب‪4‬لهعليه|اصلاةوا أسلام ومن ذ لاك‬ ‫لحب تباللك المدا عورا‬ ‫ات‬ ‫‪#0‬‬ ‫ات‬ ‫طارق‬ ‫فت‬ ‫ل‬ ‫الر)‬ ‫هطو‬ ‫الالو‬ ‫‏‪ ١‬م إين‬ ‫) أذ نه‬ ‫مقدر‬ ‫فبيورا “هيشول دلي ‪3‬انا س‬ ‫نجاء اإواان وكْر نشفقال‪.‬ار ابتكم | و اخبرتكم ان خيلا بالوادي تريد ان غير عليكم‬ ‫اخيت مقصدا فليوا ما حربنا عاك الا عدقكت‪ .‬قال (الى نل‬ ‫‪ 8‬كل و«ذه‬ ‫شارحصحيم‬ ‫انه م يقول‬ ‫صعدك الدد ‪ 01‬الله مليه‪0‬‬ ‫وق‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫نه‬ ‫)‬ ‫نياع" “عدر‬ ‫‪1‬‬ ‫شنقااو ة ابي لهس‬ ‫الما وردفىيا أسئة ‪ -‬وفى ‪ 1‬واهبالداية بالنم ال‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ني‬ ‫‪89‬‬ ‫ره‬ ‫( واغر‬ ‫له ‪ 4‬فُْ ‪ 7‬لاا فى‬ ‫‪5 6‬‬ ‫أو بيه‬ ‫وتوقد‬ ‫تلوب‬ ‫اا‬ ‫طمعل‬ ‫ت‬ ‫سيصل‬ ‫بدي (‬ ‫جى عنه ل‬ ‫ها‬ ‫‪61‬‬ ‫كان مايقول ابن اخي‬ ‫اكا‬ ‫وصهده‬ ‫الغو انزو اسمن نَ‬ ‫‪111112‬‬ ‫‪6‬‬ ‫وجههاشراقا‬ ‫الفصل بالفءول‬ ‫( فت ) خمفريك (يدابي هب )اي جاعه وعر غنا ‪#‬اليدين محازا لان اكثر‬ ‫مأشحر إن‬ ‫و‬ ‫ص حم سس‬ ‫اب‬ ‫كاده‬ ‫اويل‬ ‫الصحابة بالميأن‬ ‫ل‬ ‫لخاتمط‬ ‫دي‬ ‫وقم فيهأ‬ ‫وقِل؛ وا عليه‬ ‫بءعضص‬ ‫أله ودان‬ ‫فُقَدَقُوه‬ ‫باطدارة‬ ‫الطحارة‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫لمن فى اللامكان ابدع ما كان‬ ‫رةه‬ ‫وشده‬ ‫نصح‬ ‫ومذا‬ ‫الكذاب؟‪,‬‬ ‫عر‬ ‫لد أو‬ ‫في ار بم لت دن الاي امد ةالانم ‪1‬‬ ‫وسام‬ ‫عداوثهلهطل! الهعا‪.‬ه‬ ‫عد‬ ‫في ثاويل‬ ‫ابأ‬ ‫أن‬ ‫ركحى اله ‪6.4‬‬ ‫‪ 5‬ر الصديق‬ ‫دهه ة النمين‬ ‫ردي‬ ‫الله ‪4‬‬ ‫قُْ | اثل‬ ‫ما له أو‬ ‫الاعل وابوه ‪-‬‬ ‫ان‬ ‫ل‬ ‫حهل‬ ‫عور‬ ‫وبن هشام لمخهاالة‬ ‫واميان‬ ‫ذلك‬ ‫لل‬ ‫اأسابعة قصةم‬ ‫‪"1‬‬ ‫عبدااله ‏‪ ١‬ونال‬ ‫ر شم‬ ‫لكل منها‬ ‫مأوردفى‬ ‫زشىءفي فضلعمراافاروقرضيا لهعنة من الكتاب )‪ -‬وه موافقات‬ ‫عمر للقرا نْ‬ ‫عن مجاهدةا لكانعمر يرىالراىفيخزلهالقرا ن‪٠‬وعن‏ على قال ان فى‬ ‫القرا‬ ‫ق‪4‬‬ ‫نْ باناسوئى‬ ‫عمر الاجاء القر ا ن‬ ‫عور‬ ‫‏‪ ٠‬ون‬ ‫لحو ا‬ ‫هر فوع اماقال‬ ‫الذامع ‪2‬‬ ‫شي*‬ ‫ول‬ ‫بول عمر‬ ‫اذا تقررذلكموافقانه كثيرة الاولى والثانية والثالثة ‏‪( ٠‬اخرج)‬ ‫قال وافقت رب في ثلاث فات يارسول الله لواتخذ‪:‬ا من مقام‬ ‫| اشمخان‬ ‫ءَنْ‬ ‫مر‬ ‫ابراهم مصلى فنز ات واتخذوامنمقامابراهم معلى وقلتبار»و لالله بدخل على‬ ‫نسائكالبروالفاجرفاوامرتنيحتجين فازاتايةالحجاب ‏‪٠‬واجتهم نساء النبي‬ ‫صل اللدءا يهوسام ف اأغيرة فقات عسى ريه اطنلمُحنان ‏‪١‬ب‪.‬دلهازواحا خيرا‬ ‫منكن فنزات كذلك‬ ‫اع “وسوااء الله صلىاالوعا ‪4‬و سام للصلاة عا هفةامام اليه فقت‬ ‫اكذاءو كذاض‪ :‬الله ماركانساليار احتى نزات ولاتصل على احلد»خمبم مات بلدا اللاية‬ ‫اك منة قصة الاستغذار اخور الطبرافيعن! نعباس تال اكثر رسول‬ ‫الله صلى اال عليةو ‪8‬‬ ‫الااستة اس أرلو من المنافةنسكئ قال 'عمردسوا* عا‬ ‫فانزل الله سواء عليهماستغفرت إم ا‪1‬متستغفر لهم الابة‬ ‫‪0‬‬ ‫استشار‬ ‫أعيية إبهفى‬ ‫ره في‬ ‫الم و‬ ‫‪0‬‬ ‫روج الويدر وذلك اله صالللوعا‪.‬ه وام‬ ‫الى بدر فاشار عم ر !روج تأزل ذولهه ال‪6-‬‬ ‫أخر لكر بكمن بيتك بالق ‪ 89‬نير‬ ‫امن الم وكوف لكارهون الابة‬ ‫القائرع الاستشار ة في قصة الاك وذلكانة صل الله عا‪.‬هو سام ل ااستشار‬ ‫الصحابة فيقصة الاك قال عمر مز ز وجكب_ا بارسو لاللهة ل االدقال!ف‪:‬ظن ان‬ ‫دبك يداس عليكنيهاسحانك هذامةان عظمفازاتكذلك‬ ‫الكادرة‬ ‫عير ‪6‬‬ ‫للمسقرءا هاا‬ ‫وص‪4”:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جامم زوحته‬ ‫ف‬ ‫الصماملا ‪8‬‬ ‫د‬ ‫بعد الاتما ‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وكأنذلاك‬ ‫احل لكيملةالصيامالرفث تساالىئكمالابة‬ ‫‏‪ ) ٠‬اخرج‬ ‫ما‬ ‫احمدين<‪:‬بل‬ ‫فياول الاسلام‬ ‫فأزل‬ ‫الرابعة اساري بدر ‪.‬عن عمرةالوافقت ربي فيثلاث فيالحدداب وي‬ ‫اأثانيةعشرة‬ ‫قوله تعالىهن كانعدواالى اخره‪.‬عنء‪_.‬د الرحمن ‪,‬نابي‬ ‫ووه بتى فورفال انعبر لالذيية؟ صاحبكم عدوانا فذاق عباوط‬ ‫الخامسة تحري اخخمر ‪٠‬غنعمرقال‏ اللهم بين اما في ار بيانا شافيا فانزل‬ ‫كأن عد وك الهو ملاكته و‬ ‫رس لهو جبر بل و مكيل فان الله عدو اكافرين ‪٠‬فازات‏‬ ‫اساريبدروفيمقامابراهم‬ ‫‪0‬‬ ‫اله‬ ‫ان‬ ‫رحد ا في اصح يع عن عمرقال [اثوفي‬ ‫حتيوقةث فيصدره نقات يارسولالله اعلىعدوا اله اابنلي'لة‪,‬ل بو مكذاوكزا‬ ‫األكتاب والسئة‬ ‫ابئعمر‬ ‫‪ 5‬الياية فلا ‪:‬قات‬ ‫انافتبار كاالمواحسن اط ‪.‬اقين فز ات‬ ‫جهةالثمال في امثلالاسفلو هذاما اردث أنه اولا‬ ‫سس‬ ‫كمد‬ ‫نلق‬ ‫الصحاءة‬ ‫البدان‬ ‫ا"‬ ‫اه‬ ‫‪00‬‬ ‫حر ء‪7‬‬ ‫السادسة‪ .‬فتمارك اللهاحس نالخالقين ‏‪ ٠‬عنانس قالقال ء‪.‬روافةت ربي‬ ‫على‬ ‫اث عهر اللاية‬ ‫اأثااشة‬ ‫عندمر ‪5‬‬ ‫فياك وربك‬ ‫لا‪:‬وامن‪:‬ون‬ ‫الاية‪:‬‬ ‫عن ابيا لا‪.‬ودقالاختصم‬ ‫ليس في الامكان ابدع ماكان *‬ ‫رحلانالى‬ ‫‪| 5١6‬‬ ‫صلى اللدعا يهوسلم نقضُى ‏‪ ١‬يفنهقال الذيقضى عليه ردنا الى‬ ‫اد ى‬ ‫عرفه‬ ‫فض رمو لالمعل هذايةار دناالى تمر فال‬ ‫عير رشلاب انلوق نار جل‬ ‫بحووز‬ ‫جوع د وجوه‬ ‫اكذاكقال نم فقال تمر مكانكا<تى اخر جاليككما نفررجاليا شغ لاعلى يذه فضر ب‬ ‫الاتل‪9‬ا‬ ‫يي‬ ‫ظ‬ ‫سيلب‬ ‫‪7‬‬ ‫ب ‪0‬‬ ‫جلس لح‬ ‫جابروقصما مذ كورة في اسماب الأزول‬ ‫( شيءفيفضل الفاروق رضي اللذعنهمن|اسنة )‪#‬قال رسو لالله صلى اله‬ ‫عونلاه‬ ‫اللهماعز الاسلام باحب هذينار جيلناليك مر بن الطاب او بابي جول‬ ‫بن هشامب رواهحموعبدننحميد ب توقال حسن صحيسج وابنسعدعن ابن تمر‬ ‫اذا أ الى غيور يس‬ ‫عبد‬ ‫عن أ بي ذرع دعن بي هر يرة طب عن بلال وعن مهاو يةقج ص‬ ‫راك ‪ -‬مزل لد اكه شين انوي إن وسوي لرانلاب له‬ ‫في لالظر الى شياطين الحن والانس قدفروامن مر ‪ -‬روادت عن عانُشة‬ ‫جصقال في الكبير حسن‬ ‫يأابنالخطاب تدري مانيس ءتاناللدءز‬ ‫وجل بأهم‬ ‫كته ايلة عرفة‬ ‫روا‬ ‫الله يغض‬ ‫اذا غضب‬ ‫ب‬ ‫زوق أى أء ف‬ ‫اله‬ ‫موروانء “مرغيور‬ ‫‪ 625‬رواهرسثه‬ ‫تأر مزه وابو‪ 1‬لعيم‬ ‫ف‬ ‫الامان‬ ‫مأمن‪ 2 :‬الاوفيا‬ ‫خع‬ ‫» لماو معاه أن فان يك في‬ ‫ام تي احد فابن الطاب‬ ‫مأقالالناس فيني‬ ‫وفقالشه عمرن ع الطاب‬ ‫رواه حل‬ ‫‪0‬ت مر س‬ ‫|الاحاذالة ران‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 7‬عنا نَ رن‬ ‫مافي اأسماءملاك‬ ‫ومابقول س‬ ‫إوة ‪ 7‬تمرولافىا لارض ‪0‬‬ ‫من‬ ‫رواوعدوا إولعم‬ ‫في فضا ل الصحابة‬ ‫|‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫حَ ‪3‬‬ ‫ءَن عغبوة ان‬ ‫بن لطا‬ ‫له زوآه ‪ 2‬مثك‬ ‫‪6‬‬ ‫عضن‬ ‫اول دن بطرلل كانه‬ ‫لمعمم‪4‬ة تمر به روآم‬ ‫اللي حدر‬ ‫إلى اميك الاسلام‬ ‫على موت‬ ‫مر‬ ‫‪3‬‬ ‫كور‬ ‫‪0‬‬ ‫كوا نُ يطببابي خلافك‬ ‫شر ‪ ,‬بأعمر ‪ 7-3‬روآه ‪9‬‬ ‫بأرسول انيما‬ ‫روآأه‬ ‫ص‬ ‫غناي‬ ‫كتوق‬ ‫و ‪ ,‬نت لعمل ليا رسعدا‬ ‫أووفما فرع ‪ :‬منهنقال ‪0‬‬ ‫ممه ا ابن ال‪+‬‬ ‫طابو ‪ 6‬ل ‪#‬لسمر امام‬ ‫ن‪ .‬كأنْم ‏ن‪٠‬املا أسقادة‬ ‫‪1‬ع‬ ‫ادةو امام كان دوع اهلا‬ ‫شاو ‪ 6‬اانه‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جص‬ ‫للشة_أوة‬ ‫‪0‬‬ ‫روآاه م‬ ‫الله عم ع‪.‬ة‬ ‫فأنةلعه‬ ‫توقال ‏‪١‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ل‬ ‫انالحق‬ ‫الاو هو ‏‪١‬‬ ‫و كاتامدئ‪:‬‬ ‫‪ :‬ى لكان ‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الر حمنبن‬ ‫سلم فياقرة اق ‪8‬‬ ‫بأهل‬ ‫ظ‬ ‫على لسانء مروقلي‬ ‫ه حاروامابممرة‪:‬نعائشة جك‬ ‫اانللهتعالى <مل ال على لس ان تمر وقليه وهو الفارو قفر قالله‪4‬بين الحق‬ ‫الخطان‬ ‫ٌَ‬ ‫فيفضاءل الصحابة وا ن الاحار ‪ 3‬ن علىج ك‬ ‫وعن اس عن خماب ج ‪3‬‬ ‫ان الللءالى جعل الق على لسانعمر وقليه ‏ رواه <م تعن ابن عمر دك‬ ‫عن‪5 1‬‬ ‫نغناا‬ ‫اتقواغضصء ‪#‬رفان‬ ‫الراعة عشرة الاستئذانفىالدخول وذلكانه دلخعاءه غلامه وكاضثا|عا‬ ‫الخامسة عثيرة موافة‪:‬هلقوله ث تلهةمالنىالاولينوثلة منالاخرين عن‬ ‫مهم ادن‬ ‫فك‬ ‫رءلن‬ ‫لفاحم عنعائشة ج ك‪,‬‬ ‫أن سعد ننْ حمدر‬ ‫حتى يحكوك فيا شجر بيهم م لاجدوا في الفسبم حر جا م' قضيث وإسهوا‬ ‫فقال اللبمحرم الدخول فنزات! ‏‪ ١‬بةالاسيئذان‬ ‫ج‬ ‫أء‬ ‫قاللي حير‬ ‫بلاثر ي ثمر اأسلامواء‪4‬وانر ضأه؟ موغضيهءز‬ ‫مأ اكت اظن انحر يتءمر على‪3#‬لل هو منفااز [الله ( فلاو ربكلايومنون‬ ‫أسليا ) فاهدر دم الرجل وبري *مرمنةتلهولهشاهدهموصول‬ ‫ن‬ ‫عباس‬ ‫كان في الام بلكم بحد أثونفان يكن فيام ‪.‬يتيي‬ ‫[‬ ‫الذي قال ردنا ى تمر فةتلهواد بر الاخر فقال بارس ولاللهفتل تمرواللهصاحبيفقال‬ ‫وبأهي بكشناضة‬ ‫سق رواوظ‬ ‫معن ‪1‬‬ ‫؛‬ ‫أبس ‪1‬ف !ي لتاكمكنان ابدابدع ما انكان‬ ‫ا‬ ‫بن ‪0‬‬ ‫سان صمعحي عع ‪5‬‬ ‫لونزلالءذاب ماافا‬ ‫روآه‬ ‫عامهااثار ف‬ ‫تس السجلة ايان‬ ‫نزلفيابي حول وراأى‬ ‫زمسوك‬ ‫لذاء‪ :‬بنالخطاب‬ ‫‪00‬‬ ‫من مأت عبد الله مخاص‬ ‫قالثاس أنه‬ ‫أدبأ‬ ‫فم ‪1‬‬ ‫مر قر نوز‬ ‫من قلهاد خله الها للنة‪4‬‬ ‫وخرم‬ ‫لايزال باب النتءة مغلب عن اءتيماعاش‪ :‬لهمعمر بن الطاب فأذاهلك‬ ‫ّ ىناعت‬ ‫درو‬ ‫علي م الثن‬ ‫‪ 6‬ولاه‬ ‫الغلقماعاش هذا بيناظبر كم ‪ .‬رواهالبزار عنقدامة بنمظءونءن عمد ءئان‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫ََ‬ ‫| حي‬ ‫ا‬ ‫ْ‬ ‫للعمره‬ ‫‪80‬‬ ‫لاتنسنا مدنعائك ‪-‬رواه حم كنوز قالدحيتف‬ ‫بطلهو هن سخي لق حياطةا إد‪:‬ن و ملاك الاسلامو تفواطذى وميار التق‬ ‫فطوبي أن انك والويل أن خذراكو ‪-‬اه كر عنلمان قال را بت رسول‬ ‫الله صلى العلهليهو سلم ومو يدث شمر وبقول ذذكره ج أك‬ ‫والا حادث الدالةءلىفضل تم رالفاروقرذى اشّعنه كثيرة فر ‪8‬‬ ‫ان ش‬ ‫مت‪ :‬في‪.‬الصلوات الاءمة إأسيد ال ري او فايلصواءق لاب <‬ ‫او في اي‬ ‫ا‬ ‫الحدرث الذيوي الصحيحة‬ ‫فأمير الموء مين عم“ر بن الخطاب وي ا‬ ‫عايهوسام وقداءز‪ :‬الله الاسلام به فانة ‪0‬‬ ‫عله حييب هم لاني‬ ‫لاف‬ ‫ما جاص نصرة اأء بي كلى الله‬ ‫عليه وسام و(لمت‬ ‫ذ لكالا حادرث الصحرحةو لانوفييدشمادؤنعناا‪ :‬بي كلى الله‬ ‫عايهوسا مو اوبكر ردي الله عزنافق‬ ‫اله ياد الدارين‬ ‫ش‬ ‫قأوة ابرجهل” “رين هشام لعنهاللهمنالكتاب ب تفسير الجلاليرت‬ ‫اسوره‬ ‫أوو‬ ‫قاس‬ ‫في«واضعها اأثلانةاتمحب (الذي ينبى)هوابوجول(‬ ‫‪ 1‬ن» لا ! سان أو ماغر انوا‬ ‫)اي نفس د([استهنئى ) الال‬ ‫ةا دوااني >لى الله‬ ‫ليهو سلم (اذ‪ 1‬صلى ارباتان كان)ايالممهبى(عل المدى ‪0‬‬ ‫بالتقوى‬ ‫أبث انكذب )لى الناهيالنبي (وثولى)عنالايمان (الم بعلم بان اللديرى )‬ ‫‪0‬‬ ‫هذاغلق اله‪::‬؛ واشار نذهالى نمو لا‪.‬زال‪:‬فك ‪ :‬وين اأؤئنة بدأب ‪ُ5‬ديد‬ ‫أبن مظءون( صواعق (‬ ‫عأهية واستغنى مفعو ل ثان وانرا همفعو ل له«ان‬ ‫المربك»‬ ‫إانسان(|أرجعى)ايالررجوع نخويف يجلهافزيااطاغي با يستحقه ‪ 0‬ت)‬ ‫عبلاتن ‪#‬مدع يوه عن حابر ‪0‬‬ ‫أى ‪1‬‬ ‫‪295‬‬ ‫مذ‪4‬اى بعأمه فيحاز به ‪ 1‬اياتب منه ياءاظب من حيث ‪.+‬ه عانلصلاة‬ ‫وهن حيث ان لذبي عل المدىاءر بالتقو هومن حثيانالناهي مكذبمتول‬ ‫عن الامان( كلا)ردع له( لأن )لام قسم (م ينته )اهو علايهلمنكفر (لنسفعابالشاصية)‬ ‫انحر بناصيتهالى الدار(‪:‬ادية) بدل تكره نن معو ؤة ( كاذدة خاطائة) وصنبابذ الك‬ ‫تعاز وراد صاحم‪ ,‬أ( ؤليد ع ناديه)اياهل ناديهو هو الجاس ينتدي!تحدث نيدالقوم‬ ‫ا حي‬ ‫هثعن الصلاة لقدغلت مابها رجلا‬ ‫و كان ةال لني صلى لله عليه وسلم ن ا نههره‬ ‫ار أديامنى لاملا نعا اكبحذاالر! دي أن شت يلاجر داور حالاء عردا(ستدع‬ ‫الزبانية)ال‬ ‫املشالكدةال‬ ‫اغلداطلااهلا كه ‪.‬فياحيث لودعا نابدهلاخذئه الزيائية‬ ‫عيأنا ( كلا) ردع لء(لاتطمه) باد فيثرك الصلاة(واسحد)صللله(واقثرب )‬ ‫مئه لطاعحه ‪.‬‬ ‫شقاو ةا ببيحبل شمر وان هم ام لعش ها لله ماو ردفىااسئة بألواهي اللدئية‬ ‫للقطلان‪ .‬و فيرواءةالمخار يكان صلى الله عايهو سلم يصلي عند الكعمةو جمع من‬ ‫و يش في ااسهم اذقال قال منهمالاثنظر وناللىهذاالمرائي‬ ‫اب مبقوم الى جزور‬ ‫' لفلاثفيعمدالى‪ :‬رثأودمهاو سلاهأفي‪ -‬ى "به ثم هله حتى اذاسحد وضفعهين كتفمه‬ ‫اك‬ ‫أشقام وإ سود عليه الصلاةو اأسلاموة ضعه بب‬ ‫قاد فت النبي صلى الله‬ ‫عليه وس لم ساجدافضحكواحتى مال بعضهم على بعض من الشعك ذانطلق منطلق الى‬ ‫‏‪ ١‬مد جويرية ذاقبات تسغيوثيث النبي ضلى الله عليه وسامساجدا‪-‬تى القته‬ ‫عنهو اقلت‬ ‫عليهم تسبهم ذ‪ |4‬قذضى رشو ل اللوصبل اللدعليه وسلم الصلاة قال اللهم‬ ‫ف أو بل هاقسر ين اأصعابة لان‬ ‫ناعلفامكان اندنم ما “كان‬ ‫_جة ‪3‬‬ ‫عالىلافاق نوره‪٠‬‏ ومن حينوقوعها ااذللهالكذار ‏‪ ٠‬واعز هحنضمرهاهن المسلمين‬ ‫عكر يرس فقال لايم عليكبعمر وين هشاءوعتبةبز بءةوشيبةبنر ه‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"1.‬‬ ‫باق‬ ‫فحن‬ ‫‪3‬‬ ‫ل‬ ‫عم‬ ‫‪4‬‬ ‫فهو عنده منالا؛ برار‪.‬وكانخر وجبم بو ماأسيت لثننىعشر ةخلاتمنرهمضان‬ ‫‪.‬يط وعرارةبن|أوايدقالء‪.‬دالله بن‬ ‫ء اب‬ ‫م بن‬ ‫والولتذبئعتيةو اهيةبن خلفوءة‪:‬ة‬ ‫‪02‬‬ ‫رأ‬ ‫اللهاة‪ 9‬د‬ ‫مسهودفو‬ ‫ينه‬ ‫نكب‬ ‫لقعا‬ ‫‪6‬‬ ‫آ‬ ‫رس‬ ‫دوأ‬ ‫در نم مه‬ ‫نوم‬ ‫لل‬ ‫لىااقاء‬ ‫‪60 02‬‬ ‫ل ندر‬ ‫ا ‪ :‬قأر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫دارمعفي دروا‬ ‫نمطي‬ ‫علىراس تسعةع شمر شهرا ويقال لكان خلونمنه قاله أبنهشام ‏‪ ٠‬واستخلفابا لماءة‬ ‫ل‬ ‫الانصارىوخر جمعهالا نصارو نكن‬ ‫ذ ةبل‬ ‫لك خرحجتمعه‪ .‬وكانعدةمن خر ‪:‬‬ ‫ملمهلاكائة وهسة وكائية يحض وه ااغاضرب ب هسمبمهم واجر ثمفكنوا كن حضرها‬ ‫‪ّ 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بعد انر حلواءن بذرءر ‪2‬‬ ‫وكان معبم ثلاث ةاؤر اسبز جةفرس المقداد واليعسوبفر سار بإروفر سار ثد‬ ‫وأ ‪3‬ةن خافف ‪1‬ط رح فيالقليب وعارة بناأو ايدهلاكي! رصا الح‪.‬شة ‪.‬‬ ‫الذلانئ دل‬ ‫و ‪ 9-5‬بلعمضة إن هس أم عدو‬ ‫ثيراه؛ ‪8‬‬ ‫ةوسأ مفنانم‬ ‫الله ءأ‬ ‫الفنو ىم ككنهم خيل بومئذ غير هذهو كأن مع مسبعو مس ركان امثير تون‬ ‫رب‬ ‫الهأو يقال أسعالة وحمسونر‬ ‫الله ورسْوَلءضّل الله عليه وسلموهوالذيةا‪ :‬المثشر كين من قر يش لحار بتهصلى 'لله‬ ‫عليه وس ام ومنمعهفقتل|‬ ‫ومذا‪ :‬اتصعم‬ ‫مر وا وزع‬ ‫سمه‬ ‫نم ان و‬ ‫<ل‬ ‫رض ىالل‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪0 :‬‬ ‫بن‬ ‫عندج ‪4‬‬ ‫مك‬ ‫ل‬ ‫‪ :‬وم‬ ‫راش م‬ ‫لاط‬ ‫قْ المواهب‬ ‫الماابرضى‬ ‫ماوق‬ ‫وهذاه‬ ‫‪7‬‬ ‫لالد نية للقس طلاني فيغر واه >لى الله عليه وسام‪ .‬مغزوة‬ ‫الكيرئ وم قرانةهشرؤرة نعمت الى‬ ‫وأ لقّدة‬ ‫وهذا اممقلة عددال‪ |.‬حإنو‬ ‫الكاماةوا‬ ‫إن‬ ‫وعمدالله بن رواحة فةالوامن! نامف ةالوار هطهن الناصار فقالواماانابكمءن حاجةم‬ ‫نادي مناديهم باشمد اخر ج لناا كفاء نامن قو منافقال صلى اللمعايهو سلمقم ياءبييدة بن‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ ,‬امالى ان قال فقتل على الوايد وةتلحمزة الذي بارزهوا ختلف عبيدةوهنبارزه‬ ‫الضربة في ر كبة عبيدة الىانةالواخر جابو داودعزعىةال‬ ‫الخار تم باهز قم ياعلي ذل أقأمو أودنوامنهم قالواهن انتمفتسموالمفقالوانعما كناء‬ ‫در‬ ‫ندؤبن لد بانلتضير بن تكنائ ةكان نْْلحاالى ان‬ ‫فارنولادكي" كثيروهو بوءالفر ‪5‬وان الذياعز ابلرله ؤسه‪4‬لا‬ ‫و<رابسله‬ ‫ةو ‪ 0‬ا‬ ‫كار ةالعدومعة‬ ‫يول المسومة وا طيلؤاءازائدةنا‬ ‫ءَرر‬ ‫لهواظررو<يه‬ ‫تعالى ‪#‬تناعلى عبادهالموء منين ‏‪ ٠‬و<ز به اأتقين «ولقذ نصر كم اللدجدرواتم اذلة»‬ ‫اى قابلعدد ‪ 3‬لتعاهواانالنصرانماهومنء ‪:‬ادللدلا كثرةالعددوالعددانتبى"فقد‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ركاه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪55‬‬ ‫الل‬ ‫َ‬ ‫‪80‬‬ ‫نان من الااضاد‬ ‫فقال من انتمفاخبروه فقال لا حاحة اذا فيكم انما اردنا بنى عمنا فقال رسول‬ ‫اكاثوافيهمنسوابغالخحد الل‬ ‫وتازدله وانض وحهااننى صل الله عليهوء اموق لهواخزىاأشيطان وجيله ولحذاقال‬ ‫‪0‬‬ ‫لنب هعدمة وتمعة أبشه واحو ه فناد ى هن امار ‪ 0‬اندب له‬ ‫ألممواهلهودهغ فيهالشرك‬ ‫اللفته الى زسو‬ ‫وشلم‬ ‫ود‪ 0‬الى المدارززةلدو جفتيةمن الانصار وممعوة فومعا ذابنا الخار نُوامىا عفراء‬ ‫ويه‬ ‫لمانا ا‬ ‫دج‬ ‫الم لالاعل‬ ‫وا ‪8‬‬ ‫انقالو‪ .‬ني ارسواللهصلى الله غا‬ ‫مرصين جَ عقة انل بيعةبيناخيه م مهبئريعة وابنهاأ أوليدبن عتبة‬ ‫مقابله ابوحبل‬ ‫حمل‬ ‫لاتيم مأثة فرس وسمعأائة بعير ‪ .‬ووكأن‬ ‫ال م بوم‬ ‫الجدة أسجع عمرة خماتنرمضان إلى‬ ‫وتحبل مع هن قل ةنالمثمر كن فيغزوةبدر الكبرى‬ ‫اينغ ‪:‬ذه‬ ‫‪:‬فى‬ ‫الله ص‬ ‫لله عأمة وس لم قم باهز ‪ 4‬ثم باعل م‬ ‫عبد ةناير ع وال عسية‬ ‫وافياتالى شيعو احتلف بين عيدةوالوايد ضر بتان فاخن كل واحد صاأحيه‬ ‫ع‬ ‫مانا على‬ ‫الوأ‪..‬د‬ ‫فقعلناه‬ ‫‪ 0‬يلت ‪ 10‬اح ‪0‬‬ ‫واحدملنا‬ ‫فعة‬ ‫ع‬ ‫س‪.‬ل ه‬ ‫‪5‬‬ ‫قالالحانظ ‪3‬‬ ‫‪ 1‬وهذا‬ ‫أصعج‬ ‫‪ 251‬ب‬ ‫اللسوالقي الأمكان | دار كان‬ ‫‏‪١2‬‬ ‫قْ‬ ‫‪١‬‬ ‫له حا له الوآء ل ‪ ,‬ن عتية ل‬ ‫فرشي له ‪3‬مقابل اك‬ ‫صوان واهشيدأء دن فزل ذشخ فلا بد من ان كل ا‬ ‫‪ 0‬بس‬ ‫‪0‬‬ ‫وهكذا المقابلةة بإن كل‬ ‫و‬ ‫الصحابة بالممأن‬ ‫و م أهل‪ :‬نكم عو اةقى الاهور ماعانهم عل ذا كوقواثلهلازاد دبيرم على‬ ‫[‬ ‫د‬ ‫«‬ ‫مائراه هن ادير الله تعالى من‬ ‫لير والشسر والنفع والضر جن اح بعو صه ولا‬ ‫ف‏‪٠‬الذيفاز بالصحية منهم جهة اين ف المثل الاعلى و الذي يسام وماث‬ ‫حهةة الثمال في ا؛ خ[الاسف‬ ‫شنا أل اللهالسلامة و حسنااما ‪31 0‬‬ ‫اوالس بن‬ ‫اجهين أمين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العالون ‪ -‬قال لشي الامير ذاجلءالءزالي فيةولهباحياء علوم الدين « يس‬ ‫فى الامكان أبدع ما كان »‬ ‫الخالة الثانية من المعابلة‬ ‫في‪ .‬بان ماله من المحكة البالفة في الخلاف العرغى بيان'صعابة ©‬ ‫مفمول الاسم البديم بين الاسعين الحادي والمضل ومفموله بين الابمين امتهم‬ ‫والمتتقم وهلم جرا في عالم المماك وفي عالم الاخرة فيالجنة والنار‪ .‬وقد امات‬ ‫د رذي الله عنهم في <يانه كلى الله عايه وسلم ‪2‬‬ ‫الخلاف العرذى فيهذها لالهو القاباةبين الصحابةالجتهد المصيب والممد‬ ‫المسئلة في هذا الحلاف باسط حل واقوي <جة باذن الله‬ ‫(وما ارسلنا من رسو لالا بلسان قومه ايمين لهم كيل الله من بنا"'‬ ‫قتالهالى‬ ‫ويهدي من يشا'وهو المزيز الحكم) وتقاءل (الى والراثذون في العلم بقولون *‬ ‫الوخطايءن ممهمال‏‪#٠‬يظور فيامتحان اللهتعلى إميمه على الله عليه وسام وزو جته‬ ‫أأاسحدة ‪1‬‬ ‫لعنهالله ذانه بدا به واذاعه عداو « به‬ ‫لارك ‪:‬فيه ان الله ‪.‬لا تخلف المبعاد خ وال جل ذكره ام ‪:‬حسنتمان تثر كوا !‬ ‫ولا بعلم اللمهالذين‬ ‫حاهدوا‬ ‫مشكم و‬ ‫تخذوا‬ ‫ماين وليحة الله خمير وا 'عملون‬ ‫امو‬ ‫الو ‪ 8‬دين‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الخلائق عدد جيعهم وافيائه ‪ 20‬كةو تلام كشف د م العو ل واطلعهم ‏‪١‬‬ ‫علي الباترا” و‬ ‫و علوم‬ ‫بواطن‬ ‫النعم وعرفوم‬ ‫دفا'ق‬ ‫‪2‬‬ ‫على عائشة‪2‬هردي لله‏‪ ١‬عنها ام المو'منين يقذفها ( عصية اك )جاعة مر ‏‪٠‬‬ ‫واه ‪5‬ه‬ ‫اعاهيم به وعقّل اعقلم عنه وحبكة أحكيم عنده ثم لو زاد كل واحد ممن ‪,‬‬ ‫الفقويات‬ ‫رياو ل د ص‬ ‫و عليه و سأم‬ ‫سؤد ‏ التوروو تتسيرها بالحلايق ‪ +‬ننه اذى يعارذ بالانك) اماوالكذب‬ ‫وفال ضاعب قوت القلوب ابو طالب المى في كتتاب التوكل ‏‪ ١‬اه‬ ‫يفيئا ان الله لو جءل الخلائق كلهم مانهل اأسموات والارضين على م‬ ‫تبه‬ ‫نسلاو ‪ 1‬ر اليس‬ ‫النافهين‬ ‫براءةالسيدة عائشة ااملمومنين رضي اللعنها من القرأن ال‪-‬ابات‬ ‫ؤ‬ ‫على‬ ‫الصحابة‬ ‫ركدي‬ ‫الله‬ ‫واليك البيان‬ ‫وللا رسوله ولا‬ ‫‪0‬‬ ‫المءطلوباق‬ ‫كن ‪ 0‬ع‪.‬دالله إنألف‬ ‫ء‬ ‫‪00‬‬ ‫اذ هدبتناوه انا منلدنكرحمة انك انث الوهاب ‏‪٠‬ربا انلك حأمع النا ض أو‬ ‫دن‬ ‫ام الورمنين‬ ‫ووالداوصةوانبن‬ ‫خم أجمعين بالاذنك 'لإذيتو ل‬ ‫كر اللا اولوا الالباب‪ .‬ربنالاتزغ قلوبئا بعد‬ ‫‪ 1‬عه ‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫إغير هذا التقدير الذي نمابنه واتقاب فيه وأكن لامصروت ولا يمقلا الا‬ ‫و‪.‬هذه المقابلة المتعددة في الخالة الاولى يظبر مامه من الحكة البالغة سيد‬ ‫امنا به ‪ 61‬من عندرنا وما‬ ‫َب ‏‪ 1/‬ينب‬ ‫اللطف في الديا والاخر ة قال لمد‪ ,‬بروا الملك عااء فارج مالمنعلوم و المقول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ابن عبد الطاب رضي الله عثه مقابله عتبة بنر بيعة وسيدنا عييدة بوالخارث‬ ‫ابنغيداللمظاب رضي ‪8‬‬ ‫ثأو سل ظ‬ ‫مأشحر بون‬ ‫‪0‬‬ ‫قات‬ ‫‪95 ( 0‬يه زا الموءمنون‬ ‫‪ 2‬با عور‬ ‫‪:‬‬ ‫ظ اأني‬ ‫اث بن تبت‬ ‫صلي‬ ‫الله‬ ‫براهع ‪ 5‬وائغ ‪4‬ة‬ ‫عليهوسام‬ ‫‪/‬‬ ‫و عنك الله ‪ 2‬ابي و مسطا‬ ‫غير العصية‬ ‫) شرا‬ ‫ومن <اء معيأمئ‪ 4‬وهو‬ ‫فْ غزوة‬ ‫‪2‬‬ ‫بعك‬ ‫و جئة م‬ ‫ل م إل هو<ير‬ ‫صذوان‬ ‫م|انزل الححاب‬ ‫لكم‬ ‫سن‬ ‫)أ‬ ‫حرم‬ ‫ذا‪.‬نما قا‬ ‫سد‬ ‫‪.‬‬ ‫تفرعوهنا‬ ‫وردجع‬ ‫ودنا‬ ‫ديذاات‬ ‫ف الامكان ابدع ام‬ ‫‪8‬‬ ‫دي‬ ‫يب‬ ‫نالمدية ون باز عزائلة شعت وقضيت شا في واقا ضاك ‪1‬ل حل فاذا‬ ‫سر‬ ‫بجوو‬ ‫الممملة‬ ‫اأقلاذة‬ ‫فر حدث‬ ‫قوماً‬ ‫وحملوا ‪#‬وفيى‬ ‫اأعنه‬ ‫او انعم وتقولون بأفواهكم مالبس لكمءه علم وتسبونه هونا )لا اث فيه(وهو‬ ‫عنناق‬ ‫و‬ ‫فيه على بعز ري >سمو ني فيه وكانت‬ ‫‪3‬‬ ‫الميمأ ة‪4‬‬ ‫وسكوناللاممنالطعا‬ ‫‪5‬‬ ‫|| نا لجان‬ ‫عفدي‬ ‫ماي القليل ووجدت‬ ‫(لذا اننتكلم بهذا بحأنك )هو للتمجب هنا ( هذا بهتان ) كذب ( عظيم يعظع‬ ‫تأكان‪:‬ن العلقةهوإضم‬ ‫وحدتث‬ ‫بعك‬ ‫م‬ ‫ساروا‬ ‫ألله ‪6 1‬‬ ‫كات ف المأزل الذي كنات ونه وظنئشتانالقو م يفقدوني فار حعون الي‬ ‫وما‬ ‫‪:-‬نى عي ائأي فأوتث س و و أن صويذوااللها فلقد‬ ‫‪ :‬الرا“والدالاي أزلمناخرالاء‬ ‫دنور اءالححثمس فا ل ها‬ ‫عرس‬ ‫رماي‬ ‫انسان ناكم ايشخصهفعر في‬ ‫بأسر جاعة حين عر فني ايفو دان‬ ‫اىغط ‪ 4‬بالملاءةوالله ماالخ‬ ‫بتشديد‬ ‫‪ 3‬ق الله) وال يعلم ا‬ ‫رحيم) ‪,‬م‬ ‫اي‬ ‫راحاتةووطي‪ :‬علبىدهافر ‪ 1‬فانطلقبةود بي الراحلةحتى اتنا اليش عد‬ ‫فبلاك من هلاك في وكان الزي أو‬ ‫طرق‬ ‫‏‪ ١‬ومن م‬ ‫اه فوا رواه الشيخان قال تعالى (‪:‬لكل امرية منرم ) ايعايهزما | كتسب‬ ‫ونأ)‬ ‫ورم تدوان الله روءف‬ ‫هنو أ لا تموو ‏‪ ١‬خط واالش‪.‬طان‬ ‫ا‬ ‫! عرواء‬ ‫(‬ ‫ع‬ ‫فأنه)ايي االأمءتمم ( ‏‪١‬نامر‬ ‫عابائماءبما( ولولا فضلاللهعليكم و رحمتهمازى منكر)‬ ‫أىاأمصمةعا ففأأتم مننالافك ( من“ورا للم‬ ‫من سلول‬ ‫المي‬ ‫أماحا؟م بالعقو‪ ,‬‏‪ ١‬ا هأ الذي‬ ‫اىالقبيس (والمدكر )شر‬ ‫مانزلوا موغرين فى نر ‪:‬الظبيرة اي مناغوز واقفين فيمكان وغرهنشدة الحر‬ ‫ار‬ ‫بو (و نمام االعصمة ئأ فلت هن‏‪ ٠‬الافك( ا‬ ‫وجودها فيي‪ (.‬ولولا فضل ‏‪١‬للهه عليكم ‏)‪١‬‬ ‫لنهكلة غير |أسكر < أعهحين اناس‬ ‫مجم‬ ‫حر به‬ ‫وبنهبى عنه (‬ ‫)ا ى‬ ‫مأصاعم وطير‬ ‫«ن‬ ‫سس زا اذ‬ ‫التو بقمنه (ولكن اللهيز ‪ 0‬إعابر (غن إشأه) هن الس خولو‬ ‫‪ 00‬الله‬ ‫من الاثم ) في ذلاك (والذي نولى كبره منهم ) اي تحمل معظيه فبدا بالحوض‬ ‫تعيم مام (عليم )مما قصدتم (ولا يأئل) يلف( اولوا الافضل‬ ‫ى )ه_‬ ‫فه واشاعهوهوعمداالهبن ابي ( لة عذاب عظيم) هو الثار ف الاخرة (لولا)‬ ‫الغنى ‪ 5‬نكم‬ ‫هلا ‏‪ ١‬اذ ‪ 1‬حين‬ ‫‏‪“ ١‬عددووه‬ ‫ظَنْ الموأمئون وام‬ ‫“نناث‬ ‫باتفسهم‬ ‫( أي‬ ‫اس(‬ ‫ظن بعضهم‬ ‫عض ( خيرا وقالوا هذا افك ممين ) كذب بين فيه الثفات عنالطاب اى‬ ‫ظننممايها‬ ‫العصبةوقلتم ( لولا ( هلا ( جاوةا ( اياأعصمة ) عليه بأربعة‬ ‫شاهروة ‏‪ ٠‬ناد‬ ‫شيداء‬ ‫َ(‬ ‫فيه « ولولا فضل الله علي ورحمته فايلدنيا والاخرة ‪ 5‬فها انضتم » ايها‬ ‫العصية اى خذمم « فيه عذاب عظم؟ في الاخرة « اذ تلقونه بالسنتم » أى‬ ‫و‬ ‫ذش‬ ‫عيض‬ ‫وحذف‬ ‫دن اأفعل احدىي اع يود واذ‬ ‫مضه واب‬ ‫‪8‬‬ ‫واأسءة‬ ‫ان)‬ ‫لا(بوء‬ ‫فْ ابي ‏‪ ١‬رحلف‬ ‫احا ص‬ ‫شر‬ ‫انو ‏‪ ١‬بالشهداء فاوءلك عند الله»اى فى حكه( م الكاذبون)‬ ‫سكم‬ ‫كيم‬ ‫الو د‬ ‫العصية ( لهمعذاب اليم في الدنيا ) بد القذف ( والاخرة ) بالذر‬ ‫الجحاب فاستيقظات‬ ‫لل الله بن الى‬ ‫ا) تتعظون‬ ‫ذلك‬ ‫) وامان‬ ‫فيه(ان الذئن‪ .‬يبون ان شيم الفاحثة ) باللسان‪ 2‬في النين امتو!) نتيا‬ ‫وانااليهزاجعو ن فخيرث وجهي يداني‬ ‫كا ولاه عت‬ ‫م (أن'ءودوا‬ ‫أثلهاد ‪0‬‬ ‫م‬ ‫مو م شان‬ ‫ألله لي الايات )في الاءر و المي( والله عليم ( يمأ‬ ‫رمئهؤأصيعح فيمازلهفر اشواد‬ ‫‪ 00‬في وكانير انى قل‬ ‫مطلي)‬ ‫وارلا ما‬ ‫د‬ ‫)‬ ‫حين‬ ‫) اعوحووه‬ ‫قأمما بك‬ ‫حون‬ ‫( ‪80‬‬ ‫شي‬ ‫لاتصدةو‬ ‫وأ‬ ‫اولي القر نير أ‬ ‫أن لإا انق على مس‬ ‫في الافك عدان كان فق‬ ‫اعلىه دن لكام لي؛‬ ‫من الافات(‬ ‫ا كن‬ ‫ج وهو ين‬ ‫عايه و‬ ‫والم ‪0 3‬‬ ‫خااء ‪٠ 54‬ه‏‬ ‫يه اأصحاءة‬ ‫وأيعفو أوايصة<وا)‬ ‫كينا أجر‬ ‫اكنيواار ‪2‬‬ ‫عنهم في ذلك‬ ‫( اليد‬ ‫ت‬ ‫حممون!ن يغغر الله لكمو الدغفور رحيم) للوءمنين قال ابو بكر بلى‪١‬‏ ناح تان يغفر‬ ‫اللهلي ور‬ ‫جم الى هس طاسم فا كات مفقدعا‪.‬ه( ان‬ ‫الما ؟بعت لات‬ ‫ورسوله‬ ‫( لعنوا ف‬ ‫ع نانفو‬ ‫‪<-‬ش‬ ‫الدنيا والاخرة‬ ‫بأأنن لا يهم‬ ‫وهم‬ ‫‪0‬‬ ‫ف‬ ‫عَذْاب‬ ‫ار مون )‬ ‫باار ا‬ ‫‪0‬‬ ‫فلوبونع فعا ا ) الموء‬ ‫عظيم‬ ‫إوم)‬ ‫نأصمه‬ ‫السفنكة)‬ ‫ا‬ ‫بالله‬ ‫الاستقرا كك‬ ‫ع‬ ‫‪0-0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 0‬في اللإمكان ابدع م م‬ ‫الزيتماقبه كم (لشيذة الفوقانيةوااتحتانية عليهماأسختهم وابدهم وارجلهم‬ ‫بماكانوا باون )من قولوفعل وهو يو مالقيامة (يومئذيوفيهما لله دينهم الحق)‬ ‫صل َه‬ ‫‪1‬‬ ‫ت)»اذكر لاطيبين منالنأس (والطيبون)‬ ‫طغايت )يمااذكر‬ ‫أخمي‬ ‫واسا(لا‬ ‫من(الئ‬ ‫‪>5‬‬ ‫اك‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫عن عائثة ره ي الله عنانا‬ ‫‪:‬‬ ‫تكان ‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لله صلى‬ ‫خرج ” معه اقرع نيننافي غزاة غزاها فخر ج سبعي فخرحث معهبعد ماانزل‬ ‫الححاب فانااجل فى هودجو انزل فيهفسمرنا<تىاذا فرغ رول لله ص‬ ‫علية و سلممن غزوته ثلاك؛ قفلودنونامنالمدنة ‪1‬ه‬ ‫ا‬ ‫ورت ال‬ ‫لان‬ ‫اله‬ ‫<يلفقوت ح‪-‬ين‬ ‫نات آفيلت الى الا عل لمات‬ ‫صدرى فاذاعقدلي من حزع ظفار قد انقطم فرجءت فالتءست عقدي يسني‬ ‫اوبت*غا«فاقبل الذين ير <لونلي >تمألواهو دحي فر حاوه على بعيريا اذى كنت‬ ‫اركب و‪#‬يحسبونانيفيه وكان النساه اذ ذك خفافالم يثقان ول يغشبن اللهموانا‬ ‫ياكان العلقة من الطعام فار يساتتكلر لمقووم حدونجرفنعوا ثةحلقلوهوكنت جارية‬ ‫منزليالزى ك‪:‬تث‪:‬ة مهوظا‪:‬ءل ليو الم سي فقدواني فير‪0‬‬ ‫|| سةءا مىء عيناى؟ م ت‬ ‫االاش قاض ‪3‬‬ ‫فادشهنات‬ ‫ال‬ ‫وكات ضئوان؛ فن‬ ‫ند مازلي‪ :‬ا‬ ‫‪,‬بأستر داءه‬ ‫الراحلةبى <تى‬ ‫وااناس ‪#‬ضون‬ ‫الى‬ ‫توادانان‬ ‫حين اناخ‬ ‫‪70‬‬ ‫المعطل || سحي‬ ‫‪! 0‬دا ‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فوط‬ ‫م أنز لوامء وعنو‪2‬‬ ‫اناق‬ ‫ءِ‬ ‫الى‬ ‫ثم الز كوالي‬ ‫‪ 43‬يرافينبل‬ ‫برهأ‬ ‫رالظيعرة‬ ‫فر‬ ‫‪5‬‬ ‫ما نانطلق‬ ‫فبلك‬ ‫من‪.‬هلك‬ ‫قُِ قول‪١‬‏ صح<_أ‬ ‫بالافك وعراءي ف وجي اي لا ارىمن‬ ‫ن‬ ‫نى على الله عليه وسام الاطف الذى كنت ارىمئهحين 'عرض ب ا‬ ‫دنماخل‬ ‫فيس‬ ‫لم فيقول كفتك لااشمر شبين * هن ذلك حت نقهت فهر جب!!‬ ‫قبل 'اناصم‬ ‫«تبرزنا لالخرج جلا لبلا الى لوذلكة‪.‬ل انتتذذ الكنف قرم)‬ ‫والخميثات من النساء فيو( هم)للطييين والطيماث من اأنساه (مغفرة ورزق‬ ‫كريم) فىالنة وقدافتخر تعائث باشياء منهااماخلةتطيءة ووعدث مغفرة‬ ‫وماو رد فير اعراا ‪ 1‬نااسنة ‪ -‬خددث ‪0‬‬ ‫يود‬ ‫باه‬ ‫وما ‪025‬‬ ‫أفوجدت‬ ‫عقدىإعدم|اسئمر الجيش‬ ‫‪ 4‬دده‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫| و‪ 6‬ذالذياو لىالافك عب‬ ‫د اللهبنا فبىنسلولنقدمنا اد ةذ تشيكج بباشهرا ‏‪١‬‬ ‫والظيراتمنالنساء ومن عائشة وصفوان مبروان ما نقولون اى اليئون‬ ‫ن النخار ي وشرح‬ ‫وراء‬ ‫الحا‬ ‫منرم( لالطمات ) تماذ ‪ 7‬اىاللائق بالخحييث مثله وبالطيسمثله (أولك)االطيوخ‬ ‫ورزةاً ‪ 0‬هأ‬ ‫و مس و‪ 4‬احرنام ت‬ ‫ن‬ ‫فين و وق ار فيقذفون اول السورة اأتوبة‬ ‫غ(يرا هلنميما ‪ 8‬من القساء و من الككؤات(لاخميثين ) منالناس (وال‪.‬يثئون)‬ ‫أأس نفيعثو امل‬ ‫شم ‪ 8‬‏‪ ٠‬ا‬ ‫جز“الدع كانوارشكو نفيه ومنمء‪ ,‬د الله بن الي والمحصنات هناازو اجالنى‬ ‫صلى اللهءا ‪ 4‬وسلم لل"‬ ‫فيتأويلماث تناه‬ ‫بالبيآن‬ ‫‪0‬‬ ‫الا ‪3‬‬ ‫بط‬ ‫ع‬ ‫وامرنا ‪ 13‬العربالاول‬ ‫فيواه او في التئزه فاقمااتناو ام مس طح عتان‬ ‫‪10‬‬ ‫رع‬ ‫عشى عكرت‬ ‫ف‬ ‫مرطها‬ ‫قوالت‬ ‫‪0‬‬ ‫سن‬ ‫لها قات السبين‬ ‫‪ 4‬يمه طاحم ‪0‬‬ ‫‏‪ ٠‬رحلا شود درا فةاأتباهنتاءالم تسمى ماق لوا فاخ‬ ‫‪4‬رانى‬ ‫بشو ل‬ ‫اهل‬ ‫اللافك‬ ‫أن‬ ‫ازددرت عهرنا فل رم ناس الى دي دخل علي رسول الله صلى الله‬ ‫© عاءه ‪ 7‬فسلوفةا|‪:‬‬ ‫[ انا ت‪-‬من اير من‬ ‫كيف‬ ‫يكم فقا تائذن في الىابوى قالتوانا حينئذ اربد‬ ‫قبا ؤ‬ ‫اذن لير سول الله صالللله عليهوسسااامكمانت ابوي‬ ‫فقلت ان مأبتحدثاأناس به فةاات باشة هوني ‪ 9‬نفسك الشأن ذوالله‬ ‫للا كانت ارمانطارق‪ .‬بلك عللارخل‬ ‫وسبحان‬ ‫الل ولد‬ ‫‪0‬‬ ‫رو‬ ‫اأنا من‬ ‫عوك‬ ‫اله‬ ‫ارا راوالا أنكعرليانثات‬ ‫واف‬ ‫لحو‬ ‫وان لي طايت وامياءة بنزيد حين امسا‬ ‫فاماسامة فاشار ا ‪4‬‬ ‫بالذى‬ ‫‏‪ ١‬علضم ف‬ ‫‪#‬عبتت تإاء اك ِلْدَحتى اص ميد‬ ‫م‬ ‫تث‬ ‫لفسيكم د‬ ‫الوحي‬ ‫الله عل‪#‬هوسامعلي‬ ‫لب ‪#‬شهورهرا‬ ‫فمنقال‬ ‫له‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ١‬مأفة‬ ‫قُْ‬ ‫شر اقفَْ أهله‬ ‫'هلاك بارسول‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ٍفى الامكان ابدع ما كان‬ ‫الى ولانهلم الاخيراواما ع‬ ‫كثيروس‬ ‫امي‬ ‫ل‬ ‫ف تال مأشحر بان |أصداءة دالميان‬ ‫قار نارسنو ل الله ‪0‬‬ ‫ومهأ‬ ‫يك‬ ‫الها اريةتصدقكفندء رسو ل اللهدل اللهء ليه وسأ عإرايره فقا لنابر‬ ‫فم‬ ‫أهر | اعوصه‬ ‫يا ار بك‬ ‫عانا‬ ‫)| ع‬ ‫بر بره لك والذي‬ ‫‪ 10‬اراه نْ او حارية‬ ‫بعشك باحق‬ ‫حدد ‪4‬فرللسن‬ ‫تخام عل‬ ‫ظ‬ ‫العحين‬ ‫‪1‬‬ ‫الداحن زعا كله ‪ !1‬م رديول !| أ صلى اللهعليه وسلام من بومه ذأستعذر من عيدالاه‬ ‫اب سارل قال ركو ِ الله صل الله عليه وسام من يعذرئيمرت‪ :‬رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫اذاهفي اهل ذو اله ماك لت علىاهلي الا خير اوقدذ‪ 5‬روا رحلا ما عاهت‬ ‫يه الا خيرا وها كانيدخل على اهلي الا معى فقَام سعد بن معاذ» وهو سيد‬ ‫الاو س ( فقال «ارسول اللاهنا والله اعذرك منه ان كان منالاوس ضمربنا‬ ‫عنقه وان كان من اخواننا من الحروج امر تناففعلئانيه امركفةام سعدبنعبادة)‬ ‫شبدالمقبة وكان احد النقاء ودء له صلى الله عليه وسلم فقال اللبم أجعل‬ ‫صلوائك ورت كعلىال سعدبنعمادةرواه ابو داود «وهوسيدالآز رجو كان‬ ‫قبرلحذللكاصال) وكاناحتما‪:‬هالمية»اىاغضيته«فقال كذيث واللهلائةتله‬ ‫ولاتقدر على ذلاك» لانافئعك منه و د سعد بن عمادة الرضاعا نقلعن عمد‬ ‫الله بانلي وم و‪ 4‬أئشة رضي اللهعنهانهناضل عنالمنافقين واما قولها وكان‬ ‫تل ذلكار لا صالحا اى م ينقدم منه مابتعلق بالوذوف مع انفة اممية وم‬ ‫تقمعهفي دينهلك نكانبين الهيين مشاحنةق‪.‬ل الاسلام وبق بعضهابحكم الانفة‬ ‫ب حةا| انف وس اما فالسعدبن عبادة لابن معاذ كذدت لا تقئله لانمل‬ ‫لقتلهمن سبل لبادرةا قبلك لقتلهولا تقدر علىذلك اي لو امتنمنا من النصرة‬ ‫ات‬ ‫ان را ‪0‬‬ ‫ا‬ ‫اردت‬ ‫ؤ‬ ‫وقال‬ ‫ل‬ ‫‪00‬‬ ‫لا استطيم‬ ‫أنه حبر‬ ‫أنه‬ ‫ان‬ ‫دن بان ايدينا لقوتئا‬ ‫دق‬ ‫فيالقوة والتمكين‬ ‫تت‬ ‫لابقدر‬ ‫قال‬ ‫له اللاوس‬ ‫وهذأ في‬ ‫غابة النصرة أ‬ ‫مم وهم‬ ‫‪6‬‬ ‫و كثر م‬ ‫مم ذلك تحت السمع والطاعة لاني صلى اللدعليه وسخلمملتهاهيةمثل ما حمات‬ ‫الأول او كار ذلم ستطم ان يرى غيره قام في نصرته صلى الله عليه وسام‬ ‫وهو ةادرعليها فقاللابن معاذ ماقال واغماقالتعائشة ولكنا<تماء تاج د‬ ‫شدة نصرته في القضيةهم اخ‪.‬ارهابانه صا لان الرجل الصال ابدا يعرف هنه‬ ‫السكون والناموس لكده زال عناذلاك من شدة مانو اللي عليه هن اخية لنبيه‬ ‫صلى الله عليهوسلم انتبى وهو تحمل حسن نننى مافي ظاهر اللفظ مما لا يئى‬ ‫) فقام اراد ‪3‬‬ ‫الحضير قال كذ‬ ‫لعمر الله و اللهانةتائهفانك منافق اد لعن‬ ‫المنافقين ) قال اللأزري ل رد نفاق الكدفر وام اراد ان يظهر الود الاوس ثم‬ ‫ظبر فيهذهالقضية ضدذلك فاشمدحال المنافقين لانحةيقتهاظهار شيء واخفاء‬ ‫مجليةوةةحا‬ ‫غيرهوقال ابانبي ججرة وانغاصدر ذلك منهم لا‬ ‫اللاتي غطتعلى‬ ‫قلوبهم حين “عموا ماقال صلى اللدعليه وسلمفلميةاللك احد منهم الا قام يغ‬ ‫نصرته لان الال اذاورد على القلل ملكة فلايرى غير ما هو أسبيله لها‬ ‫غلبهم حال احةية لم يراعوا الالفاظ فوقم منهم الى‪,.‬اب والتشاجر أغييمهم‬ ‫لغدة انز عاسهم فياانصرة ( يكاز الطيان الاأوس‪:‬و الخررج حتىهموا )زاد في‬ ‫نتكام سعد بن عمادة ‪ 41‬الانفةوننىان كم فياسعد بنمعأذوقدوفم فيبعض‬ ‫الرواباث بان ااسبب الحاملاسعد بن عبادةعلى مقالته هله لابن معاذ ذفني‬ ‫المغازي والتفسيْران يقتتلوا ( ورسولاللهصلىالله عليهطلى المنبر فازل فنفضهم‬ ‫عيادة ماقا تهذهالمقالة الا لانك عهت اله من‬ ‫لاير أي دمم ولا اكتحل شو ماص يج عدي‬ ‫روابة ابن اسه ا‬ ‫الخز رج وني روابة خىبنعنداار من بن ‪-‬اطب عند الطبراني فقال سعد ؛ن‬ ‫عبارو ن اين مءاذوالله ماك نصر ‪ 1‬رسولاللهصبى اللدعلءه وسام و لكا فد انث‬ ‫بيثناضذائن في الجاهلية وان م‪#‬ال لنا منضدور م فقال ابن ماعالذلهاعلم با‬ ‫عن مطل اوستكتدي‬ ‫انر مي‬ ‫ابوايوقدبكييتايلتينوبو ‪ 8‬حتى اظن انالبكاء فالق كبدىقالت تناه «السان‬ ‫عنديوانا ابى زايا تار ‏‪ ١‬من الا نصار فاذ نت لالخلسي ةك معى في انحن‬ ‫كذاك اذ وخل رسول الله صلى الله عليهوسلم خلس ول يلس عندي من بوم‬ ‫‪:‬‬ ‫ىر فى الامكان انييمها كان‬ ‫ف‬ ‫نأو بل‬ ‫ف‬ ‫ور‬ ‫بان‬ ‫ملاسم‬ ‫فل‬ ‫لي ماة ل ‪ 8‬ز وقل م ك ننت‬ ‫شيا لابوحى‬ ‫‪:‬‬ ‫المقغاك شي فال نيفيد ‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫قال بأعائشة لد بلغنى عنك كذاو؟ تزاءنان كدق برئة فسيبرثك اله وان‬ ‫المت بذاب فاستغفر ىالله وتولى اليهفان العمد اذا اع‬ ‫‪,‬ثرذ فاه‬ ‫سول الله صل‬ ‫لان فيذلك تكذ رب النصوص‬ ‫دن‬ ‫وسام فالتوانا جارية حدفة السولا ‪ 1‬رأ كفيرامن ‪ 12‬راننة لعا للولقل عات‬ ‫سن‬ ‫‪1‬غ‬ ‫ما بتحدث بهالاس ووقر في الاسكياة صدقم ‪4‬و لأنقات > م اي‬ ‫اللمعر وجلهذا في برا“‬ ‫قال ابو بكر اأصديق رذن الله عنوهكان بتفق عل‬ ‫مسطح ‏‪ ١‬بن اثاثة درا عونا الليلا» لفق ء|وى مس طح شيء ‪ 1‬ابدا عدماقال اعائشة‬ ‫فانزل اللهر‬ ‫عز ول بولا‪ :‬أئل أولواالفضل منكم واأسعةان نوءنوا لول قوق‬ ‫الى ‪5‬وله والاه غنور ر<يم فقال ابوبكر بلى والله انى لا<ب ان يغفر الله لي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ةع‬ ‫]|‬ ‫‪0‬‬ ‫الله عليه وسلمواعللاء‬ ‫مئزأته‬ ‫‏‪ ٠.‬ام‬ ‫وبعلومه ا مين ‪ -‬واخر ج الطبراني عنناكم ‪ ,‬نعتيبة لقاما ذا‬ ‫به‬ ‫لنأس في‬ ‫امرعائشة ارسلرسول الله صل اللدعليه ‪ 2 8‬عائشة ذقال ‪0‬‬ ‫حاو‬ ‫رأكاللننزل اله عزو جلا نالذئنجاوء ابالافك عصية‪ :‬مكم الابات ذ‪4‬هاانزل‬ ‫بر ‏‪ ١‬اشّْار بعةبار بعةير ‪0‬‬ ‫سف‬ ‫عليه | أس لام رش أهد‬ ‫وفكتاب اباب النقول فياسباب النزل لولال السروطي نذهع‬ ‫‪ 3‬امن فممتلرى إِيها مول ر‬ ‫إسىء حتى بنزلعذري و‬ ‫ا‬ ‫يتحدر متدمثل الجا ن منالعرق في يوم شات ن‪4‬ا سري عن سول الله صل‬ ‫اللموعال يه وسام وه‬ ‫و وضحكتكان اول كاة لكام مم ‪١‬اذقال‏ ؛بأعااثةة ادي |الوهفقد‬ ‫البيضاو يد كد‬ ‫اللاظبار مخصب ارسول ص‬ ‫االدعليةوس لمنى‬ ‫تى انزلعليسه الوحى فاخذه ماكان بأخسذه مرى البرحاه حتى انه‬ ‫أن‬ ‫<عدر‬ ‫‪ .‬بالطاقولدهأ وغائثة رضى الله عمهاب له اللاياث مم هذه المبالغاث وماذلك‬ ‫و ‪ 1‬المستعان على ماتصؤون ثم ‪ 7‬ابثاءإ ‪ 0‬اشي وانا ارجوانببرني الله‬ ‫وكناللهما ظنئت ان يأزل في شأو نحىيب أيتلى ولا نااحقر فينفسى نان‬ ‫النوم روي بإرد تي الله بان واالفمارام مجاسه ولا حرج احد من اهل لبت‬ ‫الت‬ ‫القرا نيةومكذم| كافر باجاع المسهين ‪ :‬انين‬ ‫من أهلبا وموسى عأيه| لس لام من ذول الهو دفيه الححر الذى ذهن بشوبه ومريم‬ ‫الي أبريثة لتصدقونيوالله ‪|٠‬اجدليواكممثلا‏ الا ابا روسفاذ قالفصير جيل‬ ‫‪ 0‬القرا‪ :‬ن فيا عري وأكن كنك ارجوانتي‬ ‫ارك‬ ‫لرس‬ ‫لولهصلى‬ ‫الصواعق‬ ‫للامام‬ ‫و في لفسير‬ ‫برئة واالهبعام اف أبر مهلا تصدقو فيبذلك ولأن اعثرفتآكم بامر وآلي إعلم‬ ‫|‬ ‫ولصر يو الله ماعات‬ ‫علي | الاخير‬ ‫اقااتوص ||‪-‬تي كانت ‪2 1‬‬ ‫(تنبيه ) علممن حدبث الافك هذا ان من أسب عائشة الى ال ناكان كاذرا‬ ‫الله عليوه‬ ‫نم م فجاقال قالتوالله ما!دري مااقول | رسولالله صل االمعله‬ ‫الالزور‬ ‫عن امريفةالنازينب‬ ‫ماعادت‬ ‫مار‬ ‫التفقالت نارسول‬ ‫فعصوبأ لله بالورع * التوى‬ ‫ا ء وقلت لابياب عنيرسول الله دلى الله عليه و سلم قال والله هاادري‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫رشب‬ ‫لت جحش‬ ‫‪ 01‬أحمي ‪ 3‬ى‬ ‫ثاب الله عليه ذاهفغىر سول االللهل صهلىعايه وسملقمااتهق ص دمع حتى مااحس‬ ‫مااقولارسلول لاصاللمعليةو سام فقت لاي اجببي‬ ‫الى مسطح اذي كانيريعليه وكان زعول؟ات صلل الله علننهةونا‬ ‫‪ 0‬أل‬ ‫مب‬ ‫الصحاءة‬ ‫الييان‬ ‫ع‬ ‫اك‬ ‫دمن‬ ‫‪0‬‬ ‫سورهة‬ ‫الذور‬ ‫َ‬ ‫قرا‬ ‫حَى‬ ‫لغ‬ ‫مفاءانزل اللذهيها حمس‬ ‫الخى‪_:.‬اث‬ ‫د‬ ‫الاي‬ ‫مرسل‬ ‫الاسناد‬ ‫فلت هذه هي اكير المرجحات من الكتاب والسنة فى اعظم حادثة‬ ‫فوا شجر بون الصدابة لعمل المقابلة بين الحتهد المصيب والميتهد الخطى» مني‬ ‫رصي اللدءن‪.‬م اجمعين‬ ‫اويل التشاجر الذي حصل الأ وبل القويم ‏‪ ٠‬قال‬ ‫صاحب الجوهرة فيالتوحيد‬ ‫وأول التشاخرالذي ورد * ان خضتفيه واجتنب واء الحسد‬ ‫‪ 5‬نر لين فى الامكان ابدع ‪:‬ها كان‬ ‫فتحد انسيدنا وهولانارسو لالله صلىالله عليه وسلم في المثل الاعلى ‏‪٠‬‬ ‫ورئيس المنافقين عبدالله بنالى ؛نسلول امنهالهالذي ؛ولى كبرالافك فيااثل‬ ‫الاسفل تود السيدة عَانْشةام الو "منين المفزل ف ار اتا الادات وصفوان‬ ‫كومن‬ ‫رديها‬ ‫ببنالمعظل ووال‬ ‫بشام في هذا البلا« المبين من جعل لةرسول!الدصلى‬ ‫الله عليه و اما فيذلك نظرا واحترادا ومشورة فيفراق اهلدصلى الله ءايه‬ ‫وسلم وثم اسامة؛ن زيدوعليين اليطالب «‪ »1‬وبريرة وزواب بنث جحش‬ ‫ورئيسا الانصارالاوس والخزرج واسيد بنالحضير رض عالنلههمجهة المثمرق‬ ‫في المثل الاعلى ‪..‬وتحدالصحابهااذينوقموافىالاناك وثم <سأنبن ش)ثابت ومسطح‬ ‫ابن اثاثةالدر يوحمية بنث ححش وهن معبم قدحدواج يه حدالافك والقزف‬ ‫في ناويل مأ حر بين الصضحابة بالبيان‬ ‫ص‬ ‫اللدعليهوسم‬ ‫الوسائر‬ ‫الصحابةرذ ى‬ ‫اللفعنهم‬ ‫اجمعين‬ ‫لالا ل[‬ ‫‪0‬‬ ‫اليلاء‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫وح قالاجتّادواا‬ ‫نصرة لاحق والصير اميل لقضماء الله وقدره أمالايقذر ها الٍِِ‬ ‫الله ورسولهصل اللهعا‬ ‫‪ 4‬وسأم ومن شاهد هذه الو افعة العظيهسة من الصحابة‬ ‫رصحي‬ ‫قف‬ ‫الله عم‬ ‫م‬ ‫زهم انلها‬ ‫احكام اللهفي التدق‬ ‫‪ 1‬دابهفيالءعرص‬ ‫‏|‪١‬أسانفي‬ ‫زوحده اوأبنتهاوفر ‪' 4‬وصاحيه بأزمهااءف‬ ‫عليهيه وسآمواني بكرا صديق‬ ‫ببأغه من ‪:‬ام‬ ‫(ناايها‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫امنوا‬ ‫مى برسو ل الادصل الله‬ ‫رذي الأهعنه من«التفيك ‪0‬‬ ‫ان‬ ‫حأ‪0‬‬ ‫م‬ ‫فأسق‬ ‫ا‬ ‫حدى‬ ‫| ذاحصل‬ ‫ملوأ‬ ‫في كلاءر‬ ‫أن [صيءوا‬ ‫‪5‬‬ ‫يجهالة نتتصبحوا‬ ‫على ما فعلتمنادمين‪ ) :‬فتامل اذقد معى الله الهام فاسة) ‪.‬‬ ‫فلم يدرها اللهئءالىشرا‬ ‫هر خي رمو ‪ 0‬باعلامةوم تصدرم‪:‬ه تعالى عنامي‬ ‫وكل ابتلاهاللهفي الدنيا وتابوا الى الل تويةنصو أوعفاءنهم ورضي الله عنهم‬ ‫وعبثوابا‬ ‫ورضواعنه جهة المغرب في اأثل الاعلى‪٠‬‏ وباقيالصحابةر في الله عنهمالذين‬ ‫بين ال‬ ‫صحابةرضى الله عنم اجمعين وفي عندالله عظم فأنة ف احاذ الذاس‬ ‫زمواال‪+‬يادة في الوسطفي المثل !الاعلى ‪ .‬وهذه الفتنة من عمد الله ببنا بي بر‬ ‫سلول ااي كاد ثالدماءتمر ق سمممهابينالص<ابةر ذي بللهحعنهم‬ ‫ضر ةلط طق صلى‬ ‫ااا‬ ‫من جراءاجتهادهم وقياءمهم فى نصرتهصلن! إإهعليهوسام واحقاقا‬ ‫لاوقل فويهلا ان نزل صلى اللدعليه وسلمءن انبر و خةض‪,‬م حتى سك دوا قدا سمت‬ ‫نالله تعالى بألايات بسورة النور في القرا المزيز وبالوحي المذزل عليه‬ ‫كم سام و الحديث الصحيعم وقد ‪ 3‬أها! الله‬ ‫اك‬ ‫اؤعازت‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫‪35‬‬ ‫‪8‬‬ ‫البيدة عائشة وصفوان بن المعطل ووالديهارخى الله عنهم وبعلم!ا رسول الله‬ ‫‏«‪»١‬‬ ‫الذي‬ ‫والنساء سواه‬ ‫به صل‬ ‫وسل‬ ‫نكأ ر في اأسالة‬ ‫مثير لانه ابن عمه وشان عليه من الهلاك‬ ‫الله عأيه وسام‬ ‫الجارية‬ ‫تصدفك‬ ‫فقال‬ ‫موءونأ‬ ‫‪0‬‬ ‫ال صل‬ ‫طٍِ زوحه‬ ‫«*» ‪0‬‬ ‫بالعيةين ل‬ ‫ف‬ ‫الاو‬ ‫‪1 2‬‬ ‫أ‬ ‫سوال‬ ‫ذلك‬ ‫غيرة‬ ‫بدلاتك‬ ‫منه‬ ‫حةقوق‬ ‫عليه‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وراى اليلاء الممبن محدق‬ ‫عليه‬ ‫تعالى‬ ‫الله م بض بق اللدعا ‪ +‬لك‬ ‫وكات‬ ‫يرل‬ ‫وله‬ ‫صل‬ ‫وك قنين رعى ابروع‪2‬ا ‪٠‬مانالنظر‏ بالعمئين ‪1‬ك ون ‪ 1‬راي‬ ‫يله عليه وسام‬ ‫بر براه اطاريه‬ ‫فأدس‪ :‬من‬ ‫ف م‬ ‫ل‬ ‫بأدة‬ ‫وامننلك ل‬ ‫أنية‬ ‫بقوله‬ ‫الله ءا مه وسام‬ ‫الام‬ ‫ولذلاك‬ ‫ايله ‪62‬‬ ‫الاسلي الشرف الرفيع ءانلاذى * حتى يراق علحى|وانبه الدم‬ ‫و ممدج‬ ‫رم شرع |‬ ‫ةل ‪ +‬م بالغة ىار أث ‪٠‬وي؟‪.‬‏ناعتبارهذه الوافمة اصل‬ ‫دم نلعرض‬ ‫يو‬ ‫الصدبقة أبئة الصديق حرمة ةرسول الله صل الله‬ ‫عليهوسس|لم ‏‪٠‬ول‬ ‫وفتشت وعءيداتا لمر اءن ‪ /‬تحد أغاظمافيافك السدة عائغة‬ ‫رةىاللاءم‪.‬ا وحين‬ ‫ئذ ئ شحر بين الصحابة بان الخلانة في عبد امير المومنين‬ ‫معان بن غفانواستشباد‬ ‫ه رذ اىلله عنه وفيعبد امي رالمومتين على و ‪00‬‬ ‫ركى الله عنه ُالحسين ‏‪١‬اخ ودين‬ ‫رذ ى اللاعنه عم ‪8‬‬ ‫اللدين ا‬ ‫واستشيادورح ضى الله عندلابساوي ماقانته الس‪.‬دة عَانْشة ام المومئين وصغول‬ ‫ابانلممطل ووالديها و‪..‬يدناوهولانا ر‬ ‫سو [اللدضلى االوعاءهوس امه ن حهةو من‬ ‫اخرىبالنسبة ا‬ ‫لاثم العظيالذىاكت‪.‬بهبعض الصحابةفانه تففيسيرالبيضاوي‬ ‫ل‬ ‫من ثلاثة انام تق الافك بالسنتممو التحدثبهمنغيرتحقق واستصغارم‬ ‫إذلك و‬ ‫هو عندالله عظيم “ومع ذلك كله فقد عنا معنم ورض ي الأهعنهمو رضوا‬ ‫عنه لانم قدحروا ‪ ,‬أبعلاثم الله‬ ‫في الدأا وثابوا الى للهواخاصواديتهم للدولان‬ ‫الذي‬ ‫نولى كبرهفبدا بدواشاعهوهو رئيس المنافقين عبد الله بنابي قد لمنةالله‬ ‫ؤ‬ ‫ل‬ ‫‪ 1 101‬اللإمكان ابدع ما كان‬ ‫فى كاد اا كر ين ااصدابة بالأن‪:‬‬ ‫وعذبه فى الدتيايحد الافكوسيعذبه في الاخرة بالنار خالدا فيها ابدا بالدرك‬ ‫رسو الله صلىاللوعليه وسلم الى دارالبقاءوانقطاع الوحيوامسكءنالصعابة‬ ‫انان‬ ‫اتو | واجتشي الخوض فيااتشاجر الذى حصل واوله انذخضت ؛يه‬ ‫من الصحابة ‪0‬‬ ‫وقايل‬ ‫كالا كسير اعني ب‪ 4‬أ‪ ,‬ن الوردياومم المكة كالحكي اع‪:‬ا‬ ‫مأموائما اغنى هذين كات ‪:‬ا ‪ -‬مشاهير الاسلاموقد نفك ها حسوثار‬ ‫ريلك برايف اريم ابن الوردي ووحدت بان شى”* هنا‬ ‫إدون نيت لك هاثين ااثمر تين ذال تال اسو'تالطكة دنيشاء‬ ‫|تأريخ ابن خ‬ ‫‪1‬‬ ‫رعو ات لد‬ ‫ل مونل عر قال نه علانيتك‬ ‫وكن الشاكر ين)فيكون اخذك منه| كا ماسملاطعام على ان “مد ثتافلي مهثذا المقام‬ ‫«أوردفي كتساهل!ا اسنةواماعة ككيدانى الصواعق الحرقةوأطبر‬ ‫اد‬ ‫للامام الحدث ابن ححر خصو فا فها شحر بانلصحابة بعد وفاته صلى الله‬ ‫عليه وسلم فانه لابعر ف حقيقة وقالمم الاهن عاصرثم من الثقاة لانقطاع‬ ‫الوجى وبذلك يتيسسر لاكلتأويل القوم في هذا التشاجرما سأرى ان شا الله‬ ‫‏‪ ١‬وهذه المقالة يظير ما له من الحكة البالئة في الاخلالفالصمرضيى باينبة‬ ‫ارخلىلاعنهم في حياثهصلى اللدعليه و شلم وينجلٍ مفعول الاسم اأبديع ون الامعإن‬ ‫الحادي والمضل ومتعوله بين الامعمين المنعم و متم وهام جرافي ءام الاك وفي‬ ‫عام الاخرة فيالجنة والنار‪ .‬وقد أنحار”جاب ارماك‬ ‫حدة باذن الله قال تعالى (وما ارسائامن‬ ‫الله دن‬ ‫نشاء‬ ‫ومدى‬ ‫نْبونشنا» وه وااز‬ ‫ايد جل واقوى‬ ‫رمو لالاباسانقومه بين لهمفيفل‬ ‫بزالحكيم أوة ال تعالىواار اسخوربف‬ ‫لليوو ملار؛ سفيه' نَ‬ ‫اللدلا اه الميعاد عداو قال حل ذكر ‪2.‬‬ ‫‏‪ ١‬أوء منين‬ ‫وأبحة وآلاه خبير وأ تعيلون» وقالصا‬ ‫‪4‬ور خين‬ ‫الامن رحمهاالهوهداه ثم ر من غندهفظابققو لوكت السنة صدقاهم الاختصار‬ ‫رنشاانك حأه‬ ‫أم سم‬ ‫أن لوكو ولاه لما للها لذينن<اهدوا ‪2‬‬ ‫وشمخذوا من دوق اللهولارسولهولا‬ ‫فاحذر كتب التاريخواباكانبوقعك الكذبفي هاوية الغرض وااتحيز أفريق‬ ‫فريق اخر هنهم رضي الله عنم‬ ‫اأعتقصوه‬ ‫فيالء| مبقولون اهنا بهكلهن عند ربا‬ ‫ومايذ كنلاالا'ولوا الاليان زبنا لل تازخغ‬ ‫ولو ن‬ ‫ا عداذهدة نأ وهس انأ من إداكرحة‬ ‫كانت الوما! ين “‬ ‫فمونعايك أاخي مأشحر بين | أصحابة ‪ 0‬ضي اللهدعنهم عد انتقال‬ ‫‪00‬‬ ‫مام حصل‬ ‫‪.‬اب‬ ‫كم‬ ‫وع ‪0‬‬ ‫روسك‬ ‫واعاديم بواطن النء‬ ‫والاحرة‬ ‫‪3‬‬ ‫يه‬ ‫عم‬ ‫عله‬ ‫و عقلا ‪3‬‬ ‫و‪ 6‬رفبمدقاء ف‬ ‫أ م ‪ 3‬دبروا الملك ف‬ ‫ع‬ ‫ون‬ ‫بحر الله‬ ‫لل‬ ‫والمكاشغاث‬ ‫ا‬ ‫»>‬ ‫من‬ ‫لخر‬ ‫لو زاد كل وا<دل‬ ‫م العوا سر‬ ‫‪ 2‬ااا‬ ‫اطلعوم‬ ‫الع‬ ‫فو بأرغا وأوقفهم على حهايا‬ ‫اعطريكم م ن‬ ‫عوا و[ الاهمور ‪ 1‬عانم عل داك و‪5 5‬‬ ‫واأششر‬ ‫القلوب‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و النفم‬ ‫العلوم‬ ‫والعقول‬ ‫على‬ ‫أأسير ا ‪7‬‬ ‫اللطففى الدام |‬ ‫‪2‬ن‬ ‫مشاهدتكم‬ ‫‪ 2‬زاد ديرم على همأثر آم‬ ‫والضر جنا‬ ‫بعوضةو‬ ‫للا‬ ‫أو<ٍ‪٠١‬ب‏‪0‬‬ ‫ولا العلوم والمش‬ ‫اهداتغير هذا التدير ولاقضت بغيرهذا اللقدير‬ ‫ا‬ ‫لذيتماله وتان فيه ولم‪ .‬نلايتصروث ولا يعقابا الاالعالونس قال الشخ‬ ‫الامير فاجلة ا‬ ‫لغزالي في قوله باحياء العلوم ( ليس في الامكان ابدع ممأكان‪9‬‬ ‫اخالة اأغالئة ‪ 0‬المقابلة‬ ‫‪ 1‬في بدأن مالله من الحكمة البالفة في الخلاف العرضىبين الصحابة بعد »‬ ‫[‬ ‫( وفاته صل الله عايه و تلم وخبا باحك )‬ ‫الممحث الاول‬ ‫في وفاته صلى ‏‪ ١‬لله عأءة وسلملم وخلافة الى بكر الصديق واللقابلة بين المو ب‬ ‫المصيب والو جر المخطى؛ ‏‪ ٠‬الصحابة في عبده رضي الله ‪680 0‬ظ‬ ‫قال ابننالوردي في ناربخه ‪ -‬وفي مدة عرضه صل الله عاسم فتل‬ ‫| الالو د العنسي ) عبهلة ‪ ,‬كن‬ ‫نا‬ ‫من اهل | سدءو|أ ت والارضين على عام |اعلهيم‬ ‫احكبم‬ ‫تبون ” اضه اؤدعه) أو ‪1‬‬ ‫حمسثو ات‬ ‫وبال له ذوا امار لانه كان ‪,‬يقول ‪5 1‬‬ ‫‪01‬‬ ‫م‬ ‫دواخمار فيد‬ ‫ذ‬ ‫لبس فى الامكان ابدع‪ ,‬مما كان ظ‬ ‫ئ‬ ‫في لأويل ماشجر بين الصحابة بألبيان‬ ‫‪0‬‬ ‫ومسي منطق حلقهه وثنوتمناا ككبذبااو وكاتيكاتهمةها اهل‬ ‫واريالخهال الاعاج‪.‬ب‬ ‫قال تمر‬ ‫من قال أن رسول الله ص‬ ‫بال‬ ‫الله عليه وسلر م تعلوت سا‬ ‫اقراة واخر حوا عمرو بن حزم وخالد بن سعيدين العاص وسلهوهاالى الاسود‬ ‫هذا وات ارتفم الى السماء فقرا ابو بكر وما رسب الا ر مول قو رشلك| مرخ‬ ‫بن معدي كرب فا بلغ الذي صلى لله عليه وسام ذلك بعث رسولا الى‬ ‫عمرو‬ ‫لز‬ ‫فأن‬ ‫» وصفاله ملك البمن واستفحل امره وكان خليف‪:‬هفي مذحج‬ ‫ع ملك صنما‬ ‫وا الاسود اماغيلة واهااتعيادمة وان ندتععدواار ‪3‬‬ ‫الانبار وامرثمان بخاذل‬ ‫و دقدتغير على قيس عمد بغو ثُْْ فاحتمع ‪1 4‬‬ ‫‪ :‬من جير وهمدات وكاثالاس‬ ‫طق اللدعليهوسام وتحدثوفيةتلالامودفوافةهم واجتمعوا باءرا ‪:‬‬ ‫م كنبو مالني‬ ‫قد فئل اباها فقالت والله انه ابفض الناس الي ولكن‬ ‫الاسود و كان الاسود‬ ‫س حيطون بقصره فانقيوا عليه اأجيت فواعدوها على ذلاك وثقبوا البيت‬ ‫الحر‬ ‫ديلي فقتل الاسود واحازر اسه فخار ‪ 2‬ار‬ ‫ودخلعليه شخص انعةفير وز ال‬ ‫ر س افقاات زوحئه هذا الني يوحيى اليه فأ طلم الجر‬ ‫الثور فاشدر الح‬ ‫مدا رسول اللهوان عجهلة كذابو حر اسحات‬ ‫اعروا اأوأاذن فقال اشبد ان مح‬ ‫اللدعليه وسلماليه بذلاكفورد الخبر من اأسماء الي اأنجي صلى الله عليه‬ ‫اأذى صلى‬ ‫ووصل الكعاب بتمل الاسود في خلافة اني‬ ‫ول واعلم اصحابه بقتل الاسود‬ ‫لله ال سل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن بنقاب على عقبيه‬ ‫اه‬ ‫صر‬ ‫ِ ‪2 53‬‬ ‫ألله‬ ‫در‬ ‫وب‪.‬عدر‬ ‫ىي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ٍ‬ ‫ألله النيا ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ,‬روآه‬ ‫اد‬ ‫رى‬ ‫وغاره‬ ‫ً‬ ‫فر جم‬ ‫القوم الى قوله وبادر وا( سقيفة بنى ساعدة ) فبايم تمر ابا بكر وانغال الناس‬ ‫ما‬ ‫عو نه في اأعثر الاوسدط من رامع الاول متنة أحدى عششرة خلا جماعة هن‬ ‫‪2‬‬ ‫هاشم وااأزجر وعتمة بن ابي مب‬ ‫وا<الد ابن معيد بن‬ ‫اأعأدىوالمقداد أن‬ ‫“مرو وسلان الفارسي وى بذر بار بن دامر والبرا “ بن ب‬ ‫‏‪ 8‬ب‬ ‫‪0‬‬ ‫وأ ‪١‬و‬ ‫سؤم‬ ‫اأن‬ ‫هن‪' 0‬ي‬ ‫أمية‪4‬‬ ‫وما ألوا‬ ‫م‬ ‫ئّ ‪0‬ردى‬ ‫ال‪:‬له عم‬ ‫واب بن‬ ‫‪1‬ه‬ ‫وروى‬ ‫إعد ان نخلف الانصار في السقيفة ولق بهم ابو بكر وعمر وعد كلام‬ ‫دنهم خطب ابو بكر بالسقيفة فلم يتك ثيب انزل فى الاندار‪.‬ولا ذكره رسول الله صل‬ ‫نه عليه وسلم في شانهم الادم هوقال لقد عاتم ان رسول الله صل الله عليه‬ ‫وسلم‬ ‫فال لو سالك اداس وادياز سلكت الافصار واديا لسلكت وادئ الانص_ ار وليذ ملدت‬ ‫بأمعد * هواين عيادة‬ ‫ولاو ‪1‬‬ ‫ان وهو ل الله صلى الله عليه وسلم قال وانت‬ ‫“قاعد وريس‬ ‫الاهر فيز الناس قبع لبرهم وفاحرهم بع لفاحرهم ‪ +‬خقالى له سهد صدقية‬ ‫‪0‬‬ ‫دعليهوسلم وروي عبد الأه بن اي بكر ان اائنيصلى الله عليه‬ ‫بكرم قال صلي الل‬ ‫الذر ]ء وانتم الامراء م اخذ بيد اببي ا‬ ‫و بحر المنبر ونظر في وحوه القوم فلم يرالزبير فدعا به فحاء فال قلت ابنعمة رسول‬ ‫فاواتي) هذين الكذابين صاحب اأجامة‬ ‫من ذهب فكرهته) فتفختم] نطارا‬ ‫زسول الله فقام فبابعه ثمنظر فى وجوه القوم فلم ير علي فدعا ‪ .‬به فجاء |فقال قلت ابن‬ ‫وسلم قال افي قد رايت آملة القدر ثم اننزعت ص‬ ‫وراأث ف يديد وارين‬ ‫وصاحب صنعاء وان ثقوم ااساعة حتى بخرج ثلاثون دجالا كبم يزعم انه‬ ‫* وقثل الاسود قوبلفائه صلى العلهليه وسلم بيوم وأبلة واول خرو‬ ‫نى‬ ‫بكر‬ ‫اشبر وسيأقي ذكر مسيهة صاحب الجامة ( أخار الي‬ ‫الى انقتل اربعة‬ ‫) رذخي الله عنه ‏(‪ )١‬ولا قيض الله نبيه صلى الله عايه وسلم‬ ‫الصديق ‪.‬وخلافته‬ ‫ن ابي قحافة بنع أمر بن عمرو بن كع ب إبن ضعدبن ثم بن *رة القرثي‬ ‫«‪»١‬وهو‏ ابيوكرب‬ ‫عري احداد رسول الله صلى الله عليه وسام‬ ‫فألعه ع‬ ‫الله ص‬ ‫بأبعه الماحرون‬ ‫والانصار وصعد‬ ‫ا‬ ‫لله عليه وسلم وحواونه اردت ان نشق عضا المسلمين فقال لانثريس ياخليفة‬ ‫عوضول الله‪.‬وختته عل بثته اردث ان‪-‬نّق 'غضا اللمين نقال لاتثريك باخليقة رشول‬ ‫الله فبايعه فبايع 'الناسابا بكر ببعة العامة بعد بيعة الدقيفة غتكلم ابو بكر فحمد الله‬ ‫واتنىعليه ثم قال اما بعد يها الناس فافى قد وليت علءكم واسث بخيركم*‪ .‬تواضعا منه *‬ ‫فاناحسنت فاعينوني وان اسات فقوموني الصدق امانه والكذب <يانه والضعيف‬ ‫حك‬ ‫فو ى عندي حنى ار بي عليه حقه ان شاء لله والقوى فيحكم‬ ‫اطق منه اك شاه ان لايدع قوم‬ ‫الخراد قُِ‬ ‫ييل‬ ‫ضع‪.‬اف حتى اخد‬ ‫ابله إلا ضر بم الله بالذل‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ليع‬ ‫الفاحشة في قوم قط الا عمهم بالبلاء اطيعوني مااطعت الله ورسوله فاذا عصيتث الله‬ ‫ورسوله ذلا طاعة لي عالبكم قوموا الي ‪ .‬صلانحكم‪ ,‬ير<‪+‬حكم الله بعد ان اعنذر عن‬ ‫ ‪1‬‬‫عن ءعاكغة‬ ‫لعن في ‪-‬‬ ‫‪.1‬ام‬ ‫‪ 59‬م‬ ‫أت‬ ‫يعايم ا‬ ‫ابدع ما كان‬ ‫الخاقاطية‬ ‫كينا‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫مأساقه ألله الك‬ ‫‪ 53‬حير‬ ‫فضل‬ ‫هذا الامر شنا فاسئ لذت نه دوففتا'وما ‪0‬‬ ‫كان أسامة‬ ‫| ‪2‬‬ ‫رسول الله صلى‬ ‫بن زيند ميرز اوكان‬ ‫ثم خرج‬ ‫الله عليه وسلم‬ ‫وشيعهم وهواه اشوا شأمة راك‬ ‫أو لا نازا ن‬ ‫ابو بكر‬ ‫فقال‬ ‫بعل سته أشور‬ ‫واف‬ ‫وفى ابامه نظا‬ ‫ف‪2‬مىأزله فما أبعه وقال‬ ‫الانصار « قلت» لا عز ي رلسوالله ‪2‬‬ ‫تسر‬ ‫بأخارفة رسؤالانن‬ ‫رااقنت‬ ‫وهلا علي‬ ‫ان‬ ‫واستحضهم‬ ‫وألله ار‬ ‫كيل‬ ‫اغير‬ ‫دمي‬ ‫عور فافعل فاذن‬ ‫سجاح‬ ‫ا‬ ‫هت‬ ‫اي‬ ‫الحلاية‬ ‫وغيرثم هن‬ ‫‪.‬‬ ‫مور‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ ي القام ‏‪ ٠‬وى‬ ‫دل‬ ‫التهيم‪.‬ة‬ ‫ببىوريعة وفصدت‬ ‫ه‬ ‫بيي ‏‪“١‬در رضي‬ ‫أبام اال‬ ‫اأعدوة‬ ‫م(‬ ‫والينا‬ ‫ّ‬ ‫ّم‬ ‫ير‬ ‫مسأهة ||الكذاب وا وصكت‬ ‫قتاله‬ ‫جماعة منالترا ‏‪ ٠‬من البأجرين والانصار فلذلك امر ابو ببكرالفاق‬ ‫‪6‬‬ ‫مهن علي' بن ألي طالب وسائر الصحابة رخى الله عنهم‬ ‫دن‬ ‫واحد وترك عند حخصة زوج النبي دل ‪1‬‬ ‫اليه قصدت‬ ‫“عدأ بأر دا واتشرها شعر إ«قاإت © حرت‬ ‫اله يزكان هو”لفا‬ ‫قبو له البيعة خشية فثئة ييجكون بعددأ رده لعلل راك عأ كت‬ ‫ولا لدأة‬ ‫البدية‬ ‫ولا قد‬ ‫ومالي ف‬ ‫راغا‬ ‫فبباولا سالتها الله في مر ولا علانية‬ ‫الامارة دن راحة‬ ‫أقد‬ ‫فقلدتث‬ ‫‪ "1‬راعظما‬ ‫ولحكانى‬ ‫مالي ‪ 4‬هن طاقة‬ ‫منه ذا كان زمن ا‬ ‫عنه ور أى اعلاف الناس فى القرا ات‬ ‫ولا الله الا‬ ‫بتقويه ‪ 3‬الله فقال على والزبير م غضمناالا لانا اخرحنا م و المشورة وان أوكم] إبا رجه راحق‬ ‫بالصلاة بسن النأس وهو‬ ‫[ ‪1 5‬د‬ ‫ولما توفت‬ ‫أبنحجر‬ ‫حسى[ى‬ ‫ه قاتت »وهذاكاه‬ ‫دعا‬ ‫ابا بكر‬ ‫وحدٍد‬ ‫له النبعة‬ ‫طلينا‬ ‫)‪ 2‬رادع‬ ‫سواها‬ ‫صحيحة وموصوؤلة«دواعق»‬ ‫الصواءق‬ ‫علي اهل البدع للامام‪,‬‬ ‫ان م وأ كان زمن عءمان‬ ‫م‬ ‫ركي الله‬ ‫ةا من ذلك ‪ 00‬و‬ ‫الذي د‬ ‫حفصة الزي اجمءت الصحابة عايه مصاحف وارسلما الى الامصار وابطل ما‬ ‫بها انه لصاحب‪ .‬الغار وانا لنعرى شفرهوخيره وأقداءره رسول الله صبلى‪ .‬لله عليه وسلم‬ ‫« ن احاديث‬ ‫رالصديق وقتل ؟ تثير محنملة القرآن ‪+‬‬ ‫مصحف وجءله في تيا قورة و‬ ‫“يبن‬ ‫نينا ليخياىلاول الثابتك واءماكان على اعتزل الهابري ىم مرض فاطمه‬ ‫في ز من الذي صلى الله عليه وسلمعلى ماهو ءايه سق‬ ‫صدووالر جال ذكانطو انفمن الصحابه يحفظونهكله وطوائف ‪#‬فظون أنعاض)‬ ‫الأخارة يوم‬ ‫اشنيت‬ ‫وى م‪0 1‬‬ ‫الثليخ‬ ‫قاطت الم م ذلكن لم يكن ‪٠‬جموءا‏ في مضحف واحد‪ .‬ب لكان ذو ضاق‬ ‫الشعر أقب‪4 -‬ه‬ ‫حر يصاعل‬ ‫مم القر ا ذفى ‪#‬صعحف‬ ‫حي الدين التؤويا قا كناك التزباك فى دان خا الأركنة ان الخ د‬ ‫عأذا أوحي اليك وقال لما ‪.‬ماذااوح اليك فكل منها ابدى منطةا ركيكا‬ ‫مأقالاه وحدذفت‬ ‫‏‪ ٠‬كانمقام مسياهة‬ ‫بالمامة وقدم على البي صلى الله عليه وسام في وفد بنى حنيفة فأسلم ثم ارئد‬ ‫ؤالانا الوه انتقلالا ثم مشاركة مم الني صلى الله ‪0‬‬ ‫لني‬ ‫رهضت‬ ‫واخواها‬ ‫حين ‪:‬له وحشى باحد قال بعضهم‬ ‫هو بقتل مسي‪4‬ة الكذاب فكان مقال صل الل عليه وسلم‬ ‫ساعة في سبيل الله وما اراد الرجوع قال ابو بكر لاسآءةان را بت ان لعينني‬ ‫اللدءنه (‬ ‫جه‬ ‫رك رو‬ ‫وبل لو حشى من الثار فقال صلى الله عليه وسلم اما حمزة ذاجله قد القضى‬ ‫واماوحشى فسوف بدرك الششرف من بعده فقلوا كيف يادسول امال‬ ‫| سأمة على ماعيئه‬ ‫سامة‬ ‫جاح ومات بالبصرة‬ ‫مم‪ 4‬الكذان » ارسل ابو بكر <‪_+‬الدا م ش فقائل‬ ‫مس هة وه ن ممه وقدله وحشى بالحرية القلح‬ ‫لها‬ ‫أن ا‬ ‫و لكنا ر ى‬ ‫هزه حش‬ ‫كنال‬ ‫فدقال ‏‪ ١‬عله‬ ‫والله لا ننزلن‏‪ ٠‬ولا‬ ‫يش‬ ‫في اخواذا منتعاس حجتى نفام معاوبة عامع بوابع قات‬ ‫نولك ‪:9+6:‬مت ولا انتخاف‬ ‫حم راهن‬ ‫ابو‬ ‫‪0‬‬ ‫ألله ‪0‬‬ ‫الى الي ‪ ,‬راف ‪10‬‬ ‫اننا صل الله ءا يه وسلم ارتل ‪.‬‬ ‫عايك‬ ‫حِستشَعَضَ‬ ‫‪0‬‬ ‫ردحى‬ ‫حاعفن‪:‬‬ ‫اشاتان‬ ‫سب‬ ‫!‬ ‫عنم‬ ‫وذإاك ع‬ ‫وق ايام ا‬ ‫مويك وهدن ‪ 0‬بن ابي طالن‬ ‫“ار معت‬ ‫حو‬ ‫‪0‬‬ ‫وسا' ‪0‬‬ ‫م‬ ‫ال كاة وكبيرثم‬ ‫فارس‬ ‫شاعر قدم على اأنبىي بلي الله عليه وسلم واسسلم فولاه‬ ‫أ‬ ‫مالك‬ ‫ركى‬ ‫آل‬ ‫صيذقَة قو مه‬ ‫الله‬ ‫'ويرة‬ ‫فها‬ ‫اللامكان أبدع‬ ‫اسراف‬ ‫اه‬ ‫ف يثنا ‪0‬‬ ‫كان‬ ‫بالخلاقة الى عمر ثم توفي مساء ايلة الثلانك بين المغرب والمشاء لمان بقين من‬ ‫زوق اأق كاذ فقال خالد اما عاهت ان الصلاة واازكاة مهالاتقبل واحدة دون‬ ‫للخل جح هر يمالك نهد كردق ينحبايكم ‪,‬وان ذلك إل اخالد‬ ‫الى نياا ولقد ليت‬ ‫ومأ تراه‬ ‫جادى الاخرذسنة ؟‪١٠‬أخلافته‏ سنتان وثلاثة اشير وعشيرليال وعمره ثلاث‬ ‫وستون وغسلعهة‪:‬زؤ هه اتجاء ما مين وحمل ‪ 0‬سيسق الذي جل عايه‬ ‫النني صلى الله عليه وام وصل عليه عمر في مسحد رسول الله بين القهر‬ ‫الكلام فقل‬ ‫عنقك ‪ 4‬ماو لا فُْ‬ ‫خاقلداافتىلك قال او بذلك امرك صاحءك قال وهذه بعد لك وكان عبد‬ ‫والنير واو صرب انيددة الى جناب رسول‬ ‫المارضين ‪.‬معروق الوجه غائر العينين ؛الىء الجبهة اجنى عاري‬ ‫كم فينا فقل خالد لا‬ ‫فقال مالك «اخالد ابعثنا الى الي بكر فيكون هو الذي‬ ‫أقالتى الله ان اقلتك ونقده الى ضيران بن الاازوة شرب عبقه‬ ‫يفت مالك‬ ‫الله قتلك بر جوعك عنالاسلامفقال‬ ‫مالاكاانالاعلسىلامفقال خالد ياضرار‬ ‫انفمة لقدر‬ ‫من‬ ‫أضوويت‬ ‫عنقه وحعل ‪ 3‬اسه‬ ‫وقيلاعتدث‬ ‫‪3‬ي*‬ ‫ف‬ ‫ثلاث‬ ‫رجي ار فول ادرف ةك 'بعه؛‬ ‫التكام فابيا ‏‪ ٠‬وقبح‬ ‫الما بلة‬ ‫الصديق‬ ‫فتحت‬ ‫وقء‬ ‫وكان‬ ‫الخيرة‬ ‫َ‬ ‫‪4‬ه‬ ‫باللاما‪. ,‬‬ ‫اليرهدوك (‬ ‫يحض‬ ‫هزيومة‬ ‫فرع غالاددواو‬ ‫وا‬ ‫الجموع ثم‬ ‫مله‬ ‫“م‪4‬‬ ‫انا‬ ‫على الوز ب‬ ‫ا‬ ‫التي كانت سدءعتب‬ ‫ازروم‬ ‫‪1‬‬ ‫الشام وبكائرق مننة"‬ ‫‪2‬‬ ‫قصدوا‬ ‫ع مك ‪ 4 5‬ن اليرموك‬ ‫إن ‏‪ ١‬روم طليوا الصاح فصو‬ ‫‪5‬‬ ‫(دمرى‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫مدي‬ ‫وقيل‬ ‫*ا ‪6‬‬ ‫في‬ ‫‪0‬‬ ‫قا‬ ‫بعد‬ ‫ع‬ ‫واشاريث‬ ‫وكن‬ ‫عائشة‬ ‫صاحب‬ ‫وان‬ ‫‪41‬‬ ‫بديئار‬ ‫فقيل‬ ‫كلد‬ ‫ن]‬ ‫ف قأل‬ ‫ثلا اغتجتل‬ ‫أن‬ ‫ترجعر لب‬ ‫د‬ ‫الحارث‬ ‫وكان‬ ‫بومأ‬ ‫بين ااصحاءة فضلاءن أنه عكرانه‬ ‫‏‪ ١‬كأ‬ ‫باردأ‬ ‫صلاة‪ ,‬وامر كمر ان إصلىي بالثاس وعبسد‬ ‫خم خبسة ‪.‬عشر يوم لامج الى‬ ‫< ‪ 0‬ذه مو لانا أنو حٍ‬ ‫ال‬ ‫جا ىٍِ ٍْ ‪ 7‬هاده ‪2‬‬ ‫‏‪ ١‬وبلغ هرقل‬ ‫وجعءعل مص‬ ‫دمشق‬ ‫فل‬ ‫‪2‬‬ ‫ممه ودين|أس هين‬ ‫واختلف فى ( وفأة الي ‪ 5‬ر)رذى الله ع‪4‬‬ ‫وشو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالبرمنوك ذر<ل‬ ‫لفاكل هو‬ ‫‏‪١١‬و (‪ 2‬وفيما‬ ‫م‬ ‫وويل اطلاىف‪.‬‬ ‫الزي حصل ف استخلاف مولانا ابي ب‬ ‫كاد لايك ‪ 7‬واتبن ف‬ ‫الال‬ ‫اما لاف الذج من لش بولا تاعهو ابن معان وسيدزاس لين ‪,‬لولف ‪.‬‬ ‫فاخطاء فةأ لعزله قال ما اكيت امنا ممه تنا يام الل ءعيبم ‪ -‬وفيابأبام الى كر‬ ‫ثم دخات يتنه ؟ ‏‪١٠‬‬ ‫‪,‬اله‪: :‬ا والكتم انتهىقول ابنالوردى (واحبا‬ ‫الصديق‬ ‫رذى الله عنه هن‪ 3‬تاب واأسنة بالحالةالاولى منالقابلة )‬ ‫دابا وأ‬ ‫اند‬ ‫الاشاجع‬ ‫بسلام‪ :‬ويهدى ونور من الله ( يهدي الله اخوره هن يشاء )فالكل فيالمثل الاعل‬ ‫مر وايتادة ‪,‬‬ ‫وثزوحو ا‬ ‫حيض‬ ‫ييل اشتر اها‬ ‫> ذأار أهر ااننهه‬ ‫وقدض‬ ‫خضب‬ ‫االفقال <الد بل‬ ‫واه‬ ‫الله كر له وجعلر أن عنن اكتل‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رخى الله عنه جسن القامة خفيف‬ ‫الله بن عمر وابو قددااادلةانصاري حاضر ين فككاالدا فايمره فكره كلامى|‬ ‫الوزوحته وقال لالد هذه التي‬ ‫بالبيان‬ ‫سممسيهويمر‬ ‫الز كاة ارسل ابو يكراليه خالدا في معنى اأزكاه فةبللمالك'ن في بالصلاة‬ ‫مم‬ ‫أ اضرب‬ ‫‪7‬‬ ‫تر بون الصحابة‬ ‫هت‬ ‫ةم ‪8‬‬ ‫الصديق‬ ‫رضئ‬ ‫اا‬ ‫لفل الاعلى وجعل‬ ‫‪"1‬‬ ‫|‬ ‫ءالذا‬ ‫ع‪4‬‬ ‫فحعل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المغرب‬ ‫ى‬ ‫مر حهة‬ ‫ا‬ ‫معطا‬ ‫للشوفب‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ن ولله‬ ‫فيالثل الاعلىايضا‬ ‫واحتاده‬ ‫و أكدلا‬ ‫الله عنبها قرو‬ ‫الخلاف الذي‬ ‫حصل‬ ‫عر كى ليشا‬ ‫ذلك‬ ‫بون‬ ‫مولانا‬ ‫في ‪41‬‬ ‫أن افده اماه‬ ‫وفلسد تيا فأطوة‬ ‫‪0‬‬ ‫اا لت واف فك وذ‬ ‫الله عنما فرك ارثا وهِنٍ صدقة ر‪..‬ول الله صلى الله عليه وسام قعياة ‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫دول‬ ‫ف‬ ‫‪"0‬‬ ‫عله‬ ‫وسلم‬ ‫يي‬ ‫اغا يأكل ا ل ممبنتد في هزا المال‬ ‫معاشر‬ ‫‪ :‬قلاع أ‬ ‫الانمياء‬ ‫او‬ ‫حر و الله أة رأبة‬ ‫لله عليه وسلم احب الي" اانصل من قرابتي ‏‪٠‬وليك‬ ‫ب‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ركنا‬ ‫صدقة‬ ‫سوال الله ص‬ ‫سد‬ ‫تف‬ ‫لياق الامكاة ابدع ما كان‬ ‫عأ موري لضان ايقاة‬ ‫‪1‬‬ ‫مداق في الاق ( راجم الصواعق ) الاول اصابه والاخري 'خطأ نه‬ ‫فيا‬ ‫دقائق العةوباث واوقف‪,‬م على خذايا اللطنف في الدنيا والاخرة ثم قال هم ديروا‬ ‫رضى ا له عنهم اجعين ( والله هدي من يشاء الى صراط مستقيم )‬ ‫على ذلك وقوام له لماذا تدبيرثم على مانراه من تدبير الله تعالى من الخسير‬ ‫نميا معأ في المثل الاعلى اللهم اهدنا بهداتك الموصلة ووفقنا للادب معهم‬ ‫ما الجلافن ون الصحابة وبين الذين‪:‬ازلدوا باعسدلامهم‪ .‬عقب وفاته‬ ‫ص‬ ‫الله عليه ‪ 95‬و ‪ 1‬برجعوا للاسلام فيو خلاف جوهري بين اصحاب‬ ‫اليمين واصحاب الشمال‬ ‫وهذه المقابلة يظبر مالله من الحكة البااغة في الملا الجوهري بسسين‬ ‫اصحاب اليمين واصحاب الشمال وفي الخلاف العرضى بيانصحاب المشرق‬ ‫الماك با اعطيتكممانلعلوم والعقول عنمشاهد ثكم عاوالق بامور م اعانهم‬ ‫الي الذنم والضر جناح بعوضة ولا أو جبت العقول والمكا شذاتولا العلوم‬ ‫والمشاهدا‬ ‫ت غير هذا اامد بر ولا فضت بغير هذاااتقديرالذي تعانيه ونتقاف‬ ‫فيه ولكن‬ ‫لامصمرون ولا يعقلما الا العاللون‪ -‬قدل الشيالاميرةاجبله اهز اللي‬ ‫في قولبهاحياه علوم الديين ( ايس فيالامكان ابدع مما كان)‬ ‫‪ 64‬المبحث الثاني ‪6‬د‬ ‫واصحاب المغرب هن الصحا بةالصيب والمطي* منهم في اجتمأده وبنجلي‬ ‫( في خلافة مولانا امير الموامنين عمر بن الخطاب وامقابلة بين المحمد‬ ‫مقعول الاسم البديم بين الاسمين الحادى و اأضل ومفعوله بين الا“عين أم‪ :‬عم‬ ‫والمنتقم وها م جر في عام الملا كوفي عالمالا خر ةالفيجنة الناني!) وقن الت‬ ‫المسالة في هذا الخلاف بنو عهباإسط حل واقوى ححة ياذن الله ق‏‪٠‬ال تهالى‬ ‫اس‬ ‫مسوك _الاربابيات قوية بين الحو فيشل‪ :‬اشفن‪..‬‬ ‫مدب‬ ‫يشاء ريدي ةمرءن‪:‬يشاء‪:‬وهو‪ .‬البويز الحكيم وقال تعالى والراسخون‬ ‫‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫سيك العلم‬ ‫وار يسنا بع ‪ 51‬مر بعك ‪:‬ينا واتينارينتكر إلا الوا‬ ‫‪2‬‬ ‫‬‫عمس‬ ‫ب‬ ‫‪0‬‬ ‫الالماب ‏‪ ٠‬ر بتالاتزغ قلوبنا بعد اذ هدتنا وهب لنا من إدنك رحمة انك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ا‬ ‫ٍِ‬ ‫ ب‬‫رت‬ ‫ليبج‬ ‫التالو هانب ‪٠‬رثأانك‏ جامع الناس أبوم لاريب فيه ان الل لاخلف الممعاد‬ ‫‏‪ ٠6‬ام ابم ا ان تئر كو| وا بعلم أئلاهلاالذين حاهدوا ‏‪١‬‬ ‫منكم‬ ‫وقال حل ذ كر‬ ‫ل‬ ‫و بشخذوا من دون الله ولا رسولة ولا الموءمنين وليحة والله خيير بالعملون‬ ‫الا‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وقال صا<ي قوت القلوب ‏‪ ٠‬اعلم قينأ ان الله لو جعل الخلائق كلهم من‬ ‫اهل السموات والارضين على علم اعامهم‪:‬هوعقل اعقلهم عنه ولمكلة اهم‬ ‫عنده ُ لوزاد كل واحد نالخلا‬ ‫عدد جيعهم واضعافه عهاو ا‬ ‫وعقلا‬ ‫لل‬ ‫والمجتهد الخطى*من الصحابة في عبده رضي الله عنهم اجمعين‪).‬‬ ‫قال أبن الوردي فتياريخه (خلافة عمر بن الخطاب) بن نفيل بن عبد المزى‬ ‫‏(‪ )١‬رضي الله عنه يوي بالحلانة يوم وفاة افي بكر وقال في اول خطيته ياأيها‬ ‫الناس والله ما فيكم احد اقوى عندىمن ااضعيف حتى اخذ الحمقله ولااضعف‬ ‫عنذي د من‪ :.‬الٌوي‪0‬‬ ‫منهع اول شيء أمر رببهه عزل خالد ؛بن الوأيد‬ ‫الله عنه عناءرة الىوشففل لطا عيدورن ى اله عنه على اليش وااثشام‬ ‫وهو ا من نمي أميرا مومنين ‏‪ ٠.‬ثم‬ ‫الجاية‬ ‫وس<‪5‬‬ ‫‪ 5‬ن حهه ة باب‬ ‫و<اصروها‬ ‫و‬ ‫م معين‬ ‫ثومه‬ ‫أ ملة وفتحم‬ ‫وبان‬ ‫نازل ابو عبيدة دمشق مل جهة باب‬ ‫د‬ ‫قد‬ ‫مرو‬ ‫بن العاص‬ ‫لد م أ ‪ 4‬ا‬ ‫دن حه؛ أخرى‬ ‫فرج اهل دمشق ‏‬ ‫مانللجائن‬ ‫الاخر‪ :‬وبذلوا الالح الاب عبيدة وفتيهوا له آلباب فامهنم فالتيق‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫‪ ١‬ف«‬ ‫ابن‬ ‫رسول الله صل‬ ‫ون‬ ‫بن عمدالله سْ‬ ‫البعليه وملم‬ ‫و رطيننزراح‬ ‫بنع سيق‬ ‫بن‬ ‫آل رفي‬ ‫من حدود‬ ‫ى عأو ا اناق هري الاش لين‬ ‫يي‬ ‫موس‬ ‫ف المحرم امر عمر بناء اضزة‬ ‫رام عمر‬ ‫واجلاثم وتخربها ونتم صن الحدث كل ذاث سنة ‏‪ ١6‬وقيل سة ‪ 51‬فايس‬ ‫هرقل منالشأم وسار الىقس طنطيئية من الرها والت‬ ‫افتا‬ ‫شليا|م عند مسيره‬ ‫‪5‬‬ ‫اليو اف (ثم‬ ‫وقيل سنة ها (قات) وان ص‬ ‫<دذدد‬ ‫الله عليه‬ ‫وسدام قد اشير انها تكون ‪.‬مدبر ‪ 0‬من الامصار فكان كا قال والله اعلم«وفيها»‬ ‫وهو علىنشز وقال السلام عليك باسور يسام لااجماع بعده ولا بعوداليك‬ ‫رومي بعدهأ اللا خافا<تي ولد الوإدالمشوءم وآيه م يوادقا احل ماد‬ ‫توفي ابوقحافة ابو الى بكر الصديق وعمره سبعة وتسعون ‪.١‬ئة‏ بعد وفاة أبثه‬ ‫‪ 00000‬وم‬ ‫حهم‬ ‫اش ق‬ ‫صددم‬ ‫ابى بكر رضي الله عنما (د خاتسئة‪)١61‬‏ فيها فتحتحمص بع‬ ‫قر‬ ‫نتحت قيس ارويصهبصطيه وبا قبر يحبي بنزكريا ونابمس‬ ‫عليه اهل دمةُ ‏ ‪ 6‬لسار‬ ‫ولد ويافا وئلك البلاد وظال حصار بيتالمقدس واعتاص عايهم (فلثوكان)‬ ‫الى (اه)وكانت عظيمة زمن سامان بنداودعليها السلام وذ كرث فياخيار‬ ‫النييصلق اللوعليه قد قال أممر رضي الله عنه انلك سؤدسم بتالمقدس بلا قتال‬ ‫أبوعبيدة عد حصار طويل على مأ صا‬ ‫فسار عمر الى الشأم وفتحها بلا سيف ‪ 5‬قال َل الله عليه وساغ بعد ارك‬ ‫داود وسامان و كلك كانت زمن اليونان وفيالفتو حوقبله صغر شه وشيزر‬ ‫و‪#‬التا من عم[ عض و انث جيل ل دي هذه البلاد و صا‬ ‫استخلف عل المدينةعليار ذي الدع اوالله اعلم« وذيهأ» اي سئة ‏‪ ٠6١‬وضع ع‬ ‫اهل جاه‬ ‫الذواوين وفرض العطاء اهمهسين وقيل سنة ‏‪ ٠١‬فقيل له ابدا ننفسك فامتنم‬ ‫ابوعبيدة على الجزيةوالحراجوجعل كنيستهم العظي دانها وه الوق الاءلى‬ ‫وبدا بالعباس فرض له هسة وعشرين الام بداء بالاقرب فالاقرب من‬ ‫م جدد في خلافة اليدي من ننى الع‪.‬اس وكان م ‪ 71‬على لوح مه أله حداد‬ ‫من خراج مص مم صالط ابوعبيدة أهل (شيزرواهءرة)على صاح ‪ 6‬جاة‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسام وفرض لاهل بدر خمسة الاف حمسة الاف‬ ‫وفر ضبان بعدثم الى الحديية وبيعة الرضوان إربءة اللاف اربعة الاف ثم لمن‬ ‫وكان يقال لها معره مص ثم فب سر ؟انان بن بشيرالانصاريكانت هه‬ ‫اهم‬ ‫لان ف‬ ‫خلاية ه‪ .‬أوية ((فأت) قالابن‬ ‫شير اتدابر آلياة‪ 5‬منسدت آله والله اعام ع‬ ‫شلكان‬ ‫ف‬ ‫عدم ثلاث الاف ثلاثة اللافامهل القادسية واهل الشام الفين الفين وان‬ ‫تأر« دده ان الشعران ‪0‬‬ ‫بعد القادسية والإرموك الفا الها ولروادفهم جسماية خسمابة ثم ثلثاية ثلهانة غ‬ ‫‪ "2‬ابوع‪.‬يدة (اللاذقية) ا م‬ ‫مأقين ون واوسهونا و تليق وفلها كارح رفية (القادسية) تولى حر بالاعاجم‬ ‫وجبله وانطرسوس ثمنازل (فشسسر ين ) وكانت كرسي ملكته حاب واليوم‬ ‫ذم ممعد بنالي وقاص ومقام المحم رستمودام القتالالشديدا اما اليوم الاول‬ ‫من اعالها وبها جمم عظيم من الروم فتقائلوا فانتصر المسلهون ثم صاحوه‬ ‫«يوم اعواث “ثم « بومعاس‪6‬ثم*للة الهر ير»ثر كوا فيه الكلام وهر واهريرا‬ ‫على صاءح مص علىان يخربوا المايئة نخربت ث ؤ‪:‬ح حاب وانطاكية ومنمج‬ ‫حتي اصبحوا اثملظبر هبت ري عاصف مال الغبار على الكفار وانتهى القعقاع‬ ‫ودلوكوسرمينويبرين وعزاز والشام من هذه الناحية ثم فتم خالد مرعش‬ ‫‏«‪»1١‬‬ ‫فوا‬ ‫واصحابه الى مع بر رسحم وقد قام رمم عنهواستظل ببغال عليها مال وصات‬ ‫فامرهيوضعااسيفعدبمفتوقفوقالانمافتحتها ءنوة فقالله ابوعبيدة ااانا‬ ‫‪ 1002‬ى لانفقة فشدوا على رستفورب ولخته هلال بنعلقمة فاخذ برجله‬ ‫الحاو اناصا<س الامر فتك خالروانا صا<ساللواء فراىابو عبيدةٌ <سما لهذا الخلان‬ ‫نكي امير الموء من عمر فيالقضية فائنةة| ذكتبامحضر | ماحصل وختم عليه معه‪,‬ابعض احلا‬ ‫الضحابة وارساوهلاميرالمومنينعهر بن الخطاب بالمدينة النورة ندحك لابيعبيدة عامر بن‬ ‫الجراج رضي اللهعنهم اجنين وهوخلافمشهبوربكتب التار يخو كتنب السنه أه “مواف‬ ‫ظ‬ ‫ووتله‬ ‫زننا‪ 8:‬به وطر <ه‬ ‫بون‬ ‫ادجك‬ ‫المغال وصود ‪5‬‬ ‫ورب الكعيه وتثاطزعة عل العحم اقلى ميم مله‬ ‫ار ونادى‬ ‫قكلت رسم‬ ‫ىم أزل سعد غرلٍ‬ ‫نوف‬ ‫دحاة‬ ‫عل‬ ‫في تأويق هجر نيان انام ايان ‏<'‬ ‫ليس في اللامكان اندع ماكان‬ ‫اتن‬ ‫مر شير قمالة‬ ‫بسر يي وا شأهدو ! ‪ 5‬لامر يي و و ل و قالو ‏‪١‬‬ ‫هذا كسرى هذا ما وعد الله ورسوله « ثم دخلت سنة ‪ 614‬واقام شعد على مر‬ ‫شير الي ايام هن صفر ثعمبروا دجلة وهرب اهرس من المدائن نحو حلوان‬ ‫وكان‬ ‫يزدحرد ف‬ ‫اكبىرىت‬ ‫قدم عماله الى حلوان‬ ‫هو ومن معة هأ قدرروا‬ ‫رج‬ ‫عليهؤدخل الس هون المدائنوةتلوا كلمن وحدوه ونز سعد بالقصرالايض‬ ‫واتخذوا ابوان كسرى «على واحتاط على اموال تذنراجعلاحصاء وادركوا‬ ‫بعلا و قم قِ اماع عايه تاج ‪85‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫ى و مغطة‪:‬ةه ودرعهدو عير ذلك مجلك‬ ‫الَو أهر‬ ‫الردة‬ ‫فال‬ ‫ان‬ ‫‪5-2‬‬ ‫لضمن‬ ‫ليان‬ ‫يزوجىر‬ ‫ااه‬ ‫وام‬ ‫اكهات‬ ‫‪:‬لاغر‬ ‫بعمه‬ ‫ر جعت‬ ‫فضمن الرسو لالأزو ولم يضمن الذانية الىان فال ولام عمر الرسول هلا ضمن‬ ‫لهالامر ين فان جبله كفو»لابنتهواء اولابة الامر فبي بيد الله بورئها منيشاء من‬ ‫عياده فال اسوك‬ ‫الياس مر‬ ‫‪9‬‬ ‫عناات‬ ‫الله عمدو اقم‬ ‫وعدت‬ ‫فون هن‬ ‫مد‬ ‫من ععلى حم ر‬ ‫حناز‪ :‬يك لت‬ ‫‪)11/‬‬ ‫فيمأ‬ ‫اع‬ ‫دن‬ ‫اللىحيله لاضمن‬ ‫ان‬ ‫الغما‬ ‫اختطتالكوفة وول‬ ‫املةوو م‬ ‫المسسحد‬ ‫ول‬ ‫أه ‪7‬‬ ‫غلاب غليه ف‬ ‫سعك اليها‬ ‫الخر ‪2‬‬ ‫اشرط‬ ‫اع‬ ‫وو يدث‬ ‫الكا ‪-‬‬ ‫وفمأاء ‪ :‬ر ‪#‬ررخضي‬ ‫و هدم‬ ‫منازل‬ ‫ذو عابو ابيعها‬ ‫وجعل اتمانوافي بيتالمال وتزوجام كلثوم بتعلي” وامها فاطمة راضليلهعنهم‬ ‫ف‪4‬‬ ‫صورت‬ ‫بالجواهر عل قضيان‬ ‫الزهور‬ ‫وبست‬ ‫الزهب‬ ‫به‬ ‫د‬ ‫لحز‬ ‫ار فقطعه‬ ‫وقسهدبين المسهين فاصاث عا رذخي الله عنه قطعة منه فياعبا عشرين الف‬ ‫درثم و اقام سينيد بالمدائن وبعث نحيشا الى خلولا بوكان قد اجتمم بها الفرس‬ ‫وقعة ‪ 2‬يقلا‬ ‫ف‬ ‫وخي من‬ ‫«‬ ‫الاي‬ ‫مالا ‪9‬‬ ‫جيك‬ ‫لجان‬ ‫‪1‬‬ ‫الىان قال«وفيها» فاملمسهون الاهوازمن يد الحرمزار‪ :‬من عظاه الفرس‬ ‫وفد ممم للمن ان مألاك واللاحدف بن ‪ 2‬ع‬ ‫فوصلوا به المدنة وقلل اليسوه‬ ‫الذيباج المذهب وعلى رأسه ناجه مكللا بالياقوث فوجدوا عمر ناما «اأسسجد‬ ‫وليس لدحرس ولا حجاباستيقظ لاجلية وقال له الجبد للهالزياذل بالاسلام‬ ‫‪2‬‬ ‫ومأ‬ ‫‪55‬‬ ‫ن عخوه ‏‪ ٠‬لءنا (‬ ‫قرم <‪8 .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 0‬عل‪ 2‬كو‬ ‫كك‬ ‫كانه ‪934‬‬ ‫ودخل فيزي حسن وبين يديه جناب وابس اصعابه الدساج «وفيها» حج “مر‬ ‫هذاواشباهه ونزع ما عليه والبس ثوياصفيقا قال له كيف ربت ءاقب ةالغدر‬ ‫وعافية اهر الله فقال ا‬ ‫‪ 1‬أن كن وابا؟ م فيالجاهار‬ ‫كج معه جباة فوطي “رجلمن فزارة ازاره في الطواف فلطمة جبله فبشم انفه‬ ‫غلبنا كم وأ‬ ‫فشكاه الهز اري الى مر فقال إوما انترضيه وما اقدئهمنك فقال انقيده منى‬ ‫‪2‬بتعلني وانا اشرب‬ ‫وانا هلاك وهو سوقة قال باجيلة انه قد جعك واباآه الاسلام فاخجز تيمل إل‬ ‫فقصد عمرقتله فقاات الصحابءة انك أمئذةه بقولك‬ ‫بالعافية قال والله لتدرجوث اناكو ن في الاسلام أعز «نى في الجاهلية قال‬ ‫مر هوذاكةال اذن اتنصرةال ان تنضرت ضربت عنقك قال اخرني الى غد‬ ‫قال‬ ‫ذالس‬ ‫هيك‬ ‫مأ ومه‬ ‫للك فين ساهو‬ ‫وأقطم‬ ‫حبله‬ ‫له ‏‪١‬‬ ‫كك‬ ‫واصحابهالى الفسطنطيايةالى هر ‪0‬‬ ‫فتخصر و ‏‪ ١‬و ‪3‬‬ ‫ <مله عل فعله‬‫ذلك ومضىرسول عم رالىه رفل‬ ‫النعهة‬ ‫‪ 5‬إلت)‬ ‫ول‬ ‫اجتمع رسول‬ ‫عمر بجمله‬ ‫م‬ ‫كان‬ ‫الله الان‬ ‫معكم غلمتمونا‬ ‫فقال عم‬ ‫لايق‬ ‫وظاب‬ ‫عليك‬ ‫حى‬ ‫ا‬ ‫‪ 61‬خل الله !ني وبينكم‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫تشرات‬ ‫الحداز‬ ‫فاأسثهان‬ ‫مر‬ ‫الامصار‬ ‫فكان‬ ‫من قدم‬ ‫ف‬ ‫لاا سعليك‬ ‫و شر ب ذلك الماء ء اسلم وفرضص أه الفين مه‬ ‫عليه‬ ‫به و‬ ‫أبوعبيدة‬ ‫فالاخاف‬ ‫ان‬ ‫انا ء' فايكطر‬ ‫الى ان لتتز ديه‬ ‫يي‬ ‫فأ ال‬ ‫دأوبية‬ ‫اللافراحاة‬ ‫زاد ا فقسم عمر ذلك حتى ارخصت المد بئة وا اشتد القحط استسق بالعباس‬ ‫وشاأهد‬ ‫امه على‬ ‫عمو أاس بالشام مات ‪ 4‬ابو ع‪.‬يدور ذي الله عئة واس‬ ‫ةخلف! بو عبيدة( معاذين حبل)‬ ‫فْ اللإامكان أبدع ما كان‬ ‫عرد‬ ‫رشيف‬ ‫‪ #4‬ون‬ ‫انث بالطاعو نْْ فابتخلف‬ ‫مسح‬ ‫فيهذا اأطاعو ون‬ ‫العاصض ‪٠‬و‏ ‪0‬‬ ‫تك‬ ‫«‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫مواري ‪8‬ثاأون ٍي به ‪..‬م وحعالى الإلىمدن‪١‬ه‏ة ف دي الفععدهة‬ ‫الهالها م اهنمدهقسم‬ ‫سئةكةاوسئة ه‪ 74 .‬فمانتحمت‬ ‫ش ميى‬ ‫اس‬ ‫نور‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫عرو‬ ‫بن العاص والزبير‬ ‫قرب المطر به ؤذتحاها وبعث تمر و بن العاص‪ 5‬ابرهه بن‬ ‫«‬ ‫تحوية‬ ‫د‬ ‫‪8‬‬ ‫ولد مالك بن التحار وبكنى ابا المنذر امر الله نيية ان يقرا عليه القرا ‪ 5‬ن‪:‬وقال‬ ‫سه‬ ‫( ثم دخلت سنة *‪ )5‬فيها طون أبولوه لو*ة فيرو زعبهالمغيرةبن شعبةعهر رذخى‬ ‫نازلا عدن‬ ‫الله عنه وهو ف اأصلاة‬ ‫الصواح الى‬ ‫الاسكندرثة عنوة بعد قتالشديد (وفيها) توفي بلال بن باح‬ ‫ذي الححه ودفن بوم الاحد هلال رم سنة ؛ ؟ ومدة خلانته عشر سنين‬ ‫موءذن النىصلى الله عليه وسلم وهوامولى الى بكز الصديق واس امه جامة‬ ‫‪0‬‬ ‫سدح رعو ليهمدص‬ ‫الله عليه وسلم نقال عليه السلام لا يزال بينكم وبين واافتنة باب شديدالفلق‬ ‫نجب‬ ‫أ قام‬ ‫حص جح خجي وله لعن ‪2‬نتعج‬ ‫مادام هذا بين اظرركم فاذا فارقكم انفتسج ذلك الياب كاري م قال عانه‬ ‫سنت‬ ‫ثم وليعم رفسألهذلك فابيوسار الى دمشق ومات بها ودفن ياب الصغير‬ ‫وضع‬ ‫اأسلام لان الفتية كلها نيجت بعد مقتله الى ان قال (وعبد) بالخلافة الى النغر‬ ‫الذين مات رسول الله صلى الله عايه وسلم وهو عنهم راض وث على وءعان‬ ‫وعدي‬ ‫‪ 2‬دخلتشنة ‏‪) ©١‬فيا وففة“ماوند مم الا‪-‬اجم ومقدمهم الفرزان جع ماءة‬ ‫دمر‬ ‫‏‪٠217.‬‬ ‫وحسوث القأونجرث يم بحرزؤب اكثيزة انخرها كدرة الاءاجم وفناوءم‬ ‫و‏‪٠‬روي‬ ‫لأشزنتسر صكهة‪ <:‬‏‬ ‫وطاحة والزير وستعداعد ‪ 0‬عرضا على ع‪.‬ل الر من ؛نعوف فأ وكان عمر‪:‬‬ ‫من‬ ‫هزب الغر زان ووصلالى‪.::‬ة همدانةوجد غاله غماة علا عوقته فخزل‬ ‫و‬ ‫طو‬ ‫يل القامة لبياض اصلم اشيب وغمره ثلاثة وس‪:‬ون وقيل ستون وقيبل‬ ‫‪#‬س‬ ‫ة وحمسون وفضلهوعدله وزهده مشبور حرس بنفسةه أيلة قغلا نزلواشاحية‬ ‫الجيل فتمعه القمقاع ف احلا وودّله فة‪.‬لان لله جادا هن‬ ‫عسل (وفيها) فتحت الدبئور والصيهرة وهمذان واضفهان (وفيها) توفي <الد‬ ‫البسن' ف هو وعبد الزحمن بن عوف وهوناول من كاتلبتارخ واول من عس‬ ‫المدينة وقيل بحص رضي الله ذه ( لم بالشايبة ؟؟)‬ ‫نََ الوايد وقبره قيل ب‬ ‫‪, 5‬زدخرد الى ملاك الأرك يستمده والى ملك ااسغد والى ملك الصين‬ ‫وانمزم ‪,‬زدجرد الى باخ مُهز موه فعبر نهر جيرحون وافي صا المسهين فطرده‬ ‫عسكره‬ ‫وصالوا‬ ‫المس هين‬ ‫وفوا‬ ‫أماكنهم وسار‬ ‫زد جرد‬ ‫ع‬ ‫ملك‬ ‫الثرك‬ ‫ف‬ ‫إل‬ ‫م انه ام مشزرل‬ ‫‪ 0‬مطاف سيقت ب عم صب سس ستم صتمت‬ ‫‪#‬نيهافدت اذرييجان والريوجر جانوفزوين وزنجان وطبرستان (وفيا)صاح‬ ‫عمرؤبن البعارصفاهلةعلى الؤزية ثمحاصر طرابأس الغر ب وفيها غزا الاحدف‬ ‫اشهر وعانية ايام ودذن عل الني ‪0‬‬ ‫الله عله وسلم والى در رذئ‬ ‫ات عتيعا (قلي) مر يومأ عمر إن الطاب رذ يالل عئة عن رسوالى اللة نلو‬ ‫حو سه‬ ‫واي ) لحي شاسلم بعداسلام الى بثر و بوأذن بعد النبي صلى اللعليه‬ ‫وهومو‬ ‫ابنفيس ‪.‬خراسان وحارب يزد جرد وأفتتح هراة و‬ ‫ندر في خاضر لهو غثت‬ ‫سأ ته ابين‬ ‫بقن‬ ‫و‬ ‫ذي الحجه «قلت» وكان‪ .‬ابولو‪:‬لوءة نصرائ‪( ).‬ولوني مر ) يوم السبت ساح‬ ‫مز وفسطاظه مو ضع <أمعة صر الان و اختطات مصر واإنى‬ ‫أ ‪ 7‬ها وضرتث‬ ‫عن فرسه هار ‪ 1‬ب‬ ‫الفا‬ ‫‪1‬‬ ‫بكرا امتي ايأ سدي وقيل توفيسعة مت ببيلةلخلافةجان‪:‬وامي ابه نيما‬ ‫‏‪ | ٠‬ه‬ ‫مم دخا‬ ‫وسلم طاب من الى بكر ان يرسله في الجهاد فألا ابو بكر ان يقس معه‬ ‫في اويل مأشعحر بين الصحابة بالبيان‬ ‫‪0‬ك‬ ‫وعششرون الفا ومكث شبر ‏‪ ١‬وطمم العدو وكان بالبصرة مثله وفيا سار عمر‬ ‫هه‬ ‫مافطايد‬ ‫تلألمدادل مننبىعن بيع اممات الاولاد واول من جصم عللىاة الجنازة باربع‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫بر ت وكنوا ‪٠‬ن‏ قبل يكبرون اربعا وحمسا وسبتا واول ف م على اهام‬ ‫إصالى التراويم واول هن ضرب ‪,‬الدرة ودون الدواوين وخطي مرة وعليه ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫‏|‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فك وه‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هه‬ ‫فقي عدمرة د فعة وميك‬ ‫‪:‬‬ ‫بن‬ ‫سر‬ ‫دحاته‬ ‫إمتحنان‬ ‫فال‬ ‫إيدال‪ -‬الوا‬ ‫اله‬ ‫اأدمنرطي منشاه ماناشا* لقكينواتلةلانز قمرة ابل الخطاب [فيهذا الؤادي وكان فظايرغمنى اذا‬ ‫| ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫الا‬ ‫اك‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويضربني أذا فصرث وقد اصبحت مس‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بينى وبين‪ .‬الله احد‪ .‬ونغائله ‏‪١‬‬ ‫ظ‬ ‫فى انك نادي ‪ 3‬اداه لحان‬ ‫لبس فيالامكان ابدع ما كان‬ ‫د ب‬ ‫نفسة تخل *فارلى اهله وكادت‬ ‫الله عنه ا كار من ان تحصر « راجع نضائل عمارلفاروق رضي الله‬ ‫رضي‬ ‫منالكتاب والسئةبالحالة الاولى منالمقابلة » « ثملايع ريه ‪ » 5‬فا‬ ‫عنه‬ ‫ريا مدر ج هن جرحه فقالوا لابأس عليك فقال عمر ان يكنبالقعل‬ ‫باس ققد قلت حمل الناس يثنون عليه ويقولونل كع دوز نار‬ ‫بن عمر«‪>١‬رضي‏ اللهء‪ :‬ءوشرط عم اث يكون‬ ‫وسعد بنابي و ‪0‬‬ ‫ابئه عيد الله شر بك في الرا ي ولا يكون له حظ في الخلانه وحمل اأدة ثلاثة ‪.‬‬ ‫زالله وددت الى“قرخت منباكناة لا على" ولالبي وان صحمة رسول الله‬ ‫صل الله عليه وسلم سامتت لي واثثى عليه ابن عبافسقال لو اطنللياع‬ ‫ايام وقال لايمضي اليوم الرابع الا ولكمامبر وان اخثلةتم فكونوا معالذين معهم‬ ‫عبد ألرمن ؛ن عوف ‏‪ ٠‬ير قول بانلوردي‪٠‬‏‬ ‫الارض ذهم) لاذةددرت به من هول المطلم وقد حعأ مها شورى في عان وعلي‬ ‫لا أذن أصبيقد ا<تلم في دخول المدينة‬ ‫ن‬ ‫اق و‬ ‫كصواع‬ ‫وما وردفىالسنة بال‬ ‫وطاده واأزبير‬ ‫حتى كت اليه المغيرة بن شعبة وهو على الكوفة يذ ؟ غلانا عنده عخس‪.:‬‬ ‫الناس ‪3‬‬ ‫اعالا كثيرة فيهأ منافم اناس كالحدادة والنقش والاجارة ويصنم الارحاء‬ ‫فاذن له ‪ 2‬دخول المدينة وامعه ابو لوالو' وهو محوسى فحا* لعمر ‪0‬‬ ‫إيانه ردي‬ ‫من‬ ‫ابي‬ ‫مقطنبا وفال وسع اناس كلهم عدله غيرى م عد يسير ارسل اليه عمر فقال‬ ‫مر‬ ‫ِ‬ ‫‪1-0‬‬ ‫‪ -‬م سج وبر يجب سجس سسب‬ ‫ممه‬ ‫له الم اخبر انلك قول لو شاء لصنعث رحا طحن بالريس فااتفت الى عمر عابسا‬ ‫وقال لهلاصنمن لاك رحا بتحدثالناس بها فها ولى قال عمر لاصحابة اوءدى‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫لس‬ ‫‪ 3‬اوية شن ع زوايا المسحد حتى‬ ‫رج‬ ‫وفظ‬ ‫صوص‬ ‫‪5‬ر‪002‬‬ ‫ا‬ ‫سم‬ ‫بتسويةالصغوف قبل الاحرام فجاه ابو لوكلو'ةالى ان دأ‬ ‫من ثمر‬ ‫بذلك الدحر ثلاثا في كمه وفي خاصرته فو قم عمر وطمن معه ثلالة عشر‬ ‫رجلا فات مهم سستة فالقى عليهر حل من اهل المراق ثوبا ذلهأ اغنم فيه قت‬ ‫سه‬ ‫‏«‬ ‫‪» ١‬‬ ‫المعتمدعلي وءمان وطلخه‬ ‫روك‬ ‫ل‬ ‫الدصلى‬ ‫االدءايهوسلموهوعنه‬ ‫راض‬ ‫‏‪ ٠‬أه‬ ‫ركحى‬ ‫الله ع‪4‬‬ ‫م‪6‬‬ ‫وسدنا خا‬ ‫أ‬ ‫ع ف‬ ‫م‬ ‫مولانا أمير الموامنين‬ ‫بن‬ ‫عوف‬ ‫‏‪ ١‬ن‪ ٠‬حر‬ ‫ان مله‬ ‫‪00‬‬ ‫هو‬ ‫بن‬ ‫الوايد‬ ‫‪30‬‬ ‫قَفْي الصواعق‬ ‫خلافة مو ليان ء ‪ 4‬رس‬ ‫غلاق ‪3‬‬ ‫ف‬ ‫ابأ ع‪.‬يدة‬ ‫َأ عرب‬ ‫'‬ ‫وسء‪.‬دل‬ ‫وأمر ص ريما‬ ‫ا‬ ‫يصلي‬ ‫دخ‬ ‫عر لخاد شن‬ ‫‪ 4.‬وما عرص‬ ‫‪39‬‬ ‫دهشق‬ ‫فول‬ ‫ح<ع‪ 4‬اشرق‬ ‫ف‬ ‫احتاده‬ ‫أامارة ‪8-9‬‬ ‫الخطاتا' أقضمت بسللام‬ ‫من ‪.‬‬ ‫حكم‬ ‫الخلا‬ ‫ف ي‪4‬ه أمير ‪ 0‬وهلاإن‬ ‫به ‪ 0‬ف‬ ‫ف‬ ‫‪4‬ن سنا‬ ‫احتماده‬ ‫الخلى الاعل‬ ‫قْ | ّ‬ ‫أنها عزل‬ ‫بالشام فراي وز دان ابا‬ ‫عبيدة احق بالامارة منة لانه امين هذه الامة ومن اهل بدر ومن المشيرة‬ ‫الممشرين بالحئة ولذلك ٌ تغبر خالد ممأحصل لاذه بعر ف لاعلمييدةفضله عليه‬ ‫وقد‬ ‫زاخدالد في الاخلاص لله وإرسوله فىالى أدحال الفتيح فالكر على ان‬ ‫ومحمّد فيه رذى الله ء‪: :‬بم أجمعين‬ ‫‪ 00‬الزىبي وقم بين امير الى* مين عور بنالطاب رضى الله‬ ‫عئه‬ ‫وحيلة ‪,‬ولاه الذي ارئد بعد اسلامه من جراء ذلك النؤزاري المسلى‬ ‫واأز ببروسعد ينابي وقاص وعيدالر من ‪:‬بن عوف‬ ‫عبد الله بن عحر رذ اهعنم بوء دمما مرا تفافيمنء‪,‬دعمر باظلافة الاىلنفر الذين‪٠‬أث‏‬ ‫‪ -‬مده‬ ‫‪6‬‬ ‫ود‬ ‫فصربه‬ ‫رما‬ ‫الحهي‬ ‫رز‬ ‫الاعللوحءل <الداحهة‬ ‫نذا وكان ذلك فاكم رقتلهواعد خندرا وشحذه و“عه ثم كذنن له في الغفلس‬ ‫العيد ا‬ ‫الناس للصلاة لدت‬ ‫‪8‬‬ ‫وعءدل‬ ‫امقابلة عد وتحل‬ ‫قل خراجه وهو اربعة دراثم كل يوم فقال له ماخراجك بكثير فانصرف‬ ‫مر‬ ‫طلم | سوس فصل ‪ .‬عند لانن ظ دبق؟ ع ظرق‬ ‫اناس باقصر ورتين وانىء مر بيد فشر ‪ 4‬لخر بج اف جر حوه نلم ا‬ ‫راجعم اهل الذورىوثم علي وعمان وععد الرحمن بن عوف‬ ‫عقب مات‬ ‫اك‬ ‫|‬ ‫فين خاوق‬ ‫جوهري فيه عمر بنالخطاب رضى الله عنه جهةاليمين في ‪7‬‬ ‫لاءلي و ‪0‬‬ ‫بن الايمم حهة الث عاالل في اثل الاسفل وكذلا كك‬ ‫الخلاف‬ ‫إن‬ ‫يجة‬ ‫لين فايلامكان ابدع ممكأان‬ ‫تاريل انون ين اللعبداى بالثياق‬ ‫عمر وبين قائله الكافر‬ ‫ومهذه المقابلةيظبرماللههن‬ ‫‪ 4‬المبحث اثالث ‪6‬‬ ‫ةا بأاغة فيا للافين الو هر ي والعرضى‬ ‫في خلاوة مو لاذا امير اذوه منين عمان بنعفازر حىئ الله عنه والقابلة بن‬ ‫هنا أضاو ينجل مفعو ل ‪:‬الاممم البلديع ‪4‬ن الاممين ا لحادى والمفضل ومفعوله‬ ‫يم والنتقم وهام حرأ فيءام الماك وفيعالم الاخرة في الجنةواانار‬ ‫بين الا‬ ‫وقدا لت إسالة فهيذا الخلاف بنو‬ ‫را ‪3‬‬ ‫المجتهبدالمصيب ولحت المخملي ' هن الصحابة في عهده ري الله عنهم اجمعين‬ ‫ونه والخار حين عاءه رذي الل عنه وأيسوا هن ‪|١‬أصدابة‏‬ ‫واقو ى حيةبأذن الله ‏‪٠‬‬ ‫قال ابن الوردي‬ ‫قال تهاىوما ارسانا من رسولالا بلسانقومه ليبين هفميضل الله من‬ ‫يذاه وييدى من‪.‬يشا وهو االمويزلبك بم موود‬ ‫شولون اهنا به كل هن غلن رناومأ بذ و‬ ‫ب"‬ ‫اللا اولوا الآلانب ‪ :‬رثالا تزع‬ ‫فلوبنا سد اذ هدبتنا واهبنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب ‏‪ ٠‬ربنا انك‬ ‫جأمع الناس ليوم لاريب فيهان االدلاتخلف الميماد‪ .‬وقالحلذ كره ام حسيتم‬ ‫ان نت ركواوما بعل الله الذين جاهدوامتكم ومرتخذوامندوناللهولارسوله ولا‬ ‫الموء مئين وليحةو الله خبر عا تمملون ‏‪٠‬‬ ‫وفال صاحي قوت القلوب ‏‪ ٠‬اعلم يقي ان الله لو جمل الخلائق كليم‬ ‫مناهل السموات والارضينءلىءلم اعلههم به وعقلاعقلبمعنه وحكة احكموم‬ ‫عنده ثم لو زاذ ‪ 3‬و احدمن الخلائق عدد جيعوم واضمافه‬ ‫لماي حكة وعئلا‬ ‫م كششف لهم العواقب واطلعهمعلىالسرائر واءههم بواطن النعموعرةهمدقائق‬ ‫العقوبات واوقف‪,‬معلى خنايا الاطف فيالدنياأوالاخرة ثم قال هم دبروا االملك عأ‬ ‫اعطيتكم من‪.‬العلوم والعقول عن مشاهدتكم عواقب الامور ثم اعانهم على‬ ‫ذلك وقواثم له !| زاد تدبيرث على مائراه من تدبير الله تعالى من الخبر والشر‬ ‫والنفع والضر جناح بعوضةولا احءت العقولوالمكاشفات ولاالعلوم والمشأهدات‬ ‫غيز هذا التدير ولاقضت بغير هذا |اتقدير الذي نمابنه وتتقاب فيه ولكنلا‬ ‫لابمصرون ولا عقابأ الِإ العالمون قال اأشيخ اللامير وأ‪#‬له الغزالي با<ياءالملوم‬ ‫ملا‪:4‬ت‬ ‫ار نخه ث‏‪(٠١‬م ‪ 6‬مان بالخلافة ‏‪) 4١‬غلاث مغين‬ ‫دن المحرم هم ](؟) وهو‬ ‫‪ 12‬سن عؤان بن ابي العاص بن أمرة دن عمد‬ ‫أن عمد مال وذآبه ارو‬ ‫‪ 0‬يز بن ريعة وافر ع‬ ‫ولاة عمر ئة لانه‬ ‫أوكى ذلك م مَل‬ ‫المغحرة ان شعبة عن الحكوئة وولاها سعد بن أبي وقاص‬ ‫“م عزله وولاها الوايد بنءقية بن ابى معيط كان اخا عمانمن امه ( ثمدخات‬ ‫سئةه؟ ) في|‬ ‫توني ابو ذرااغفاري واسمه حندت إنحناده بالربذة وقيل توفي‬ ‫سنة ‏‪ 5١‬مأ الى‬ ‫ان قال( ّ‪ .‬دلت ينه ‪ 15‬نيا عزلءثان عمرو بن الماص‬ ‫عن معمر و ولام‬ ‫عم الله بن سعد بناني سرس العامامرى اذأ عنىآن من ضالر‬ ‫اعه‬ ‫وكان‬ ‫الي صلىا الدعا‪ 4. .‬وشام قل ‪ 0‬دم سعل الى لون يوم الهه‪6‬‬ ‫اه فيه‬ ‫عان فاطأاةة وفى‬ ‫خلافته رض ى الله عه (ؤْتَحرت افر بقية)لتو ل ع‪.‬دالله با سند‬ ‫لد رؤوبعثا‬ ‫الى عبان و أ د‬ ‫الخصين أن سير الى حهية الإنداسر‬ ‫أهر عمان علد‬ ‫زا تلاك الذية وعاد ال اذر ة واقًا ام ممأ‬ ‫من قبل مان ور جع عم الله بن سعد الى مص ر( ‪9‬‬ ‫مأ متاك‬ ‫ألمي ‏|‪١١‬ل ل‬ ‫سمعة‬ ‫مك‪4‬‬ ‫الف‬ ‫‪9‬؟‬ ‫مهأو بةفيغزو ال عدر ‪0‬‬ ‫عل‬ ‫‪1‬‬ ‫ف‬ ‫دنار‬ ‫في أعزل‬ ‫بن‬ ‫في‬ ‫ف‬ ‫عذ‪9‬اه‬ ‫ن‬ ‫هضصر‬ ‫عمأن‬ ‫اة»‬ ‫سئة ل" وسئةخ ؟)‬ ‫له فحوز معأوبة الى قر س ‪ .<-‬ا‬ ‫فوائلوا‬ ‫كل سنة‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫بن نأؤم ‪,‬‬ ‫‪-‬جما‬ ‫| اهاما‬ ‫مم‬ ‫‪00‬‬ ‫مومى الاشعرى‬ ‫ص ن‬ ‫صوط‬ ‫برس‬ ‫المضيرة‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬عل‬ ‫«‬ ‫لم‬ ‫وولاهاا ا‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫بقوله ) ب فى الامكان ابدع ‪ 4‬كان)‪,‬‬ ‫هس‬ ‫‏*« ‪ ١‬يي‬ ‫ص‬ ‫نفايحكم اهل الشوري بالاغاببة‬ ‫‪00017‬‬ ‫‪"+‬‬ ‫أه‬ ‫<زية‬ ‫ايع‬ ‫خَالَهُ‬ ‫يس ف الامكان ابدع مما كان‬ ‫هت‬ ‫تأأوول مث‬ ‫ا ر المىان قال « ثم دخات سنة‬ ‫وان اهل ‪4‬‬ ‫مان فكب اليه عثمان انيردم الى سعيد بن العاص فردم الى سعيد فاطلقوا‬ ‫> فأ ل‪8‬عغئان مأ وقم في اه القرا ن‬ ‫قولون قر اك | اصصلانا قر‪5‬‬ ‫عل الي «وسى واهل الشام‬ ‫السنتهم في ءئان رذى الله ع‪ 4‬وأح‪:‬هم علهم‬ ‫يقولون قراتنا اصح لانا قرأ ‪ :‬اءلى المقداد و كذاك غير امللئاس باتفاق‬ ‫اصح أبدءلى ا فيفك الزي كدمركن أنى ‪5‬‬ ‫و‪2‬‬ ‫با موسىفولى عثمان ابا عو سى الكو فهُ فخطبهم ابو «وسى وامرثم بطاعة عثمان‬ ‫فاجابوا وكات نر من الصحابة ان اقدموا فالجهان عندنا ونال الئاس‬ ‫به فاضت اعفان توق تدكا ْبامره زيد بنثأبت وعد ننه‬ ‫عثهان وايبس احد منالصحابة بجي عن‬ ‫ذلك ولا يذب الانفر مهم زبد بن ثآبت‬ ‫نالزبير وسعيد بنالعاصى وعد الرحمن بنالحارث بنهشام المخزومي‬ ‫ا‬ ‫الل‬ ‫وا الا لاقي ك‪ 1‬نوها اتير‬ ‫(وفها سقط منعثان ) خاثملثبى صلى ا له عليه وسلمكان من فضة فيه‬ ‫ثلاثة اسطر محمد رسول الاه‪ :‬كان إتختم به ويم به ‪1‬‬ ‫آل البرك ألم ‪ 4‬مم‬ ‫به ابو بكر ثم عثمانالىان سقط فى بر اريس ( ققلتا )لوا وكان امره صاذيا‬ ‫الى سقوط الات المذكور والله اعلم م‬ ‫‪001‬‬ ‫شلك شرى‬ ‫لان تفرك‬ ‫اسان‬ ‫يزدجرد اخرملوكيمة ‪.‬ل فتله اهل مرووقتل بنتهالثرك وفتلوا اصحابه فهرب‬ ‫هودالى نينت رءل شتل الارحاء نةتله ثم قتل‬ ‫فنتحها المساهون ثائ‪ ( ).‬وفها ) مات ابو سفيان بن حرب رضي الله عنه ( أم‬ ‫‪ ) 0‬فا توفي ع‪.‬د الله بن «سعود بن عاقل ان قامس بن‬ ‫تباث‬ ‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫الباس إن مضضر وفى مدر ‪3‬‬ ‫تمع مم أأنبي صل‬ ‫مح‬ ‫الله عاءه‬ ‫الراء عظيم قِ الصحاة الى ان قال ‪ 0‬دخات سن ‪#‬م) فا‬ ‫وسلم هو احد‬ ‫لكام جاعة بان عثران ولي جماعة مناهل به لايصاحون الولابة فكتبسعيد‬ ‫اانلعاصى وآلى الكوقة آله بذاك آمر» علران أن بن الدّينَ كلو بذاك‬ ‫الى معاوءة با| ‪6‬‬ ‫فأرسا بم وفهم الحارث بن مالك الاشثر اأنجعراين‬ ‫‪0‬زيد بنصوحان اأعمديو‪ -‬وصعصءة وحئاب‬ ‫قيس اأنخعي قيلت م‪ 2‬و‬ ‫اهل اأكونة ) ء‬ ‫والحارك سئة ‪4‬م)‬ ‫وفيا قدم سعيد الى عثمان واخيره عأ فعله اهل الكو فسة وانهم يختارورنف‬ ‫‪ 000‬حفصةر خضي اللهعنها‬ ‫لالسانبم‬ ‫سان بالبيآن‬ ‫كلام كثير وحقرم الفتنة فوثبوا واخذواباحية معاويةورا سدفكتى بذلك الى‬ ‫كر إز ثم عزل الوليد بن عميةُ ع ن الكوفة لكونه شرب‬ ‫عمد الله بعناءر‬ ‫الك )‪ 1‬ال‬ ‫واو ما‬ ‫نالساعدي و كمي بمنالاك وخسان بن لنت وما نقووا ءا‬ ‫‪ 09‬م بن الى العاص طر بد‬ ‫معروان بن الحم سن‬ ‫ردول‬ ‫‏‪|١‬له وطر‬ ‫هد‬ ‫في در‬ ‫ناكم أفريقية الى ان قال ( ‪0‬‬ ‫وكمر‬ ‫ةرد‬ ‫واعجاده أوءه‬ ‫أوفي المقداد)بن عمرو‬ ‫ابن ثملية ودام الاسود بن عبد يغوث فى الجاها‪.‬يه فعرف به ولا نزل قولهثمالى‬ ‫ادعوم‬ ‫بان ق‬ ‫ل المقدا د بن عمرو وها كان يوم بدر صالمين فر س ‪0‬‬ ‫الاين غير المقداى في قول وشهدمم النبي صلى الله عليه وسلم المشاهد كبا‬ ‫هق‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‪#‬وسمعين‬ ‫والكوؤة‬ ‫س‪ 4‬هه‬ ‫والبصرة‬ ‫م‪4‬‬ ‫<‬ ‫وكأن‬ ‫خْلث‬ ‫هورى‬ ‫سه‬ ‫هم)‬ ‫المصصر بين‬ ‫فيا‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‬ ‫فقوميت‬ ‫وهوي‬ ‫كك‬ ‫‪0‬‬ ‫مر‬ ‫|أزبير‬ ‫وهوى اأبصريين‬ ‫هم طاحة فدخلوا امد بنة وثاروا على عحان ؟ الممة وهو‬ ‫على الاجر‬ ‫ووا ‪0‬‬ ‫وزدد إن تلبت‬ ‫وصل‬ ‫فصلل‬ ‫فيداره‬ ‫‪4‬م ن؟‬ ‫عَحان‬ ‫با| و‬ ‫اعد‬ ‫جاعة‬ ‫و'و ‪6001‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التق‬ ‫أربعين‬ ‫هم ن>‬ ‫المدينة‬ ‫دوم‬ ‫عان إدرد‬ ‫م علهم بالانضرا ف ا‬ ‫الجبوع رجه‬ ‫ع‬ ‫اادر‬ ‫‪2‬‬ ‫و مهل‬ ‫دور‬ ‫المسحد‬ ‫و أزم‬ ‫سين‬ ‫عن‬ ‫لء در وادذعن‪ 73‬اتذوع‪.‬‬ ‫الخاس عنهثٌم ‪1‬‬ ‫ع‪4‬‬ ‫فعسم سول‬ ‫ب‬ ‫اليوقاص وا‬ ‫نلك ‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لك‬ ‫‪,‬اعلا المدرئة‬ ‫انفق ف‬ ‫مين‬ ‫لانن‬ ‫‪13‬‬ ‫واس‬ ‫مم‬ ‫و ‪6‬م‬ ‫مان على‬ ‫ؤس‬ ‫كم مرم أن بع ان فر ده عن ذ لك لك ن كلزابن‪!١‬‏‬ ‫‪3‬‬ ‫ممع وه‬ ‫وعمان‬ ‫مأ طايه‬ ‫طيفينو‪/‬‬ ‫الصلاة‬ ‫‪#‬صور‬ ‫الناس‬ ‫‪4‬ن‬ ‫‪“ 00‬ن مصر وولاها‬ ‫‏‪0‬‬ ‫ْ‬ ‫سد‬ ‫الى‬ ‫‪0 000‬‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫فُْ اللامكان‬ ‫ليشن‬ ‫‪ 13‬روخم‬ ‫‪5‬‬ ‫أبدع‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ما كأن‬ ‫بنالى ‏‪١‬بكرم باج رونوانصارف‬ ‫قائل‬ ‫ينام فيالطر اق‬ ‫واذا عبد على هحين ‪#‬هده فقالوا له الى ابن قال الى العامل بمدمر قلوا هذا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عامل‬ ‫دمضر لعنوت‬ ‫ابم‬ ‫وذ‬ ‫سم‬ ‫!ْ‬ ‫الي ‪ 5‬ر قال بل‬ ‫‪:‬‬ ‫الما مل اله > ربدي ا؛ ن الى ‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وهن‬ ‫مءة ‏‪ ١‬انك‬ ‫معزو ‪ 7‬فلا تفيل و ‏‪١‬‬ ‫ابطل‬ ‫عا م‬ ‫‏‪50‬‬ ‫‪ 0‬ا‬ ‫علهم‬ ‫عار‬ ‫ريك‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يك‪‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ار الم ا *‬ ‫‪:‬‬ ‫الحسن دذب عذه واقام لزبير انه عيد الله وطادةاشضه غود‬ ‫يحيمث‪‎‬‬ ‫‪1‬تير ‪ 1‬شي‬ ‫اؤيىه‬ ‫اثيان‬ ‫‪:‬‬ ‫زر‬ ‫‪01‬‬ ‫ٌ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ف‬ ‫‪ 2‬بل‬ ‫نتعه‬ ‫و‬ ‫‪0‬‬ ‫دن‬ ‫‪1‬‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ثلازة ‪5‬‬ ‫'‬ ‫‪1‬‬ ‫ٍ يلف‬ ‫ل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رار‬ ‫م‬ ‫أن‬ ‫‪000‬‬ ‫مزالية بقتل‬ ‫عل‬ ‫‪0‬‬ ‫تياشى‬ ‫ا ا‬ ‫هرىه الب‬ ‫ولد‬ ‫دمروره‬ ‫ره‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عن‬ ‫دى‬ ‫‪:2‬‬ ‫‏‪ ٠.‬وامة< حون‬ ‫‏‪ ٠‬وم‪3‬‬ ‫'‬ ‫وألهة‬ ‫النورنين ‪5‬‬ ‫حسن‬ ‫ْ‬ ‫‪1‬‬ ‫ذم‬ ‫‪5‬‬ ‫الدا‬ ‫غلق‬ ‫وقال‬ ‫أ‬ ‫فكرف‬ ‫اعت الله صب عليهم م‬ ‫وان قأن‪.‬ه ‪ /‬نكو زوناين‬ ‫أأعؤللاء‬ ‫فن‬ ‫مالك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 01‬لو‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬عه‪0‬‬ ‫رالاتقتلوم‬ ‫دل صورنه‬ ‫‪0000005‬‬ ‫عخما ‪:‬‬ ‫فيه‬ ‫إنف‬ ‫ا‬ ‫وك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اسك‬ ‫نا‬ ‫اعرىء لم يقائل‬ ‫* العدارموةوالمغضاء بعد اأتووااى‬ ‫الصحابة‬ ‫كاانلصحاب‬ ‫ة منالماجرين و لانصار هن قريش وادل لجاز ودن ظفر‬ ‫‪-‬‬ ‫دفئه‬ ‫لاهل‬ ‫ديه‬ ‫‪-‬‬ ‫يأبه‬ ‫وابشن ان‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حدوريىخا ‏‪٠‬و عاد‬ ‫واستشمحت‬ ‫التسعناء‬ ‫فول‬ ‫‪1‬‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال حكي التاريخ ابن خلدون مبينا اسباب قتل عثمان رضي الله عنه‬ ‫لمعيه ندا نيزا عطدة الال لش عشي اها رورمو منبهوان‪:‬وقيل‬ ‫دن‬ ‫كاقد‬ ‫‪0‬‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫خأس نعده‬ ‫هن‬ ‫‪.‬‬ ‫ننَهى نول) بن الوردى من مختصره لاتاريم الملو كي‬ ‫صاًا بتلو في المصحف اثان عششر أيلة خات من ذى المحة سعة ‪ 5‬ومدة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أهوا‬ ‫و اهب‬ ‫فرجد بذ وسويععه وهيرا الها الذية عل الكهانب ونالوا ان عنه‬ ‫ع‬ ‫عدي‬ ‫‪3‬‬ ‫م وو‬ ‫‪6‬‬ ‫هأ شعحر‬ ‫كن الصحاءة‬ ‫البمآن‬ ‫لد‬ ‫‪7‬‬ ‫الى‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫الت عيوياة‬ ‫‪:‬‬ ‫على‬ ‫[‬ ‫‪:‬‬ ‫عو‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ففتشوه فوجدوا ممه كتابماخدوما بهم ءثانبقولاذاجاءك [القصيون ‪#‬مدبن اباين كر‬ ‫‪ 0‬لمأ ‪2‬‬ ‫نأو ‪0‬‬ ‫ِ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬اصحبة من غ ‪0‬ي‪0‬ر م‬ ‫َ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م امرعلي ‏‪ ”5‬بدف‬ ‫انهو‬ ‫ل كا‬ ‫قنام ‪:‬عد‬ ‫ملة<سن الوجهبو جهه ظَّاثر 'حدري عظم‪ ١‬الاحية‬ ‫ْ‬ ‫م‬ ‫ااممرللون اضلع بصفر لحيئه تزوج بنتى رسول ا له صلى ا له عليه وسلم‬ ‫‪5‬‬ ‫لاك‬ ‫الشرة ذل امالتبلاس نل اأعلمن ‪ 0‬ةا ماخرو«يشوك ر‪4‬الذئرئ‪ ::‬طعاما‬ ‫لى ال‬ ‫وكان وألاءفي الافتو <اث ‪:‬قدم نكالو انرون كذللا ل الاسم وها امسر اأكهر‬ ‫الاسلام‬ ‫واستكل‬ ‫لامييلا مر يرل و الإنصاز‬ ‫يصاج العسكر وجهز به عيرا ذله‪#‬ا وصل ذلك الى نبي صل الله وسام رفم‬ ‫كانت‬ ‫عروق‬ ‫“ان وفووواا‪/‬زاواييم‬ ‫الى اهاة‬ ‫فانفت لقو سهم هذه وو افق أيأم عذمان ؤاظير وأ الطعن‬ ‫في ولانه بالامصار وتجدوا بسوال الاستبدال منهم وافاضوابالتكير على عثان‬ ‫بده الى السها* وقال اللهم انى قد رضيت عن عنان ذارض عنه ووخل يوما‬ ‫وفشت المقالة وانتهت الاخمار الى المابثة هذا ‪.‬‬ ‫على الني صلى الله عليه وسلم فجمل ثوبه عليه وقا لكيف لااستحبى مر‬ ‫تاقافي ‪ 7‬ال أمة ‏‪ ٠‬وقال له و ناور دخلعا‪.‬ه كتغرانك ياعثمان اذالقي‪:‬نى‬ ‫كان‬ ‫الاقلاد‬ ‫مو‬ ‫ا اة ‪,‬والوعن وثنؤل الملامكدوة تنوسى اال عض الشيءوذل ال‪.‬دوو ا‬ ‫فسمتي ذا النورين كاتبه عروان بن الحكم وقاضيه زيد بن ثابت جهز جش‬ ‫‪53‬‬ ‫‪ : 5‬ل ْ ‪ : -‬و ‪3 !5 9‬‬ ‫' ‪0 5 44‬‬ ‫ان اْلله عسى ان باسك مموصائانار ادك المنافقون على خلعه فلا تخلء_ه حتى ‪2‬‬ ‫وامأ‬ ‫سار‬ ‫العرب‬ ‫بالخضانا‬ ‫‪7-5‬‬ ‫م كوا أو‬ ‫هن‬ ‫فلك‬ ‫اصسسة‬ ‫حَاقوا‬ ‫|‬ ‫ظ‬ ‫للوحنة‬ ‫قوب‬ ‫حبعلي” ‪5‬‬ ‫بالخلاوة ‪6‬‬ ‫عدا‬ ‫‪0‬ذو‬ ‫‪ 00005‬و‬ ‫ابئاء‬ ‫ن‪ 5‬حية‪٠ .‬وه‏ ن ثآية ظور‬ ‫وذاء‬ ‫(يهورىةالملم‬ ‫اقوام‬ ‫وغِلاسَيَة‬ ‫الله وجج‪4‬ح‪-‬م فى زعما ‪ 3‬اللحلفيه) واخذ بدعو الى انه الاحق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عثمان‬ ‫فياك‬ ‫دن‬ ‫كت‬ ‫سرة‬ ‫‪16‬‬ ‫الى‬ ‫اي‬ ‫م‬ ‫ذبه ذالي‬ ‫|| كنأ‪ 00‬ففالى‬ ‫‪.‬‬ ‫>مر‬ ‫يوه‬ ‫فو <ل‬ ‫ممأ‬ ‫أبن هران‬ ‫اعوانا‬ ‫لياف الاطكان الدع لكان‬ ‫عل‬ ‫وكيانة بن شر‬ ‫للخروج عل عذهان‬ ‫آن روها‬ ‫ام ‪ 4:‬فاشعال‬ ‫عله‬ ‫المءعض وكان‬ ‫اانحيبى وكائب‬ ‫ذا وهأ صدرثاه‬ ‫هو‬ ‫هم البو»‬ ‫الغاس‬ ‫‏‪ ٠‬وهن‬ ‫)‬ ‫ص‬ ‫فتياوبل ماشجر بين الصحاة بالبيان‬ ‫قوم ‪3 +‬‬ ‫موه خالد إن ماحم‬ ‫‪2‬‬ ‫شه‬ ‫بلع لوا‬ ‫اللامصار‬ ‫ظبور‬ ‫لوصوم بعضأ‬ ‫وثواتر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أهور دن ‪ ..‬عثمان‬ ‫صوص‬ ‫إأسئة‬ ‫الامام‬ ‫بن حجر من ؟‪: :‬أبهالصواءق ان شا “الله ) وهكذا كأرالطمن على عثمان‬ ‫!‬ ‫‏‪١‬لوافوه‬ ‫المدبنة ‏‪ ٠‬كذللك اوجب ارلياب اغلبالضحابةوغيرهبالمديةوكان ‪ 2‬‏‪١‬‬ ‫من ارتاب لذلك من الصحاة ءائشة وطاحة واازبير وايس احد من الصحابة‬ ‫نبى ولا لكالا مر قلسل م نوا عه بل كانوابين لأصح لماسنارككف‬ ‫ومحتهد وراء الحق ونصرة الدين وتقويم اعوجاج الخليفة كم الردة‪.‬‬ ‫في ال‬ ‫لصدقوا ين‬ ‫لَه ولعبا‬ ‫العاص و فر‬ ‫شن‬ ‫‪5 5‬‬ ‫كان‬ ‫له حق‬ ‫الله ي‪#‬زى التصدقين‪.‬‬ ‫عال‬ ‫اليس‬ ‫َ‪1‬‬ ‫ونيا لم‬ ‫عن‬ ‫‪ 4‬ن عماله‬ ‫وه فئه أو‬ ‫نبي أذ نأس عند قر اه ة كتابه علي‪,‬م‬ ‫‏‪١‬اللامم نآر فقدهو اعاء ‪ 4‬قُْ الموسم‬ ‫‪15‬‬ ‫‏‪١1.5‬‬ ‫اللإشاعة‬ ‫واأشكاية‬ ‫و أدخل‬ ‫ميم‬ ‫ودعوا‬ ‫سعير ‪ 3‬بن‬ ‫ف الوا له قل اخيرك‬ ‫رسلاك‬ ‫مام لشايتع من أحد بشي” واختلفوا في وجه اطفاء النتنة فقال عشهان ان‬ ‫فللاامر يكوكانلنا وبابه سيفتتح فتكفكفه باللإن واموأثاة الا في حدود الله ذفان فتسم‬ ‫حد عحليجةو اوصاميتةوى الله والعدل في الناس م دعاعايا وطلحة‬ ‫والزجر ومعاوية حاضر وخطبهم وطلبوا مثه رما اعطاه لبد الله بن خاإر‬ ‫ومروان بن الحكم من |‬ ‫موال‬ ‫مال اس‬ ‫هين نتعيد يذلاك فانصر فوأ راضرل‬ ‫فاجتمم اهل المديئة على علي ‪ 7‬وعدذوا عله انهاه ‪#‬فذشل عل عشيان‬ ‫مسمار معأوية وعر على علي وطلحة واازيير وخطبهم واوصاث بعشمان مم ودعهم‬ ‫و‪ 1‬ث كلو كان الئاس مها نقيواءعليه وذ‪,‬كن” ه بافؤعال عمر وشدته وايئه هو لماله‬ ‫وهكى‬ ‫وعرض عليه ما يخاف منعواقب ذلك في الدادين و اجا في بطانة الخلافة‬ ‫وخطب عغان ف الئاس وقام مروان وهو بخطب وطارب‬ ‫كي‬ ‫الرفبان‬ ‫فريق نان وفريق من نقموا عليه واءسكته عذمان فاشخد قوله ' العرسنياة‬ ‫وزاد تأابهم على غاثملانم فديينة فكنيوا الى اهل الامصار ان اقدموا علينا‬ ‫فقوموا اعو جاج اللية واختلفت قلوب الناس لى ما تقدم وزاد المنحرفون‬ ‫على عثمان ‏‪٠‬‬ ‫من رابعة إ‬ ‫مارت الاشاعة ف الامصار بالطمءن على عذمان‬ ‫وكيب تضم الى ‪:‬بعطن بالفتنة التي ‪.‬اثارها عبد الله بن سيا ومن استخفهم‬ ‫انو كن المنحر فون عن عثمان بالامصار قدو اعدوا عند مسار الامر اء‬ ‫الى عثمان ان يشبواعليه فرجع الامراء ولم يتاهم ذاك ‏‪ ١‬ثم جاءتهم كيس‬ ‫اهل‬ ‫المديئة ان أقدهو ‏‪ ١‬علينا قال‪ 1‬االيهااد‬ ‫عندنا تشم‬ ‫همن‬ ‫اضر‬ ‫إن‬ ‫والنصرين‬ ‫والكو‬ ‫ة فين <تى صار وا على مذربة من المديئة ونزلوا بذزي خذي والاءوص‬ ‫دذي المروة م دخلا المديئة ولق المصر يون علاوالبصربونطكة والكوفيون‬ ‫أزير وعرضوا علهم امرثم واستعفاءم مون يعض العال فطردوثم وقالوا‬ ‫فرادى ان جش‬ ‫ذي اأروة‪.‬وذي خشب‪ .‬والاعوض‪ .‬ملمونون على لسارت‬ ‫رسول‬ ‫الله صلى الله ءعليه وسلم وقدم علم ذلك الصالحون فذهيوا قلا ع‬ ‫فاطاعوه وثتواات الاخار عل اهل المدنة واخيروه فلم بحدوا عئذده عهأامنه‬ ‫دخلوا المديئة وثاروا على ءدهان ‪.‬وم الجنعة وهو عالىلمنبر وقائل جماعة هن‬ ‫واشاروا بان يبعث منبثق به للامصار باثونه بالخبر وارسل منالصحابة الى‬ ‫الصحابة غنه وبعر ثلاثين و مأ مه ارش اياف بالناس فصل ا‬ ‫فةوَاابدرة بيللية‪ .‬ومصر فرجعوا غير ‪ 7‬كز نن شيا الاعارينن “تاشر فاله‬ ‫‪8:‬‬ ‫عضر‪ :‬لان‪ .‬عبد لله إن سده | اسحالهواكها به دكاتي عبان الى اهل الا مصار‬ ‫بأنه قد رفم اليه اهل المدينة بأن عاله وفع منهم اضرار بالناس وقد اخذم بأن‬ ‫أهير جع‬ ‫قود وأزم اهل المدر‪:‬ة دوم وء ‪ 0‬حصور فى داره اربعين بزعا‬ ‫انفق‬ ‫ص مع عشمان على مطاليه الداين منعل عوران عن كنا عبد اللهبنسابيرح‬ ‫عن «صر فأجاب و ‪ 1‬ف ع‬ ‫الناس عه‬ ‫او‬ ‫‏‪ ١‬جتهم مروان بمثهان فرده‬ ‫‏سم‪٠‬لي‬ ‫عن ذلاك لكن عزل ابن الى سرج عن مضر وولاها مود بن الى كر‬ ‫وي‬ ‫ة ممأجرو ن واإنصار فبيخام في الطر دق واذا عبد على هحين بده فسالوه‬ ‫ففال انه متوجه الى عامل مصر ففتشوه فوجدوا معه كداب بختم معان با‬ ‫أبن أي‬ ‫‪ 00‬بالاحتيال ف ف‬ ‫تمدن ابى ع‬ ‫ومن معه فر جهوا افدنة‬ ‫وعرضوا الامر ا عللىضحابة ثم سألو اعنان عنه فاعترف بالتم وخط كانبه‬ ‫عافن‬ ‫الله انهل مب ‏‪١‬أمر ذلك فطلءوا منه مر وان ذأبي أسليمه الهم فطليوا منه‬ ‫انه‬ ‫نعتزل فقال اسدنت ذواالماأة بصا كلانه ا تلاىة]< اطوا كأزله ‪ 5‬الا أرحين‬ ‫عليه مرءن الامصار فصار عثمأن تتحاذبه الاقدار الالة بهن نصح علي وفرل‬ ‫معه من‪:‬المخاصين أممان وسين‪ .‬مشورة‪ .‬مروان‪:‬ح‪. :‬إن ‪0‬‬ ‫‪ 7‬ن بفي أمية ولإن باقى الصحابة المحتبد سن قِ لشوءم‬ ‫ومن ممه‬ ‫أعوتبواجا ‪:‬ج‪ :‬عثمان‬ ‫كم‬ ‫اله وبين الخارجين عايه من اهلى الامصار ختىادى ذلك ا‬ ‫ظ الماء بغر ان اوصله اانهيمفل‪ :‬بن ابي طالب مرارا والى ااتشد يدعايه والكشار‬ ‫ادام مهم جدارمازلهمن داريجنب داره والىة» تلد رضي الله عنْهُ هنيلين‬ ‫مأنه من‬ ‫‪ 87‬م شرعي صاءًأ ‪ 3‬راعالهرا ن في الاي مقااضها من بد سودان بن حمران‬ ‫‪82‬أنة بن‬ ‫بشر منه الروافض دود مروبن المرق وء مإران ص ألى» ‪ .‬نال وارج‬ ‫رغا عنخفره بالحسن والحشين وإدى ‪ 0‬السيبطين ومحمد بنطاحة وبعيد‬ ‫الله بن الا سؤر وعكروان ومنمعه منبني امية وقد ‪0‬‬ ‫فسيكنيكيم أ ‪ 0‬وهو السميم ‏‪|١‬علي ولا ‪ ,‬أ م عاء) ‪4‬‬ ‫دمه على وله تهالى‬ ‫داء لاأززل عذمان غضمان‬ ‫اسةأ فلطم الحسن وضرب الأسين على نر «وسب حمد بنطلحة وعند الله‬ ‫الزبير فانا لله وانا اليه زاجءون ‏‪ ٠‬انتبى قول ابن ‪+‬لدون صرف‬ ‫قأث بدل علصىدق هذه القلة وان الخارجين على عثمان والقائليرن‬ ‫له لسن امن الصحابة خطبة السيد‪ :‬ءائشة وهىيمكة ندءو الناس وتطل نيدم‬ ‫عغمان قالت«انالغو غا«‬ ‫من اهل الامصار و اهلالياهو ع يداهل ا مل م‬ ‫احتمعو ‏‪١‬‬ ‫في تأوول مادجر ين الضاة ‪,‬ياد‬ ‫‪0.1‬‬ ‫‪ 0‬هذا الرجل المقتول ظفه! ونقموا عليه استعال من خدأت سنهوقد استمئل‬ ‫‪ 1‬سعد ‪:‬‬ ‫امثالهم من كأن قَبْله ومواضم ممنن فقي اها م مقتابغهم ونزع ل لحعمىمننا ذا‬ ‫ميحدؤا ححة ولا عذرا ‪ 4‬وا الاسلار ان فشكو ‏‪ ١‬الدم الحرام واستذلوا‬ ‫البإدالخررام والشهز الحر 'م واخذوا المال الحرام والله لاصم من عثمان خيز‬ ‫ن طباق الارض[ امال م ولو ان الزى اعتداوا انه ‪-‬غا‪.‬ه‬ ‫كن ‪5‬‬ ‫لخاص ننه‬ ‫‪ 6‬خلص الزهن ههن خبثه او الثوب من درنه» وخطنما البضرة‪:‬نطلت بده‬ ‫عثيان ايض قالت( ات الفوغاء ونزاع القبائل فملوا بار ‏‪"١‬فخرنجت‬ ‫ف المدلاين‪ .‬‏‪ ١‬كي ذلك وبالزق فته الئاس ور ]دنا ‪ 1‬فأ ث في فن اضلاح هذ‬ ‫الامرام قرانث لاخر ف كندر ‪.‬من نجوام الاية) وخطتع! النا أ بالبمترة‬ ‫قاات« كان النان بتجنون علىءثمان وياتوننا بالدينة فنجذع نخر لوغيد خابن!‬ ‫قي وثم يحاولون غير مايظبرون ثمكثروا واقتحموا عليه 'ذارهوقتلوه ‪5‬‬ ‫المحر مات بلاترة ولا ءذر الا زتها‬ ‫بيك‬ ‫لدبي غيرة اخذا قتف‬ ‫عثهان وافامة كياب الله م قزأت المتر الى الذين اوثوا نصييت)‪ .‬مانلكئا‬ ‫يدعون الى كتان الله يكم خخ اليه ‪2‬‬ ‫وبدل على ذلك 'ابضا خطية سارائنا طلحة والزور بالبصرة‪ -‬بداعوارت‬ ‫الناس ويطلبان ندمعثمانقالا( با اهل اليضمزة توبة بحوبة‪ :‬انما اردنا ان تستمتب‪.‬‬ ‫عثان فغلب السفهاء فقتلوه )'نتت خظداتالسيدةغائشة والنتادة ظلحةؤالز بين‬ ‫دن كنات حكم التاريم بن <إدون‬ ‫وقال الافام‪.‬ابن خحر فى كتاب الصواءق ‪ #‬مسندا لالاحتاددث‬ ‫الصحيتحة ‏‪ ٠‬ان عشهانأسلم بعد ‪.‬الى بكر وعلى وزيد بحنارثةوهاجرالحجر تن‬ ‫الى الحمشة ثم الى المدبنة وتزوجرقية بنت ‪.‬رسو ل الله صل الهعلبه وسلم ومانت‬ ‫عنده في ايالى غزوة بدر فتاخر عنها لتمر ينها بأذنه داللىلةعليه وسلم فضرب‬ ‫أهيمه واجره فو معدود من البدربين بذاك وجاء البشير بنضر الاين‬ ‫لس‬ ‫‪0‬‬ ‫لير في اللامكان أبدع مها كان‬ ‫نَع زوحه رنسول الله صلى الله عليه وسلم اختهاام كلثوم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 0‬مم شحر بإن أصحاءة «الميان‬ ‫لله‬ ‫وس أمقال كنت‬ ‫أت ل‬ ‫فى‬ ‫وو كروء مر وعثان ‏‪ ١‬وعلي انوارا على إن امزال‬ ‫وثوفيت عنده سنة‪ .‬سم من المحرة قال اامهاء ولا يعرف احد تزوج شتيني‬ ‫قلا ان يؤاقادم ‪0‬‬ ‫ها اق اسكنا فيظبره ‪ 9‬أزل ننتقل في اللاصللاب‬ ‫الطاهرة حتى ‪03‬ا‪:‬ن‬ ‫ي الله على الىمصا ب عد االهوا نال ابا ‪ 5‬رالى صاي الي قحافة‬ ‫اله عليهوسلموهوعنهم راض واحد الصحابة الذين جمعوا القران «اخرج >‬ ‫الي طالب ثم اختاريم لي اصحابا فجمل ابا بكر صديقًا وعمر فاروة) وعدان‬ ‫غيره ولذا سبحي ذا النودين فهو مانلسابقين الاولين واول الماجررن‬ ‫و ل العشرة‬ ‫نل ين بالجنة واحدالسعة الذين‪ .‬توفي رسول الله صلى‬ ‫محمد بن يبى الذهبى في اازهريات عن الي ذر قال هحرث‪ .‬يومأ من‬ ‫الايام ذِأذا لبي‪0‬‬ ‫الله عليه وسلم ول خرج من ‪4:‬ه واد عنه الخادم‬ ‫فاخيرني اله بيت عائشة فأ أيته وهو ‪9‬‬ ‫حينئذ ارى انه في وحي فسان‬ ‫ليس عئده احد من الئاس و‪9‬‬ ‫عليه فرد علي السلام ع ‪.‬قال ‪ 4‬ل‬ ‫فلتالله ورسوله فأمر لي ان اخلين لبتي ‪:‬الى دده لاس عد‬ ‫الارؤكدم لير فك غير ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ابو كر يشي مسسرعا فسلم عليه فرد عليه‬ ‫الدسلامتم قاللما حاء بك قال جاء بي الله ورسولهناشار بيده ان احاس خاس‬ ‫ارلىبوة مقاباللنبي صلى الله عليه وسلم ثم جاء عمر فذمل مثل ذلك وفال له‬ ‫رسول الله صلالله عليه وسام ‪ ,‬مثل ذلك وجاس الى‬ ‫جنب الي بكرثم جا"‬ ‫عات كذلك وا امجال ى‬ ‫نب تمرقثمبض رسول الله صلى الله عليه وسلم‬ ‫ص‬ ‫حصيات‬ ‫دم‬ ‫أو( لجابعع‬ ‫أو ‪7‬‬ ‫قرب‬ ‫‏‪٠‬نه ذلك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪#‬ببنين لفيي‬ ‫دده‬ ‫حدى “عم‬ ‫لذن‬ ‫حنين انلينحلسيية كف رسولالله صل الله عليءاً بع ا اليك‬ ‫وجاوزنى فس‪.‬حن في كفالى بك مماخذهن منه فوضعن في الارض تقر‬ ‫وصرن جدى م ناوطن عمر فسبحن في كفه كم سحن فيكف إبي بكر‬ ‫دهن‬ ‫منه فوضعون في الار ض ‪.‬فخرسن ثم ناو كن عنم ان فس محن فى كه كاحو م ]سحن‬ ‫فى كنبوال و “مرح اخذهن ن فوضعون فيالارض ‏(‪( .)١‬اخرج) الحافظ عمر‬ ‫أبن محمد بن خضر لملا فيسيرته ان الشاففي رذ‬ ‫شنا‬ ‫الله عنه روي إسنده انهصلى‬ ‫يدل على أر تيم في اظطلافة كارئهأببهم في ‪ 02‬‏‪ ٠‬انتهىموءلفه‬ ‫ولق عدن الىصلب الخطاب ونقلعئان الى صلب عفان ونقل عا أل بيك‬ ‫ذا الثورين وع‬ ‫ليا وص أ فسا انربيا ألى فقد س‪.‬ني وهن سينى فقد سب الله‬ ‫تعألى‬ ‫ومننسس الله اكبه الله في النار عملىنخر به ( اخرج ) ابن عساكر عن‬ ‫ابنفياس ان رء‬ ‫ول الله صاللللهعليه وسا م قال أيدخانبشفاعة عئْأن سبعون‬ ‫اذ كاب قسد استوجروا النار الجنة بغير حساب ( اخرج ) الببخاري عر‬ ‫بي عدار حجن عاأ‬ ‫سفى أن عنان‪ ,‬مان جو صر اشرف علهم فقال با الله‬ ‫ولا اشر اللا اضرا الني صلى الله عليه وسلم اأستم أعلهون أن رسول الله‬ ‫صلى عليه وسام قال من جهز جيش العسيرة فله الجنه فحز نه الست تهون‬ ‫أن زسول الله صلى الله عليه وسلم قال منحفر بر رومه فله المنةلخفر ا‬ ‫فصدقوه هأ قال «اخرج »الترمذي عن عبد الرحمن بن خباب فال شبدت‬ ‫اللبي صل الله عليه وسلم وهو على جيش العسرة فقال عئان بعنفارتف‬ ‫بأرسول الله علي" ماثة بعير باحلاسها واقتايها في سبيل|اله ثم حض على اليش‬ ‫فقال عنمان بارسول الله على“مائتا بعير باحلاسها و ايها‬ ‫ساق‬ ‫حض عل‬ ‫اىلجيش فقال ع اندارمول اللمعلي تلع عير بأحلام‪ ,‬أواقتابمافي سب ل الله‬ ‫فنزلرسول الله صلى للد عليه‬ ‫وسلم وهويقو و‬ ‫‪6‬‬ ‫الثرمذي والجاكم وصححه عن عبد الرحمن بن سممرة قال جاء عئان االىلنبي‬ ‫‪#‬لى الله علية أوسلم بالف دينا رحن جهز انجيش ‏ العنمترة فنثزها ياغ جحرة‬ ‫فحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقلبها ويقول ما غير عثان ما عمل بعد‬ ‫الهو م ماذر عئان مأ عمل‬ ‫بعد اأيوم «آخر ٍ الثرمذي عن انس قال لا امر‬ ‫بحاي‬ ‫ليس في الامكان ابدع ما كان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسام معة الرضؤان كان عنان رسول رسو [الله‬ ‫لياتى فوالوى‬ ‫البمعة قاتتاللهم الي مشفقما ‪0‬‬ ‫صلى الله عليه وسلم الى مكة فيايم الناس فقال النبيصلى الله غليه وسلم ارت‬ ‫‪7‬‬ ‫عثمان في حا‪-‬ة الله وحاجة رسوله فضرب باحدى يديه على الاخرى فكانت‬ ‫م‬ ‫الالله تعالى على طر يق الاستعارة والتءثيل المقرر فعيلم ابيان « |خرج »‬ ‫الترمذي عن ابنعمر قالذ كر رسول الله صلاىلله عليه وسلم فثنةفقال بقتل‬ ‫فجاهتا ظار اسان (ياج اج )نيعا اكرعنالي ثور الغبريةأل دخات عبى‬ ‫اسلام ولقد جمعت القران على عبد رسول اللصل الله عليه وسله(واخرج)‬ ‫ابنعسا كر عن يزيد بن ابى <‪.‬يب قال بلغنى أن عامة الليادة القعةا شانوا‬ ‫المعثمان جنوا (واخر ج)ابن عساكر عن حذيفة فال اول الفئن أتل عثان‬ ‫وا خر الفان خروج لدجال والذي اف ى مددلاموترجل وفىة| ‪,‬همال حمة‬ ‫من حب قل عثيان الا تباعلدجال ان اد ركه وان لم يدركه ‏‪ ١‬منقبهبفيره‬ ‫وعن ابنعباس لولمرطلب الئاس يلم عثان ازموا بالحجارى م ا‬ ‫واخرج‬ ‫ايضاعن الحسن ‪ #‬وفتل مئان وعلٍ انين في ارض له فذلها بلغه قال الهم اني‬ ‫ارضو]!” مالي ‏‪« ٠‬اخرع»‪ .‬الماك وميه منفيس بعنناذة ‪.‬قال ‪#‬ععث‬ ‫عل دأيوم لجل يقول ‪١‬ل‏ لهم‬ ‫عثان‪.‬واني لاست‬ ‫‏‪ ١‬اليك من دم عثيان ولقد طاش ‪0‬‬ ‫بوم ةقتل‬ ‫من الله ان ‪ 2‬نان لم يدفنبعد فانصرفوا ق‪4‬ها رجم‬ ‫‪3‬‬ ‫فعصوني‬ ‫و ىف‬ ‫«واحجحرج‬ ‫« عيلك‬ ‫ولاوالظ‬ ‫«واج‪6‬‬ ‫‪ 4‬وا‏‪١‬فىي‬ ‫فيو ل لا لقتلوه‬ ‫«‬ ‫‪0‬‬ ‫ارزا‬ ‫لاله رحل‬ ‫وما قتل ‪ :‬بي قط اللا و‪0‬‬ ‫الَأ قل‬ ‫‪1‬‬ ‫يان‬ ‫قتل‬ ‫وجمعه‬ ‫‪4‬‬ ‫مم‬ ‫كابي‬ ‫‏‪ ١‬نَ‬ ‫أءء‬ ‫نْ فرعا‬ ‫لابى عر‬ ‫اانا س على‬ ‫مصحف‬ ‫كو مى‬ ‫‪3‬ن الكو و‬ ‫اال‬ ‫‪ 0© 0‬فول‬ ‫الاسلام‬ ‫‪0‬‬ ‫سلاما ا‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ولا ا عور‬ ‫(‬ ‫‪83‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‏‪١‬ا‬ ‫و‬ ‫مرو ان‬ ‫ال‬ ‫الات‬ ‫ف‬ ‫حمن‬ ‫وما الشامة‬ ‫على مخاصر يء أن‬ ‫عور‬ ‫وار‬ ‫العاض‬ ‫عنكم |ادا‬ ‫متا‬ ‫‪0‬‬ ‫ممذى‬ ‫صحره‬ ‫ع‬ ‫الفسدة‬ ‫عليه‬ ‫أعاهم‬ ‫قآل‬ ‫حى‬ ‫رضر ىالله عنهامورا‬ ‫وولاما دوم‬ ‫ءَن‬ ‫الله‬ ‫به حمسة ل‬ ‫عي‬ ‫ردي الله عم‬ ‫‪"4‬ن‬ ‫وكات‬ ‫اندر‬ ‫الله ‏‪١‬ثم لا‬ ‫ريهءَن‬ ‫) نقم ‪5‬‬ ‫من‬ ‫إلفىى اه ‪1‬‬ ‫لداحز لايد لهو نسي‬ ‫مشكم الا‬ ‫* مم‬ ‫أ» ‪ 6‬زله اما ر الصحاءة‬ ‫والمغيرههبن‬ ‫‏‪ ١‬نل‬ ‫يقتا ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫‪2‬‬ ‫ىم‬ ‫لهالا هو ماقتات ولا‬ ‫فال‬ ‫ن قتلتمو ‪ 6‬ل‬ ‫( وا حرج‬ ‫الاشعريعن‬ ‫<‬ ‫يو‬ ‫ب‬ ‫ه سيعون ‪١‬أ‏ انأ ولاخايئة ‪1‬‬ ‫‪#‬تمعوا‬ ‫ري‬ ‫الحنق قال‬ ‫سهوراه‬ ‫عنلي عمل الله ‪4‬‬ ‫وان‬ ‫إلى ولت‬ ‫تاللهم‬ ‫الزي‬ ‫ءَن‬ ‫فلم قين اتشعزعة نابعت‬ ‫حل‬ ‫عظرية‬ ‫‪3 /‬ل الشمواد ] وانكم وااله ‏‪١‬‬ ‫ووو على فر ‪ 1‬وكل رداك سارسول‬ ‫وتيا قري ولؤازؤينت في بساظية بولا اسااغقظا ولا اوفك سيك مخاملية ولا‬ ‫في ولت‬ ‫مت‬ ‫حصان‬ ‫ةميغ‬ ‫لله صل الله عليه وسسلم وما درث لى جمعة منذ اسامستالا وائا اعدق فيها رقبة‬ ‫الاآ ان لايك نعندي شىء فاعتقها بعد ذلكاي فحملة ما اعتقهالفان واربعاثة‬ ‫مون‬ ‫ولقد‬ ‫الاسلام واتكحنى رسولالله صلى اللعهايه و»‪.‬لامبنته ثم توفيت فالكحني ابنته‬ ‫عت‬ ‫للا‬ ‫ولت و‬ ‫الاخرىوما فافج ولا ني‬ ‫ب‬ ‫‪_ 7-5‬‬ ‫مان‬ ‫وكام‬ ‫‪0‬‬ ‫اي‬ ‫نا اذ ماله عليه وسام لعغانخيرا من ابديهملا نفسىم «وأسسةالحاجة‬ ‫عنان وهو خصور فقال لقد اختبأت عند ربي عشرا اني ارابع‬ ‫ف‬ ‫ثأو ‪ 0‬م شعدر ين الصحابة‬ ‫امئان‬ ‫بط ان‬ ‫دصر‬ ‫هى؟‪.‬ن اقاربه‬ ‫وعار‬ ‫ان‬ ‫و‬ ‫شعم‪ 4‬ءنما قّ أغمطا‬ ‫ة الى امد ‪ 3‬ة (و حو انه) اله اا فعل‬ ‫ذلك لاعذار‬ ‫اوجبت عليفؤلك فأما اابوهومىفان حندتمله شكوا شحه وحئد‬ ‫الكوذه نقمواعام هاه‬ ‫‏‪ 0 ١‬ها ودر ارمأ‬ ‫‪8‬‬ ‫ا‪0‬‬ ‫ارد‬ ‫جمالك ع‬ ‫و أماع م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بأ‪.‬ء‬ ‫لما لعة دك‬ ‫‪ 1‬حل‬ ‫ا‬ ‫هز “له التفصيل‬ ‫ا‬ ‫أل‬ ‫مم فر فعوه‬ ‫اك فهاة وف ' مر ‏‪١‬‬ ‫الء 'ص‬ ‫م‪1‬‬ ‫ذم‬ ‫الى‬ ‫لعو‬ ‫‪ 2‬عضب‬ ‫إلا كنا ر اهل‬ ‫ضر‬ ‫اطاعء ‪4‬‬ ‫بنت‬ ‫فعد[ب‬ ‫انر‬ ‫سم را‬ ‫أمنم‬ ‫ير ممز‬ ‫ففتحوها‬ ‫فكت وله كر ‪ 3‬و‬ ‫وسيوا‬ ‫بشتحليؤه‬ ‫عا ن‪4‬ه وقال إلو وجذناما ‪05‬‬ ‫عايه فعز ‪ 4‬عغان‬ ‫حو ف‬ ‫أأعثئة‬ ‫شكارته وقد ءز دغ عي إذاك ثم رده‬ ‫وه منه وثولرته ابن ابي م بدلهنهو وان‬ ‫ذارئد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫شد‬ ‫لفيالا املامكتكااتن‪ .‬ااببددعع‪:‬نمماكاد‬ ‫ليس‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‪44‬‬ ‫ىق‬ ‫اه‬ ‫ولاته‬ ‫‏‪ ٠‬كرس‬ ‫اشأىة‬ ‫نَ‬ ‫ا‬ ‫فىقز مئه صلى الله عليه وسام وأ هدر دمة يوم الدج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫اسام وصاح <اله ‪2‬‬ ‫لاك‬ ‫موده كتس‬ ‫نك‬ ‫ا‬ ‫طائفة ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪9‬و‬ ‫ي‬ ‫ا | أن عبد ا للله بشنخي“مرو تبرن الا العاص ثاثا ‪ 2‬بحرت ري ‪603‬اح اككدر ق ‪1‬ن الصبحاي‪0‬ة‪.‬‬ ‫نكر‬ ‫أقوم أن بإسة‬ ‫و<دوه‬ ‫عئان‬ ‫شائل‬ ‫‪/‬‬ ‫وفيا‬ ‫مرو‬ ‫دن‬ ‫الاهر‬ ‫إن‬ ‫أه لي‬ ‫انيد‬ ‫و‬ ‫ودن‬ ‫اأعاص‬ ‫لاا التعيةو خطر‬ ‫عَدْأن داهاءة‬ ‫قتل‬ ‫عزله وان‬ ‫ف‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كانوا كذبين‬ ‫عليه‬ ‫حا ‪014#.‬‬ ‫كان‬ ‫وامأ ابن مسعود‬ ‫‪1‬‬ ‫هم على عدان‬ ‫‪ 2‬ومممأ © أله اسرف ‪ 2‬ددت‬ ‫رده‬ ‫و‬ ‫الحهدنة وكان‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫ليأ‬ ‫أبله عليه وسام‬ ‫ابي صلل‬ ‫َه‬ ‫كرا‬ ‫المديئة لعاوبة‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫المدثة و<أ “هأ بومو مي‬ ‫©"‬ ‫‪٠‬‬ ‫بجاة دعب‬ ‫اغا‬ ‫ورده الحكم‬ ‫كان‬ ‫ليتيا لهو شائهوانفق اكثر‬ ‫ء‬ ‫صلى الله عأيه وسلم وعذده‬ ‫ا هو سير ا أ‬ ‫ادث‬ ‫‪.‬‬ ‫إل‬ ‫م‬ ‫‏‪٠,‬‬ ‫‪0‬ض أما طن‬ ‫بذاك‬ ‫فثةأه‬ ‫علىان الحكم لاب م يي لاله ‏«‪ »١١‬والحق في مروان (‪ 5):1‬اعذر نكله هن‬ ‫اذأث افر نقية وحوابماأ‬ ‫‪9‬‬ ‫عام‬ ‫اشير آأء من أبن اي‬ ‫الامير‬ ‫لل‬ ‫أن‬ ‫فقول‬ ‫هد‬ ‫هو الحكم بن البيالعاص بن أمية ينعيد شمس بن ناف القرشي كان قد غلم‬ ‫الفنج‬ ‫وتنأه‬ ‫واشوال‬ ‫الله ص‬ ‫امن‬ ‫أله عليه وسلم‬ ‫الى صبلى الله عليه وسلم يوم يِدى ويتحاج في مش‬ ‫لانه‬ ‫الع‬ ‫بشع‬ ‫سس‬ ‫ءايه‬ ‫ون‬ ‫هكنه يحكيه فال له ‪ 3‬كذلك‬ ‫أه‬ ‫هما‬ ‫زال كلك حتى مات ولمأ توفي رسول الله صل الله عليه وسلمكلم عثمان ابا بكر ورده‬ ‫فلم يفمل و كذا‬ ‫مغر فا‬ ‫ولي ونان‬ ‫رده‬ ‫وقال‬ ‫ان‬ ‫شوك‬ ‫الله ص‬ ‫أبله علمه‬ ‫وسلم وعدي‬ ‫ْ لعنه ولعن هن في صلبه الاالصاطين منهم وقليل ماهم‬ ‫‪5‬‬ ‫أمامروان‬ ‫ابنه فكان‬ ‫مو أل وسنه‬ ‫اثقين دن‬ ‫المحرة و‬ ‫يكن له صحية بالرشول‬ ‫الزي صسحه الا كم ان عيد الرح‪.,‬‬ ‫ن بن عوف ري الله عنه قال‬ ‫امت‬ ‫عليه وسللهم اسبيية رجنى‪ :‬انهه غنة إن لكي برو »ابي االداصون‪ *.‬النتاذوا فل ‪٠‬رمياول‏ الها تل اله‬ ‫لاشيخين فلم بقيلاه لكو نف واحدافك! ولى قضيبعلهه ما هو قول كبر الفقبا»‬ ‫عر‬ ‫اسوء حفظه ومن‬ ‫وثقه البخاري فقدنقل الرّمذى‬ ‫ابن الحكم فقَال هذا الو ‪ 2‬ابن الو رغ ا‬ ‫ملعو ن ابن الملعو ‪ 2‬روي عن عدر بن مرة اللونى‬ ‫الم‬ ‫لاع‬ ‫‪٠‬ه‏‬ ‫ااهلا يه‬ ‫‪5‬‬ ‫بيت المال في ضياعه ودوره ( وجواب ذلك )ان ‪١‬كثر‏ ذلك مختاق عايه‬ ‫كوه‬ ‫ير امقر وو‬ ‫محز‪2‬وم‬ ‫صحح ‪4‬ه‬ ‫وكاليه‬ ‫مروآن اعطاه مأئة الف ومس افريقيه والحارث اعطاه عر مارباع بأسواق‬ ‫ه"ث‪.‬ى "‬ ‫ن فه‬ ‫سأعبلو‬ ‫'‬ ‫بووعلى أنه ضعييف‬ ‫ا‬ ‫|‬ ‫د كن‬ ‫عنه أنه ثقة مقارب الح‬ ‫ديث ومن اشك الداس بخن لاحل البيت هروان ابن الكم ون‬ ‫هذ‬ ‫ها‬ ‫وص‬ ‫عات‬ ‫قالابن <حرفي‬ ‫الصواعق قالصل‬ ‫عَم هو سلوان اهل لدتى سياقون‬ ‫الله‬ ‫بعدى‬ ‫‪0‬من أمتي ق ئة الاو نشسر ب‪1‬داوان اشد قو‬ ‫‪1‬م لنابغضا بنواميهو‬ ‫لافار نه كالحكم الزي‬ ‫ووصه‪4‬ه فقسمهأ بان‬ ‫و‬ ‫ا)‬ ‫الله علميةو لولمفنة مغو أأره بالفائقك فهومن‬ ‫التأبعين و اعتق في لوم واحد مائة رقبة ؤولى‬ ‫فظبرت له المصلحة في عز لدعلى ان المجتهد لا يمكرض عايهفي اهورهالاجمادية‬ ‫الإاجيت اعطي ك‪1‬‬ ‫و اسللام) لاشكر‬ ‫وماذ روه في اأعشور غير صحيح لعم فل‬ ‫مو ابانفوان غادر ‪ 1‬ذ قم له ‪ 3‬محمد بن‪١١‬‏‬ ‫لى نكر زضي الله عنه «وجوابه»‬ ‫المغير ف نهى لعثان اله ارتثى فها راى تعيمهم على ذلاك ظبرله ان المصاحة‬ ‫‪7‬‬ ‫تان ‪ 4‬و "مك الف‬ ‫اغا حهزهاأ دن‬ ‫مال ل‬ ‫‪1‬‬ ‫رت وترزوة‬ ‫لداأسوق لينظر فيه بالمصاحة فوقم منه جور فهزلة ‪ -‬الى ان‬ ‫مر للإءئان وامأ‬ ‫فالذيعزاه‬ ‫أن‬ ‫واما‬ ‫أحسن‬ ‫ل‬ ‫المدمين كانت‬ ‫في غاية القلقبشدة امر افريقيه وللامام أن بعط البشير ماثراه‬ ‫‪1:‬‬ ‫كواس‪6:4‬ه ‪05‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ف‬ ‫آآات‬ ‫كسار وسءق هبشرا «فتحها فترك عذمان منه |أمقية جزاء ابشارته فأن قلوب‬ ‫هأه‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫|‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫نر‬ ‫ظ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بان اشحاءة بالبيان‬ ‫صل‬ ‫فعرى صوته فقال ائذنوا‬ ‫له عليه لعنة الله وعلي من بخرج من صابه الاالمومن‬ ‫مم وقايل مأثم يترفهون في ا‬ ‫لدنيا ويضيعون في الآخرة ذوو مكر وخديعة نعطون يف‬ ‫نا وك ط‬ ‫م في" الاخرة‪ :‬من اسخلاق وقول بطل (آك “علي هوسق “درن “أل‬ ‫ملهو رف‬ ‫يعني المب مي ابن المنفسي فلعنته ضل الله عليه وسلم للحكم وابئة لانضر أ‬ ‫لانه ص‬ ‫ا‬ ‫لله عليه وسلم تدارك ذلات بقوله « فُْ اش‬ ‫الآخر لابن حجر ف‬ ‫كتياه‬ ‫تطبير انان والل‬ ‫سان » اللهم اني اغضي»م) إغضب البشر كن سببته او لعنته أو دعوت‬ ‫عليه ولس هو اهلا لذللك فاحعل‬ ‫اللبمذلك له زكاة واحراو رحمة « قلت »والوزغ فياللغة‬ ‫يعني البرص اي‬ ‫و اانلشسيه بالزح لاذاحرو ف وهواشارة الى المسة ياعنيللسيس ابن اللسيس فل‬ ‫يبقل صبلى اللهعليهو ملم فيه المنافق ا‬ ‫بن المنافقاوالمشر ك اببنالمشر ك او المر ندابن المرتداو الكافر‬ ‫وببرنضواالكافر محعاذشاناهحاحاشاهمامن ذللث ذان لمكم صحابي د اخل في قوله تعالى رضي تعنم‬ ‫عنه وأبنه مروان‬ ‫‪ .‬مسلم موء من مرت التابعين فامسك عنهيا اذا ذكرا او اول‬ ‫ها فلا التاوبل القو‬ ‫يم وع القولي وع ي تكانرى اررى شاء اللهفي المقابلة ‏‪ ٠‬وبالاولى‬ ‫أمسك يا اخيعن ساداتا معاو به بن‬ ‫اني سغمانوعحهرو بن العاص رضى أنه عنهيا وعن‬ ‫كالضحابة اجبين‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫قُْ تأويل‬ ‫ل‬ ‫الي طالب مخييري‬ ‫‪1‬ه وم‬ ‫‪ 0‬كان قتليدعثان‪ 7‬ماكان ش‬ ‫كيف‬ ‫‪0‬ان‪ 0‬الئاس وشان‬ ‫يطلب أو يطل‬ ‫ذه ‪ : -‬يد صل‬ ‫الله ‪ 5‬ونيم فقال ابن المسيب قتل عثان مظلوم) ومن فتله كان ظالما ومن‬ ‫مر‬ ‫ندا فتت كيف قال انةلما ولي كره‪.‬ولاته نفر‪:‬من ااصحابة‬ ‫انناب بكر‬ ‫لانه كان بيحباقو مدان كثير ا ‪.‬سيا نوين اميية ار ‪ / :‬سن‬ ‫وكالت‬ ‫افل مضر زشكونه ورتظهون منه وقد كان قبل ذلك منعنان هناة الى عبد‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 5 0‬ا‬ ‫سرح ل يقيل مانهاديعنه‪ :‬عثيان وضيزب يض ‪,‬من اقاه‪.‬ن بق ل‪ .‬هننأاذقئله‬ ‫ادعوا قبله‪ :‬دما فاعز لدعم مواقض بيهم فان وجب عليه<ق فانصئهم منه فقال‬ ‫شْ ‪ -‬ابوتار وارجلا اوليه عليكم مكانه ؤاشار الناس عليبه بمحمد بن ابي بكر‬ ‫فكتباعبده وولاه وخرج معهم ‏ غليد من _الباجر‪.‬ن والانصار بنظرورتف‬ ‫فها بين اهل مصر وبون ابن ابي سرح ذخرج مد ومن «مه فها كان على‬ ‫عسي ثلاث هن المدنة اذم بغلام انتود عل يعفر را النرخيط ا ل ل‬ ‫رة‬ ‫طليه رحلا‬ ‫أداوة‬ ‫من‬ ‫‪3‬‬ ‫افا‬ ‫الهاحر‬ ‫كا‬ ‫اس‬ ‫وحاء‬ ‫‪3 4‬‬ ‫اريد واخير‬ ‫فقال‬ ‫بأمره‬ ‫أه رحل‬ ‫من‬ ‫عذمان الى أبن ألبى ‪0‬‬ ‫نجهم‬ ‫الكتاب‬ ‫؛سحضر‬ ‫‪ 0‬االانصار‬ ‫حى باكيك را نيوا‪-‬يس كن‬ ‫مصر لشكون من ابن ابى سرح فكتب اليه كتأبا يتيده فية فابى ابن ابي‬ ‫من عاملاك ودخلعليهعلي بن ابي طالب فقال اناس ا‪.‬لونك رجلامكانر ل وفد‬ ‫عاءعل‬ ‫‪4‬م‬ ‫قال‬ ‫له‬ ‫هوزا‬ ‫و سام م فض تلك‬ ‫وم‬ ‫يول‬ ‫غلام‬ ‫سس‬ ‫وغار ‪ 6 5‬ذك‬ ‫معدوللى‬ ‫هن‬ ‫هنم‬ ‫فأذا‬ ‫فيه اذا انلك محمد‬ ‫وفلان وذلان‪.‬فاحتل في لهم وابطل كتابه وفر على مراك‬ ‫ما فيها و كانت بئو محزوم قد حدقت على ءثان لحالعار بن باسروجاء اهل‬ ‫وسَلم وسألوك عن عزل هذا الرجل فابيت فبذا قد قتل منهم رجلا فأنصنهم‬ ‫يه‬ ‫كان عنده‬ ‫اللدن مسبعود وابىذر وتمار‪.‬بن باسبر فكانت بشو هذيل وبنو زهرة فيقلويهم‬ ‫شدند وارسات‪:‬عائشة ‪.‬اليه أقول لهاتقدء‪:‬اأيك اصحاب محمد على الله عليه‬ ‫فمعثٌ‬ ‫ف‬ ‫ول ص‬ ‫أله ءايه‬ ‫قال لهجاذا ق‬ ‫ال برسالة قال ممك كناب قال لا ففتثوه فلم يجدوا ممه كارا‬ ‫سذون فحاء‬ ‫‪.‬فخر ج م‬ ‫مناه‬ ‫ص لر سبعائة رجل فازلوا المسجد وشكو | الى لصحابة فيهواقيت‬ ‫الصلا‪ :‬مأصنم ابن ابى سعرج مهم فقام طلحة بن عييد الله فكام عنان بكلام‬ ‫رحل‬ ‫هلا‬ ‫م‬ ‫‪#‬‬ ‫حتى عر فهر جل انه لعثمان فقال‬ ‫له محمد الى دن أرسات قال الى عاءل مصمر‬ ‫مزهم ‪:‬هاا كان في لبت الاواجر استأ ثر‪,‬بنى عمه ذولاثم دون غير‬ ‫واعر م بتقرى الله فو لى عمد الله‪ 7 ,‬ابي شرح بمصر اث‬ ‫فقال اصحاب‬ ‫لساك‬ ‫بال‪.‬ران‬ ‫‪114‬‬ ‫د‬ ‫انت فاقبل مرة يقول انا غل‬ ‫ام امير الموء مين وهر ةيقول اناغلام مروارن‬ ‫له صحبة فكان ‪,‬بجى” ‪.‬دن امرائه ما تنكره الص<ابة وكان ستعتب فيهم فلا‬ ‫عام‬ ‫فثال‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫شعدر‬ ‫دهن‬ ‫معجهولى‬ ‫‪5‬‬ ‫لعالى‬ ‫الله‬ ‫‪1‬‬ ‫دوا‬ ‫‪5‬‬ ‫غضب‬ ‫ب‬ ‫الله عأءه‬ ‫وحاصر‬ ‫‪ 71‬جعوأ‬ ‫الكنا‬ ‫الو‪:‬ان‬ ‫ص‬ ‫روا‬ ‫الكتات‬ ‫‪,‬‬ ‫فؤعوأ‬ ‫‪1‬‬ ‫ف‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‪ 1‬ديه‬ ‫مم‬ ‫الله عليه وسلم ثم فضوا الكنا‬ ‫ان‬ ‫‪ 27‬ينظلم د ماك حى ا بك‬ ‫را إلى‬ ‫فلم بق‬ ‫لابن‬ ‫و سأم‬ ‫ادل‬ ‫‪#‬سءود‬ ‫‏‪ ١‬وهن‬ ‫اهل‬ ‫وابى‬ ‫د‬ ‫وبحم‬ ‫وقدموا‬ ‫معحيول سس‬ ‫ب ؛فحضر ‪0‬نم وأخيروثم نقصة الغلام وافر وأ‬ ‫من‬ ‫فلحو ‏‪١‬‬ ‫كان‬ ‫دن أصدات‬ ‫«‬ ‫سب غ‪.‬‬ ‫ذل‬ ‫داز هم‬ ‫المدنة اليا حءق‬ ‫وغار‬ ‫حنةًا وغيظا‬ ‫مأمنهم‬ ‫الناس عحان و اجال عايه هل‬ ‫على‬ ‫اعد‬ ‫الِه هو‬ ‫بن ‪5 2‬‬ ‫عن‬ ‫وزاد‬ ‫وقأم‬ ‫اصداب‬ ‫معحيل‬ ‫شر و ‪|.‬‬ ‫الكتان‬ ‫ا‬ ‫إئ م‬ ‫نض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪َ 2‬‬ ‫كن‬ ‫‪ 3‬عير ‪ 1‬ذلهاراى‬ ‫ذاك على بعث الى طل‬ ‫حة واازيير وسعد وعار ونفر من الصحابة كاب‬ ‫دري‬ ‫ع‬ ‫دخل‬ ‫عل‬ ‫عَمان‬ ‫وموه‬ ‫الكعاب‬ ‫والغلام‬ ‫والمعير فتالله‬ ‫“مك يفال ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ذا لكاب‬ ‫َال لادجلف بالله ما كرتبت هذا الكناب ‪.‬ولأامزت به ولا علم لي به‬ ‫اهزا‬ ‫الغلام‬ ‫تت‬ ‫‪0‬‬ ‫]‪ 6‬سي‬ ‫احاتم ذاةك‬ ‫قال إاعليّ‬ ‫خاءئك‬ ‫وحهتث‬ ‫لالعام ‪4‬‬ ‫ه_ذا‬ ‫امر ءمان‬ ‫بالله ‪0‬‬ ‫أن‬ ‫اصحاث‬ ‫‪000‬‬ ‫‪5 -‬‬ ‫ماا‬ ‫صلى الله ‪2‬‬ ‫في أء ره وعكهو اان عَخان لاحاف‬ ‫سة وشيكارذا‬ ‫‪-‬ه ‪2‬‬ ‫‏‪.٠‬أطل اليا‬ ‫كن‬ ‫لوم‬ ‫عله‬ ‫تجا النجا فقد ادر كمعلي'بن انى طالب‬ ‫‪2‬‬ ‫ره ‪2‬‬ ‫‪715212‬‬ ‫وأ ‪0‬‬ ‫ابنالزيير انكهذاب يمني ايس هذا ما» الحوااب وم بزل بها وستتنم فقال‬ ‫ب‪ 4‬ولا‬ ‫ولا ‪0 1‬‬ ‫انه اليل مروأ‬ ‫فعر فوأ‬ ‫هوس وَط‬ ‫‪1‬‬ ‫الكما اميه‬ ‫لاسر‬ ‫عضك له ‪ 3‬فاناخت‬ ‫ه وقاات ردوني فانا<وا بوم وأملة وقال لماعء‪.‬د الل‬ ‫بمعيركو ‪ 1‬بأبعا‪.‬ه‬ ‫يخرجغلامك‬ ‫‪:‬قال نعم ‪1‬قالفكيف‬ ‫قا‬ ‫الغلام‬ ‫وكا ثزة‬ ‫الدار ‪#‬خرج‬ ‫فى الهام نْ أبدع ‪5‬‬ ‫‪.‬في ثاو كك‬ ‫غضا ‪1‬‬ ‫|‬ ‫‪7‬‬ ‫الوأ لانذرا نيوان‬ ‫كن‬ ‫ان يدفع اأينا مروان حتىنح ‪4‬ولعرف حال الكماتأت و ايف سه‬ ‫قلورئأ الا‬ ‫بقل رحلين‬ ‫ا‬ ‫‪+‬كن‪ ,‬اصحاب‬ ‫‪ 1 4‬لاه و انن كن‬ ‫ول ‪2‬‬ ‫وان كنا‬ ‫اله عاميهه وسام بغار حى‬ ‫على‬ ‫انثا ءئان‬ ‫وفان‬ ‫نار ! ‪ 0‬باون‬ ‫مر مروان واز موأ دوتهم واب عثان ان ترج الهم مروان‬ ‫سن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2 79‬‬ ‫وَحْدى عأ‪.‬ة‬ ‫لتتلل وحاصر الناسنان ومنموه الا فاشمرف على الناس فقال افيكم علي‬ ‫نقالوا لا قال افيكم سعد قالوا لاثم قال الا احد يبغ عأ فيسقيا ماهفيلغ‬ ‫ذلك علا فبعث البه بثلاث قرب مملؤة فا كادت تصل اليه وحرج سجما‬ ‫عدة من موالي بني ه اشم وبني اهمةٌ حتى وصل اماء الييهه أبانخ‬ ‫لل ققانكلف‬ ‫يرأد تله فة‪ :‬انما اردئأ ‪ 4.‬عرز ا لن فامأ قل عثان ذلا وةقاللاحسن والحسين‬ ‫اذها سينيكا حتى تقو على باب عنمان فلا تدعا احدا يصل اليه وبعث‬ ‫الزير انه وبعثطلحة ابنه وبءعث عدة هنعاصحاب ‪2‬هد صلى الله عا‪.‬هيه وسأم‬ ‫ابناءهم ينون الئاس ان بدخلوا علىءمان وس ألونه اخراج ‪0‬‬ ‫ماش ردان‬ ‫الصحاءة داميان‬ ‫ا‬ ‫انا اراق‬ ‫ذلك مد بنابي بكرورمي ااناس عثان بالسهام حتى خضب ‏‪ ١‬لحن بالدهأ*‬ ‫على بابه واصاب هروان سهم وهو فيالدار وخضي محمد بن طلحة وشبح‬ ‫ترمو علي ل غامد إن أ كران تاعنين ‪ 3‬ثم لهال الحسن‪.‬‬ ‫والحسين فيثير وما فتئةفاخذ ديادلرحلينةةاللما ان جاءت ‪:‬نو هاشم فرا‬ ‫الدم علي وجه الحسن ك نوا الناس عن عثبان' وبظل مائريد واكن مروا با‬ ‫فارتلوا نمو البضرة واسغولوا‬ ‫| لدان عهان بن‬ ‫حنيف وقتل ‪٠‬ن‏ اصحاب كان إن حش اربعون‬ ‫وغل" وأهسك فنتفت‬ ‫ط‪.‬ئه وحاجبأهوسجن اطلقو (سار علي الى البصرة)‬ ‫حين ب‬ ‫أغه ذلكني ار هةالاف دناهل المدينة نهم أربعابة من با‬ ‫بابمك تالشحرة‬ ‫و‬ ‫عانة‬ ‫من‬ ‫الانصار‬ ‫قل أنه‬ ‫‪3‬‬ ‫همسر له الحسين وعل ا وار‬ ‫مول مثه‬ ‫عمد‬ ‫‪8‬‬ ‫‪١ 1‬م‏ ‪( 0‬‬ ‫|ا‬ ‫الله بك‬ ‫‪.‬فب‬ ‫وقا‬ ‫عماس‬ ‫ْ‬ ‫ول ان‬ ‫نوه‬ ‫وعلى‬ ‫‪424‬‬ ‫وعلى‬ ‫الحشل ‪2‬‬ ‫بن بأسر وعلى الرحالة مد بناى ى إكر وعل‬ ‫ومساره‬ ‫مين المو*‬ ‫ف‬ ‫ار (‬ ‫دهم‬ ‫اسهى‬ ‫اليه حر هم أووصل‬ ‫ذأ ‪ 4 1‬ة‬ ‫وحئدك‬ ‫أ‬ ‫دي‬ ‫ارد‬ ‫قار‬ ‫فوا‬ ‫أ‬ ‫ار‬ ‫اانتبىة فول أبن الوردي(قات) افهمهذا وراجم الاحادث‬ ‫|| سأبوة ‪0‬‬ ‫المبحث الثااث مخصوص خلاوة علي رذى الله عنه‬ ‫(واقمة ا ل) ةفالبن الوردي‪ .‬واجتهم الى ص‬ ‫من الكوفه جمع والى‬ ‫عاش ةوطاحة وااززإإر جمع وسابرعضهمالى بعض وااتقوا يمكان بقال لهالخربرة‬ ‫فمينتتصف جدادى الاخرة هنما ددع على" الزبير وفال لهانذكر بو‬ ‫‪9‬‬ ‫رار‬ ‫فنظر الي نضحكتوضحك الي فقات افد ابن‬ ‫ىطالب زهوه فقال لك ‪.‬رسول الله صلى عايه و سلم اله أ سعزاه وأتقانلنه‬ ‫وات ظام له فقال اأزبير اللومهم ولو ذ كرتماسرث مسيرىهذا وانضرف‬ ‫أزير طالبا المديئة فر بماه أبني تيم وبهالاحئف بن فيسافقول‬ ‫ع له‬ ‫ا وكا‬ ‫زنل‬ ‫الو‪ 0‬هذا ‏|‪:١‬زد قد اقل وفي مجلسه عمرو بن حرهوز المحاشم ى فأدّع اأزير‬ ‫حتي وحدوناءابوادىالى باع فقتلهثم اقل براسه اليعل فقال “عت رسول الله‬ ‫صلى الدع ليه وسلميقول بشمر واقانل!ازبير بالناراللى ق اانل و الوا وعائدةراكية‬ ‫ا جل مسحي ‪ 0‬را في هودج كد صار كالةنهد منالفشاب وتت المزمةعلى‬ ‫‪0 -‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫جدمم لصم جي اج‬ ‫روميس مجاع‬ ‫ورم‬ ‫ع مُشة‬ ‫انرنات‬ ‫و ‪20‬‬ ‫اند ‪805‬‬ ‫يه‬ ‫الى الاعا له ع‬ ‫حلن‬ ‫لمعم‬ ‫كتير‬ ‫ه‪,‬ل‬ ‫عشره‬ ‫قبل‬ ‫ولا‬ ‫خطام‬ ‫ص‬ ‫‪ 8‬وقطءت‬ ‫بم‬ ‫كان‬ ‫فَعَمله وكلاها‬ ‫ام طاددة اسم‬ ‫لا نه (سامه‬ ‫بثار كان‬ ‫‪84-5‬‬ ‫القتل عل‬ ‫كر‬ ‫اه لىة ل على اغقروا! الل فضربه رجل سقط فبقيتء ثدةفي هودجا‬ ‫لل إن د‬ ‫و'دخلم اا‬ ‫لل‬ ‫‪1‬‬ ‫وصل محمد بن ابى بكر الى مصر واليأ وصاه قيس ان لابتعرض الى المثانية‬ ‫جنا‬ ‫اصداب‬ ‫ال‬ ‫للامكان أبل ع ها كأن‬ ‫قُْ ثأو ل‬ ‫ٍ ر البيصرء‬ ‫‪4‬‬ ‫عمد الله سنن حاف‬ ‫دار‬ ‫وطاف على" يصلى على اص<اب ل ودفنهم و‪ 1‬راى طلده قتيلا قال اونا لله‬ ‫صر عي انت واالمكها قااللشاعر‬ ‫دم داقن كنا ليلكا ركش‬ ‫وانا‬ ‫تى كان يديه ‏‪ ١‬ذنى دن صدنقه‬ ‫‪+‬‬ ‫ماهو استغنى وبمعذه‬ ‫اذا‬ ‫المعاز لين‬ ‫مر ا‬ ‫فلم‬ ‫قبل‬ ‫تى؟‪٠‬‏‬ ‫ن‬ ‫الخطور‬ ‫مأوة م‬ ‫فكل‬ ‫اأفقر‬ ‫وألتفوه‬ ‫بالججل‬ ‫‪84‬‬ ‫‪00‬بقالفمم‬ ‫أن‬ ‫فكذا ‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫ىأ أدتاحت‬ ‫اليه وسيرمعها أولاده‬ ‫قلات أأسمة ‪ /‬ر‬ ‫م‬ ‫الكووة وانتظم‬ ‫عل‬ ‫زل‬ ‫هت أل‬ ‫و<ر انيور كد ه_ذا‬ ‫مسارة‬ ‫بوم ولوحهث‬ ‫المديئة وأببته‪.‬ن عل‬ ‫ابل دك‬ ‫فاقاهت‬ ‫عماس‬ ‫هل ايصر نَ عمد الله ‪0‬‬ ‫أه الام ر بالعراق وهدر وأا امون‬ ‫واغأرهين‬ ‫وتأرس‬ ‫بالشام واهل اشام مطرهعون‬ ‫‪00‬‬ ‫|أنيه‬ ‫ومعاوية‬ ‫أه‬ ‫ط جرير برل عند الله البجلى يأ خذ الببعة عليه شاطله معاوية <تى قدم‬ ‫كمرو بن الءاص من فاسطين ذو حد اهل الشام حضو نءلى الطاى ‪2‬‬ ‫ان‬ ‫فقال ‪.‬لحم مرو انتم على الوق واتفق مم‪ ,‬معاوية اذا ظفر ان يوليه مصر‪.‬واراد‬ ‫مهأوية اسالة فيس‬ ‫بن سعد ين عمادةٌ عامل‬ ‫‪0‬ن‬ ‫حهة على ْ وا لنت اليه‬ ‫بذلك ابي وكان قيس مندهاة العرب مداهنا لاهل مصر ثلا ينضموا الى‬ ‫معاورة‬ ‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫‪ 3‬أويه كياب‬ ‫على ليان‬ ‫فيش‬ ‫وقراً «على‬ ‫انا س‬ ‫عو م‬ ‫ان‬ ‫سنا‬ ‫وإذلك ‪ /‬شائل المعتزلين عنه بمصر بره ُ خْر ماو لغ ذلك علا فعزل و‬ ‫عاء ‪00 3 1‬‬ ‫معاونة ان‬ ‫و أن‬ ‫عأ‬ ‫مي أو‬ ‫اللدوح‪4 ,‬‬ ‫قّ ‏‪ ١‬أونة وهن معه‬ ‫الى سة‪.‬ان‬ ‫أ ذه‬ ‫وبأ ف‬ ‫‪0‬‬ ‫خا وخ[ وقل دان‬ ‫‪5‬‬ ‫ومقائلنه‬ ‫رَ‬ ‫خلاصة‬ ‫‪ 3‬أ‪-‬‬ ‫عالدة‬ ‫ميغ عاأشةرضي اللدء‪ :‬ا احادث‬ ‫هن ‏‪ ٠‬األصحابةدرصى‬ ‫لما ولا ‏‪١‬تقدم | شىء‬ ‫(‪ /‬ومئماأ‬ ‫الحمق‬ ‫علىالكقدونهاودون‬ ‫م نمها‬ ‫اله ‪ 6‬م‬ ‫لكي‬ ‫ونقله بق‬ ‫العلهايه‬ ‫عنه‬ ‫معزورون‬ ‫وأعلم ا له فإذروى‬ ‫م ‪ +‬ولوف كمعن‬ ‫مره‬ ‫ذلك اله حاء» إسند فيه مارو كانه ‪0‬‬ ‫اأسير‬ ‫وللتو ‪9‬‬ ‫وخلاصة‬ ‫‏‪ ١‬لهم *ن‬ ‫و سلم قأل ‪ 12‬حم باقو ام‬ ‫بدخل قائدم الحنة و بدخل الناعيم اأثار الوا بار سول الله وان خملوا؛‪#‬لى‬ ‫ماهم قالوا وان‬ ‫لوا ‪ 61‬اعالهم وانى‬ ‫وان ذلك ع قال بدخل قاندم الحنة‬ ‫ما سبق طم وبدخل اماعهم النار با احدثو أ‪٠‬‏ ومعنى ذلك والله اعلم ارنف‬ ‫المتمعين‬ ‫عدون‬ ‫اللحتيد |‬ ‫أر ‪3‬‬ ‫سس‬ ‫قاابيو أو‬ ‫دن ‏‪ ٠‬اال هوم‬ ‫مزهو ‪ 1‬حدرث‬ ‫شالك‬ ‫تيدر الى | أ‪.‬تاي‬ ‫عن‬ ‫ل‬ ‫عبن‬ ‫تم‬ ‫لدسخول‬ ‫سل‬ ‫فم‬ ‫اورت‬ ‫ف‬ ‫‪ 1 :‬اعاته‬ ‫أ“ بأ‬ ‫‪٠.‬ت‏ع‬ ‫عير‬ ‫الابات واوالاحايث و وا الاجاع‬ ‫محم ل ان|‬ ‫و‪1‬م ممعم‬ ‫اوجدوه دن‬ ‫انأماعرم لار لفل‬ ‫اماع مهاو برضي‬ ‫‪ 4‬ما حدأوه‬ ‫يقسم‬ ‫‪1‬‬ ‫وقم بالاجماد‬ ‫أ بعايه‬ ‫لي‬ ‫ميذا اتصعج مأ درق حدداث عمار الوبدعوث الى‬ ‫ول علىءض‬ ‫عار أ الى مام ع‬ ‫أحدثو ‏‪ ١‬ليإن‬ ‫عه تأبعون‬ ‫أحدثوه ‪,‬اباروامنهم اماتخو‬ ‫قاذ ا د‪ 6‬أو ْ‬ ‫الامر‪ :‬وقاتل معه ‪,‬صفين ثم ‪.‬ساز م الحسن المدان إسلم الادر ‪,‬الى معاوية ولا‬ ‫داك‬ ‫بشال؟ له ف‬ ‫الِه أل ر‏‪ ١+‬الله فَفْي كلام‬ ‫معة‬ ‫صر ‪.‬وولى محمد ‪.‬بن أبيبكر ولحق فيس بالمدينة ثموصل الى علي" فعلم جا‪:‬‬ ‫سمدنا‬ ‫أمسمةكذ‬ ‫ناا اضا أدور إٍِِ اصل‬ ‫احج‬ ‫يل ذلك‬ ‫تنغت‬ ‫الهم‬ ‫أن لل حلوا | ف‬ ‫اع‬ ‫ص‬ ‫‪ 7‬فأنو ‪1‬‬ ‫انتهى قول ابن الوردي‬ ‫دمر رة‬ ‫وصلى عليه ول ينقل انه صلى على قتلى الشام بصفين ثم امر على عالشة‬ ‫ماخر إن الصحاءة ناميآن‬ ‫ة‪!) 8‬ا يب‬ ‫عقو مره‬ ‫‪10‬رام‬ ‫اللدعمه الغير اوشم ين‬ ‫الفاسدة‬ ‫دعاء الى ماكو ن‬ ‫تعالى اذ القرر ل‬ ‫اهل أأبئة وله‬ ‫ا ن منم‪٠‬‏ مات‬ ‫فاستأ‬ ‫كون‬ ‫مت‬ ‫مشيئة‬ ‫الله‬ ‫»وب‬ ‫ل تائم بن القياة الباني‬ ‫ومن قال فيه أبو لهم انه ‪ /‬بان الكو نه من هوا نب‬ ‫الورة بم اإراخك إن و اوشاء عذبه بقدر ذنوبه‬ ‫الل فان عه عناعئه وادخله‬ ‫أو بعضبأ م ادخله‬ ‫بل ذم وسما‬ ‫اه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪02‬‬ ‫الئار وافسكاه‬ ‫مذاخرثم ق‬ ‫عدم يكيهم ألله سس‬ ‫يي دوم‬ ‫‪8‬‬ ‫هلكوا لابفاحون قائدث امرأة وقائدم في الجنة ‏‪ ٠‬وشاهده الخبر الصحيج‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ام انه ثيل لالى نكو ةرفضى اللم عنه مأطم كان لاتحو نت‬ ‫‏‪ ١‬ال قلل سمت رسول ا له صل ا له عليه ويلم يقول جخرح اتوم‬ ‫لاصداي‬ ‫‪ 1‬ون‬ ‫وسام فال‬ ‫الله عأءة‬ ‫المنا كبر انه ص‬ ‫وإسخد فيه هن يروي‬ ‫زَلَه شثرهأ‬ ‫‪ 6 1‬لا غفر له وكون‬ ‫الى‬ ‫المنه ودن‬ ‫الغيماارا في النار‬ ‫الحافظط الجايل ابو‬ ‫منه لكن ولده الامام‬ ‫هلك قومولوا اهرمع أمرزذة ‪ .‬وهذا على وزان ما قدهته لانعائشة رضي الله‬ ‫عنما محتبدة‬ ‫الككل لامافيه اثم لان الصحابة رضي الله عنهم كلبم عدول دون على‬ ‫الزي لانخوز للاحد أن هفك‬ ‫الصواب‬ ‫مألا لبق‬ ‫مز بد‬ ‫‪)0‬‬ ‫‪ -‬ا‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د‬ ‫ا ليوو‬ ‫من‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪1.٠:‬‬ ‫غيره‬ ‫مامه وعذر‬ ‫له‬ ‫اليه كارع شلافى‬ ‫الشيية‬ ‫الشدهس قٍ رابعة الغباز فا‬ ‫معأوبة‬ ‫مأو‬ ‫ساب ل‬ ‫لوإره‬ ‫وبين عائشة امر قال انا يأرسول الله قال نعم قال انا اشْهَام قال لا واكن اذا‬ ‫اا‬ ‫اأتي في‬ ‫روءءة عموبة‬ ‫مة الوإد زين‪ .‬له روثة ‪ 6‬له وا جمى ‪6-0‬‬ ‫ا ل‬ ‫كان معها من الصحابة ذهم مثلها في الجنة ومن أيسوا كذلك فهم ا حدثونه في‬ ‫الثار وسئد رحاله ثقات انه صلى الله عايه و سم قال باعل مسحم نابيك‬ ‫أحدم‬ ‫كلهم مم ذلك آل بهم دن‬ ‫مي من اهل الهة و الباعا فم من هو محمد و م ‪ 2‬شرل‬ ‫كن اكذلك فارددها الى ‪:‬مأهنيا ‪381‬ل زهذا المدمث‪:‬فان فيه فظء) لك رس‬ ‫أوضح‬ ‫زْلَه غفرهاأ الله له ولا‬ ‫وشعبة لانهدصر ‪ 2‬فيان الله اطلمه صاللدعايه و ملم ءلى أ قم بإنعلى وعانشةو في‬ ‫محعدر ‪ 1‬قُِ الثار لاندغير معدو ك‬ ‫انعلياعل الحق وعائشةموئولة فبأو يكلهاانتمخابةووصاه على الله عليه وسامبها‬ ‫لعدم فقيةو احتباده و لاحل ذلك قالاعمما لاغو ‪ 0‬لاحر أن ‪ 6‬زللاث العها”‬ ‫واغما ‪ /‬بن أصل الاهعليهو سمو لا ينها لانهعلم ان هذا الام رلابدهن وقوعه فلم‬ ‫و ‪ /‬التأمى ‪4‬‬ ‫يهأ شن تأى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 4‬فيها ‪5‬‬ ‫ايان بعض اله اءقد بوأديا حت اده الى امر بعد جدامن الادلةوالةواعدفيعدذلاك‬ ‫ببق الا التذبيه عليعذر من شيقم منه وكذا يقال في جميم ما وقم بانلصحابة‬ ‫اله لامحرم لناوي الصوم‬ ‫هو صلى الله عليه و سلم اعم بهو ‪ /‬نه عئه وانما اشار المعذر ناعليه من اضواءه‬ ‫اللا على اازوال‬ ‫و متاق احاددث اخرئد ل لذلك ‏‪ ٠‬وسند رجالة ر حال الصحي ع ان عائفغة‬ ‫الصحيح وهر فوع‬ ‫لأنزاك عل الوا غم اوله البيل وفتحه ممت نباح ااكلاب فقالت‬ ‫لكن فيه ضعيف جدا اله صلى الله عليه وسلم قالايدخان امسير فئة الج_ة‬ ‫كا ابشكن‬ ‫من أقأيدهفيما م‪ 6‬أ قلعن بغ ض|أسلف‬ ‫كاازلةويثمغيره‬ ‫تعاملي مفطر‬ ‫وفس‬ ‫الفرض اليا بعل طلوع الشمس‬ ‫ف‬ ‫على ذلك‬ ‫وفي افك‬ ‫‏‪ ٠‬واسلشدل موقوف‬ ‫ل‬ ‫حزيفة رحاله بطل‬ ‫وايدخان من امعه النار والمحة ف امو قوف اصحةسنده و ‪ 1‬ن مغلهلاءةال*ن‬ ‫قبل الرا يي وحذيفة صاحب‬ ‫بالفكن نَةوله ذلك‬ ‫ان الاير‬ ‫ممما‬ ‫لاه‬ ‫ونالا‬ ‫ونأبعيه غير‬ ‫دس‬ ‫عن‬ ‫فأ أظنني الذراحية عفدت سول الله صل الله عليه و سلم بتو‬ ‫تب‬ ‫ليا كلاب لذو ‪ 2‬فقال ‪ 0‬أن بز لاثر جعين عسى الله ان إصاح بك‬ ‫رسو ل اللهدلى اللدضل الله عليه وسلونجا تعلق‬ ‫الناس وبسند رجاله ثقات انه صلى الله عليه وسلم قال لنسائه ابتكن صاح_ة‬ ‫در‬ ‫الجل الازدس اي“بزاي فتدتية ‪ 3‬حده الطو بل او الضامر نر ج تتنحيييا‬ ‫الصادق‬ ‫معدم دءن‬ ‫صلى‬ ‫وقل‬ ‫ا‬ ‫احدثوا‬ ‫عه‬ ‫اه ‪5‬‬ ‫وسلم‬ ‫‪ 5‬رام‬ ‫اناده‬ ‫ماكان‬ ‫وعذابهم ‏‪ ٠‬وسنخد فيه من قال‪:‬ااذهي ان الحديث من ‪٠‬تكرانه‏‬ ‫سيا انقضهم‬ ‫كلاب الحواب تقئقعن يبنا وعن يسارها قتلى كثيرة م لنجو بعد ماكادت‬ ‫لك وصج انها مرت عاء أبنى عامر يقال له الحوأب نبحها الكلاب فقاات‬ ‫اسه‬ ‫‪ 3‬في ‪ 5‬لما شحر بين الصحاة بالبيان‬ ‫‪ 4‬ف الامكان ابدع مأكان‬ ‫لآل قم قاللواشمعت انا هذا من الى صلى الله عليدوساءه اد رادها لا‬ ‫ذهاذا قالوًا ما” لبنيعامرفاللتردوني مثعرسول الهم "اللدعلئهوسلميقول‬ ‫حتى اموت‬ ‫دبعمك للااب ال خوا ديه وعد ارال اثقائت اناا رشع ال عه ءرظالى‬ ‫‪ 00‬مدلموهوفي نفرمنالماجر ينوالانصار فقال الااخبر كم يذيار‬ ‫‪9‬‬ ‫قالوا دلىكال خيار ‪ 0600 3‬المظنون ا‬ ‫ا‬ ‫كن ال في النق ذهامر على‬ ‫في هذا الحديث ان عليسا د ‪:‬يد تالف وبفرض انه‬ ‫لا شال م »ن‪.‬قبل‬ ‫وفه‬ ‫<تى استدرج فعصالي ‪:‬وال يتأ عرن عليكم معاويةلان اطدتمالى بول ومن‬ ‫اصل الثواب بلامضاعفة وبسند فيه من قال اأءخ‬ ‫قال ‪ 2‬بز‬ ‫انشدك الله اما سمءت رسول الله صل ا له عليه وسلم يقول لك‪ .‬انك ثقاناني‬ ‫‪0‬‬ ‫ار وج على ص‬ ‫اثفاة مشكل الاان مات' بان المراد وانت ظالم لو‬ ‫ل‬ ‫فشالوة) د‬ ‫لجوج‬ ‫ره يي‬ ‫الخلاؤة‬ ‫لان‬ ‫النظر فايلدايل اجوز لهار وج على على اذ المراد كان ظالا اي رين‬ ‫خلاف الاكل على صدق وله صل ‪:‬الله أيه وسامفي الحدرث الصحيح فيمن‬ ‫ان‬ ‫وسدد فيه‬ ‫حل قال الخاف_ظل‬ ‫تمي لاا‬ ‫وف وإقطة و‬ ‫اله رخال‬ ‫الصحيج عزن سعد سمغت رشول الله على الله عليه وسلم يقول على‬ ‫مع الحق واطقٌ عع على حيث كان فقيل له من سوم ذلك مك قال ام ده‬ ‫فازسل ا فقالت تعم‪:‬فقال رجل اسعد ما كنت غندى قط الوم منك الان‬ ‫مالكم‬ ‫‪5‬‬ ‫لعأو‪ " :‬ردى‬ ‫و رنيه ‪ 2‬دايا‬ ‫ياك‬ ‫ل‬ ‫‪8‬‬ ‫ف‬ ‫تعالى عنه‬ ‫ردي‬ ‫ابل‬ ‫ف‬ ‫على‬ ‫وأ|أ ‪3‬زاار‬ ‫اي‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ل دارربوا‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫عل‬ ‫عغاه‬ ‫هزه‬ ‫بلغهم‬ ‫واانصاري‬ ‫ءن ‏‪ ْ٠‬ابن‏‪ ٠‬عباس‬ ‫الامارة‬ ‫لوديا شل‬ ‫غن ابن‬ ‫عاءيُا فش‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫بل‬ ‫المصرة‬ ‫انه كان منصورا‬ ‫عان؟ م أأمود‬ ‫‏‪١‬اغا ‪3 9‬‬ ‫رأ دقافا ‪,‬و‏‪٠‬إسحد ضعيف‬ ‫| كباب‬ ‫بلي‬ ‫ذلا بى مر قب‬ ‫ف‬ ‫القتل‬ ‫على سنة فارس والروم واتو* كن‬ ‫نَْ انايد‬ ‫ور عنما‬ ‫ظام ر ‏‪١‬أونصره‬ ‫زاد في الوضوء على الثلاث او نقص منها فقد اساء وظام اي ثرك الاكل‬ ‫حعانا لواءه سلطانا‬ ‫وأعيه «لنكم ة رس‬ ‫وانت ظام لي فال لعم وم اذكر الا سيف موضى هذاث انضرف فتبعه مر‬ ‫قتلة واثباث الظام لازبير مم انه من اكابر المت سدين وهم تأولله ما باح لة‬ ‫الواضع جج بأن‬ ‫عي‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬طق ‪ 2‬وعائشة‬ ‫لكان‬ ‫مها‬ ‫دو‬ ‫ولو نلاغير‬ ‫ف‪ 4‬الحافظ اذ كو‬ ‫فيه ان ا<مم‪-‬اذه ‪#‬ثمل اله ان وانقالمقء‪_:‬د الوفيشاب اا‪ :‬ا‬ ‫لايضع حديقة اعنليا واازبير رفى الله غنها اا تواقنا ‪7‬‬ ‫أأتص أ‬ ‫م‬ ‫ارا ‪5‬‬ ‫دن لم‬ ‫اغا قله بعك واماع‪ 4‬أوه‪0:.‬‬ ‫اللدعليةوس| ‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫كان على" ومعاوية ردي ‪ 0‬عنم فسعل (هاوى‪8.‬‬ ‫لااعرةهم ان ابن عبا‬ ‫س قال فى جر الي احد ثكم بدت أبسإدمر ولا ‪0‬‬ ‫انه كاان دن أهعرغا‬ ‫ن ما كان قات الى اعنزل فلو " نت فيجر را طلبرت‬ ‫بالنسجة لنفس الامر فان المحتهد بثأب واناخطا ‪ 5‬مر ون قلف حقه درل‬ ‫حيث الاطلاق انه على الحق واما بالنظر لكل حكم على حدة فيحب انيعتقد‬ ‫وان‬ ‫‪ 24‬عراب‬ ‫هم‬ ‫‪0‬‬ ‫و<وه‬ ‫يعض‬ ‫بالسييف‬ ‫‪0‬‬ ‫أه اك‬ ‫أصخم ان‬ ‫الي‬ ‫‪0 5‬‬ ‫ذاك‬ ‫قال انظروا الغرفة أتتىلدعوا‬ ‫الى اهمر دلى” فااز موها فأنما عالى اهدي ‪٠‬وهزا‏‬ ‫سمعه فقوله اامخطأنا من تواضعه الكامل او مراده اخطأنا فقيضية قربة‬ ‫يوافقه فيثاب‬ ‫» وسند روائه‬ ‫ثقات ان حدية صاحب سس رسول اللهصل الله‬ ‫عليه وس لم قال كيفا‬ ‫المتم وقد خرج دل ديت نيبكحم نرتين اي عائنشة وعل”‬ ‫كيف يسمع على قار بتوول ما مر عئه فالله اعلم‬ ‫فال الحق ممذا ‏‪ ٠‬فان قات‬ ‫اصمئأ ام اخطأً ا لبيك م‬ ‫سجر _‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬ذاعة‬ ‫بالنانا‬ ‫تنا أس ركى الله عن‬ ‫‏‪١‬لنث‬ ‫ذلك‬ ‫عليم‬ ‫اهل‬ ‫ووقع‬ ‫سين‬ ‫في فلو ع‬ ‫خلف لهعملى"‬ ‫لبيظورن على أجل الإعارءة وايقتان‪ .‬طاحة والزير رلبخريدن‬ ‫‪0000000‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سياني ان‬ ‫عر‬ ‫أنه حل ف‬ ‫سعد بين الى" 'وقاص ‪.‬على اعتز العلى‬ ‫فعاو به‬ ‫وعحرو‬ ‫بن‬ ‫العاص‬ ‫وقد‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬انز ل‬ ‫فر | ‪ 1‬نأ‬ ‫أله حضر‬ ‫ات فين الب من "لل ‪5‬ه‬ ‫ها‬ ‫الطور‪ .‬الاخر عائشة وطلعة والزبير ع‬ ‫اخيرا‬ ‫المكين‬ ‫لا‬ ‫لمكم وينيه المسامين وص ايضأ انه‪3‬‬ ‫عليه وسلم رأىثلائين منهم‬ ‫‪:‬فياظاه ذلك وماضحكمده‬ ‫يأزوت على م‪ :‬اره نزوالقردة‬ ‫ق قله نصلن الله عليه وسلم بايث االلولايث‬ ‫دالا مُه يكف رثم وثم المر امدا‬ ‫ار امتى على اغاهة هنع سف ]اه قريش ‪١‬فبو‏هلاه كنوا ظهة‬ ‫بكون خس‬ ‫ىا بارامتول الى الله ع أيه وام ‪:‬فأخير بهم‬ ‫فسقةة في غاب النخص واملتواة‪ .‬زبئ‬ ‫ىاالهعنها واأزير‬ ‫بعظيم قبحهم بخلاف الها" الإن لعي من عاكةشة رذ‬ ‫واعلماهته‬ ‫ية وعمرو بناأماض ومنمع‪,‬م* نناكابر الصسحابة رذي الله عنهم‬ ‫وطلدة ومءاو‬ ‫بلدالمئ هك‬ ‫‪9‬‬ ‫يذكر على الله عايه وسلم نقضا فمم ولا اما م يوم أ‬ ‫لذىلكانما اشار اعذرم وكالحم ما هر" وقد ضح أندهلى الله عايه وسلم‬ ‫بدل ع‬ ‫هوااررجو صفام مو الر حلالذيفممو اله يتامم‬ ‫ذكر ٍْ‪ /-‬ال‬ ‫سي ذلك معسوظذا‬ ‫فتأمل هوءلاء رك واعلى الضلال عرفه بهم التعريف الكاءلل بخلاف‬ ‫ليان تابه انه صلىالله عليه وسلم قالفي الخوارج‬ ‫ا م جين‬ ‫تقتلهم اقرب الطائنتين الى ‏‪ ١‬لق و ان هذا فيه شبادةلمعاوية و‪ 0‬بأنهم على‬ ‫الىايشا لكن باعدبار طانم اونا وزلبم‪ ».‬انتدي قزل ادلخاتر ون كراب تظبير‬ ‫الحنان والاسان ذما كن نصدده‬ ‫في و لفدة اطل ) يسك قدمتةالةيوتجد لامير المو«منين مولانا‬ ‫( اللقابلة‬ ‫على ابعن الي‬ ‫خذوا نصف دبنكم عن هذه اير اه الحديث الصحيم المشبور‬ ‫(*) وقوله صل الله عليه وسم في طلحة واازيير رضى الله عنهما وغيرها‬ ‫الىانثوفا ه الله رمه أله‬ ‫وه فانه من اقبحهم وافسقهم له لجماعة‬ ‫وتعالى واعله هوذلاء ويزيد بن معا‬ ‫ل‬ ‫ناويل ها لمن باريفان ايان‬ ‫طاأبهةقالىهنا ثم من كرم الصحا هه فالا ناصرخ بووهي اأس‪.‬دة‬ ‫عائّثة امالموءمثين وسارتنا طاحة واأزبير رذ ي الله عنهم فأ ماانهم ثم القابل‬ ‫انفاو امأ انمه ‪ 000‬م الصحابة فيأنه‬ ‫على ذبوواضح ‏‪٠‬من‪ .‬الاحأ دد فث فا ارة‬ ‫اولانا‬ ‫قوله خلى العلهليهوسام اسل الداسن‪:‬الى ‪.‬فا حتونكاالب عوالمهاءة‬ ‫(‪)1‬‬ ‫رواهق‪.‬ت عنعمرو بن الءاص وه عن الس ج ص‬ ‫لىااله‪.‬عليه وسام ايها فى عأأّشة ام الموءمنين ‪.‬رضي الله عمأ‬ ‫‏(‪ )5‬وقوله‬ ‫تيكب‬ ‫اللهم انك با و لا‬ ‫ف اصدالى فلا نا مم الإراكة و «اركت لاصهابىفى‬ ‫اللي ارفلا اس أجهم اأبر ‪ 5‬وواجمعوم عليهولا تنثر امره فانه لم بزل بوعثرامرك‬ ‫‪0‬‬ ‫لمره اللهم وأعز تمر بن الخطاب وصور‬ ‫أطادة‬ ‫وادت‬ ‫الاولين‬ ‫كن‬ ‫‏|‪١‬زبيروسام‬ ‫الار ‪3‬‬ ‫سعدا‬ ‫عمان ‪ 0‬عذان ووفق علا وأغه‬ ‫ودثر عمل الرخمن ‪2‬‬ ‫و اللانضار‬ ‫والتابعين‬ ‫بأحسأن‬ ‫عوفوالحق‬ ‫الذين‬ ‫يي || سأبقين‬ ‫يا ‏‪١‬اتكافون‬ ‫اللهم‬ ‫الني وصالحى | ‪ 25‬نواه ينالتكلفي ه رواه قط في الافر ‏‪ ١‬د كبشط ‪ +‬كر جل‬ ‫والرافعيعن اازبير بن العواء‬ ‫() وقوله صلى الله عليه ابو بكر فيالئة وعامرل فينة وءمان فى المنة وءل”‬ ‫فيالجئة وطلحة في الجنة واازبير في الجنةوعبد الرحمن بنعوفف الجنة وسعد‬ ‫ابن ابى وقاص فى الإنة وسعيد بن زيد في الجنة وابوعييدة بن الجراج في الجنه‬ ‫رواه ش م وابن متيع وابن ابي عاصم حل عن عن سعدا ن‪:‬زبدءث‬ ‫وابو‬ ‫عي سي المعرفة ل عن عبد اأرحمن بن حميد بن عمد اأرهةن بن عوف‬ ‫عن اببه عن جد‪ .‬ج ك‬ ‫هذا وفي مقدمة ( تطبير الحنان والاسان ‪ .‬عن الخطور وااثقوه بثاى‬ ‫يفنا معاوبة بن الى سفيان ) للامام المحدث ابن حجر * و<اه سند‬ ‫رحاله ثقاي اند ن دالا دن اهل البصر حاو «أعدية بن مير سالو أه عن ص‬ ‫وعمان فقال ما أقدمكم غير هذا فقالوا نعم قال ( تلك اءة قد خات الابها'‬ ‫وسند رجاله رجال الصحيم الا واحدا اختلف فيه ‏‪ ٠‬ان اأزيير قالفي قوله‬ ‫أعالى ‪ 9‬اندو اذ‬ ‫عنة لاص خرل از ‪ 1‬ظفو ا منكم خاصة) كنا (تحدث علىعهدرسو ‪1‬‬ ‫الله صل الله عليه وسلم وال بكرو مرو عان فلم نجسب انا اهلباحتي ‪:‬بالك‬ ‫فتجد ارن‬ ‫عا‬ ‫امير المو“مئين هو لازا علي بن الي ظالنى وهدن ممه كن يدن‬ ‫‪ 2 9‬اللامكان ابدع ما كم‬ ‫رس ‪4‬‬ ‫حيهد ا نلدرمشرهق فىالمااعمل لخم لاءلى‪7 .‬وقباش؛و ‪0‬عاشة‬ ‫‪0‬‬ ‫عد الله بن عماس رذ ي الله عم‬ ‫أ‬ ‫لْانهم على ّالمةفى‬ ‫وت وقد‬ ‫ا‬ ‫بالححأ ره هن‬ ‫رموا‬ ‫حالة اقترا اسه‬ ‫هم‬ ‫بعدم ممأماسر ©‬ ‫تنايضا الخدث‬ ‫اأببياء‬ ‫وأا | علي ‪0‬‬ ‫والمالة‬ ‫غن‬ ‫مك ‏‪ 95١‬فيد‬ ‫بن‬ ‫يدم عا‬ ‫مه‪4‬‬ ‫وهئ ‪#‬ري و مم‪.‬؟ن*‬ ‫الي‬ ‫م‬ ‫اعززلو | الواقمة ما ستعاهه في اخر الكتاب قبيلالاتة كالاحدف بن فس في‬ ‫ه الفريقين اأسعيدين في المذل الاعلى رضي الله عنهم اجمعين‬ ‫الوسبط بين هذ‬ ‫ونحد‬ ‫جزاو*‬ ‫‏‪0 ٠‬‬ ‫مرو‬ ‫حرهوز‬ ‫إن‬ ‫الحاحاشعى‬ ‫بل لانم مو<دوت‬ ‫خالدين فم | خلودا غير مهو‬ ‫يزيم‬ ‫‪5‬‬ ‫ورد بالحدث‬ ‫بلا‬ ‫الزي‬ ‫كغر احدا‬ ‫ولا‬ ‫الخطية الاما اماه‬ ‫كد ‪4‬‬ ‫وبهذه ‪ 4‬رظبر مالله منالحكة المالغة في هذا الخلاف بواقعة امل‬ ‫لآ‬ ‫وبنجلي‬ ‫مفعول‬ ‫الاسم‬ ‫البديع‬ ‫وا مضل‬ ‫إن الام عين؛! هادي‬ ‫بكاية‬ ‫اذان‬ ‫الاين المنعم والماتقم وهلم جرا فى ء أ الماك وفي عام الاخرة ففيي ‪ 85‬الحنة‬ ‫والثار ‏‪ ٠‬وقد انجات المسألة يه هذا الخلاف الخاص باإسط ‪ 0‬واقوى‬ ‫ححة باذ الله‬ ‫قا لتعالى (وما اوسن ادام‬ ‫وسؤل‬ ‫اللا بأسان قو مه‬ ‫لين‬ ‫وأيحة‬ ‫م‬ ‫فيضل‬ ‫الله ‪0‬‬ ‫العلم ذولورنف‬ ‫امنا‬ ‫به كل من عيلك‬ ‫رناأ‬ ‫ومأ‬ ‫‪1‬‬ ‫اأعوا قب‬ ‫الوهاب ‪ .‬ربئا انك جامع الناس‪ .‬ايوم لارنب فيه ارك الله لا تخلف‬ ‫ايعاد ‪ :‬وقال عزه هن قائل ام حس يكتمم‪.‬ان‬ ‫تدخلوا‬ ‫الحنة ولا بعلم الله الذين‬ ‫جاهدوا منكم ودلم الصايرين ‏‪ ٠‬ل جل ذكره ‏‪ ٠‬ام حستم ا تنركواونا‬ ‫واطا أ‬ ‫ولِا الموامئين‬ ‫'هولون‬ ‫تالقلوي‪.‬‬ ‫رززاد كلووألول هه نالا اف ‪622‬‬ ‫أعام يقيناان‬ ‫الله لوحم ل الخلا ق كلم‬ ‫يعم‬ ‫و اضماؤهء ما ووه‬ ‫من اهل‬ ‫احكبمء‬ ‫ده ع لو‬ ‫وعوّكت ‪61‬‬ ‫على السسرا”ء '‬ ‫ر واعفهيم بواطن ‏‪ ٠‬البههم وعرثهم‬ ‫دقائق‬ ‫له‬ ‫فم‬ ‫وات‬ ‫واوقهم‪ .‬على خفايا الأطففى‬ ‫الريا والاخرة ة قالط ‪#‬دنرو االملك عا أعطيتكم هن‬ ‫لوم والنقول عن مش اهز م عوافب الامور مم اعانهم على ذلاك درا‬ ‫له دما تددبيرث‬ ‫على ما نراه من أتدبير الله تعالى منالخير الشر و افعو اضر‬ ‫جناح‬ ‫بعوضة ولا اوجءت العقول والكاشغات ولا العلوم والمشاهدات غير‬ ‫هذا التديير‬ ‫ولا قضت بغير هذا التقد ينالذي نمابنه واتقلئ فيداو كرد‬ ‫لابيصسرون ولا يعقلبا الا العلل‬ ‫قون ب‬ ‫ال الشيخ الامير فاججلة الغزالي فيةواء‬ ‫باح أ‪٠‬ع‏لوم الدرين ( ليس في الامكان ‏‪١‬بدع ‪5‬‬ ‫(واقعة صفين )قال ‏‪,١‬‬ ‫‪ 1‬افق “مرو مع معاوية على‬ ‫وب علي‬ ‫فلع جر رين علد الفل اللي على علي فاعده بذلك ف ارعطى” من‬ ‫احوفةالى جهةمءاوية وقدم عليه عبد الله بن عباس ومن ممه مر ‪4‬‬ ‫البصرة نقّالء‪8‬‬ ‫افنعى اعدووان المي سس لا عاندي النواء‪0‬‬ ‫الالياب‬ ‫ريثا لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديننا وهب لنا ‪.‬رن" لدنك رة انك انت‬ ‫| م ‪,‬نكم‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ت‬ ‫ذزوا‬ ‫دن ‪5 .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللهو لِه رسوله‬ ‫السووات والارضينءلىء غإا‬ ‫ع‪,‬م بدوعقل أعقابمعنه وام‬ ‫يشاك وهدي عن إشاء ودو العزيز الحكيم ) وقال ثهالى لوأل اطول سبيت‬ ‫اللا اولوا‬ ‫والله‬ ‫حميربرعا‬ ‫وقالصا<بةو‬ ‫الاسفل‬ ‫لل‬ ‫ف‬ ‫‪9‬وقأائل ااز دار ‪9‬واهثاله‬ ‫الله الذ‪ ,‬ن جاأهدو‬ ‫الىطالب ‪200‬‬ ‫عباس لو | بط سه |إنا س‬ ‫بق‬ ‫‏‪ ١‬عأم‬ ‫‪0‬‬ ‫شل‬ ‫ف‬ ‫مر ردي الله عنم جهه‪ 4‬أأذعرب‬ ‫وم‪..‬ك! | طلحةوااز‬ ‫بوم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ف ‪5‬‬ ‫و ‪ 0‬ف َر بين الصحابة بالبيان‬ ‫ا‬ ‫ّ‬ ‫ددا‬ ‫معلتبنايبننة_اجلمدمي فسثلال بالقلا ‪ * .‬مستحقبين ان القلاض‬ ‫‪ ,‬فد علج المضرآن‪:‬والعراق * أن غلا خلبا المناق”‬ ‫ايض جاح له روا * انل اثلأللىا جاافاقوا‬ ‫لكم سداق بؤم‪ .‬سباق ‪ *:‬قل علدت ذلكم الزفاق”‬ ‫لبس في الامكان ابدع مكاان‬ ‫تت‬ ‫‪00‬‬ ‫وننأر‬ ‫عمر و وءعاوية‬ ‫هن‬ ‫'‬ ‫دى‬ ‫قَْ مساره‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫جوع‬ ‫احتوعت‬ ‫سنة ‪/‬ا؟ ) ومذى‬ ‫( ثم وخات‬ ‫دهه‪:‬شا رهز‬ ‫دل‬ ‫عرهان‬ ‫الش‪0‬ام ( الى لى احهة ءال ”ىموناع فايوية‬ ‫‪14‬‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫ئة ‪ "5‬والاهر على‬ ‫‪5‬‬ ‫ومدة‬ ‫ومن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المقام‪‎‬‬ ‫‪21‬‬ ‫ا ه‬ ‫‏»‪٠‬‬ ‫‪ 0‬كرت‬ ‫فتذ‬ ‫‪١‬‬ ‫وعسيرونت‬ ‫حجسية‬ ‫‪١‬‬ ‫وها بذارا انقسهم‬ ‫دولنا فقال عرو هو والله ذلكوالله انلك لتعلنه ولودورت‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ 2‬اكت مت قبل هذا لعمشر ين‬ ‫سدة وبعد قبل عاز انتذب عل" عي‬ ‫ال دحل بهم فلم بق لاهل الشام صف الآ اننقض وعلى بقل‬ ‫‪0‬‬ ‫اهل ‪:‬اأشام حه‪ 4.‬وارعءوث اله‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 4‬ز ْممم‪ 0‬سكه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وعسمر ول‬ ‫‪3‬‬ ‫رحلا‬ ‫‪8‬‬ ‫|‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فل‬ ‫الى اصحابه ان لاددو ف ل ولا ‪:‬تلواهديرا ولا باخذوا‬ ‫بدر وثقدم ‪7‬‬ ‫أم‬ ‫‪1‬‬ ‫يووغسمره ‪:‬ل أرامرو‬ ‫‪ | 6‬مائبة‪.‬‬ ‫العراق‬ ‫اهل‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫ليوء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬ن"‬ ‫فقال م‬ ‫رو لكا في التار فلها انصمرفا قال معاوية لعمر ومارابت مكل هاضر فت‬ ‫أر اسلو نْ ‪ 8‬بطو ل‬ ‫‪4‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ 5‬لاقتال وفى صفر حرث بينم وقعات إصفين يلى تسعوكت د‬ ‫هه‬ ‫‪.‬و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫واختز اخر‬ ‫راسه واقبلا ختدمان الى شمرؤ ومعاوية كل منها بقول اناقتاية‬ ‫دلات‬ ‫دده‬ ‫‪.‬شان إصهبإن‬ ‫ا لحر ‪ 0‬و |‬ ‫فى لواحي السلاوائيق ‏‪ ٠‬د‬ ‫ال م‬ ‫ولا<‬ ‫ولا كفو‬ ‫‪1 2‬‬ ‫ل‪ 5‬حاهاءأ‪ 1‬والاطناءة‬ ‫‪1‬فول ابن الاطناءة وتات م‬ ‫ا ا‬ ‫‪5‬‬ ‫هه‬ ‫مأ انصف انك تملماثه‬ ‫يرز الايهحدالة قتلةفقال مر و وما يحسن ‪ .‬بك ترك‬ ‫له‬ ‫مبارزته فقال معاونة طمع‬ ‫ت في الامر بعدي ثم تقائلوا ليلة الحرير شبهبت بأرمة‬ ‫‪ 05‬ويناء لفرنى ‪1:‬ق اقدامي على اانطل امش‬ ‫ْ‬ ‫قات علقت * رويدك محمدى او أسكرحي‬ ‫وقولي‬ ‫القادسية ‪.‬وكانت‬ ‫لة الجعة واستمر القتال الي الصبحج فيل كبر علي" ثلاك الله‬ ‫ارعانة تكبير ‪ 5‬وكان‬ ‫عادته كلا قتل كين ودام الى ضحى التعه وقاتل الإاشتز‬ ‫كد وه هاي ‪ +‬وانَدِنٌ الإثر بالثمن الربدعم‬ ‫اد‬ ‫فتلا عظها حتى‬ ‫انتهى الى معسكر ثم وامده على" بالرحال ولا رأى عمر وذلك‬ ‫وقائل عار بن دأسر مم عل وقد نيف على تسعين سئة واهربة ف ده‬ ‫اللهعليه وسلم ثلاث‬ ‫بذه تر عد وقال هذه رأة قانات ب مع سول لله ص‬ ‫نحأ نه ار ‪ :‬بندح من أبن فشرب‬ ‫‪ 5‬وهذه ار ابعة ودعأ ‪ 2‬شرا‬ ‫انما قائتهم ليدينوا بحكمكنابالله فانهم قد عصوا الله فيا امر فقالله‬ ‫ابن فدك القيمي وزي‬ ‫دبن حصين اأظائ في عصانة من الذين ضاز ا خؤارج‬ ‫كن قعانا كم على تاويله * كم مانا ‪ 0‬على تنز يله‬ ‫باعلى احنب الى‬ ‫كياث الل اذا دعيت اليهوالا دفصتاك برمتك الى القوم ونثمل‬ ‫ضربا يز بل الام عن مقيله *ويذهلالايلءن خاله‬ ‫وقاتل حي‬ ‫اهتبر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ردي‬ ‫طّ‬ ‫‪1‬‬ ‫ا حمءبإن‬ ‫أله ‪6‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫اأص حي‬ ‫سول‬ ‫ان‬ ‫اله صلىالله غليه وسلم فال ثقتل عار الفئة الباغية فيل قتله ابو عادية برمح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫مف‬ ‫نم‬ ‫‪"1‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذلك فقال اهل العراق لم * ال نيب الى كناب الله فقال عل امضوا على‬ ‫الا خد‬ ‫نمة ومكدة فقالوا لاتمنعنا ان ندعن الى كناب الله فنأ بي فقال علاني‬ ‫الرقيق امزوج وارتجز‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال‬ ‫هلم” ثرفم المضاحف ع اأر ماح ونقول هذا كتاب الله يينناويتكم فغملوا‬ ‫حقك‬ ‫م وصدفكم في قتال عدوكم وانا اعرفبهم متكم ويخكمؤالله مارفموها‬ ‫الله كلى الله عليه وسلم ان‪.‬اخر رزق من الدنيا صيخة أبن والصيح ال‬ ‫وق‬ ‫منادئ‬ ‫بأمعاوية على متتل النامن ما يننا هلو" انناكك الى “ا له ذأن)‬ ‫قل صاحيه اسثقامت‬ ‫ه الامور فقال مرو الصفك ابن همك فقال معاوءة‬ ‫عوره قال معأو نه اردث الانهزام ‪ 7‬لص سالك‬ ‫ُ ‪67‬‬ ‫لهم ولا ارى مماوية * الجاحظ البين المظام الجوية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بك ماففلن‬ ‫ا عمان بن عفان فةال عل" ان تطيعو فى فقانلوا وان تعصولىي فافغاوا‬ ‫ما بدالكم قالوا‬ ‫وابعث الى الاشتر فليأنك فيعث ‪.‬اليه يدعوه فقال الاشئر‬ ‫لأردول ‪0‬‬ ‫هذه الذاعه ‪8‬‬ ‫إنمغي لك أن أزيلني عن «وثنى‬ ‫جم الرسؤال‬ ‫مود‬ ‫ل فايلامكان ابدع مامأكان‬ ‫‪4‬‬ ‫الاصوات‬ ‫بالخير واررمعت‬ ‫ٍ ‪-‬‬ ‫وكثراارهح‬ ‫فقال‬ ‫واعك‪4‬ه‬ ‫غاالب‬ ‫لاى شئْ‬ ‫القثال ا ءٍِ وأ‬ ‫ان عملا ها في كتا‬ ‫الاشبع ريم بن قيب‬ ‫اكموا‬ ‫ون‬ ‫م‬ ‫بع‬ ‫مأ‬ ‫هونأ عليه‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫يديد بعك‬ ‫ل دغ امأ‬ ‫معأونةً ضوأء‬ ‫العاص و اجتمع الكان‬ ‫على على‬ ‫عأمهامير امو ‪ .‬مين على فقال مر وهو‬ ‫و العا‬ ‫والامة‬ ‫الذضاء ‪3‬‬ ‫اا‬ ‫‪00‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عضو ره هذا‬ ‫مانقاضي‬ ‫قال‬ ‫الاحئف‬ ‫الحددية‬ ‫ابيك فامر ني ر ‪ 1 7‬الله بعحوه فقلت لا استطيع فال فأرني فأربته فحاة‬ ‫بيده‬ ‫إقالانك ىلع ى الى مثلما فتتدزب‬ ‫الكتابثنه هذا مأثقاضئ‬ ‫عليه على بن ابيا ‪ -‬ومعأو ببهه إن الي سفمانةا ضي على علىاهلالكو ده وهن‬ ‫ءاء‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مقرم و فاضي معاو ‪ 4‬على اهل الشام وهدن مهم انأ كزل عند‬ ‫كم الله‬ ‫صم‬ ‫تقاف‪.‬ابارش‬ ‫دمر‬ ‫عايه‬ ‫ان او حر‬ ‫م نْ صهر‬ ‫بدومةالجندل فىرهئ‪.‬ان‬ ‫‪33‬‬ ‫لك ‏‪٠١‬‬ ‫بام‬ ‫فانم‬ ‫واءاححلا‬ ‫‪0‬‬ ‫ه وعمطا‬ ‫هت‬ ‫أن‬ ‫إأذلك‬ ‫ااسنة‬ ‫ع‬ ‫عل‬ ‫صر‬ ‫|‬ ‫ع‬ ‫‪7‬ا< مهاوية و‬ ‫معاد‬ ‫ارما ال‪4‬ه رخل‬ ‫وعس|بل معأو‪1 ,‬‬ ‫بأذرماًوشهد‬ ‫مرو‬ ‫فم‬ ‫‪00‬‬ ‫إبوه“و ‪0‬‬ ‫م لما‬ ‫معبم عد‬ ‫الماص‬ ‫اوم ‪83‬‬ ‫عل الامر الى معلويه فألي وقال لم اكن لأوليه وادع المهاجر ين الاولين‬ ‫ودءأ أبوموسى مرا ان يجمل الامر الى عبد الله بن عمر بن الطاب ذالي‬ ‫تمروامٌقال عفرو مإنزى'انت فقاق الرئ ان لم عل أ وما يةونجمل لامر‬ ‫‪5‬‬ ‫شورى‬ ‫لز‬ ‫‪1‬‬ ‫كاه‬ ‫ِفذالء‬ ‫المسهين‬ ‫ُ‬ ‫فةقأ!ل ‏‪٠١‬ابو وى‬ ‫مرو‬ ‫صدق‬ ‫فتكام‬ ‫علب‬ ‫ليع مرو‬ ‫أن‬ ‫|‪1‬‬ ‫أن‬ ‫را ابنا قل‬ ‫أبا دودى‬ ‫هل اأهوأا |ا| رأيما افلا‬ ‫أثفق‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪5‬‬ ‫ولا ‪ :‬قدم‬ ‫الم‬ ‫الث‬ ‫رحو | بفصلاج‬ ‫ليمنة‪١‬‏ ان‬ ‫عياس‬ ‫أوقد‬ ‫هذه اللامة‬ ‫وقال‬ ‫له ويحك‬ ‫والله انى اظن انه خدعك ان كنت قد اتفقَا على اءر فقدمه قبلاكفاني لذامن‬ ‫ان‬ ‫افك‬ ‫فال‬ ‫انا‬ ‫ار‬ ‫ان‬ ‫خلم علا‬ ‫واني ول‬ ‫لذن ح‬ ‫‏‪ ١‬لو هوم ىَ ‏‪ ١‬أ قرائئةنا شير‬ ‫لاهر هزه‬ ‫اللامة دن‬ ‫أغر قل‬ ‫ومعاوية واستقيل هلا‬ ‫ايت‬ ‫علا ومعاوية فاستشلوا‬ ‫الامة‬ ‫اللهو ‏‪١١‬اي‬ ‫جم‬ ‫ل‬ ‫اياهالذاس‬ ‫عاءب‪4‬ه وقال ‪ ,‬‏‪١‬‬ ‫عأمه ‪3‬‬ ‫الاهر‬ ‫اهر كم وولوا‬ ‫لاا أي‬ ‫فدولوا‬ ‫يكم دن‬ ‫مم‬ ‫مرو وهو‬ ‫من‬ ‫‪005‬‬ ‫ْ‬ ‫‪0-‬‬ ‫او‬ ‫ساعرلي" الى العراق الى الكوفه ول يدخابا الخوار‬ ‫‪3‬‬ ‫فيهذ‪.‬‬ ‫م‬ ‫رده ‪4‬‬ ‫الأزى‬ ‫اه‬ ‫تأت‬ ‫الله فاائة‬ ‫اطول ن أأو البق اج ‪ 11‬مشر‬ ‫من هن يزه أنلننة وان احا‬ ‫اليكين‬ ‫عذه‪3‬‬ ‫‪90‬‬ ‫وها‬ ‫أو‬ ‫‪5‬‬ ‫وعبد الله بن الزبير والغيرة بن‬ ‫شعبه والتق المككان فدعا عمرو با «وسئ ان‬ ‫تب تعحمد رسول الله فقالوا الس تت برعسول الله واكن اككتب بأب*اسيمك وأسم‬ ‫‏‪ ٠‬وكثيب‬ ‫لأ العا‬ ‫وع‪.‬يد الله سن عمماس أييصلى بم و‬ ‫احثمعوا‬ ‫و أل الله اكير د‬ ‫‪9‬‬ ‫ومعاوية ون‬ ‫يو ءالاريما ‪5‬‬ ‫' ‏‪١‬اغللاث‬ ‫فقا بلاعتزلوا‬ ‫فالاشار فابواوةالواوهل‬ ‫ادن والله افي اكانب رسول الله بوم‬ ‫رهص‬ ‫نالماءالمتيل ا‬ ‫الان لا ارى ان اولى‬ ‫امب ركم و اما أمير غ ولا‬ ‫دن‬ ‫على ‏‪ ١‬لقسميى| و اهلا‬ ‫سٍِ ومعاوية‬ ‫اولى دذةه ؤ‪4‬قالوااين عماسن ابنغك‬ ‫فال على"‬ ‫واحذا‬ ‫‪6‬‬ ‫وكابافق‬ ‫أنه قل فارقني و خذلءنيات‬ ‫‪13‬سور ولكن أبن عمأ س‬ ‫ر بدالارجلا هومن كوهن‬ ‫مر و ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رفو منكين الخوارج انا قد رضينئا بي ‪#‬وسى الاشءعري‬ ‫الاموتواقة لوا لِا‪ :‬ركى اليه ‪ 3 4‬فالعلى‬ ‫ولا‬ ‫|| د‬ ‫بالفر بقانالى ذلاكنقال‬ ‫فقال علي ول عصيتءوأي |ف اول الاهر فلا لعصوى‬ ‫موحان‬ ‫لا‬ ‫و<لل المكان‬ ‫قْ ‪,‬كناك‬ ‫الله‬ ‫ص تمد بهو مام يرا ف‬ ‫و‬ ‫دع تم فاتخدعم‬ ‫أأءء ‪5‬‬ ‫أ‪0‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ١‬بار‬ ‫و‬ ‫لعن ‪1‬‬ ‫بوقع اخعلافا‬ ‫كا ‪ 4‬م وحكا ‪5‬‬ ‫فب قال لتخصيوا‬ ‫أله‬ ‫نب‬ ‫ع‬ ‫و‪9‬قال‬ ‫ل‬ ‫الاشار‬ ‫ورم‬ ‫صا‬ ‫رؤعت‬ ‫‪ -‬رفقم المصاحف‬ ‫واوان‬ ‫يعلاث‬ ‫مى عن‬ ‫من‬ ‫‪-‬ف‬ ‫قالوا فابسث اليه اياك والا اعتزاناك فرحم اله الرمو ‪3‬‬ ‫‪ 1‬ءنَ أ أهر ‪-‬‬ ‫مشورة‬ ‫‪ 44‬الوا‬ ‫مازرت|أرسول ا مه‬ ‫اله أهر ‪ 3‬الا ‪ ,‬القتال فقالالتهلريا اتوي‬ ‫وانتم الببتهون ‪+‬‬ ‫هن‬ ‫<ه‪4‬هة الاشتر‬ ‫علي‬ ‫تال ماش‬ ‫ف‬ ‫سيد‬ ‫ربإن‬ ‫مز‬ ‫بالء أن‬ ‫الضحانة‬ ‫‏‪١#‬‬ ‫احيوا‬ ‫هذا‬ ‫ّْ‬ ‫ليد تق الهتلكان ابوغ حا اكآن ‏‪١‬‬ ‫لقظفدى‬ ‫قُْ‬ ‫هذا ول‬ ‫قال‬ ‫‪5‬‬ ‫“كعم وخلم‬ ‫صاحمه‬ ‫وانا‬ ‫هه واثت‬ ‫‪3‬‬ ‫اخام صاح‪.‬ه‬ ‫ع‪100( 4:‬ه‬ ‫صاحي‬ ‫وضيطرا حتىقال الفرس مارابنا مثل س‪.‬جامية الور وان الساسياسة هذا‬ ‫حياء والهمرف‬ ‫عمرو واه لااشامالى معاويةفسهوا عايه بالخلافة ‏‪ ٠‬ومنها اخذامر على‬ ‫واصحابدوفيها بمععثاوية بسربنارطاة فيعسكر الى الحجاز فهربابو ابوب‬ ‫ااضعف وامر معااوبلةقفىوة ‏‪ ٠‬ولا اءنزلث الهوارج علا دعاث االىلحق‬ ‫‪-‬‬ ‫بم جماعة وبق مع عبد الله بن وهب جماعة على ضلااممم وقائلوه فةتلوا عن‬ ‫‪1‬‬ ‫وقتلههن اصحاب | لى سبعة اوم يواد اتافاارة شبد‬ ‫لجنا ورجم‬ ‫الىهالكوفة وض الناسءلى قثال معاويةفتقاعدوا وقالوا اسار ‪ 2‬أصاح‬ ‫ص‬ ‫عل اندخل ذلك األكوة ف ( تدخا‬ ‫) في جز معأونةيعمرا مسار‬ ‫ب‬ ‫الى مصر‬ ‫لجيه حمد بن الي كر ستتحد عار‬ ‫قُلْي لازم‬ ‫‪6‬‬ ‫مرو‬ ‫مم‬ ‫عسل"‬ ‫فدهو ممأ فات‬ ‫وؤائله | فاته‬ ‫ةا ل‬ ‫فقال‬ ‫ال‬ ‫معاون‬ ‫‪12‬‬ ‫أن‬ ‫‪1‬‬ ‫فاردل الهالاشثر فسقي‬ ‫مزءهم‬ ‫ل ساروضل‬ ‫‪00‬‬ ‫رو‬ ‫واغفرق‬ ‫عن‬ ‫يول‬ ‫اصحابه فثنى >مد حتى التهى الى خربة فقيض عليه واثوا به الى معاوية بن‬ ‫دبج قله ف هزه اأسئة والواه ‪ 2‬حمهة حار واحرقه الغار ود خل يمرو‬ ‫العربي‬ ‫‪ 3‬دخات سئة ‏‪ )4١‬وكل واحد هن دياوية وعلي بقنث وبدعو على الااخر‬ ‫يع‬ ‫| وقملوا رملة وكانوا اربعة الاف وو عظهم و نام من إأفعال فتغرقت‬ ‫دخلتي‪:‬؟" » والاء كزاك نا بعث عبد‬ ‫يلد ناس وهو‬ ‫عامل البصيرة زيادا الى فارس فأصاح مأا احتل مهالسيبنتال طٍ ومعاوية‬ ‫ذانه ولي"*عمان وااطاال بدمه واحق الناس عقامه فقال له ابومومى مالك لا‬ ‫وفقك الله غدرت اليغرات ةورركن الا مويق فطقنغ‬ ‫يآ‬ ‫اسيك‬ ‫الامر اهلا تم تنحى واقءل عمرو فقام مقامه مد الله واثنى عليه ثم قال ان‬ ‫اويل‬ ‫‪ 7‬سعدر‬ ‫يون الصحاءة‬ ‫البيان‬ ‫ست‬ ‫وروي‬ ‫ند‬ ‫الإنصار ى عامل على على المدنة وله ق بعلي وسقك سَمرم‬ ‫اإنفاء‬ ‫‪© 3‬‬ ‫و اده‬ ‫الناس على بيعةمويةاوثمسار الى ا'كمنوة‪:‬ل الوالو فورب منه عبمل الله بن عماس‬ ‫عامل على باليمن فوجد اعبيد الله‬ ‫شين‬ ‫صصييون‬ ‫فديحما فاش‬ ‫رضي الله عنه ) فيل اجتمع ثلاثة م‪».‬اماد‬ ‫| رادى وء مرو إن بكير القيميوالبرك بن‬ ‫ف بعظيمة ‪ .‬سٍ‬ ‫عبد اارجمرى‪:‬‬ ‫إن‪.‬ملجم‬ ‫عير أ اله |أتميحي وقيل ‪1‬‬ ‫نذكروا اخوانهممنالمارقة المقتو لين النهر وانفقلوا لو وبلا أئة اهلقا ‪55‬‬ ‫منهم العبافدقال ابنملجم انا‪١‬‏ كفيكم عليا وقال البرك انا أكنيكم «ماو‬ ‫وفاك مرو ين نكير ‪1 1‬‬ ‫مرو بن العاص ولماهدوا ان لافرار ‪0‬‬ ‫سيو ‪ 1‬مسمومة وتواعدوا ‪2‬‬ ‫عبر‬ ‫في ‪ 7‬رمجبان وا الفق عم ابن ملجم‬ ‫وردان دن م الرباب وشميب إن أشجع ووشوا ‪0‬‬ ‫‪ 35‬وقل خرج الى صلاة‬ ‫الغداة فضربه شياب فو قم سيفه فيالطاق ذهرب شبدب ونجا وضمر بابن ملجم‬ ‫«صر وبايماهلبالمعساوية وقنثت عائشة في دبر كل صلاة تدعو على معاوية‬ ‫فى حبرتهو هرب ورد إن لتنا سيك بن ملحم واحضر مثو ‪ 8‬بين يدي عل‬ ‫وعهرو إسبسقتل اخيهأ مد وجزع علي ّْ لقعله وقال عند الله حتسءه ثم بث‬ ‫ردي الله عنه ودعا الحسن والحسين وقال اوصيكا بتقوي الله ولا تتغيا الدنيا‬ ‫معأوية سرايايهاه على عال علي فبعثاأنعان بن يشير امي عين اأغمر نهب وهزم‬ ‫بن بأ بن اصحاب خ‬ ‫واعس سفيسان بن عوف الى هارث والانبار قوب‬ ‫ورحم هأ بها دن امال الى معاوية وسير عبد الله بن سعدة الغزاري الاىلحجاز‬ ‫فجرز ع‬ ‫اليه خيلا فالتقوه بتها فامموزم اصحاب مه اوبةولحةو | بانشام كلهذا‬ ‫وعلي يخطب ا ماب المليغة وحتهد على لخر و جلة‪:‬ال معأو َ يعسدر ميتقاغد‬ ‫ولا‪.‬تبكيا عل ‪.‬نتى‪ +‬زوي عتكيا بنها‪ .‬غلم شطاقلا بلالله الاللله حتنفض‬ ‫(قلمت) قال الاسفزانى فيمم الا الاسلام روي عار ان النبيصلى اشهعليه ‪ ,‬لم‬ ‫ل‬ ‫عَآء ‪1‬‬ ‫ناعأ ففيى بعص‬ ‫الغزوا ف ت‬ ‫عل‬ ‫الثرا بقال مالك بااباثراب م كزان‬ ‫‏«* ‪ » ١‬هون ذلك قوله رذى الله عنه لبئس اعحر اله سعر نار اطرب انم نكادون‬ ‫ولا لك ‪#‬دون وتنتقص اط رافكم فلامتعضونلاي‪#‬ام عنكم وات في غفلةساهون غلبي والله‬ ‫المنخاذلون ‏‪ ٠‬انتبى بنصر ف‬ ‫مله‬ ‫‪0‬‬ ‫اشقى أ‬ ‫|احدث؟‬ ‫الا‬ ‫صم‪1‬‬ ‫ذو‬ ‫هذه‬ ‫فإ‬ ‫دده‬ ‫‪9‬‬ ‫قرنه بي‬ ‫قٌقال لعلي‏‪ ١‬انك لاعوث‬ ‫‪ 4‬نك هذ‬ ‫صلى‬ ‫أبنن‬ ‫اذا رأ‬ ‫يقول له‬ ‫ملجم‬ ‫عقا ها‬ ‫با‬ ‫كفن ‪: .‬الاك‬ ‫‪0‬‬ ‫كذفوت‬ ‫‪ 4‬قال لعأ ‪ 95‬الف ‪0‬‬ ‫الممه ْ ا كوه‬ ‫اهز‬ ‫لاصلاة‬ ‫خاو‬ ‫أن‬ ‫؛ ن الي سدملءكة صادب شرط‪:‬ه‬ ‫حة‬ ‫قالعمرو فةال انأ من ‪5‬‬ ‫بالثاس‬ ‫على‬ ‫‪1‬‬ ‫قاد‬ ‫م رحله وذلتعناء‬ ‫بده‬ ‫ابن جهفر‬ ‫‪2‬‬ ‫قال» و يعضوم‬ ‫قفدت‬ ‫أ‬ ‫وايمأ‬ ‫ردي‬ ‫الله عنه فيل‬ ‫والله اعلم‪.‬‬ ‫يقل ‏‪١‬م‬ ‫و‪#‬سون بلجاون وا‬ ‫عظم‬ ‫العمس‬ ‫شر‬ ‫ال‬ ‫صوثه ردي‬ ‫شعر‬ ‫اأصد‬ ‫كان ح أحيه مو لاه‬ ‫‏‪ ٠‬عر‬ ‫ديه‬ ‫ك‪5‬‬ ‫عار‬ ‫واحرق‬ ‫ثلاث‬ ‫«الومرجوان‬ ‫‪0‬خ‬ ‫وستون‬ ‫كان ألا ثلا ‪4‬ة اشبر (وقبره) الاصح أنه‬ ‫الله ‪1 4 6‬‬ ‫ر‬ ‫سأنه‬ ‫‏‪٠‬ملل‬ ‫نَ‬ ‫بنشر‬ ‫لم‬ ‫اءت‬ ‫فرث علءا يمن شا‬ ‫*‬ ‫مر *ااراحة‬ ‫و عمر علي‬ ‫بالنحف(‬ ‫نْ ال حمس ف ‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫سديد‬ ‫‪, 9‬للا الى القص‬ ‫وصاءن‬ ‫الادمة‬ ‫سٍ‬ ‫شر طته‬ ‫عظم‬ ‫العم‪:‬ون‬ ‫‪5‬‬ ‫حسن ‏‪ ٠‬الوحه لاغير شيعه‬ ‫‪4#‬فيل إن و‬ ‫هوا نهر مم |الى أ يام الحجاج‬ ‫استقضاءء ‪ 4‬ربالكوف‬ ‫‏‪ ١‬ارا لسن‬ ‫واولازواجم‬ ‫على‬ ‫أبن عبد اعيي بن عمد من‬ ‫اف وامما زباب بشت رشول ال له ضل الله عايه و ب‬ ‫ووإدت له محمدا الاوسط و‬ ‫لا عقب له وولد له هعن خولة دنت جعفر الحنو‪.‬ة‬ ‫‪6‬‬ ‫الا ؟وود بوت الحنفية و له عقب وكن‬ ‫بعهقب ممم الا خجسة‬ ‫السسن واللسين ومحمد بن الطنفية والعياس وعمر‬ ‫لشي ‪.‬دفنضائله‬ ‫) مذنلاك مغاهدره مم رسو الله صلى الله عله وسلم والخواة‬ ‫رسول الله له وسءق اسل‬ ‫امه وقوله صل الله عار ‪ 4‬وسأم يوم خيبر لاعطين‬ ‫الدراية زخللا يحب الله ‪0‬‬ ‫وقولاصل اللوعليهوسلم ‏‪1١‬‬ ‫الحديث وقوله‬ ‫لد مولاه فعل مولاه‬ ‫ىانتكونمني بنزلة هارون من‬ ‫اصلم‬ ‫كثير‬ ‫وهو‬ ‫ذؤاظوة‬ ‫له نات من‬ ‫بايا ششتى مو‬ ‫ى‪:‬‬ ‫تبر بنت عروة ومن انه ام هالي و‪.٠‬مواة‏‬ ‫وزيات ‪ 0‬كورملة لمر‬ ‫ى واامم كلثو مالصغرىوفاطمة وامامة وخدية‬ ‫‪ 8‬ام الحرام و أم سلحة ووأمجعفر وحها‬ ‫نة وأفيسة فنوه اذكو قِ كهمار لعة عشر‬ ‫اقضا؟ على ‏‪ ٠‬وحاكم نصر ‪0‬‬ ‫و وأض‪.‬ه‬ ‫خمسة وكالإن سئة وحاز نصف ميراث اده‬ ‫وتزوج‬ ‫على" الضأ امامة بأت الي الماص بن اريم‬ ‫آم حسن ورعلة الكرى من‬ ‫مر ‪1‬‬ ‫خار<ة فقال اردت‬ ‫وا مات على اخرج | بن ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫واراد الله خارجة‬ ‫ومات نمم وله عب‬ ‫دكي‬ ‫لعن‬ ‫يظنه اب ‏ن‪ ٠‬العاص ‪ 1‬خدوه‬ ‫عله © مررعربن لبر ‪َ44‬ه وهو‬ ‫فر ح فشر‬ ‫فقال من هذا‬ ‫‪2‬‬ ‫رفيق‬ ‫ان‬ ‫عاذا ةو‬ ‫مر ورقية وعاش عمر للقكز‬ ‫_ رؤدء بن بكير لاس تلاك الايلة لابنالءاص فلم‬ ‫‏‪ ٠‬واما‬ ‫من ‪#‬رسةه فَعَمَله معأوءة‬ ‫وابابكر لاه مم الحسين‬ ‫إيضاو‪ :‬ر ‪ 5‬يما إذثت قبيين وو زابك اط االاصغر‬ ‫يح لاعن ذ‬ ‫اوواد له من الصبءاء المت ربيعة ا لثعامية مننسبي < لد بعينالنهر‬ ‫فوة ب‬ ‫ب‪ !4‬لدف‬ ‫يقدررعليه قال إلى ان علي‬ ‫الايلة فقال مماوية امل لم‬ ‫هذه‬ ‫قتل عل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‪,.‬؟‬ ‫و انى فقال‬ ‫ولا‬ ‫مني غير العداين و‬ ‫اء نزدج ابل بمنتسعود ين الدالنهذلى التمربي و ولدت لعبد ال‬ ‫© عن ا ‪7‬‬ ‫يوضر‬ ‫تلكا‬ ‫على معأ وه‬ ‫لّ‬ ‫هدزهنانية يهكرد ‪ 006120‬نشد‬ ‫‪06‬‬ ‫د< مأثةوير بك فلي ‪ #‬عن‬ ‫ارب‬ ‫‪.‬واماالير‬ ‫‪:‬‬ ‫مات صغيرا وزينب‬ ‫اق‬ ‫لس‬ ‫خضب‬ ‫متي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ان علي) رضي الله ‪6‬‬ ‫يروى‬ ‫|‬ ‫سلسللللللللس‪-‬ا‬ ‫رواء ؛ة ‪1‬أله‬ ‫دضءلتكت هزه م‪*.‬نْ هذه‬ ‫دي توغهر ؤاذا اْم رت‬ ‫وسلم مقتلاك ‪4‬‬ ‫الله عليه‬ ‫وفي‬ ‫بلح‪.‬ته‬ ‫و اخد‬ ‫‪6‬‬ ‫يز وج عليها فيحياتمأووارت له الحسن والح‬ ‫كسين‬ ‫س وا‬ ‫‪ 0.‬كلد م زوجة تمر بن ال‬ ‫طاب وعد وذأة فاطمة ‪+‬تزوج ام«اليين بف حزام‬ ‫ةنو إدث المامأس و حعفر او عبدالله‬ ‫و عمانقتل الاربعة مم الحسينو ا لعب‬ ‫‪15‬‬ ‫‪ 0‬قال اجنم‬ ‫في ناويل مأشجر ابن الصحانة انان‬ ‫لك‬ ‫الللممسسشسمم‬ ‫سابد‬ ‫‪0022‬‬ ‫شري فقال شري لعلى الك بيئةقال لا‬ ‫ام مرافي الدرع وهس ا كا‬ ‫عاد وقال شبد ان هذه‬ ‫احكا‬ ‫م الانبياه مم اسلم واعارف إسقوط الدرع من على" فرج بأسلامه ووهيه‬ ‫الدرع وفرسا وش‬ ‫بد معه ال وارج نئل وحمل سامته في بده وكان يقسم مأ‬ ‫‪1‬‬ ‫لالم في الامكان ‪:‬ابدع ما كا‬ ‫تكاس‬ ‫قفٍْى تأويك مأ سحر إن‬ ‫الصحاة أ‬ ‫‏‪١١‬لم مأن‬ ‫عا‬ ‫ةك‬ ‫جمعة و نفك ‪ 3‬يت امال فوجد الذهب والفضة فقال‬ ‫ف بت المال كل‬ ‫‪ 8‬حذب‬ ‫ث السحيب ملع ان اد ببحبيث الوضبوء على اأغللاث والنقص عنما‬ ‫هفلم ول عذيده ما يطلبفلحق مدأو ‪ 1‬وان مم معأو ‪1‬‬ ‫لابيه واه عقيك إساز فد‬ ‫انظروا الى مأ قال الله ورسوله‪.‬صلى الله عليه وسلم ‪:‬انا تقول صدق‪ ,‬الله‬ ‫وسنديناحدها لإن والاخر ضعي فاب ايا قال انفروا الى بقية الاحزاب‬ ‫لاحا<ة‪.‬ىذ فيك وقصدهاخوه‬ ‫ي ونانيضا ابيضي وغري غير ي‬ ‫امقر اصغرأ‬ ‫حهبا ابا يزيد انت ايوم معناقالوبوم بدر كنت‬ ‫ومصفإن فقال له معاويةعاز‬ ‫ورسوله‬ ‫ويقولون كذب اله ورسوله ومراده سيقيةالا<حزابي‬ ‫‪ 9‬ا ‪ 22‬عسو و‬ ‫عظم عر‬ ‫ثبشأن نصيب اللفاء الاربعة ‪1‬‬ ‫ل من الرماء ‪4‬ا ‪ 5 7‬غ‪ 8 3‬فش‬ ‫فشرب حتى‪' :‬تضلم ثم جاء عمان ‪:‬فأخذ‬ ‫‪5‬‬ ‫معاويةلان ابافيان كاري رئيس الاعرزاب المجمم لحم ومدني الىاقال‬ ‫لله اع انفروا قائلإن هذا الدذول الذي قاله الصحابة مانفروا الى الاحزاب‬ ‫مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لا الذي قاله الانافقون قال لعالى اك ب‬ ‫لع و مو ‪ 1 3‬اجذ‬ ‫عَنْ الغر بقين‬ ‫ولاراى المواهنون الا<زاب قالوا هزا ما وعدنا الل ورسوله‬ ‫شو برف َاغ جاء عر‬ ‫وصيدق الله ورسوله وفال تعالى واذ يقول المنافقون والذين في قلوهم عرض‬ ‫فأ وعدنا الله يوه الااغريوراءم وينبا ما سيان‬ ‫سا‬ ‫هسنا فشر ب حتى‬ ‫الي هوسى الاشعري من جية على" وعمرو بن العأص هن جهة معاوية رذى الله‬ ‫فءت فانتضح ءعليه منهابثشى ‪*٠‬انتهبى‏ من الصواعق‬ ‫فانتشطت اي احتذبت ور‬ ‫وقال الاهام المحدث ابن حكن فنع كينها ‪0 4‬‬ ‫للفذان والاساوا‬ ‫ة ما وقع فيصفين واعلم اله ونوضيهنا امو كشي لااصلم‬ ‫‪ 0‬خلاص‬ ‫لى ذلك منوقمةاخجمل؛ زيادهاعلم انه جاةبسئد رجاله رجال‬ ‫رت اللاثيا رةا‬ ‫ثقةابن حم أنانعلا قال اقد‪-‬عبد لي الها‬ ‫ل اج له واحدا و‬ ‫لله عايهوسام في قتال ااناا‬ ‫‪0‬‬ ‫القاسظين والمازقين وهو“لا*ثم الخوارج لياه‬ ‫ن ملام ا معأوية واتباعه >‪#‬ق من الصحابة ومن هو غلن‬ ‫با‬ ‫لتم إن عاء‬ ‫نلة في قتال هو “لاء ايضا لكوم لابسمون فاسطين ولامار قبن نعم‬ ‫وان ذ‬ ‫حا عن عراز مأ‪.‬خالف هذا امل لكن سنده ضعيف ان عارا قال وهو يريد‬ ‫صفين أ ءر في رسول اللْصل اللّهعائِه وسلم بةتالالناكفين والةاسطين والمارقين‬ ‫ويل افسقدايرا صيدة هكذالا ول يو'ول كون مماوية واصعابهكذلاك بانهم‬ ‫ومفي‬ ‫اكثون‬ ‫عن‬ ‫مدابعة عل‬ ‫ومارةون عن طاءتهوقأسطون‬ ‫بانفرادثم عذه وان‬ ‫يكين زوم ضفكين‬ ‫كان‬ ‫لم تاي بل منع امهم نظير مامر ‪.‬انا فيالظلم والاسا ءة‪.‬ان كلامنهما‪:‬اطلق في‬ ‫عنهم جاء بسند قال الطبر افيهو عندي باطل ان ابا موسىالاشعري قاملمت‬ ‫رسول الله >لى الله عليه وسلميقول يكو نفي هذه الامة حكان ضالان ضال من‬ ‫تفعبقايل لذ ها اببأهوسى انظر لانكون‬ ‫قال لاي‬ ‫ل ويل‬ ‫اه‪ 8‬للك‬ ‫احدها وبسند فيه مثروك ان عارا‬ ‫عل لم‪1‬أسهم إن‪:‬رعول اله صلل لله عليه وسام شول‬ ‫توا لتندمت ولعي يبلن عه عست‬ ‫‪07‬‬ ‫الجا كوت فتنة في‬ ‫ياانا مودي في ا قائم خير مالك نيا قاعدا وقاعد خير مننك قا‬ ‫و قائم نين قيياك ‪.‬مارفا نخصك ول م الناسي كأخ عارا اشار بذاك الى‬ ‫الاعتر اض على الى موسى فها وقع له‪.‬رن التحكيم ان عمرا ا<تال على‬ ‫لي *ودى<تى خلمعاياء ون كريد وولى «دأوية وذلك لان عمرا كانداهية‬ ‫برذ وخلم عليا فهرز عمرو حينئذ وولى معاوية ولاجل هذا الداع لم يعد‬ ‫على واصحابة‬ ‫بذاك‬ ‫الم ولا‬ ‫جلك‬ ‫اأجواء " و‬ ‫دروا‬ ‫الامورءلل ماكانت‬ ‫عليه‬ ‫حانج ‪ 2‬دل"الفذتكان ابدع ما كان‬ ‫قْ ثأو ل ‪ 3‬شعدر إن‬ ‫ناينلتفك 'وإتتد فنه رحال قال الحافظ الهيتمي لا اعرفهها ان عليأرضي‬ ‫ابه عنه ام على مئار الكوة هه حين اختلف الحكان‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وغ ذاظ‬ ‫الحكومة فعصي تو ني فقام اليه فتى‬ ‫ذال بادك‬ ‫يحم‬ ‫ع‬ ‫عن‬ ‫لعاوية او‪351‬‬ ‫َ قال بلاهر تنا وامدا‬ ‫على‬ ‫تهذات ]‪ 1‬كان "فيا مائكره فاغاظ له عل" في الجواب وقالله مانت وهذا‬ ‫الكلام ة ‪.‬أ [ك الله م قآل‬ ‫انه ان كان ‪ 0‬انه أصغير مغفور ولي‬ ‫ذلك ذقين امأ هو على حهة اتيك‬ ‫ونه‬ ‫الشراد‪0 .‬‬ ‫ند صحيح ان ابا وائل سئل من هوءلاء القوم الذين قتلوم على قال لما‬ ‫ايغيط لعل ف اهل الشام اصفين أدتصم معاوية و اصحابة ةيل ذقال له مر و‬ ‫ارسل امل" المصحف واسئله الصاعح فوالله لاير دهعليكمفار ف لدر جلا “مله‬ ‫ويثادى ونا واريكي كناب‬ ‫الله ‪ 1‬اككا لزيا الذي وو ‪ 2‬مامز‬ ‫الاي فقال نعوبيننا وريتكم كتاب الله وانا اولى ابه مشكم‬ ‫الك تاف‬ ‫لق لخوارج‬ ‫وكنا نسميهم يومئذ القراء انيافهم على عواثةهم وقالوا يااميز اأو«*مايرتف‬ ‫لا تمشي لطوءلاه القوم حتى كم الله بيبذأ وينهم فقام سبل بن حنيف ونام‬ ‫الله عليه وسلم قال الى‬ ‫عن ‪ 5‬الصاح واستدل بقصة الحددية ان الابي ص‬ ‫م اسع‬ ‫الصاح دون كثيرين مانلصحابة وكان الخير كل ‪0‬‬ ‫م عل في رد ااصاح ‪+‬خرجوا عليفهارسل بناشدم الرجوع ايه فا ثوارضءة‬ ‫عشيرة الذأ اي وسيأق في رواية انهم كانوا اكثر واخرى انمبكانوا ‪ 4‬وَأحل‬ ‫كلا من الرواة قال ذلك بحسب عله وناشدم غير على فقألوا ان قبل الصاح‬ ‫وهو‬ ‫أن فرق‬ ‫رج‬ ‫عل‬ ‫كن ‪.‬لقامنلنلشابه‬ ‫اختلاف‬ ‫لق‪ 2‬علامتهم رحل ‪.‬ثم ‪ 5‬اندي‬ ‫الما‬ ‫‪3.‬‬ ‫اتوم‬ ‫هذا فعلكم خءل الناس لةواحدة فائجاتالخيل عنهم وثم منك‪.‬ونعلى وجوه‪,‬م‬ ‫فآئر عل" إطلب ذلك الرجل فلم ير فقال بعضهم غرنا على" بن الى طالب‬ ‫الحديث الصحمسان الميتهد المخطي امقر ر مثبالا ام علندولا تبعة‪(.‬ومنها)‬ ‫الله ءاره و سلم فيه ذه القضمة م لايع ا إعالو إل اخر ج او ‪50‬‬ ‫الطائفتين‬ ‫ا‬ ‫الذين خلفوا الى ديار بكر قا لوا بلنر<ج‬ ‫قارره‬ ‫م تقاللون لىذوالله اعندي ما اجزبكم وان كنتم تنائلون شّنلا بكون‬ ‫مع الخصم ‪ 1‬إلا غات من لصر اح‬ ‫مثاتة عل" كرم الله وج‪,‬هلاخوارج وانه الاسام الل بنص ما اخبر به‬ ‫‪00‬‬ ‫افترقوا‬ ‫الخطيل‪6‬‬ ‫مسادثك_يرأ‬ ‫‪1‬‬ ‫على بالنهروان واشتد قتاهم له فجعات خيل على لانثبت فنادى فهم ارن‬ ‫‪ 000‬عائثة وطلحة والإنير ومعاوية وت‪#‬ويز كون‬ ‫اناق‬ ‫جم لاخوارج‬ ‫الحدرث‬ ‫أرب‬ ‫ون )"اه لعظمعم مشكوا ‪ 9‬ضير كان اما للخخصصووص التحكيم انزي اكلام ‪44‬‬ ‫او أعموم يلاد ةين‬ ‫‪8‬وان‬ ‫دو ‪#8‬‬ ‫أوان‬ ‫لجيه‬ ‫أن" ‪:‬ا موه‬ ‫ع‬ ‫الصحاءة بالميان‬ ‫حت اهاعد‬ ‫من‬ ‫اخو اننأ حتى قأنام ذدهعت‬ ‫عين‬ ‫على فرعا بداته ذالى وده‬ ‫يبا‬ ‫فعلى ع اضنم على ب ‏‪١‬عض فجءل جر بأرجاهم حتى وجدوا الرجل فيهمفاخبروه‬ ‫فقال‬ ‫ألله ‏‪ ١‬حر » ‪3‬‬ ‫‪12‬‬ ‫الكوذة‬ ‫فقتل‬ ‫‪000‬‬ ‫عل‬ ‫اكرم‬ ‫‪١‬تقال‬ ‫ورحءوا‬ ‫االهوحهة‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫على ‪9‬‬ ‫لا أغزو‬ ‫المد‬ ‫عدن‬ ‫ردي‬ ‫العأء‬ ‫فر حع‬ ‫له عزه‬ ‫ار‬ ‫سيرة أبيه ‪ 3‬بعث إلبيعة الى معاوية وفي رواءرة صحيح* وبءث الحسن‬ ‫الى‬ ‫معأونة وتكق‬ ‫ل‬ ‫ذلك‬ ‫قاس‬ ‫‪0‬‬ ‫يا سعل‪.‬ل‬ ‫عمادة‬ ‫الأزرج‬ ‫يلل‬ ‫أأمنعة‬ ‫كاسن‬ ‫وَذاء‬ ‫في الصحابة فال يا اها الخأس اعران لابدلكم مناحده) دخول ‪.‬في عصبة‬ ‫أو‬ ‫قل‬ ‫العة‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫عير‬ ‫امام ب ذقال‬ ‫‪91‬‬ ‫الناس‬ ‫فبابعوا فعأو‬ ‫فحملوا إاتمار نُُ عَم ‪4‬‬ ‫فييألعون‬ ‫تاه‬ ‫‏‪ ١‬قآل‬ ‫و‬ ‫يكن‬ ‫حى‬ ‫‪1‬‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫أماو ب‪55‬‬ ‫هم‬ ‫ول‬ ‫ع‬ ‫‏‪ <١‬اأذ بن م ‏‪١‬بالئهروا لي‬ ‫‪ 1‬ب‪4‬‬ ‫كك‬ ‫و المعى‬ ‫أتنبه أقول على ‪ 5‬رمال وحهه فيا الحمد يثالذيرواره تخا‬ ‫وفي رو ‪3‬‬ ‫الع اق‬ ‫اها ضء‪.‬ف و ‪ 2‬او‬ ‫عَرْ و حل ؤاله الدرخ أطائنة معاوية ثر ‪3 3‬‬ ‫لكان عأءه‬ ‫واعغراد‬ ‫يد عَن اسك‬ ‫باححاده‬ ‫وان كان‬ ‫المعاققت عا‪.‬ه‬ ‫اغا‬ ‫م‪ 6‬ضر‬ ‫لك‬ ‫ان‬ ‫افطع القل‪ :‬تعتين‬ ‫الطائفتئين باللة وافواثم الى الله‬ ‫للق لكو نفعلم‬ ‫و ‪1‬‬ ‫أعطضى‬ ‫معاونة‬ ‫وه‬ ‫ك‪ 2‬حداث‬ ‫افع عَنْ الاحخاد‬ ‫ل بيه كشير ‪.‬‬ ‫عزاز نه‬ ‫لعأو ك‪3‬‬ ‫أأوعة الناغ‪.‬ة‬ ‫‪ 16#‬سس‬ ‫الامكان ادع‬ ‫أيسر‪ ,‬ف‬ ‫فى ثاو بل‬ ‫مأأكان‬ ‫مبااخهروات و‬ ‫قرم أن معأو نه أأازل لها لحسن لم يكنله ‪ :‬لا الد‪.‬ن‬ ‫بل ‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫معاوبة عياراء علءأ فم‬ ‫!‬ ‫افر بالى الحق لانهكانا‬ ‫فبو بعك على‬ ‫لىأقرب‬ ‫خلمة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مل‬ ‫‪١‬ه‏‬ ‫كافر‬ ‫عاأ‬ ‫لمن‬ ‫وقد‬ ‫لى الله عليه وسلم ‪2‬‬ ‫على المنجر بان الله‬ ‫‪0‬‬ ‫م‪6‬‬ ‫كَ الى بعل مما‬ ‫الاعدياد ‪5‬‬ ‫هو كتنداولة‬ ‫كيه‬ ‫الام كن وها‬ ‫اعنى‬ ‫وءن‪ 7‬دن‬ ‫بقابه وتتافظط‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫بشول‬ ‫خيارا “وى‬ ‫م‬ ‫المارى أمالي‬ ‫ونا‬ ‫سنالك‬ ‫اهل‬ ‫لكون‬ ‫ا‬ ‫‪ 0‬فَْ‬ ‫الامان‬ ‫لسن ‪1‬‬ ‫السام د‬ ‫‪:‬‬ ‫قل‬ ‫عل ىْ‬ ‫مسامغير‬ ‫كافر | اي ‪0‬‬ ‫عن‬ ‫روا لماء ن عل مشاه‬ ‫اس مك‬ ‫ارج‬ ‫ابل و ‏‪١‬‬ ‫قصة‬ ‫رحاله‬ ‫الذ‪.‬ن‬ ‫عل‬ ‫و عمل ماق كوه شدادماله هذا‪:‬كاب على معاوية وحكم الحكان خر‬ ‫ج ني‬ ‫الكوفة‬ ‫أنرة‬ ‫ه ن‬ ‫قائلين ان عام‬ ‫دين‬ ‫عليه‬ ‫قراء‬ ‫فتكي‬ ‫امغعلا وو‬ ‫ندم وشول‬ ‫اليا الله‬ ‫الدار‬ ‫هه ذلإكاهر‬ ‫لما‬ ‫ممم‬ ‫دعأ‬ ‫ابهأ | أص حفن‬ ‫بك؟صحف‬ ‫‪01‬‬ ‫اصحابه القراء دودغيرثم‬ ‫امام‬ ‫عظيم‬ ‫الكاد اي‬ ‫وو ضعه‬ ‫اغا‬ ‫عل‬ ‫بان‬ ‫ا‬ ‫زدادة‬ ‫‪ 4‬وسأ م ‪4‬‬ ‫ع‪4‬‬ ‫ا‬ ‫|أ؟ تس‬ ‫برا<و‬ ‫عماس م‬ ‫الكو ‪ 0‬ة‬ ‫لل‬ ‫نقفوا‬ ‫اب‬ ‫)‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ميك‬ ‫عد‬ ‫شول‬ ‫صدق‬ ‫الحدرث‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عم‬ ‫‪5‬‬ ‫مع‬ ‫ف ‏‪١‬شاه‬ ‫على‬ ‫ف‬ ‫صدق‬ ‫اليه دجوا‬ ‫عأيه‬ ‫هس حل‬ ‫اناه‬ ‫وذهب‬ ‫‪ 00‬أن ‪21‬مللق‬ ‫‏‪ ١‬بى‬ ‫ده‬ ‫فاردل‬ ‫شكم‬ ‫يننا‬ ‫قأم‬ ‫نخطبيم‬ ‫رجم‬ ‫م‬ ‫كل‬ ‫نذا‬ ‫من‬ ‫نكاد‬ ‫ان لا‬ ‫وينم‬ ‫م‬ ‫كله‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬لى ا بقيتيم‬ ‫عاتم فى‬ ‫الحرب‬ ‫الب‬ ‫‪,‬فملوا ذلك كله ُ ماه‬ ‫فقال‬ ‫النان‬ ‫فلان‬ ‫صل‬ ‫فل‬ ‫‪ |0‬ل الك‬ ‫‪ 1‬قدم‬ ‫اللاخر م‬ ‫ؤللان‬ ‫اربلى‬ ‫وجد فم وا“عدذو الشديةفقال‬ ‫فرعا‬ ‫اهلالعرا ‪2‬‬ ‫لبلههالى ‪2‬‬ ‫لحن ‏‪١‬ىيأم المصيح ‪.‬‬ ‫دمة فانم أن‬ ‫في القتلى‬ ‫قال‬ ‫الله وأأ وم‬ ‫على‬ ‫حت ت‬ ‫لوم افلا أسم فامر‬ ‫؟ وقد‬ ‫عسكرم‬ ‫رجحل وامرا م‬ ‫حذرم دن اتماعه بأنه مي‬ ‫عنلدمٌ‬ ‫ذككث‬ ‫تقطعوا هدم ملا أو نوا‬ ‫شير ون‬ ‫قال "هه‬ ‫طفق‬ ‫تسفيه الخوارج واشارة‪,‬الى رد قو ثم يننا وبيئه كتاب الله باناكتاب لانطق‬ ‫‪ 8‬وجأوا‬ ‫مأ ودر‬ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫وانأ موك ذلدا 'وسطنا‬ ‫حصوو ن‬ ‫رحل‬ ‫‪9‬زان‬ ‫‪ 0‬س‪ 4‬ة أن كن‬ ‫قالشداد‬ ‫ووم‬ ‫وؤمت‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ويل‬ ‫الدخول‬ ‫اده‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أو ذمةمن‬ ‫رد عليم بكساته ه االصا‬ ‫عن الرجل الذي اخبر صل الله عليه و سم انه‬ ‫لك‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ألم اعظمجر ‪7‬‬ ‫على سواء ان الاه لادب الخائنين ثم لم يقانلهم ع‬ ‫‪.‬‬ ‫انام الله وا سم ولاه الله به لكو له حكم‬ ‫الساخممن‬ ‫الاه ولا حم‬ ‫دما‬ ‫الئاس‬ ‫فار |‬ ‫كي‬ ‫الاف‬ ‫در امااوو‬ ‫علية‬ ‫شال‬ ‫عبان‬ ‫هذ رناوامر‬ ‫حدثها عن شىء حافئه فيحاف ذأ‬ ‫ذا‬ ‫الله ع‬ ‫ال‬ ‫هووذو م‪4‬‬ ‫أربغة‬ ‫ك‪ 1‬و |افي | عل كه ذاحءت ان تنغر‬ ‫حروراءه من‬ ‫عا مه وه‬ ‫في كاثت معاو‪ :‬د‬ ‫ردول‬ ‫أبن‬ ‫له ‪.‬أعالى في كتا اكبه فاهو‬ ‫فقال بأحاة القر ‪١‬ن‏ هزا علد الله ف‬ ‫اا‬ ‫قتليم‬ ‫ود صل‬ ‫لله صل‬ ‫الهم‬ ‫اللدعا‪.‬ه‬ ‫‪1‬‬ ‫الهأ و أيه‬ ‫‪2‬‬ ‫ؤه‬ ‫اصنحادكم اوأ إلى‬ ‫<‪< 6‬رجوا‬ ‫ا ورجل وان ‪5‬‬ ‫ن‬ ‫اهله وححًا من اطبا ان ينربدا اصلاحا وم ق‬ ‫بيلم عازفأبعثوا ا‬ ‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫كلمعا راا‏‪١‬ناه وه‬ ‫‪ 06‬الله بامغول‬ ‫ولقمو اع‬ ‫‪:‬ذ هن‬ ‫الله ص‬ ‫اوم ردول‬ ‫و<اء‬ ‫‪6-5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫ميم ولر به كان‬ ‫قاارت بر‬ ‫هل الامر ‪ 51‬زعموا واذا كان ا‬ ‫الى‬ ‫ِ‬ ‫‪ 44 005‬ممنتاعل أناع) أشةرخى‬ ‫ارجة )أ واعى‬ ‫دن ‪3‬ق‪-‬ت لالخو‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫قال‬ ‫إل‬ ‫‪16‬‬ ‫للاعارراضهم فم فعلت من التحكم وقد كانوا من الموالين والنائين‪ .‬لم‬ ‫‪3‬‬ ‫الله ‪2.4‬‬ ‫قُْ الاخر ‪ -.‬وباجله ولد ‪ 3‬ن شرءهأ ان بوحد‬ ‫‪ 0‬قال النووي اجاءأ لكن 'وزع ؤ‪ 4‬ف‬ ‫الله عم أقالكت‬ ‫ريم‬ ‫دوه ا م ن لاو امنين ه‪1١‬‏ ‪ 00‬فاع اغا ا‬ ‫‪ 4‬لاغدر‬ ‫ون‬ ‫ام‪.‬ي وبم ‏‪٠‬نم‬ ‫عه ‪ 2‬به بين كتين عظيمةين دن المسهين وَاددت لكل مثبيا‬ ‫انث‬ ‫حت‬ ‫اعلانه‬ ‫سنا ردي‬ ‫ورق‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫علي اقرب اأنمهه موافقة لقولة ثوالل وأن طاة تان م؟ن الموء ‪:‬ين إة لوا ‪1‬‬ ‫كأ‬ ‫ينهم الابة فسماثم مو ماول م‪ 1‬قتالهم ردا عل اسانكمعم‬ ‫لنمن‬ ‫داد ف‬ ‫ظ‬ ‫الطائفعين الى المقالمقتضى أدح ‪ 83‬مثا بأنه قر ب من الحق واعا طائفة‬ ‫اه‬ ‫‪0 #‬‬ ‫‪.‬‬ ‫]‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وما‬ ‫حر‬ ‫الملماء‬ ‫الرجوع كف‬ ‫يبن الصحاة ايان‬ ‫|‬ ‫وأ ر‪ .-‬ف‬ ‫عير‬ ‫يكل بوث‬ ‫البدمرة‬ ‫لقتال‬ ‫تعر فون‬ ‫قال‬ ‫ذلك‬ ‫حون‬ ‫قال‬ ‫هذا‬ ‫قأم‬ ‫ليه‬ ‫عل ‪ 9 24‬بزبدونعلءه‬ ‫ااعدة‬ ‫واصحابه‬ ‫فقال‬ ‫عايه‬ ‫فال ‪8‬‬ ‫فِ‬ ‫اهو‬ ‫صىلى الله عل به وسلم له بذاك اوهرن رايه حيث‬ ‫بودية أو عهد من الثن‬ ‫‪!0‬‬ ‫ْ‬ ‫عوط‬ ‫را‪.‬‬ ‫سووااك ‪ - .‬ايازل بدقمكان ابدع ما كن‬ ‫الصاح بين الرجل واءرا أ فللدنيا !وى قسهوا ‪! -:‬الثاني كونة قائل بخ‬ ‫يقر قنت الامة واذئاات كما مين أله هن اه وان رسول الله دلى الله عامه‬ ‫وغيرها ولم‬ ‫سب ولم بغنم فرد عليهم بانها امهم بالنص فان اككر وا ذ|اء‪0‬‬ ‫وشلم م بوصه بذلك اي لعله خليفة شعل ذلك وغيره فلا نافيه الحديث‬ ‫السابق عنه انقهال امرفى رسولالله صلى لله عليوهشلم بقثال التأكثيت‬ ‫وآن استحلوا منها مايس‪:‬دلونه من غيرها كثروا فد‪4‬وا ‏‪ ٠‬الثالث كونه عا‬ ‫نفسه في الصاح فى أماراة اأوءمنين ذرد علييم باله صلل الله عليه و سأم مده‬ ‫واء اجاس في ته ابام لاحل فهر‬ ‫والقاسطين والمارةقبن هم اله أغنثك ا‬ ‫ورا خيسان الصا انان‬ ‫بتقدم أبى بكر لكونه يرى مكانه وان المسهين بأعوا بأ ٍ واته بأبعه له‬ ‫صامح الجديية وافقاأشر ‪1‬‬ ‫في أله حو ماكاتة ص‬ ‫في كتابه وهو ردول‬ ‫دغ‬ ‫الله ذامر ؛حوة وقال انأ رسول الله وان كذبتءونى فكذلك على لارضره‬ ‫اقاماةلحدودفلو كانت ‪#‬اباة عند ضور مولتهماها فويإده ‪:‬فاشار لعدر فمابعه‬ ‫ذلك فسهوا الا اواك الاربعة الاف نعزم على قتاهم فتوقف بعض اكءاب‬ ‫بين يديه فايذا امةالحدود فلو كانت كاباة عند حضور موه طجملها فويلذه‬ ‫‪7‬‬ ‫عله لاشحو ملم عششرة اي بل دونها‬ ‫قال فكت اغز و اذا اغزاني وا خذ اذا اءعطاني وفتي‬ ‫اعلا إن لله‬ ‫ماعن واه اغرا فاق كلك اوسا‬ ‫الناس وبأبعته معوم زكدت عو‬ ‫راش رحلا فيوايه الامر فلا كون ‪ 5‬اشارة‬ ‫و ‪ 3‬ه ان تخير منا مءشر‬ ‫الاحقية هن غيرة فاختار شتة انا‬ ‫م‪ 1‬ا<تءءنا وذه بعد أرحمن بن عوف‬ ‫ينزع نصيبه فيها على ان أمطيه ‪٠‬وائيقنا‏ م من الخسة رجلا نوليه اهر‬ ‫اللامة فاعطيناه ‪ 5‬واليقنا‬ ‫قن يسم‬ ‫عات‬ ‫أ نمه ولقد مععررض فى لفسى عذااك‬ ‫فها نظرسفى امرى فاذا عبدي قد سق بيدتى فماست وسهت فكنت اغزد‬ ‫لجاياوان ‪ 1:‬لع ‪6‬اادظاك كلك قرفا‬ ‫تدا اهام اطيدود فلناقيض‬ ‫ولائر ابته كقر ققد لاعه كمى ولا سابقته افابفق‬ ‫ومن اليا دن أتسن ‪3‬‬ ‫‪١‬و‏للقي لدو يلما شرنهل عق لالجالقة‪ .‬الؤاتيرةا وطلقة نفقالنة تايماي بامدنة‬ ‫وخاافاني‬ ‫ولوان‪ :‬رحلا ‪,‬ا‪ 8‬ايم و امارايو في ناه ‪ .‬وص‬ ‫ااننالوارج‬ ‫لا اعتزلوا ‪75‬كخم على مقأة الهم كما نعباس فيالزهاب الهم اينظر‬ ‫مأ يشقمونه علي على ذاذن له و اعم فناظرم <تى رحم‬ ‫ايه‬ ‫لمم‬ ‫الهأ‬ ‫عن نو كلوة باد هلم وان لمم ذوما كد وا الفسل اموا قر اه ذنالقوا ها فقال‬ ‫فكان لاخر و قال ص‬ ‫مر مبيثأ ولا بققل هنااعشرة‬ ‫‪ :‬ذي الله عنه وقال أيضاعند عزمه على ‪:5‬‬ ‫لابعين‬ ‫هم من يدعوم الى كتابر مموسنة دفهيمقتلونهعٌ اعلم الناس بذلاك فلم يرج‬ ‫الهمالا شاب ؤاعاد فلم مخرج ألا هو فأعاد ذلميخر ‪ 3‬الاهو فاعطاه المصحف‬ ‫فذه|ب‬ ‫به الهم فقتلوه وأ فرغ من ‪5‬تاهم قالو ‏‪ ١‬اطليوا الر جل فاسثقصوا في‬ ‫طليه<تى وجدوهني وهدة هن عنقم مأء وهو اسود مئأن وله في هو ضع دده‬ ‫تاشدىعلءه ثعرات فك‪4‬انظر اليدقالصدق االهورسو هؤسهع الحسناو الحسين‬ ‫يقول انمد لله الذى اراح امة تمد صلى الله عليه وسلم من هذه المعضاة فقال‬ ‫من" لو ‪ 1‬ببقمن اهة محمد صلى الله عليه وسلم الا ثلاثة اكان أحدثمم علو راي‬ ‫هوءلاء انهم أناىصلاب الرحال ؤارحامالنساء وقد صدق فانمنهم الى لان‬ ‫‪ 020‬إل لصون لمان عل‬ ‫ةم ا جتراظ غردةبلإد املك وكير‬ ‫*ن بلاد الحند حر اتوغير هأ وروي‬ ‫جمد وغبره خبر ان الخوارج كلاب‬ ‫وبق عنم اربعة الباق فقتليم عن اخرثم فلم انج هنهم الل دون ‪1‬اممشه‬ ‫أهل الذار فقيل لاصحايراوهالازارفةوحدها امالخو ارج كابننا ‪ :‬فال بل‬ ‫ابن‬ ‫اند وارج كبا ومن اعظم ذأوبم انهم افر صو ‏‪ ١‬في بغض على وء‪ 4 .‬إسمد ر<اله‬ ‫والزي تقموه عليه اغور‬ ‫عماس‬ ‫نظير‬ ‫مأمر من‬ ‫“الاول هت عه هم قوله الحكم لله فرد ‪0‬‬ ‫على بأن‬ ‫التحكي ول‬ ‫حأ‬ ‫‪ 2‬الصمد‬ ‫ف‬ ‫الاحرام‬ ‫وف‬ ‫ثقات اله فال على المنبر هاك في“ رجلان محب غال وميفض قال قال لي‬ ‫اير فى الامكان ابدع ما كان‬ ‫مب ماري‬ ‫ف‬ ‫]| ل‬ ‫‪ 1‬ر مقرط‬ ‫مار‬ ‫وممعخعضص‬ ‫بط‪1‬اعة الله خ‪َ:‬ق‬ ‫لاحم‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬انّى‏‬ ‫ححر‬ ‫ينن‬ ‫فو ل‬ ‫‪9‬‬ ‫]اه‬ ‫سهد‬ ‫ف‬ ‫ع‬ ‫عليكم ط اعتى فها !)‪ 2‬بيثم و رهم‬ ‫كدانه تطبير الحنان و‬ ‫وسعد وعيد‬ ‫الرحمن إن عوف والهاجر‪ ,‬ين الاواين فأعر فوا ذلك | م “ااتا‬ ‫ان الله قد غفر لاهل بدر واخيدب‪ .‬داالنها‪.‬إلنا س احةظاو ني في | ‪3‬‬ ‫ليها افي لت‬ ‫شئانى على افهج م‪٠‬ت‏ق‬ ‫بى ولا يوحي الى وأكني اعمل بكتاب ا له وسنة بيه‬ ‫‪7‬‬ ‫ذل‬ ‫ك له ‪,‬ايها الناس انى راض عنالي بكر وعر وعمان وعلى وطاحةوالزيير‬ ‫له ‪ .‬ممق ل هلاك ‪ 2‬رحلان خب‬ ‫اخزلةالتى لبيك‬ ‫عله‬ ‫_تجراامه‬ ‫د بس‬ ‫مقع فال‬ ‫كم‪:‬‬ ‫‪72‬‬ ‫بدلا دا‬ ‫رنهم‬ ‫‪0‬‬ ‫ه‪"44‬ن‬ ‫فيه الا خيرااس رواه سيف بن كامرلفيفتوح وابن‪ .‬قانع وابن شاهين وابن‬ ‫المقابلةفي وافعة دفين ومقائلة على لاخوار ج ومقتله رذى المله عئه س‬ ‫‪2‬‬ ‫ْ‬ ‫بنئ‬ ‫ابن عباس ردي الله عنهما مقابل ثم من |‬ ‫وم‬ ‫او حد‬ ‫قاسةلنه‬ ‫وهأ نادلا‬ ‫معاون‬ ‫‪ ,‬ظن انى سفيان‬ ‫الما بلان أولانا عل‬ ‫لجنيا ه|‬ ‫و ‪8‬‬ ‫هما المولانا‬ ‫أهير‬ ‫مرو‬ ‫وسمدنا‬ ‫الصحابةة‬ ‫بن‏‪ ٠‬اها ص‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫حار‬ ‫واعدها‬ ‫امي‬ ‫عم ‪0‬‬ ‫امتى واشحعها‬ ‫وعماك‬ ‫وأبو اإررداء‬ ‫اعد‬ ‫متم واثمّاها‬ ‫عق ‪73‬‬ ‫روآه‬ ‫الله‬ ‫عوبيج ك‪1‬‬ ‫الان‬ ‫الله عنهما فأمأ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رَ ‪+‬‬ ‫م‬ ‫فو وافح‬ ‫ل" ص‬ ‫فممأنه‬ ‫اللدبن مسعود‬ ‫وضعفة‬ ‫ركدى‬ ‫م م‬ ‫منده طب حل خآ ص واي‬ ‫ن النحار ر عن سول بن«وسف بن سهل بن مالك‬ ‫الانلصاري‬ ‫عن عن بن مالك غن ابيه عن حده قال ابن مده هذا حدرث‬ ‫كرمأ‬ ‫امتيوا امنا‬ ‫بر‬ ‫ومعاود‬ ‫وابوذر‬ ‫سهان‬ ‫‪2‬‬ ‫ان‬ ‫وعى‬ ‫إلى طأاأجت ا ا‬ ‫‪7‬‬ ‫اهتىواصدقها‬ ‫أزهد‬ ‫احلم‬ ‫امي‬ ‫واحود‬ ‫ص‬ ‫|‬ ‫يمك‬ ‫فأنه‬ ‫وكه‪٠‬تب‏‬ ‫وغبت‬ ‫رسواك‬ ‫رسولك‬ ‫اللهم صلى عل‬ ‫رسولات الهم صل‬ ‫‪.‬رك وان‬ ‫دلى على‬ ‫مرو‬ ‫الي‬ ‫بن العاض‬ ‫عميدهة‬ ‫ولاعظو صيتةصل الله عأنة وس لم ف اصبحأنه واصهازة‬ ‫أبن سعد إنسعيد بن سم بن تمر بنهصديص بنكب إلنو'ي القر‪:,‬في ايتجتهم‬ ‫مرعسول الله صلى الله عايه وسلم سيد احد جدود وه وكمب بنلودي م‬ ‫مستعاهه انشاء الله تاريك ‪ ,‬نالوردي سنة *؛؟‬ ‫اوس‬ ‫‪#0‬‬ ‫النبي وام المو*منين‬ ‫ن‬ ‫ضلا عر‪ :‬اله صسابى وقرثى لانه هو تمرو بن العاص بن وائل ب‪:‬ن هاشم‬ ‫(‪ .)9‬وقوله صلىالله عليه وسامالله صلى على الي بكر فانه يحيك ويب‬ ‫اللمم‬ ‫عايه وسلم ‪ "4‬محبيبة بت المسفيان م ‪55‬‬ ‫سول‬ ‫في الطدفث الغالك وقشيغر في كه ميدن عمر و بن العاص من الحديث الثاني‬ ‫‪1‬ك‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫عر اتساخال‬ ‫رسدولاك اللمم صل على “مر اله‬ ‫فقد عرفت كنه شيدنا معاوية من الحديث ‏‪١‬الول وهو طهر‬ ‫فأعرة ف ذلك له ا رض |‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 905‬بق‬ ‫فاصم‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‪.‬أس‬ ‫أله بن‬ ‫اناعد‬ ‫الخيما ‪1‬‬ ‫انمحما من "كير‬ ‫الموء مين‬ ‫ل‬ ‫أب‬ ‫وأسيدنا‬ ‫ى وا‬ ‫صحانى لايطلنهم الله عظهة ‪_<١‬د‏ منرم ف اانمأ لممشى‪.‬ما‬ ‫وهس‏‪١‬‬ ‫ااا الناس ارفعوا السنتكم عن المسلمين واذ امات اجدمن الى‪ .‬مين فلا تقزوول |‬ ‫عات ‪ 5‬كن إصلاده‬ ‫عمال‬ ‫فيا ف بل ‪ 3‬شعحر عن‬ ‫الصحابة بألببان‬ ‫سن‬ ‫أنه دك‬ ‫مان‬ ‫عل‬ ‫لجرا‬ ‫لانت‬ ‫و‪ 9‬أنه‬ ‫‪0-2‬‬ ‫رسواك‬ ‫بف‬ ‫(؟) وقوله صلى الله عايه و سام با ايالناس ان ابأبكرلم سن قط فاعرنوا‬ ‫ه_زذاو قاإلتموا عق بالطائة |الامام المحدث ا؛رن حجر‬ ‫‪ 0‬لا مد قوم ‪ 1‬مذون الله واليوم الا خ‪.‬ر يوادون منحاد الله ورسوله‬ ‫قال الله‬ ‫ب أولئك اعنى ‏‪َ ١‬ه ل‬ ‫الو ‪5‬‬ ‫اننا تو غم‬ ‫اللفعليه وسلم وازواجه وذرباته واصخابه مر‬ ‫دن المو قات المهاكات‪٠.‬‏ ومن ن بم‬ ‫وقينر وب ع‬ ‫و لم يحوفهم والاقتداء بهم بالمشى عسلىنتهم وادابهم‪ .‬واخلافهم والعمل‬ ‫ب‪1‬اقوالهم م‬ ‫‪5‬‬ ‫سن للعقل في‪ 4‬مجال ومز بد |أغنأء علوم وححسئه بأن ذكروا‬ ‫د‬ ‫في الامكان ابدع م كان‬ ‫‪2‬‬ ‫ميل ء‪ 0‬قصد ‪ 00‬فقد اثىالله عليهم سيد اناكتثيرة من‬ ‫بأوصافهم ا‬ ‫كتاءه المحيد ومن اتىعايه نهو و ا‬ ‫نناء ومنه الاشتغفارار نهم ق‏‪٠‬الت عائشة‬ ‫فروالاصحا ي ‪#‬دصلى الله ععللءيهة شالج فسبوثم‬ ‫ى الله عنها اغروا بان ستغ‬ ‫‪7‬و‬ ‫وغيره ع‏‪٠‬لى ان ؤائدة المدتغهر عائد ك‏‪١‬ثرها اانه اذ صل بذلاك‬ ‫قالسبل بنغبدالله ااعسترىوناهيك به عه وزهدا ومعرفة‬ ‫مزيد ااثواب‬ ‫لى االوعل م‪ 4‬وسا م من ‪ 1‬إوقر اصحابه وما اوحابى‬ ‫وحلالة ل بو َنَ برسول|الهص‬ ‫اك عا شعحر اييي وفع دنم *ن الاختلاف والاضراب ‪5‬‬ ‫ايض الامس‬ ‫عن‬ ‫الموءرخين بها جهلة الروافض واضله ل الشمعة والمتدعين اأقادحين‬ ‫اخمار‬ ‫ف احد مئبم فود فالصل اللهعليه وسالمماذا ذكر اصحاي فاهسكوا والوا<ب‬ ‫ايض) على كل منمم شيعا من ذلك ان ينثت فيه ولا ينسسه الى احد منبم‬ ‫ااته في كداب ا ونماءه هن شخص 'للابد أن بحب عناحي ‪ +‬صح‬ ‫مُحرد رو‬ ‫عبد لمعه ‪.‬الى احدثم شعنالر اليه اببتق» يلتمم ‪ 1‬م احسن اأء‬ ‫الث‬ ‫‪ 1‬صوب اأمخار ج اذثم اهلا إذلك ‪5‬م هو وابووية مناقبهم ومعدود هن‬ ‫يطول ابراده وقد مر أذلك منه جملة في بحضهم وها وقم بيهم هن‬ ‫ماثرثم ما‬ ‫المنازعات والمحاردات فله محامل و لور يلات وامسايهم والطمن فيهم قازنت‬ ‫‪ 015‬ءائشة رضي اللدعنها او الكار صحية ابيها كارف‬ ‫لاف ذلك كارث بدعة ونيلنا ‏‪ ٠‬ومن اعتؤاد اهل السنة‬ ‫قر اوان كان يخ‬ ‫والجماعةانماحرى بين معاوبةوءلي رضوالله عنهها من الحروب فلميكن ‪.1‬ازعة‬ ‫مماويةلعلى في الحلافة للاجاع على حقيتا الى م فى‪ #2‬ذأ م تسج‪9‬‬ ‫إسنيهأ‬ ‫إسهب ان معاوءة ومنمعه طلموا هن على أسليم قَعَلوَ عمان اليم‬ ‫وائما هادت‬ ‫أكون معاوةابن عمه فامتنم على ظد) ان تسليمهم اليهم ‪ 2‬الذور مم أكثرة‬ ‫عشائ رهواختلاطهم بك ان بو'دي الى اضطراب وتزازل في اءر الخلافة‬ ‫م كللة اهل الاسلام سيا وهى في ابتدائها لمستحكم الامر فيها‬ ‫الني بها اننظا‬ ‫‪1‬‬ ‫فرا ى‬ ‫على‬ ‫‪2‬‬ ‫دكن‬ ‫الخلانة ‪ 5‬اتحفق‬ ‫‪42‬‬ ‫هِ‬ ‫‪ 0‬ولما شعدر بان الصحاءة بالييان‬ ‫اط‬ ‫ألله عه‬ ‫ااشيكن‬ ‫إن‬ ‫من‬ ‫‪6‬ك‬ ‫‪ 0‬حير‬ ‫ّ‬ ‫اسليموم‬ ‫أصوب‬ ‫‪4‬ك‬ ‫الى أ‬ ‫الامو ر فيمأ عل و جههاو ‪2‬‬ ‫المسهين ‪ 6‬بعد ذلك بلتقطهم وادرا ‪ 0:‬واحدا ‪0‬‬ ‫م‬ ‫قلمه‬ ‫قَّ‬ ‫أه نظام علا و الفاق‬ ‫الهم وبدل إذلاك‬ ‫ان بعض فتلته عزم على الخروج على على ومقائلتة لا نادى بوم الجل بارنف‬ ‫رج عنه قلة‬ ‫لاوط تمان كانوا جموعا كغيرة ماءا م مأ‬ ‫قرمجه ف قصة محادر م‬ ‫أه الاوملنقتل لعضهم جع ‪.‬ناهل هصر قل ديعا أله‬ ‫وقيلالفوقيلهسمائهوجهممنا| وفهاوجهمه نالمصرةو واغير م وفلايو| كلهم‬ ‫ابأة‪2‬‬ ‫مو مأج‪ ,‬رىلورد الهم م وعشائر ثم ‪#‬وهن عثمرة الإرول فهذاهو‬ ‫الحامل على رضي الله عنه عن الكف عن تسايمهم اتغذره ما عرفت ومحتمل‬ ‫ان علي رذي ال عنه ر اعلاق كله عتين بغاةلهم على ثثله ‪ 1‬وانل فابيد‬ ‫استحلوأ به دمه ر ضي الله عنه لاكارم عليه امورا‬ ‫له ورده الى المديئة بعد ان طرده الني ‪0‬‬ ‫يه ‪ 7‬وإتنابق عن زكانياً‬ ‫الله عله وسلم فليا وتقديم اقاربه‬ ‫فى ولابة الاععال وقضية مد بن الي بكر رضئ الله عن‪.‬يا اأسابقة في مبحث‬ ‫خلافة مان مفصلة ظنئوا الما مبيحة ما فعلوه ميلا ممم و ا والياع‬ ‫انقاد الى الامام العدل لابوا خذ كا اتلفه في حال الارب عن تأ ويل ده ‪5‬‬ ‫او مألا كا هو المرجح من ذو ‏‪١‬‬ ‫‪ 0‬رذى الله عنه وبه قال جماعة اخرون‬ ‫ن ااملهاء وهذا الومنالوهواان امكلنكن مأ قبل اولى بالاعماد منه ذان الذي‬ ‫‪ 0‬بهكثيرون من العها* اقنتلة عمان لم يكونوا بغاةوانما كانوا ظاهةوءئاة‬ ‫لعدم الاعتداد بشجههم و لانم اصروا على الياطل بعد‬ ‫تف | أخلئة وانيضاج‬ ‫الحق واي سكل هنانتحل شبهة بصير بهماجتدا لان اأشيهة تعرض للقاضير‬ ‫عن درجة الاجتاد ولا بنافىهذا ماهو مقرر في مذهب ااشانعي رذي الله عزه‬ ‫ن ان دن لم واساطاا‬ ‫لان قتل السيد مان رضي الله عنه‬ ‫‪ 7 0‬ف <حال القثال كاليغاة‬ ‫يكن في قتال ف فاأنهه ل بقائل بل نهى عن‬ ‫يس فى الامكان ابدع ما كان‬ ‫حئ‬ ‫لقعاال‬ ‫اليه‬ ‫هم ‪0‬‬ ‫انأ‬ ‫عئه لا ارادء ة‪ 443‬له عنان عزهمت عايك‬ ‫ضع الله‬ ‫ابأاهر‪ ,‬رهدر‬ ‫أن‬ ‫ناكىأ‬ ‫رهءتث‬ ‫‪ 2‬مد اأمرعن سعداائبري‬ ‫الهلا ورد‬ ‫ب‬ ‫”‬ ‫ئ)‬ ‫ام‬ ‫ا‪2‬‬ ‫‪42‬‬ ‫ى|الدعنه يكن‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫|ب‬ ‫ا راثا‬ ‫أه‬ ‫جه » وامالل ‪:‬ذكان‬ ‫اأحدنتث‬ ‫(‬ ‫| ال‬ ‫مت‬ ‫م‬ ‫ج‪32‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هم‬ ‫وسءق‬ ‫ذلك‬ ‫م‪70‬‬ ‫بع‬ ‫يفك‬ ‫ىيِ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫لقع‬ ‫حير‬ ‫حعل‬ ‫من‬ ‫*‬ ‫الفكن‬ ‫الله عذوبة‬ ‫وااأحن‬ ‫ككون‬ ‫ملب‬ ‫هريله‬ ‫الامة‬ ‫قُْ دمأ أهأ‬ ‫وف‬ ‫‪-‬‬ ‫به‬ ‫على" الدمة فنضل الوا رج‪.‬غن الم‬ ‫به‬ ‫‪ 8‬القال وشالو |معاوية لاى شى* رفعت المصاحف 'فقال لتنطبوا <‪)5‬‬ ‫منكم ‪ 9‬مانعونا خذ عليى| ان يعملا بما فى‬ ‫و حاتبالفبر تقانالى ذلك‬ ‫محم و‬ ‫دثوب‬ ‫م‬ ‫حار‬ ‫روانه‬ ‫راد اال‬ ‫‪1‬ل |‬ ‫واحوي‬ ‫امتىامة ءر <ومة ة قدرفم عممال ‪:‬عذاىبإيف ولأاا ‏‪١‬سائٍ صلون ‪ ,:‬بع‪:‬لا ‪:‬‬ ‫وثقة ابحنيان‬ ‫علهم الا عذابهم ا مسيم‬ ‫أزل‬ ‫نهبض‬ ‫أبدمم اي لعأ‪9‬تال ‪2‬نعض م‬ ‫لابه‬ ‫وعصوا عله وابوا الا ان يميت الى‬ ‫التحكسيم والا فعلوا بفهعمالوا بان فاضطر على لفبولهذلك ‏(‪ )١‬فكنوا‬ ‫دنى شفاعة‬ ‫ين‬ ‫ص‪3‬‬ ‫الهقْ وغر ‪9‬‬ ‫تعالى كد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 60‬ا‬ ‫‪ 0‬أونة‬ ‫انا حل بعة من معاوبةو ‪2‬‬ ‫‏‪|١‬الأرق يطفن‬ ‫‪ 2‬أهوا ا‬ ‫‏‪ ١‬انضارم‬ ‫وأ‪١‬‏ مر‬ ‫كتاب الل ء تيع مأ اتفقناعلءه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫المكئان فاحس‬ ‫‪ 6‬رفهمالامام‬ ‫ينو واأ أصاعم وقالوا الاحكم‬ ‫عايه‬ ‫وسأ ام م‬ ‫ذلك‬ ‫أده ا‬ ‫وفيخور‬ ‫‪600‬‬ ‫‪٠‬ه‏ ن‬ ‫عزةه‬ ‫ضءءفان‬ ‫مرق الحاصل‬ ‫طرق‬ ‫ان‬ ‫يال‬ ‫عَدُوبة هذه‬ ‫مأ وقم‬ ‫بين‬ ‫ربه‬ ‫ان لا‬ ‫عل‬ ‫الامة ‏‪١‬ايوم‬ ‫‪1‬‬ ‫يي‬ ‫و عابع‬ ‫ا ‪ 18‬اع*‬ ‫‪6‬‬ ‫أأن أء ة و واأس اعة‬ ‫المتحارة رضؤائلئ»‪.‬ا || ‪4‬ع أ ممم‬ ‫أحمى إن‬ ‫منالقتال مقصور على الدنيافقط وامالاخرةفكا‪,‬م دون مغابو نوافاااتةاوت‬ ‫هم فياأثواب اذمن احتدواصا أن ثم ا ا م || ه وحيه واثياعه له اجران‬ ‫بي‬ ‫احور كفيروابة ومنادتل نواخطاا عأوة رضي الله عنه له احر‬ ‫ل‬ ‫واجد فهم كليم ساعون فريضاء الله وطاءئه‪ .‬بحسب ظنونهم واجتاداتهم‬ ‫الشافعة عنبءة علوموم التي‬ ‫‪00‬‬ ‫يم‬ ‫عدو هأ من اممو مند ل فهم دلي الله و سلمعايه وء‬ ‫|‬ ‫م‪6‬‬ ‫اله‬ ‫و<عحدو‬ ‫دون‬ ‫‪0000‬‬ ‫المذترة‬ ‫ين ‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فم‬ ‫أن ألما رق‬ ‫‏‪ 4 ١‬هل أعالىروايةا‪,‬‬ ‫ون‬ ‫؛ن‬ ‫ير‬ ‫فقائلوه باهر وان‬ ‫م‬ ‫هه‬ ‫اق‬ ‫عرفوا‬ ‫واأم ‪#‬اطل‬ ‫ان‬ ‫على روايةًا بن حجر عن الي يعسلى الانفة وفيا نظر أقول‬ ‫اف‬ ‫الدذى‬ ‫احتال‬ ‫كت‬ ‫ف‬ ‫مه ب‬ ‫م عن‬ ‫كه‬ ‫خاع على‬ ‫ولاحل‬ ‫هذا‬ ‫اداع م‬ ‫النو ليةوا<رو |الامور‬ ‫على ما‬ ‫كانت عله قبل التحكمم‬ ‫‪0‬‬ ‫| تسم‬ ‫اظلم عليم‬ ‫خَنَ اخرثم‬ ‫عبدا‬ ‫مك‬ ‫وعينا‬ ‫على‬ ‫ول‬ ‫ينج‬ ‫واظبر‬ ‫و اضحانه‬ ‫لمكا أو صلحاوعصوه يذلاك‬ ‫على على‬ ‫فعصيةهو ني ‏‪٠‬‬ ‫تعدك‬ ‫حدةوله‬ ‫الاا الهو نزلوا انارزض‬ ‫وا ا‬ ‫ن الامامعلي احا ا‬ ‫الأكومة‬ ‫<بى‬ ‫و‬ ‫الوارج‬ ‫من تلعز‬ ‫كلا اما ‪ :‬اي م مشو ا‪:‬ذفهواد‬ ‫ممه‬ ‫يمحم‬ ‫امير الموءمئين‬ ‫لس واطزية ‪:‬نتم علىمعأوب‬ ‫ة وع مرو بن العاص فقال تمر و ها م ترفع المصاحف‬ ‫عل الر‬ ‫ماح ونقول هذا كناب ا لنلهيثنا و يكم فمعلوا ذلك فلم يقبل الامام‬ ‫‪0‬ن‬ ‫متق ‪.‬فى ‪ .‬ظدايأ ها ايا‬ ‫القامة فيوم ففعل‪ .‬وف حاير رو اله ثقأت‪٠‬‏ ثقات‪ .‬عدعذاب‬ ‫اوم‬ ‫ْ تكفير‬ ‫‪8‬‬ ‫جم‬ ‫ان بو‬ ‫و‬ ‫نع هبعضهم‬ ‫على" صل قتل بعضهم بواقعة أجل وعضهم بواقمة صفين وكاد ا لنصير ِنَم‬ ‫‪١‬ت‏‬ ‫كيده‬ ‫<ار‬ ‫‪5‬ملم زسأاته‬ ‫‪00‬‬ ‫ليام ‪3‬‬ ‫[‬ ‫واأتهوه ‏‪١‬كلاب سيلا‏‪١‬‬ ‫يتيك‬ ‫ابلاء وقتله بعضهم ذأم هوا اعد اول عي ‪ :‬اندعوا في حش‬ ‫احوراضى‬ ‫فله عشر‬ ‫الى سوا‬ ‫اسيل‬ ‫وهو‬ ‫دنا واعم‬ ‫الوأكيلد‬ ‫الى‬ ‫الغة في الوا رج سر جوأ غلى امير المو “هنين عئان‬ ‫‪1‬‬ ‫<تماده واحر‬ ‫جاور‬ ‫تلفاص أب‬ ‫مت‬ ‫لمن والإسنان ‏‪ ٠‬معن‬ ‫وفي مهدمه‪ 0‬لطبير‬ ‫والله الم ادي‬ ‫احتاده‬ ‫فةوا؛ اكانمناملوكوغاء ‪4‬ة‬ ‫بأععل ا<ام‬ ‫‪8‬‬ ‫|‬ ‫‪3‬‬ ‫قا‬ ‫احر <ه‬ ‫بنفسي‪6‬‬ ‫مين‬ ‫همان ذلك اك اردوت» السلامة في‬ ‫دك منالمكن والاشد اع والمناد والمأحدن‬ ‫‪٠‬وهن‏ ‪ 5‬قاد اهل اأسنة واجماعة‬ ‫ابي هر ‪ .‬ره‬ ‫عن‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫فى ا ‪ 0‬ل‬ ‫‪ 1‬شعحر‬ ‫‪4‬ن‬ ‫الصحابة‬ ‫بالسان‬ ‫عا‬ ‫وذلك‬ ‫على واصحابه‬ ‫منبر الكوفة حين‬ ‫إسومب‬ ‫بذلاك‬ ‫والله اعلمورغيء نكل‬ ‫خداع ' مرق‬ ‫الخلم ولابتلاك‬ ‫ا أصعحابة ا حمين‬ ‫ه‬ ‫‪ 0‬اللإمكان أبدع ميا كان‬ ‫في و بل ماشحر بين | أضحاءة بالميان‬ ‫نظر قتلم مئاد وخر وجم عل عل" واسستحلالهم الدم الحرام والمال الحرام‬ ‫‪7‬‬ ‫فكانوا‬ ‫كالماحث‬ ‫ا ل‬ ‫جامم‬ ‫عن <تفه بظلفه‬ ‫فتحدان مولانا امير الموء مئين على بن‬ ‫أم‬ ‫بيطااب‬ ‫ومن معهما منالصحابة رضي الله عنهم جهة اشرق ف اال ال ‪ 4‬وتهدان‬ ‫علد ‪6‬‬ ‫وقال‬ ‫والسيد الزبير رضي الله عنهم في واقعة اجمل وتجد سيدنأ سعد بن اليوقاص‬ ‫ومن علىشاكلته من الصحابة وغيرثم مكنان على الحيادة من على ومعاوبة انهم‬ ‫فى اأثل الاعلى ‏‪ ٠‬ولا نفس فضل سيدئا عمرو بن الماص في حسم‬ ‫فى الوسط‬ ‫علد ومئع اهراق دماء المسامين زيادة عا حصل ‏‪ ٠‬واما غير الصحابة‬ ‫في هذه الوقمة الذين فعلوا امرا مخالمًا لاشرع فلا ديب سأ لون عنه كذلك‬ ‫تجد ان مولانا على بن الي طالى وعمد الله بن عماس ومن معها في واق‪.‬ة‬ ‫الخوارج جايلةيمين فايلمثل الاعلى اما الوارج الذين خرجوا على على‬ ‫وفتلهم بأامهروان فهم جهة الثمال في المذل الاسفل ‪ .‬ما ان قائل على رضي‬ ‫الله عنه وهو ابن ملجم تجده في الدرك الاسل من النار خالدا فيها والله اعام‬ ‫‪0‬‬ ‫<ل‬ ‫شذذوا‬ ‫ذ‬ ‫مق‬ ‫تدؤلوا ‏‪١‬الج‪4: :‬ة وأ بعلم‬ ‫ره‬ ‫أم م‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫اهل‬ ‫السموا ث‬ ‫و الارضين‬ ‫د ‪ 0-0‬الا اولو الالباب ربنا لاتزغ‬ ‫العلل يقولون امنا يه كل م و‬ ‫قلوينا بعد اذ هديتنا وهب انا ملندنك رحة انك انت الوهاب ربنا انك‬ ‫اونا‬ ‫بعلم‬ ‫ولا ‪7‬‬ ‫الله‬ ‫الذين‬ ‫وأيحة والله‬ ‫<اه_دوا‬ ‫منكم‬ ‫و‬ ‫حبار هأ تعملون‬ ‫غك‬ ‫عا ‪1‬‬ ‫به وعفل‬ ‫اعقلوم‬ ‫‪ 0‬مهو ب‬ ‫ده‬ ‫واحد منالخخلا'ق عدو يعمو اقببيايه اواو بةة‬ ‫دقائق العقوبات واوقفهم على خفايا اللطف في الدئي‪#‬ا والاخرة ثم قال لهم‬ ‫دبروا الك ا اعظيتكم من العلوم والعقول عن مشاهدنكم عواقتٍ الامور‬ ‫الامور ‏‪١‬‬ ‫‪ 3‬عل ذلاك وقواثم‬ ‫له لمزااد تدبيرثم على مائراه من تدببر الله‬ ‫تعالى من اير واأشر والنفم والضمر جناج بعوضةولااوجمت العقول والمكاشفات‬ ‫ولا || ‪ 0‬م والمشاهدات غير هذا التدبير و ‪ 1,‬فضت بغير هذا ااتقد‪.‬ر الزي‬ ‫أعانيهونتقات فيه ولك‪.‬نلابيصرون ولا يعقاما الا العالون‪ -‬قااللشيخ الامير‬ ‫فاله اه زالي في ذوله بأل ‪ .‬علوم الد‪- ,‬‬ ‫لتقام‬ ‫| ‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فُْ الا مكان‬ ‫أبدع‬ ‫م ‪3‬‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫إن‬ ‫الاخرة في الجنة والئار ‪.‬وقد اجات‬ ‫من إشاه وهدي من يشاء وهو المزيز الحكم ‏‪ ٠‬وفال تغالى والراسخون فى‬ ‫أل ب‪,‬‬ ‫حاهدوا‬ ‫منكم‬ ‫وإعلم الصابر كك‬ ‫جك‬ ‫وعقلا ثم كششف لماعو اقب واطلعهم علاىلسرائر واعههم بواطن النعموعرفهم‬ ‫بم مده ء م لو زاد كل‬ ‫مفعول الاسم البديم بين الامعين الهادي والمضل ومفعوله بين الامعين م‬ ‫المسئلة في هذا الخلاف الخاص ايضا باسط حل واقوى ححة باذن الله ‏‪٠‬‬ ‫قال تعالى وما ارسلنا من رسول نلا بأسأن قومه أيبين لهم فيضل الله‬ ‫‪0‬‬ ‫دو ث الله ولا رسوله‬ ‫وبهذه المقابلة بظبر مالله من الحكةالبالغة في هذا الخلاف بصفين و بلجي‬ ‫والمنتقم وهام جرا في عالم اللاك وفي‪0‬‬ ‫‏‪١‬الله‬ ‫الميء يناه‬ ‫‏‪ ٠‬وقال‬ ‫در‬ ‫دن‬ ‫فال‬ ‫وقال صاحب فوت القلوب ‏‪ ٠‬اعلم يقينا انلله لو جعل الخلائ ق كلبم‬ ‫معاورةبنابى باد سيدثا عمر و بن العاصومن معرمامن!| أصحابة رضي‬ ‫سيدنا‬ ‫الله عنم جيةالمغرب في ااثلالاءلى كالسيدة عائشة امالموء منينو إل لطلحة‬ ‫الئا‬ ‫سس أيوم ان ب‬ ‫فيه أ ن الله لابخاب‬ ‫سه ‪ 9613‬سمب‬ ‫الى هاشم دي أمة وحظل ‪1‬‬ ‫ملي ‪3‬‬ ‫قال ‪.‬بن الوردي في ارمخه ‪ -‬وبمد فاه عل" ( بوبم الحسن )أبنهفكتب‬ ‫انه ع‪.‬ل الله إن عماس‬ ‫ادل‬ ‫دن‬ ‫اليصرة‬ ‫دن مأك‬ ‫مألا ولق‬ ‫‪3‬‬ ‫خصه عل حهاد علوه‬ ‫قل‬ ‫مقتل عل‬ ‫واول‬ ‫وكأن ادن ع‪.‬أس قباد‬ ‫دن‬ ‫بأبعة فينس إن بعل‬ ‫ابن عبادة فقال ابسط بدك على كتاب الله وسئة رسوله وقتال المخالفين فقال‬ ‫ع«‬ ‫|‬ ‫أ‬ ‫لو ‪ .‬فف الياامككاانن ‪/‬اب‪0‬د‪0‬ع ما كان‬ ‫ف ‪ 00‬تأويل ‪. 0‬سعدر‬ ‫إشترط انهم سامعون دمطهيءون تسالون م“نكن ‪ 55‬سا ‪5‬ت‪ --‬و>‪'-‬ربو‬ ‫‪ 2‬دان بون‬ ‫منن‬ ‫عا‬ ‫ان‬ ‫‪0‬‬ ‫أتحهز‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫معأوبة‬ ‫اهل‬ ‫بلغه ‪#‬سماار‬ ‫ادا‬ ‫ذا يع‬ ‫و‪4‬‬ ‫قل‬ ‫دوله‬ ‫لقتال‬ ‫وبايم اربعين‬ ‫معأونة‬ ‫الشام ‪8‬‬ ‫سا‬ ‫|‬ ‫«أء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ان قال في الصحيم ان الاي صلى الله عليه وسلم قال الحسن واهسين سيدا‬ ‫ا‬ ‫في ذلك الجيش وسار عن الخوفة في لقا* معاوءة ووصل الدائن وجعل على‬ ‫لض لفل ا‬ ‫‪>2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ :‬‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫آ‬ ‫اه‬ ‫ْ‬ ‫‪"0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫مقدمته قبس بن معد في اثثى عثير الها وقيل بل عميد الله بن عماس وجرى‬ ‫المدا” نْ وثهر‬ ‫قأمه هن‬ ‫ذلك‬ ‫اباي‬ ‫ال‬ ‫‪79‬‬ ‫معأونة واشكر ط‬ ‫سوط كلاق‬ ‫وثلاثين ولا بملسزام كوناء‪ :‬السيد في سن من ان يسودم والله اعلم وقالصلى اشعابه‬ ‫‏‪2‬‬ ‫وجرت بين قيس بن سعد بن عبادة وعبد الله بن عباس وبين معاويةهراسلات‬ ‫اخرها الممابعة بن معهما وشرطا أن لا ‪ 5‬هال ولا دم ووفي لحامعاويةو لمق‬ ‫المسهين‬ ‫ب‬ ‫روى سفيئة انأ‬ ‫ب‬ ‫هذا خلافيه‬ ‫ومنها‬ ‫'‬ ‫‪1‬‬ ‫الاول‬ ‫سدكة‬ ‫‪3‬‬ ‫ومولده‬ ‫أعاءن”‬ ‫بالمدينة‬ ‫سئه‬ ‫كاي‬ ‫‪2‬‬ ‫لايل‬ ‫من‬ ‫المحرة‬ ‫‪:‬‬ ‫وغو‬ ‫الكير‬ ‫ق‬ ‫جب‬ ‫ويح‬ ‫تنا ب‬ ‫ات‬ ‫صلى‬ ‫ألله عليه وسام‬ ‫أنه در بسن‬ ‫والحسين‬ ‫‪1‬‬ ‫ده‬ ‫‪9‬ول‬ ‫‪8‬‬ ‫رعوأه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اصطلدوا‬ ‫في‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الله ‪4‬‬ ‫إن دشن دن‬ ‫اأعيأن و‬ ‫يتعاق‬ ‫اللا‬ ‫الصاح‬ ‫صفين ومها نأة ع‬ ‫لام‬ ‫لو‬ ‫‪ /‬بهم طم دمم‬ ‫وي‬ ‫رو‬ ‫إن‬ ‫يبرن‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬ ‫وثلاثين‬ ‫ومهاونة‬ ‫‪51‬‬ ‫ىأ ‪644‬‬ ‫‏‪١‬اف‬ ‫بهم هم سيوان‬ ‫سحدر‬ ‫ودر‬ ‫داءأ‬ ‫الله‬ ‫سرب ولا‬ ‫فأن‬ ‫ولا افقال‬ ‫‪ 2‬مر‬ ‫الاسلام‬ ‫بعك‬ ‫عن‬ ‫نت القاستعا‬ ‫ف‬ ‫دساد‬ ‫جع‬ ‫وسلم من سرته الى قدمه وقيل ان زوحته جعدة إنتالاشعث “كته قبل‬ ‫سسسسسسسسسي‪00‬‬ ‫اربع‬ ‫سذ‪1‬ال‬ ‫فاته ‪-‬‬ ‫انه م|‪6‬‬ ‫اضف‬ ‫هله‬ ‫له‬ ‫| اعام‬ ‫أ ل‬ ‫اسطنا‬ ‫حمس‬ ‫تلحو ‏‪ ١‬فمسييل‬ ‫َ أهفى‬ ‫وثلاثين‬ ‫يلم عل غير قتأل اكأوا الانيا سبعين عأ مأو بص‬ ‫‪6‬‬ ‫وه‬ ‫الت أن‬ ‫والاسأان‬ ‫الذوارجوانهصح أنه دل العا ‪4‬س أمقال‬ ‫يصدق عاو فم على راس الاربعين و ا‬ ‫و و‬ ‫لطرسار‬ ‫ودى‬ ‫الله ع‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أوعطنس فبفت وطلم‬ ‫هح‬ ‫ينان ' دملك‬ ‫وها‬ ‫تابه‬ ‫صا‬ ‫بحهتالوههها ‪,‬لحذتلم لييقتططوطاة! كَا ظصالاتلرح ‏‪/ ١‬اادلتالعقعال قافاناعفاليفثهية‬ ‫‪1‬‬ ‫وسيصاح‬ ‫الحسن ومعاونة‬ ‫«ؤ»‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫را س‪ 4‬الى سر به‬ ‫ا‬ ‫والحسين‬ ‫إسم‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الي‬ ‫أن‬ ‫ابني وزا سيك‬ ‫اليلد *‪ /‬بن حجر‬ ‫اثناء واقعة‬ ‫وان‬ ‫هاك‬ ‫شبفة واكان مظلافا وله لجلفة عشي ولا‪5:‬ذا وافي ‪:‬بيات كان إشبه الني‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪5‬‬ ‫ار‬ ‫ذلكفى‬ ‫بالمدنة الى ان توفي م أ في ‪ 80‬ع ا‪١‬لاول‬ ‫من‬ ‫ده‬ ‫وروي‬ ‫الامام‬ ‫سير‬ ‫نا إعدي ثلاثون‬ ‫ل‬ ‫الل‬ ‫عظيمةين‬ ‫وقأل‬ ‫درون‬ ‫(‪#‬س‪4‬ه من ‏‪ ٠‬الخلافة واقام ‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وول‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حملبها وقال نعم المطية مطيتها ولعم الركيان ها ‏‪ ٠‬انتْبى قول ابن الوردي‬ ‫علي القول الاول هسة أشهر وو أصف شهروعلى ااهاك ليت ةاشابزنو كبر )‪0‬‬ ‫اله عليه وسام ‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫وسلم عن الحسن‬ ‫الامر الى مهاوية في رادم الكوليضفة‬ ‫احدي واربعين وفيل ‪0 2‬ظ الا‪.‬حر وقين جادى الاولى ل‬ ‫ال هد ل لين‬ ‫مأ معناه فاحاب بجوابمنه معنى لد‬ ‫اي ثا‬ ‫سنن والهسين وانماةش ينذا‬ ‫سيدا كلمن ماتشابا ودخلالجنة وكل اهل الجنة نكوونفى سو ابثاء ثلاث‬ ‫ا<ابه آليها عمو اطاع وأحابه معاوبةةاليها ودخل معأونة الكوفة وباعه الئاس‬ ‫الحسن المدمة واهل بمة وقبلسللم‬ ‫ادوع شن حاء‬ ‫‪23‬‬ ‫اتات لالت‬ ‫م‪6‬‬ ‫النواوي عن قوله صلى اللعهليه وسام الحسن والأسين سيدا شاب دلا خجنة‬ ‫ذال فيه فدخل الفصورة البيضاء‬ ‫‪ 2‬عسكر وذئنةقبل ناز عوا |الحسن‬ ‫نم مروان بن الكم والى المدبئة من ذلك وكاد لكون ذعنة‬ ‫بين الامو بإب واطاتعيين فل در باأبقيع وبلغ معاياف له موث الحسن وسحد الى‬ ‫الحسن‬ ‫فتحوز‬ ‫‏‪٠:4‬‬ ‫دفن عند جده‬ ‫فاتفق‬ ‫على المواثب‬ ‫لاله‬ ‫وو‬ ‫ا‬ ‫بأمر معاوية وقيل بامر ‪.‬زيد اطمعبا بالتزوج ا و بف واوصى اسن ان‬ ‫ع(‬ ‫ا‬ ‫من ذلات فقالوام هذا لكم اص أحبوما ‪ 5‬بدااة‪ :‬اك ‪ 1‬د‬ ‫فارتابوا‬ ‫الما‬ ‫حاربت‬ ‫الإن الصحانءةٍ دالميان‬ ‫©"لايش‬ ‫الله ‪5‬‬ ‫‏‪١‬بوعار‬ ‫اعتيرات‬ ‫‪ ١‬مدل‬ ‫‪1‬‬ ‫اولها ‪4‬ن‬ ‫سه‬ ‫‏‪٠‬من‬ ‫اوو يما‪6 ‎‬‬ ‫فاه‬ ‫تنزبل هذا على‬ ‫اطعدرة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عدم ذكر خلافة على"‬ ‫لا ذاعم له ‏‪2 ١‬و‬ ‫‪1‬‬ ‫|‬ ‫رو‬ ‫اعك‬ ‫أأفعر ‪5‬ق‬ ‫الكشيوين الخار حجنن د المراد بأكلوا الدنيا ئلاك المدة‪.‬إن ‏‪ ١‬كثر نلك المدم‬ ‫ا‬ ‫بس في الاء مكان |ب‬ ‫اكان‬ ‫قُْ‬ ‫كان فيا ءن العلناءا‏‪٠‬لمحتهدين وق يللين مالم يكن‪ 7‬إعده وسيق أنه ا‬ ‫عن عمد الله بن سلام انه بأبالغ ف‬ ‫عاذ رضي ل‬ ‫مي اليأسمنءعن ‪0‬‬ ‫هم | نمم ان ؤدلوه م تصعا مور ثم حتى بقتل‬ ‫عنه‬ ‫صدة‬ ‫وبإن‬ ‫الحديرث‬ ‫أ‬ ‫صلى الله عليه ات م ‪0‬‬ ‫لايعود اليه ابد اولا فتلعلى” قبل واس هذه الار سيق امىنالمحزة وسيكون‬ ‫الحدرث‬ ‫بعدهأ صاجا يِ وكان داج الحسن و معاودةب رفضى الله عنما أزوله عن الخلاية ‏‬ ‫حدا‬ ‫و<اء سئد ر<اله ر حال الصحيح الاو اذا اياك فيه لكنقواء ألذههي‬ ‫أبن حجر ‪1 5‬‬ ‫بقوله انه احد الاثيات وماعهت فيه خر <أ اصلاان عمو ‪ 1‬صعد المنبر فوقع‬ ‫اشرو‬ ‫و مرو‬ ‫‪ 9‬أعرفه وامأ تامأ فكل من معاوية‬ ‫‪2‬‬ ‫اطاتو‬ ‫كان داهية كن دهأة العرب فيغر ض‬ ‫ابن اماه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫فتواذات روم توي ا ههنلجن طاوللا بالكيية‬ ‫تادرو ‪ 5‬غة منهم بنادونه ياعم ادرك قومكفقام يخر ازاره <تىاشرف‬ ‫إسامه قط‬ ‫جوابه اما اولا فالحديث لم ثبت لان ني سنئده من قال الحانظ |‬ ‫لمانو كار عددا من بىهاذ ْ واوفر رحالا والمعزة‬ ‫رلاك انوناق ع‬ ‫لى قال الحسن فاني اجرااله‬ ‫غدرفاحبيت ان افرق بيثكا فطمن بعضهم قال وه‪.‬ذا في غاب‬ ‫اةلم لماوية قا‬ ‫لل م بشوآممة ة ونوهاثم‬ ‫‪ 79‬جه‬ ‫يما‬ ‫هي بالكثرة قال الشاعر واغا المدة ف و يوا م فل الاسلام شرف‬ ‫ل فافية قالها لمزة قااللالوم لم قال انشدك الله ياعمر و وبامعاوة ل تمأها‬ ‫بك‬ ‫الله عايه وسلميقول اذا رايتموها جميءا فثرقوا بيثهها فوالله مااحتما الا على‬ ‫منالعدد والشرف لايناهضيم‬ ‫ابو ملاف ويل نوك اليهو ار أعرف ذلك وتسال هم الرباسة‬ ‫ليم الج ‪3‬‬ ‫وبة وبامغيرة التمعاهاان الفصلىاللهعليهوس املمن عمرا‬ ‫عكاالله‬ ‫ولى تقيالا امنشد‬ ‫واما كارن بذكره بغابةالجلالة والعظمة وبسند رجاله ثقات الا واحدا‬ ‫الحافظ ااسابقلا اعرفة ان شداد‪ .‬بن أوس دغل عل هداوية وعمرو معه‬ ‫فراشه خلبسينهما وقال اندريان مأا للدي ينك افي معدت رسو لالله‬ ‫لاادو م أأساعه حَتى ‪0‬‬ ‫نايك قله ضيف‬ ‫فكءأن عظوتان دعو اها واهذة “الى فول‬ ‫فمأ احد هن ساثر طون فريشنو‬ ‫ذلك فصعد امبر مد الله واثىعليه ثم قال انشدك الله ياعمرو وبامغيرة الم‬ ‫نعلها ان رسول الله صاللله عليه وسلم لعن اأسائق والقائد احدها فلان قللا‬ ‫قأل‬ ‫على‬ ‫صلى‬ ‫ان ‪ 600‬معدو‬ ‫‪ 7‬ذكرته و ‪6‬‬ ‫والخد أله ‏‪ ٠‬وحاء‬ ‫اشير أبنى عبد مئاف في قريشجل‬ ‫الاان يعطوه عبد! ان نضدقوه ان قال حقا ويكذبوه ان قال باطلا فاعطوه‬ ‫الذي لكمة فون ثيرا منهذا اي علي مع انه ‪0‬‬ ‫عنه ثناء مه‬ ‫لكل *ن اأرجلين ذو ‪2‬‬ ‫ل آريأة هزا‬ ‫المقايلة إن إن ه ثم وبنى امية وحظ كلا مني| ‪ --‬قال ابن <لدون في‬ ‫فيعلى ثم فمل مثلة المفيرة بشنعبة فقيل لاخسناصمد المنبر لتردعلهما فامتنم‬ ‫أنه وس ام‬ ‫‪000‬ذم‬ ‫أعاوية في| وقم منه مانلاجتاد فيقتاله أعلى كر‪3‬م الله وحهه ويدل إذللك ‏‪١‬‬ ‫رج للعراق بل بلازم منبر رسول صلى الله عليه وسلم وببن له ان خرج لا‬ ‫اه بي صل ‪0‬‬ ‫ان‬ ‫النبي صلى الل‬ ‫ه عليه وسام ان لا يحتمما فان اجمّاعبما ربا‬ ‫جر الى أمر‬ ‫دبنوى فيه ضرر للغير ‪ 5‬اشار اليه بالغدر وه_ذا‬ ‫مهم اربعون الهأ اللاي علءا ان‬ ‫ادامر مالالا‬ ‫ويل‬ ‫مأشحر بإن الصحاءة بالان‬ ‫د‬ ‫‪5‬‬ ‫عليهم من بعض الربا و لوح بطرف ثوبه الي م اتنعالوا فعادرث الطائةتان ‏‪4.١‬‬ ‫بعد ان كأن حمىوطيسم وذا جاء الاسلام ودهشالئاس ‪ 1‬وقم من امارادوة‬ ‫والوحى وتنز ل الملائكة وماوة أم مخنوارق الاهورونسى الئاس امر العصبية مس ‪,4‬م‬ ‫دكاثرثم اهالمسهون فنهامالاسلامعن امور الجاهليةمفيالحديث انالله اذهب‬ ‫ع (مغمية ‪6‬‬ ‫ف‬ ‫الجاهليةوذخر هالاة أوانتم بنو أده وادم من تراب وآما انر كران‬ ‫ذلك ‏‪١‬‬ ‫نيم ذلك الام ‪2‬ر أأ‪:.‬ظمغ‪1‬ن‬ ‫اذا‬ ‫العصا‪1‬ئب وذ'هلهلو ‏‪١‬اء‪:‬‬ ‫‏«‪ .»1١‬غبية الافتخار بالاباء وغير ذلك هن اهو رالعصبية‬ ‫امنال‬ ‫‪1001‬دهر وذ‬ ‫ذلك‬ ‫‏‪١1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ما كان‬ ‫في الامكان ‪0‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ُ ‪0‬‬ ‫مأش حر‬ ‫لان‬ ‫اعك‬ ‫سسييصمس‬ ‫كان‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ليه ‪ 00000‬بشع‬ ‫هم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫و‬ ‫بله‬ ‫لام‬ ‫و [أفعة ف الهأ د‬ ‫مطلوية‬ ‫‪2‬‬ ‫عنهاباأ اسم‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫وض‬ ‫بر بأستم قيل ‏‪١‬القتعم || ‪8‬‬ ‫فورظ‬ ‫و ليا‬ ‫بأء ‪1‬والخموة و وامذو ‏‪ ١‬الدنما‬ ‫ابن امية وقوله عند ما انكشف المسهون يوم ددن وعو بئذ ميرك بقالدة‬ ‫من الله فاك لان‬ ‫اليورم اشكت‬ ‫اللي‬ ‫لجل‬ ‫انعربى‬ ‫“هاء‬ ‫ز ه‬ ‫ة‪:6‬‬ ‫ا‬ ‫كذلاكم‬ ‫بوطا الك‬ ‫هن‬ ‫من‬ ‫مكان‬ ‫حنخالة ان زياد‬ ‫غنك‬ ‫كك‬ ‫الحو‬ ‫دلا‬ ‫المطاب‬ ‫ا‬ ‫كن‬ ‫نىهاشم‬ ‫اد‬ ‫و بحب أزلوا بشغور اأبشاغ مل‬ ‫ومكة‬ ‫بني قن‬ ‫‪9‬‬ ‫رءاسة‬ ‫واستغا ‪3‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫والوليدوعقمة‬ ‫تن‬ ‫ابى‬ ‫معرظ‬ ‫وعيرثم‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ع ف افير الى‬ ‫الاعراب عنالخحيف ثمج‪ *:‬تمر فرمى بهم اأروم وارغب ريش‬ ‫لانخزع وعرقانه فيا تزل عنمأ الاقدام ( ذ كر )انه مازح عدى بن حاتم يوما‬ ‫اوالمه إصحءة سٍّ فا لله عدي" ا‬ ‫ون‬ ‫من | الاسلام‬ ‫وقوهوا‬ ‫ابو ‪9‬‬ ‫غاتَه في الحام لاتدرك ‪ ,‬عصانده قبينا‬ ‫ان القلوبالتي افضناكيها أئى صدورنا‬ ‫‪5‬‬ ‫وقال‬ ‫ادر كوا‬ ‫و الصير ص‬ ‫الإاذى والمكر وهو ك‪6‬‬ ‫بالاغضاء والاحمال‬ ‫ا‬ ‫رامن‬ ‫الاو أبن‬ ‫الزير وامثالهم ويصالم رس العرب وفرمم د‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أوفر فنا منه بدا هن أل‬ ‫الرشيح دن ولد فاطمة وبي‬ ‫هاثم د‬ ‫‪-‬‬ ‫اذوائ‬ ‫مم بالحهاد واتفذم‬ ‫روب‬ ‫الردة‬ ‫وأ حيدئو أ الغناء‬ ‫هيك‬ ‫قومه‬ ‫ة‬ ‫شق‬ ‫من إضاعة الدياسة‬ ‫أي ‪0 /‬‬ ‫ايته‬ ‫مَنْ‬ ‫‪1‬‬ ‫وهأ‬ ‫بلخم‬ ‫دن‬ ‫كلام‬ ‫ء مر‬ ‫‪8‬‬ ‫اه‬ ‫شوراثم‬ ‫و غتلين‬ ‫عل‬ ‫دكملائه وخلافته عشر ‪7‬‬ ‫‪000‬‬ ‫مش خة ‪ 0‬بس‬ ‫ذلك لابي بكر مواجدده فيانفسهم من ااتخلف عن رئب المها‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫||ء*‬ ‫‪9‬‬ ‫ارت‬ ‫هن متجبق‬ ‫ملكيم‬ ‫«وَممُلْ وقال‬ ‫اذهموا‬ ‫ام‬ ‫|أطلةوا‬ ‫واسهو | اي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفخر‬ ‫واست يحل‬ ‫انه واي كي‬ ‫‪ 9:‬اررض عضر و انيه واواق‬ ‫فده‬ ‫واقام ل‬ ‫عط‬ ‫له ذكر ْ ك‪2‬قال‬ ‫والتغااب‬ ‫واعان الو‬ ‫أهة لاغاى على دصر و ا ‪02‬‬ ‫‏‪ ٠‬ومعأة ‪ 4‬لوه بيلك‬ ‫ييه ني‬ ‫انوي‬ ‫نات‬ ‫راقن( نالا راؤزة ةا‬ ‫إن‬ ‫‏‪٠‬من دخل‬ ‫واربعين عند ما نسى الئاس شيا ن الذبوة والخوارق ورجعوا الى امر العصمية‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5-0‬‬ ‫دلار الىسفيان‬ ‫نينا‬ ‫و‬ ‫افى‪.‬ماتدف سئة بأجدى‬ ‫ير ثم فلم لتعله الخلافة ولا ساهمه فيها غيره فاستوت؛قدمب‬ ‫فيان ررتحل حب‬ ‫من عل‬ ‫لشت احا‬ ‫عل دءة معاو‬ ‫م‬ ‫للك‬ ‫ملك‬ ‫‪2103‬‬ ‫‏‪5‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪23‬‬ ‫من‬ ‫أهر‬ ‫‪١‬‬ ‫د‬ ‫الخوارجوشغله‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معأو نه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫زاب‬ ‫اليه‬ ‫‪1‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫ها ‪80‬‬ ‫الفشج‬ ‫‪ 0000‬عصبيته اشاد وامذى ‪5‬‬ ‫سضهناد حا تفده ‪2 87-030‬ج ددحي كوو‬ ‫لدت‬ ‫‪٠‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪0‬‬ ‫وكانصديمًا له بأرسو لاالهان ‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ستيان‬ ‫فاستقل‬ ‫‪8‬ه‬ ‫واأت‪5‬قدم ففي كدون ب اهس وكا|ن‪.‬د ر ‪-‬ئ*يسبهم ‏ف‪٠‬ي احد و هقا »عئدثم في‬ ‫شرف بنىأ| ميه‬ ‫املتئذ ‪66‬اهومءروف‬ ‫‪1‬د وا هلك عمان‬ ‫و اختلف الئاس عل ‪0‬‬ ‫كاثياك‬ ‫احر لوه همع رسول الله صلى االموعا أيه وسام‬ ‫م‬ ‫عمك‬ ‫كر أل‬ ‫‪,‬هليلا الاهر‬ ‫ان صار افغااند‪/‬‬ ‫ر‬ ‫امعة دكن وغار ثم وجمورع معأوية اذ هي جند الشام من قريش شواكة بار‬ ‫وخلم الحسين‬ ‫شوس عثم‪ ُ4‬ورمعة‬ ‫ناس يعرفون ذلك | منى امية وانظ ر مقالة‬ ‫الكان أحمد ان ‪2‬‬ ‫عاءه بأو عمد ما‬ ‫‪٠‬‬ ‫مه‪‎‬‬ ‫حءسال‬ ‫باععتاضوا عبأدن م‪.‬اشرة‬ ‫الوحتن و همز فين‬ ‫يدماق ل يؤل فيبني عند معس‬ ‫‪0‬‬ ‫عه‬ ‫أيذيجم‬ ‫إيأم شل بنى ه اشم‬ ‫كر عدوا لكان الخلافة والفضل الاانهامنسائر القبائلءر‬ ‫| ا شرف ف‬ ‫دعو‬ ‫صيفحا و له اشلى‬ ‫د‬ ‫الهاو اب برخ الله ارسوله وما ا‬ ‫اليا » وناج حن إيسلم فل له اخوه الابطل‬ ‫ايل له يدل الله من‬ ‫بنير حل من ‪5‬اليش احببداي‬ ‫اوور‬ ‫مهأو به و ‪ 5‬ره عداضنيد‪:‬ن عبار عر‬ ‫الى صهوان‬ ‫يا ترى‬ ‫لالس‬ ‫ولابته الى أن هلك و‬ ‫‪1‬‬ ‫ألاذهبها ل‬ ‫المالدين‬ ‫والرعاء‬ ‫هأ انهم‬ ‫ااتهلاتفارق‬ ‫قله‬ ‫عأنه‬ ‫|‬ ‫الهو‬ ‫الطبيعية‬ ‫الا أ عصدمة‬ ‫و<ار ‪ 6‬تفْى القت ل والعدوان‪,‬‬ ‫أي ‪42‬‬ ‫على‬ ‫‪#‬ظورة‬ ‫الجهاد‬ ‫وشرع‬ ‫‪0‬تىكانتاطفحرة‬ ‫إعزهة الرحل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫|‬ ‫|‪1١‬‬ ‫©‬ ‫سيان العصمما د‬ ‫لاجل‬ ‫مار ‪92:4‬‬ ‫ذلكالافكرا‬ ‫صما ا‬ ‫أ‬ ‫مم لحان معظهوم‬ ‫‪ 3‬نالك‬ ‫و معدل‬ ‫ايان‬ ‫لبن ”في اللامكان ابدع‬ ‫وان‬ ‫اننوك‬ ‫|أغ‪1‬‬ ‫واتلناك مناا‬ ‫لعل‬ ‫أندنين اأيك ه ُ امغر ‪ 8‬و وان‬ ‫علينا‬ ‫من‏‪٠‬‬ ‫* ة‬ ‫أسمعاأسا‬ ‫أن‬ ‫ف يي ص‬ ‫عوائقنا‬ ‫كان‬ ‫وأكن أذ لدم ‪0‬‬ ‫لهز” الحلقوءم حمر‬ ‫شح‬ ‫ظ‬ ‫ايك‬ ‫الغدر‬ ‫كارأ‬ ‫اأعقو‪ ,‬بالك‬ ‫‪1‬‬ ‫دوأ دل‬ ‫انس‬ ‫فتياويل ما شحر بين الصدابة بالبيان‬ ‫ظ‬ ‫حهة الخوزوم ( ‏‪ (١‬لاهون‬ ‫بأمعاونة اوع‪٠‬تب‏‬ ‫اأق‪.‬فب‬ ‫من‬ ‫[‬ ‫معاون ‪ 15‬كات حق وأ كتوها و اقبل ع ‪ 4‬ولاطفه و ادثا واذمارهفي الحلم‬ ‫وفوام‬ ‫تدبيزم‬ ‫ااد‬ ‫َه لاز ز‬ ‫ظ‬ ‫ذلك‬ ‫ظ‬ ‫والنفم والضر‬ ‫عا‪2‬‬ ‫جنساح‬ ‫بعوضة‬ ‫دن‪.‬‬ ‫‪ 1‬زرآء‬ ‫الخير وبالشل‬ ‫الله تعالى ه ن‬ ‫يذ نار‬ ‫ولا الوبيارة المقول‬ ‫‏‪ ١‬عانهم ‪0‬‬ ‫وا الكاشيداث ولا العلوم‬ ‫وامشاهدات غير هذا التديرولا قضت بغير هذا|اتقدير الذي أمانيهوةةاى‬ ‫في العباس ( فأ قْ الاسلام‬ ‫طرفا‬ ‫‪0‬‬ ‫واأغرب‬ ‫قُْ ذوله بأحياء علوم الدين ‪2‬‬ ‫الطر فين وياحل مفعول الاسم اليد بع بين الامعين الحادي والضل وءفعوله‬ ‫بين الامعين المنعم والمنتقم وهلم جرا في عام الملأك وفي عا الاخره فى الجنة‬ ‫عمو م هذا الخلاف باسظ‬ ‫مله الفؤالى‬ ‫ذيه و لحن لبابصرون ولا عمل اال ألهللون ب قال الشرخ الامير‬ ‫ىم اهية ‪ 3‬عطف سمحانة‬ ‫« قلت »كار اد الله الدوة لبى هاشم‬ ‫والثار ‪.‬وقدافلتاأسالة‬ ‫تم قال لمم‬ ‫‪ 5‬برو ‏‪ ١‬المللك‬ ‫‏‪١‬بأ اعطرتكم كن العلوم والعقول ع‪ 6‬ن مشأهدتكم عوا أقّب الاءورثم‬ ‫كثيرة ‏‪ ٠‬التببئ قول ابن خلذون حكم الداريم‬ ‫بالمللك على نئى هاشم ف‬ ‫و ا أوقفهم‬ ‫على‬ ‫م فأباا الأطف‬ ‫فى‬ ‫أأر‪١‬‏ مأووالا<رة‬ ‫‏‪ ١7١‬س‬ ‫سني ف‬ ‫كان «‬ ‫اللامكان ابدع م‬ ‫ف خلفاء إنى اميه والمقايلة ين سيدنا الحسين ركحي الله عنه وريزيد‬ ‫عد الأه إن الزور رضي الله عنها وعبد الملك بن «روان‬ ‫ظ‬ ‫ل واقوىححة أن الله‬ ‫اول‬ ‫ومه ايمين لم م فيضلا ‪023‬‬ ‫فال تعالى (وما ارساما من رسولالا بلسقان‬ ‫يان سيد |‬ ‫‪:‬سيدنا معاوءةبن الي سفيان رصي الله عدا‬ ‫قال‪,1١‬‏ بنالورديني ثارخه ‪(-‬خلفاءبنىامية)اربعةعثراوم م معأويةوا خرثم‬ ‫قربا أ قال لبن الاكبر ا‬ ‫شهر‬ ‫بشاء وهدي هنن بشاء و‏‪٠‬دوالءز‪ ,‬زالحكيروقال تعالىوالراسخون فياأء أم يقولون‬ ‫امنا امك‬ ‫وامتطارها و ا اذ ماؤلو ‪:‬اليناف زايا يه ا زغلا قل‬ ‫مروان الجعدي ملكوا يه وأسعين سئةالف‬ ‫‪ 8‬اسن من الكوفة عرض له رحل وقال «أمسود و<وه اأوء مئين قال‬ ‫اهذديئنا وهب انا مرى لدنك رحمة انك انت الوهاب ‏‪٠‬ربنا انك جاهم‬ ‫الحسن لاتعذانى فان رسول | اله صلى الله عليهوسسامارى فيمنامه اذبني امية‬ ‫الناس أيوم بي ‪6‬‬ ‫‪ 1‬لا ضلف البعاد )‬ ‫وقال جلل ذاره ‪١‬آم‏ ‪0‬‬ ‫ان تر كوا ولا بعلم الله الذين جاهدوا‬ ‫منكم الاية‬ ‫‪-.‬‬ ‫وقال‬ ‫صاحب‬ ‫ف‬ ‫ووه‬ ‫ان‬ ‫كله‬ ‫م لو زاد ‪9‬‬ ‫ان الأه لو حل‬ ‫وأحد مر ن الخلائق ‪0.‬‬ ‫«الهواقب‬ ‫واط لمم على || برا ‪3‬‬ ‫‪ 0‬ل‬ ‫الم هن‬ ‫الخلائق‬ ‫أ‬ ‫واناا انزلناه ف‬ ‫ا‬ ‫هل‬ ‫و‬ ‫اعم‬ ‫و اطن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫كس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬باعلا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫إنعبد منافبنقصىوامههندويكنى‬ ‫ير‬ ‫‪:‬‬ ‫ى‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪6‬‬ ‫واضعافه ع‪ 4‬وحكية وعمّلا‬ ‫العم وغر ‪3‬م‬ ‫له القدر وما ادراك ماايلة اأقدر أيلةالقدر خير من الف شور‬ ‫لكب بشو امية‪( .‬اخبار مماوية ) بن ‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يد‬ ‫وك‬ ‫القلوبي‬ ‫اعلم‬ ‫بأزون على منيره رحلا رحلا الباء وذلك فانزل الله انا اعطيناك الكو ‪1‬‬ ‫صحرءن‬ ‫بأع‪.‬د‬ ‫حرب‬ ‫بن‬ ‫أهية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرحمن بويم يوم المدكين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عاد »‬ ‫نعساه وأستير ( ‪ 6‬دخات سنة ؟‪5‬؛ وسئة *؟ )فيمأ لو في مر وان العاص نذا ال‬ ‫‏‪5 ١‬‬ ‫ه |‪2‬‬ ‫هأ 'ق‬ ‫دوإ» لدار تر افر عرة دلو تتودة الاكتى واطكك واجئعة احرشة ادير الضدر وؤسغله‬ ‫‏‪9‬‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫إن هأشم بن سعد بن سعيل ؛ن‬ ‫ْ‬ ‫‪5‬‬ ‫مهم بن‬ ‫‪60‬‬ ‫مر و إن ‪#‬صديص‬ ‫بن كب‬ ‫اع‬ ‫بن لو ى‬ ‫ك‪2‬‬ ‫الفرشي‬ ‫كان في‪ ٠:‬الجاهلييةق ءمءءنالث افلسنضلاثةالماجين ‏‪ ٠‬لرسو ل الله صلى الل‪1‬فعليه وسام وم شمر وال ‪.‬مذكور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ف‬ ‫لس في الامكان اإبدع ما م‬ ‫علاام‬ ‫والا لش ياي خراك وضيد الله بن لعزي ركان يبي ادام سات بر‬ ‫ا‬ ‫وعمد‬ ‫ا‬ ‫رزق‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫إن‬ ‫رب‬ ‫ا‬ ‫أمة‬ ‫‪4.‬‬ ‫ا[‬ ‫زياد‬ ‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫هو‬ ‫ببدم‬ ‫المحرة‬ ‫زناد ارئةة‬ ‫وكا‬ ‫فقال * ‪4‬م رذ‬ ‫ان‬ ‫اليا ص‬ ‫ابو سغيان‬ ‫‪75‬‬ ‫* رذى‬ ‫‪750‬‬ ‫باابا معدا نَ‬ ‫هو‬ ‫‏‪0‬‬ ‫لو كن‬ ‫الي لاعرق‬ ‫الله ع‪4‬‬ ‫مما‬ ‫انا فقال‬ ‫فقال‬ ‫‪٠‬‬ ‫عل‬ ‫|‬ ‫هن وصءعةه ‪2‬‬ ‫‪ 75‬أن‬ ‫ابأ‬ ‫‪:‬‬ ‫وأ‬ ‫فأرمن‬ ‫عل‬ ‫زبأدا‬ ‫ام‬ ‫معأوية أهره دوف‬ ‫عامل معاون‬ ‫امغيرة‬ ‫همن‬ ‫الغلام‬ ‫هزا‬ ‫قر إإشس‬ ‫أن لدعو‬ ‫با لكوذة‬ ‫وتو حه المغيرة ‏‪١‬أفاته ال‬ ‫الاهر‬ ‫ل‬ ‫على مهأ اوية قنك‬ ‫زياد ‪ 9‬احضره‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فو‬ ‫وبابم معاونة‬ ‫صل‬ ‫فقال‬ ‫امتميل‬ ‫يكيلا‬ ‫لااعة‬ ‫اخرب‬ ‫وقدم‬ ‫امتذاع زناد‬ ‫بشارس‬ ‫وفي‬ ‫‪090‬‬ ‫‪2‬‬ ‫زيادا البصره مم خراسانوسجستان ثم الحند والبحرين وفما توفيثام حميبة‬ ‫زياد الى البصر ا‬ ‫الله عاءه وسلم ‏‪ َّ ١‬وخارتة لظ نع ») فأ قدم‬ ‫املك معاوية وتوفي المغيرة سئة حمس واربعين فاضاف‬ ‫معاوبة الكوفة الى زياد ايضا وهو اول من سير بين يديه بالحراب والعمدواذ‬ ‫الحمرس‬ ‫ص‬ ‫جرمائة‬ ‫و قدسسية زداد‬ ‫علءأ ‪3‬‬ ‫على” فاوثةه وخجهره أل‬ ‫البصري‬ ‫‪ 3‬منيقاة أنه‬ ‫استفظم‬ ‫مأو‬ ‫دن‬ ‫نمك‬ ‫عادتهم‬ ‫‏‪ ١‬وروي‬ ‫معأونة ا<ده‬ ‫َ( م‬ ‫فقام‬ ‫عد ‪7‬‬ ‫بادا وةتله حجر إن عدى واصحابه وكان‬ ‫يزلِد واسستلحاقه ز‬ ‫وهن ‏‪٠‬‬ ‫| القسطتطيية‬ ‫أ بعث‬ ‫فيس‬ ‫معاو؛ ب‪02 4‬‬ ‫ابا ‪00000-‬‬ ‫نا ‪0‬‬ ‫مع‬ ‫مرؤ‬ ‫إن‬ ‫افد‬ ‫<ر‬ ‫ِ‬ ‫يل‬ ‫‪6 2‬دامر سكة‬ ‫فو شنة‬ ‫‪٠‬ن‏ »‪9‬‬ ‫يدمفيان اون‬ ‫انز‬ ‫عوف‬ ‫‪5‬‬ ‫”‬ ‫اتن‬ ‫القدروا ‪30‬‬ ‫سئة مده كانت احمة الشركة فمئأها عقمة بن نأف الصحاببٍ عاءل معاوية على‬ ‫أفر؛ م‬ ‫اسلم‬ ‫وم ز 'وثي‬ ‫دحية ‏ ان‬ ‫قدأو ‪0‬‬ ‫ادر اقال‬ ‫صلى ا‬ ‫ع ‪4.‬‬ ‫وسام‬ ‫أشمه‬ ‫من‬ ‫إن واره‬ ‫زا ‏‪١‬فق‬ ‫م عل‬ ‫ب‬ ‫دحية‬ ‫الخلى ا |‬ ‫يي‪‎‬‬ ‫هم‬ ‫حانة‬ ‫‪3‬‬ ‫فروة' لىين*‬ ‫قضالة ‪0‬‬ ‫نكف‬ ‫لمعه‬ ‫اه‬ ‫( فم‬ ‫أوقى‬ ‫‪١‬‬ ‫ربعيل ان ر دد ون العشرة‬ ‫المشيود‬ ‫طنة ) ء روعات سئة ‪5‬ه وسرئة ‪8‬ه فممأ هلك زياد بن انيه فرمفانكت‬ ‫عدى‬ ‫فمأ‬ ‫ولى‬ ‫أا<وه‬ ‫عمل‬ ‫وذ»‪3‬‬ ‫لىلهه بن‬ ‫ر مز‬ ‫‏‪ ١‬ع أس‬ ‫صاحاوة‬ ‫ب| اهلا لعل‬ ‫ل معه م‬ ‫والفضل‬ ‫اعكام‬ ‫ان‬ ‫حمحون‬ ‫كك‬ ‫عو ل‬ ‫العماس ودذ ن' اسع قشل‬ ‫بالشام‬ ‫ومعمل‬ ‫بافرنقمة‬ ‫فيقال ل ‪.‬ير قبور اخوة اعد من قور هو “لاه الاخوة «وفيب‪»١‬‏ باع معاوية‬ ‫يب‬ ‫عاماه بالمدئة‬ ‫‪6‬‬ ‫اأممعة‬ ‫له‬ ‫ابن اف‬ ‫ارو‬ ‫فأرس‬ ‫وباي ليز ‏‪١‬الى اهل‬ ‫واتخلافه‬ ‫«ن‬ ‫الكزا أن‬ ‫و‪"03‬‬ ‫والصهد‬ ‫ومات‬ ‫ث‬ ‫معأونة‬ ‫مد همي‬ ‫‪١‬و‏ن‬ ‫عؤان‬ ‫إن‬ ‫لات‬ ‫خزاسان‬ ‫فقطم‬ ‫‪1‬‬ ‫فأمتنم ‪0‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مجم‬ ‫و عمك‬ ‫ب‬ ‫أبله‬ ‫وان‬ ‫الحوزي بأسثاده ع اسن‬ ‫الخلافة بلا‬ ‫اأننى ‪1‬‬ ‫إى‬ ‫در ‪0‬‬ ‫نصرانلىي‬ ‫ال‬ ‫اشتاحق‬ ‫م وي معاونة‬ ‫معاوية زبادا واعظم ااناس ذلك خصوصا نو امية الى ان قال‬ ‫شثيأقكى عفان زوج النق ص‬ ‫ودود‬ ‫على‬ ‫ء لاخارتاينة ‪ 2‬د‬ ‫صهان‬ ‫طاعة‬ ‫نم زيادبغفارس|‬ ‫| أأة‬ ‫‪.‬‬ ‫بعصاهاه فقال‬ ‫وقال ©‬ ‫المع احد دن و ى هاشم دمعيك‬ ‫ان مدر‬ ‫الاغارق‬ ‫كاضرو‬ ‫أت‪ 41‬أأنه‬ ‫يت نَُ ‪5‬‬ ‫دس اليفهاررم) ه‪2‬‬ ‫ري‬ ‫حاإد‬ ‫مر‬ ‫خلاية‬ ‫ف‬ ‫ردم‬ ‫له‬ ‫الحسن‬ ‫سلم‬ ‫ووضءت‬ ‫أمه‬ ‫الى أن‬ ‫مع‪.‬واة‬ ‫ِ‬ ‫أن‬ ‫‪0‬‬ ‫ظاهر‬ ‫دمشق‬ ‫وفمهاآا)‬ ‫توفي‬ ‫‪-‬ككظ ار حمن ‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫اأعرب‬ ‫ا" ق‬ ‫‪9‬‬ ‫ذو أدت‬ ‫عه عمد‬ ‫‪1‬‬ ‫الفلا‬ ‫مَل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪#‬حصر‬ ‫حضر‬ ‫يد‬ ‫‪.‬‬ ‫أيه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الجاهاءة ول وقع عاما بالطائف‬ ‫زيادا على ف اشّه وكأانا لوسغم أن ف‬ ‫‪600‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫معاوية‬ ‫دصر‬ ‫بعل‬ ‫إع‪.‬درؤمي لها‬ ‫زوحها‬ ‫اأثقى‬ ‫امه‬ ‫لعمر و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪«0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫وولى‬ ‫ان قال‬ ‫أقدم ‪4‬‬ ‫الذي‬ ‫شرطه‬ ‫سب‬ ‫دزدها‬ ‫‪15‬‬ ‫رواح<ة‬ ‫بن‬ ‫اك‬ ‫بعذراء‬ ‫‪“ 00‬ل ‪3‬‬ ‫بعك‬ ‫‪0‬‬ ‫حك نل‬ ‫مألاك‬ ‫*‬ ‫ذلدة‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫”‪7‬‬ ‫دنا‬ ‫قل‬ ‫نّ ‪0‬‬ ‫‪ 0‬تعر‬ ‫بون الصحابة بالبيان‬ ‫‪1‬ك‬ ‫الاهور‬ ‫و‬ ‫‪2‬ل‬ ‫الله انناأزبيرو امتئع اذ‪:‬أس للاممتناعمم‬ ‫ان‬ ‫قدم‬ ‫الححازا لالذكور ينوه قل معاوءة‬ ‫حبق احد اب أبعكغير‬ ‫هوه ‪1‬‬ ‫الارعة‬ ‫اننا عمك‬ ‫مي‬ ‫‪ 84‬أوبة‬ ‫وعيك‬ ‫رمن‬ ‫الحاز‬ ‫وز يداني مدت‬ ‫امن‬ ‫بالف‬ ‫إك‬ ‫فرحل كبر‬ ‫سو ف الامكان أبدع ما كان‬ ‫تلاوت‬ ‫و يأ‬ ‫ابن أ ا ار‬ ‫قر انه انظفرت‬ ‫به فأصؤح‬ ‫ع‪4‬‬ ‫‪ 54‬لاه‬ ‫وبنئة‪»0/‬‬ ‫فيهأ أوفرث‬ ‫دخات‬ ‫عا ‪ 4‬وسلم‬ ‫الى‪3‬ام ‏‪١‬‬ ‫ام الموء مئين‬ ‫ززوسا‬ ‫‪4 1‬‬ ‫اربع سان‬ ‫‏|‬ ‫بي دلى | لله‬ ‫دناه “ذيمأنو فيسعيدبن‬ ‫|| حاص‬ ‫ربعان‬ ‫‪0‬‬ ‫اهن مكثرا غير ممم رضي الله عنه ( ثم دخات‬ ‫كل‬ ‫وانت‬ ‫اكع يل ِرة ك‬ ‫ية في رجب ركي الله عنه وخلانته لسع عثيوة شابة‬ ‫سئة‪ ) ”0‬فيمثوفى معأو‬ ‫وثلاثة اشير وسبعة وعشيرون يوما من مبابعة الحسن وحمره حمس وسبعون‬ ‫واذا اماية انشبت اظفارها * ‏‪١‬اميت كل بم لاتقم ‪000‬‬ ‫‪« 0‬شي من‪ :‬أخبار مهأو نة»‬ ‫‏«‪»١‬‬ ‫عليه‬ ‫وكان‬ ‫وسلم شاف‬ ‫فأذا ميت‬ ‫أله‬ ‫له التذانات ى‬ ‫أن‬ ‫فاليسوني‬ ‫ديق‬ ‫إن يرد تلصف‬ ‫قميصأ‬ ‫اله‬ ‫ذلاثك‬ ‫القخيص‬ ‫‪1‬بو كمنا‬ ‫ننانش‬ ‫أو تحاوز‬ ‫فر م‪4‬‬ ‫الؤّلامة‬ ‫واصحقوا ‪ ,‬ناك‬ ‫لاهاه‬ ‫القوا‬ ‫وذروها‬ ‫الله فأنه‬ ‫لاوائي من آي‬ ‫‪2‬‬ ‫لخي‬ ‫‪2‬‬ ‫الله‬ ‫لدثك المال وانشد ب حضر نه الوفاة‬ ‫ماله ‪9‬‬ ‫أن‬ ‫و‪ 5‬قال‬ ‫وقلم اظفاره‬ ‫وما‬ ‫فأحدث‬ ‫قلام‪:‬ه‬ ‫الله ورضي‬ ‫يكن‬ ‫ير‬ ‫عنه ‪3‬‬ ‫تقاغشك‬ ‫يأرب‬ ‫صفو ج‬ ‫انتبى دن ادن ا‬ ‫عذابا‬ ‫‪2‬ن‬ ‫يا طوق‬ ‫«سيء‬ ‫لي بالعدذاب‬ ‫لبي‬ ‫مازاء‪4‬‬ ‫‏‪١‬لأس‬ ‫ف‬ ‫قوذت‬ ‫منزلة‬ ‫هذا ‏‪ ١‬الك ن بلاء‬ ‫ملجا‬ ‫بعذاه ‪0‬‬ ‫بنى ‏‪١‬أبدمر كيل‬ ‫كاز أة هارون‬ ‫دن‬ ‫عومسى‬ ‫وعدي‬ ‫فيال‬ ‫نقال‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ :‬رعون‬ ‫‪4‬‬ ‫عدر د ‪0‬‬ ‫غير‬ ‫برا لله أمية‬ ‫‪ 3‬اهم م‪754‬‬ ‫و كأن‬ ‫امن‬ ‫ء‬ ‫كت ب (السية‬ ‫دالت‬ ‫‪ 19‬ا‬ ‫مشكورا‬ ‫سيعمة‬ ‫‪050‬‬ ‫تاق‬ ‫اأعاص كنى أ‬ ‫ووأ ‪ 6‬ترغيذنا‬ ‫اقلاان‬ ‫اسيك‬ ‫| المحور الضالة‬ ‫الله ص‬ ‫‪2‬‬ ‫وفعي‬ ‫في دإناراخرى‬ ‫استعين ما على شدة اأزمان ذأمر طا نستة الاف دئار وانصرفت وهو اول‬ ‫مع ابره عام القتعم واستك‪:.‬يهالنى صلى الله عليهو لوماستعمله عير ع‬ ‫اسلم‬ ‫ات‬ ‫فثالن*د يعر نا ابن لخت‬ ‫لد‬ ‫عمد المطاب واندىيذاراخرى ا زوج هافة واء بني ا‬ ‫خرح الضحاك بن قيس نصعد المنبر واثنى عليه أ “لى علية ثمحضر‬ ‫‪4‬م ن‬ ‫كنوا‬ ‫دينار لاشتري بها عينافوارة في ارض حرارة تكون لنقراء بناىلمارث بن‬ ‫فانشد رجل‬ ‫لوم‪4‬‬ ‫بن عمد لللان‬ ‫دحي‬ ‫عليه‬ ‫وهي‬ ‫وز‬ ‫كيز‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫امه اشن لققال ل‬ ‫ذ معاوية غنانا عا ساف هاف <اجتك فقالت اريد النى‬ ‫وتهادي لاعائدين اريهم * الى ريب الدهر لا اتضعضم‬ ‫فليا <خمر نه‬ ‫فكنا‬ ‫فيكم‬ ‫ع‪9‬‬ ‫ديه‬ ‫غضءة ويفا‬ ‫جو‬ ‫ده‬ ‫معوة‬ ‫حى‬ ‫زوق‬ ‫واقفصر ي عن قولك مم ذهاب عقلك فقالت وانثيا ابن الناغةتتكام وذكره‬ ‫وانشد وقد ‪#‬لد للعائدين‬ ‫فحعاتهأ‬ ‫تت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عأ شاأصحيمة ‪ 3‬اعبات بغار سيكو لس‬ ‫اعظم‬ ‫*رذو‬ ‫‪3‬‬ ‫حالما ذاهمة‬ ‫باخالة‬ ‫لا ل‬ ‫ع‬ ‫نكا‬ ‫وكن‬ ‫‪93‬‬ ‫ٍ‬ ‫ست الارث‬ ‫باك‬ ‫عات‬ ‫ابو هرزيرة «فلت >واسمه عبد الرحمن بن صخر على الاصح من‪ .‬نحو ثلاثون‬ ‫الوفاة قال ان راسدول‬ ‫‪4‬‬ ‫مرحي‬ ‫جرول إن مالاك لقب بالخطيئة لقدمره اسأ ‪ 3‬ارتد ثم اسلم تر‬ ‫الخطيئة‬ ‫يزيد هن فر ل‪3‬ه حو ارين هم‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أن‪#‬اددي‬ ‫الححرةوالعاص ق‪:‬ل كافرا مدر وكاث متعيد ‪:‬حوادا ( وفبها) ‪.‬ها‬ ‫وإد عام‬ ‫عمل هص فصلى ل‬ ‫كن د‬ ‫و ذره‬ ‫مان‬ ‫مره‬ ‫خلاةجه‬ ‫و‬ ‫اتتى عشرة‬ ‫عه‬ ‫‪5‬‬ ‫ار با«‬ ‫تطامار‪).:‬‬ ‫يرفانظفرت!ه‬ ‫عمد ال حمن ا ع مغل‬ ‫واخوها‬ ‫يل)سسصضض‬ ‫قد غلءه اأورع و اماالحسين ذه‬ ‫ماه اأيوم او غدا واما ابن خمر ‪0‬‬ ‫ف تاويل م شحر بين الصحابة بالبيان‬ ‫ل‬ ‫سادولا! ل‬ ‫اله‬ ‫قارورة‬ ‫من بأبع لولذه واول من وم البريد واول من عمل المقصورة في المسجد‬ ‫واول منج خاطابسافي أو ل لعضهم ‏‪ ٠‬وانكرعلى عمدالله بنجعف رن الطيالى‬ ‫مماع الاوتار والغناء وهو‬ ‫منشهور‬ ‫(‬ ‫فغنى‬ ‫إشعر‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪ 13‬ي‬ ‫اهل‬ ‫معأونة‬ ‫المديئة فدخل الى معاويءة دبعم ( مغن‬ ‫وهو‬ ‫فعسى‬ ‫فضي وودى‬ ‫بالبيق‬ ‫نار‬ ‫رب‬ ‫‪002‬‬ ‫ولا‬ ‫أوفدي‬ ‫ا‬ ‫ظَىَ‬ ‫‪0‬‬ ‫ثم‬ ‫النارا‬ ‫‪ 10‬مقأ‬ ‫بوء ححا‬ ‫ا‬ ‫أن هن عون‬ ‫د‬ ‫تقصم‬ ‫‪4‬‬ ‫عاقد ف‬ ‫اندي‬ ‫الخصر‬ ‫قل دارا‬ ‫و الغار ‏‪١‬‬ ‫زئارا‬ ‫ل‬ ‫اله م‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫‪.‬أتدم م‬ ‫ال‬ ‫معأو نه‬ ‫فطر ‪4-3‬‬ ‫فقال‬ ‫ارجله‬ ‫ودرب‬ ‫<هفر‬ ‫أن"ن‬ ‫د‬ ‫فىثا مه بلماشحر‬ ‫الموء‬ ‫م‪ 0 4‬عار‬ ‫فانهم قوم غدر اقم بهذا البلد فاك سيد اهل الحجاز وان بيت ا ‪0‬‬ ‫فِقَال‪.‬‬ ‫إن‬ ‫سر الى اليمن فان بهشايعة لابيك وبا حصون وشعاب فقال ابن‬ ‫معأوية ان الكريم طروب انتهى قول ابن الوردي‬ ‫والله بت‬ ‫‪950‬‬ ‫ن مما يزنك إن ف ويه‬ ‫ل ايه الوروى 'في‪:‬ثاربيخه‬ ‫قا‬ ‫‪(.-‬‬ ‫إن‬ ‫«زلدك‬ ‫ا خباز‬ ‫مه بواع ! الخلاية ما مأت‬ ‫اا‬ ‫بالزام‬ ‫واؤيئل* الى 'غاه له بأد د‬ ‫فياه أن‬ ‫‪2‬و‬ ‫‪ 8‬مأ ابن‬ ‫اجم‬ ‫عل‬ ‫اأنا سس‬ ‫‏‪١‬لمع‬ ‫ابوه في رحب‬ ‫وا ‪5‬‬ ‫بأعته‬ ‫خلفائم‬ ‫ف‬ ‫موة بذاك و قال ه نْ أحس ان الور ف‬ ‫واان عور‬ ‫الميعة‬ ‫وابن‬ ‫أ زاكر‬ ‫الحسين‬ ‫‪.‬زياد‬ ‫شديد العداوة لاخ‪.‬ه عدا‬ ‫حدىم مأت‬ ‫| ‪0‬‬ ‫فى حيس‪4‬‬ ‫اساشه‬ ‫وورد‬ ‫أدالحسين رضي لعي‬ ‫هة كان عاما باالنمان ان م‪4‬‬ ‫الكوفةبالء بير أليهم ا يبابعو‬ ‫أ تاه ل‬ ‫بعن‬ ‫سا‬ ‫ان‬ ‫ْ لأخفة‬ ‫‪3 7‬‬ ‫فون الها وللوادر”‬ ‫ددن ‪1‬‬ ‫جد الله بن زناد والى المدمرة‬ ‫|أميعة‬ ‫عآن‬ ‫ققدم‬ ‫على طاعة يود اجتمع الى مسلم‬ ‫‏‪١‬بأبعه و‬ ‫علهمفةيل‬ ‫بن‬ ‫الكوذة‬ ‫الاثونااذا اتقبل‬ ‫‪ 4‬ول‬ ‫ورا اى ماأأ شأنئ غا يه أخطس‬ ‫و هت‬ ‫شار‬ ‫‪7‬ن عقيل‬ ‫ليا يرض‪.‬ه‬ ‫كلام‬ ‫من كان‬ ‫بأبعه لدسين‬ ‫ع‪.‬سد الله ب زناد بقصر مومعه ثلاثون رعلا فامر م انن‬ ‫"في ‪5‬‬ ‫بالثغور فكت ب تمر الى ابن رباد سال ان جباالمشينالى احد‪:‬هذه‪ .‬الامور‬ ‫فقال ابن زياد لا ولا كرامة وار ل مم “بمر بن ذي الجوشن الى “مر بن سعد‬ ‫الك‬ ‫ان اناس يكفونك فتفرق أأنا س عن مسلم وبق معه ثلاثون‬ ‫و | انصر ف‬ ‫ا بتار ونادى منادي عممك الله ‪ 3‬باد ه‬ ‫رحل‬ ‫فاأمسك مسأم واحضر‬ ‫د به‬ ‫إن عقيل فلُدد ته‬ ‫وصمرا ب‬ ‫تمه وشتم الم سان ‪0‬‬ ‫عازه ثلك‬ ‫الساعة لثإن مضين هن ‪ 0-3‬ورهرث حيفته ‏‪ ٠‬ن القصر ‪ 5‬حهز ار أنه‬ ‫مفى‬ ‫التو حه‬ ‫دكن‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫اماان تقانل ال سين وثقدله وتوطيء الاخيل حنته واما انتعازل وكورف‬ ‫على الجيش عر فقال عمر بن سعد بل افائله ومبض عشية الجن تامع درم‬ ‫منيمو ا‬ ‫الي اأء‬ ‫وال‬ ‫حيطاق‬ ‫ايفان‬ ‫بن‬ ‫اضرا‬ ‫يق امام امه نعل‬ ‫صللاة‬ ‫العضر‬ ‫ولي‬ ‫قرب‬ ‫اج س‬ ‫يليا لم مع اخيه‬ ‫العراين ان عبلوه الاىأغد وانفيحيبهم الىما ختارونهفاجا‪:‬وا‬ ‫لاصهاءه‬ ‫اللي قد اذنت ‪ 1‬م فانطلقوا فيهذا الال وتقرقوا في سو اد كم وهدائ؟؟ ‪ .‬ذقال‬ ‫اخوه المباس لانفعل ذلك لننتى بعدك لا آرانا الله ذلك ابدا ثمتكلم اخوته‬ ‫وغو‬ ‫‪٠‬‬ ‫لل‬ ‫مه أوفي الغد قرم همن الكوزة ع مر بن سعند بن الى وقاص بارعة‬ ‫كن أها هن‬ ‫الموذ عوك رتشاف ذا اما ان ييز الى يزيد بن معاوية واما 'نمكن ان ليق‬ ‫القصر ونوا اهل الطاءة وبخذلوا اهل المعصةفكانت المرلة تأ أبنها واخاها‬ ‫أن ‪7‬‬ ‫أهعون هن ذلك‪ .‬وها زالوا حترماو‬ ‫مع‬ ‫لد‬ ‫ا‬ ‫الف فارس ارسله ابن زباو ترب الحسين فسأله الحسين ان‬ ‫وحصروا‬ ‫يشرفوا‬ ‫فأمخصيرة ف ذثم راقو عئه عنكاز كمال و‬ ‫باهر طير اق زا سين وفن معه على غير ماء فاتزطم ب ربلا يوم اليس‬ ‫ُ انية‬ ‫الكوفه‬ ‫بن عقيل فاء م *ن‬ ‫ابن ا ع ثدمخاتسنة ‏‪ ) 5١‬فيهاقتل الاسين رضي الله عنفور د كتابابنزياد‬ ‫الحسين‬ ‫‪000‬‬ ‫يمنن ‪0 2‬و‬ ‫‪ 0-0‬سفةالله الحسين ن‏‪١١‬يت الا بكتبكمفانرجءتم رجءت هن‬ ‫فقال الحسين ‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫على‬ ‫م اءا‬ ‫هذا فقال له انا أمر نا ان لانفارقك حتى نوصلك الكوفة بين بدى عد ايل‬ ‫و<!اس‬ ‫الدوقزم جع‬ ‫سين فىفي ج‪ #‬ألم وبلغه مقتل مام‬ ‫اموي ممه سور ‪1‬‬ ‫ودل الحسين الى مكان عه سراق وصل اله الذر صادب شر ده عبد الله‬ ‫المدنة عتم مع عهرو اانن اأزبير كان *‬ ‫فلحقًا مككوم با ا كه عامل‬ ‫أز ‪ 0‬امقائله فا تمر عد‬ ‫لله بنا‬ ‫‪0‬‬ ‫وأقد اازمءت واجءت فر قي‬ ‫يوم الثر وله س‪4‬‬ ‫معاوية ) ‪2‬‬ ‫الله ان الزيير‬ ‫الحسين وع‪.‬د‬ ‫بإن‬ ‫العييم أن‬ ‫امات‬ ‫اا‬ ‫ميد‬ ‫اح‪.‬ه و‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫عمل ألله‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 3‬حعور‬ ‫‪:‬‬ ‫حو‬ ‫‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫وات‬ ‫انين‬ ‫واصبحانه‬ ‫صلون‪‎‬‬ ‫ال‬ ‫كله‬ ‫اليل‬ ‫عاشون ]ء‬ ‫اللامكان‬ ‫و‬ ‫نسي‬ ‫هم اوعبي‬ ‫ثم حملوا على ال‪ .‬إن‬ ‫‪8‬‬ ‫‪00‬‬ ‫غات‬ ‫أبدع‬ ‫م‬ ‫ما كان‬ ‫سروك‬ ‫وهم اثان وثلاثون‬ ‫صعابه‬ ‫في اصحابه‬ ‫لك‬ ‫هو‬ ‫عابو‬ ‫راج اد‬ ‫لرشر ب فر عي إسهم‬ ‫الحرث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اانبنى هذا يعنىال‪+‬سين بة‪:‬ل بأرض‬ ‫ظرونبالر<لا‪:‬داو مفصر ب‪#‬فزرعهة بن شر بك‬ ‫ج اننى بنالحرث الى تربلا فقتل‬ ‫وان َ‬ ‫رخيطا تقماو انه‬ ‫الظور‬ ‫فصلى‬ ‫راض اأشخعي بار م‬ ‫فوقع‬ ‫إخيوهم م بعثُ‬ ‫جاعة فوطتُوا هدك الحسين وظبره‬ ‫ابن ‪ 8005‬هر و‬ ‫يبناد قرع فم الحسين‬ ‫بارو‪:‬س والفساء بالاطفال الى عميداههبنزياد عزل ا‬ ‫فقال له زيد بن ارةثم باغ هذا القضيب ذوالزي لاا اله غيره أهة_د‬ ‫بقضءب‬ ‫و بت شذي ولبوال الله ص‬ ‫الله عليهوسام عل هاثين |أشةتين مم بيفى‪.‬وروي‬ ‫انه قل مع الحسين مناولاد على“ اربعة ثم اأعماس وجعفر‬ ‫| بن‬ ‫اشير‬ ‫ان‬ ‫وز م‬ ‫أ بصاحهم‬ ‫وان‬ ‫بعت‬ ‫معهم‬ ‫على ‪6‬‬ ‫ع‬ ‫واخر دوا ناته عئان بن ‪#‬مد بن الي قات مهنا شهيز‬ ‫ها مع يبا نرم عقنة واعارهه يقتال اهل المدينة فاذا ظفررهم اباحا ا‪:‬لد‬ ‫ألاثة اباء سه ون فيها الدماء ‪ 0‬خذون الاموال وان‬ ‫اجأيعوم عل انجمخول‬ ‫وعبيد ليزيد واذا فرغ يسير الى مكة فسار مسام ونزل الى المدينة من جهة‬ ‫الخرة في‬ ‫ل مواجرئن‬ ‫ت لا نانارين ؟ ناهل اأشام واصر اهل النمداينة‬ ‫ومن اولاد‬ ‫الجن‬ ‫المدفةو ‪1‬‬ ‫اهل المدينة و متاح مس أم المدئة حسىي وصية يزيد ‏‪ ٠‬وعن الزهري ان قثل‬ ‫لخر ‪ 70‬أسمعاثة من و جوهااغاس من فراش و المجاجر ين والانصاروعشرة الاف‬ ‫من وجوه الموالي ومن لابعرف وكانت الواقعة اثلاث بقين من ذي الحجة‬ ‫يام بأيم من اقى كنلانن علىانهم خول وع‪.‬يد لإزيد وسار الي مكةوكان‬ ‫وص تبكي وتقول‬ ‫‪ 4‬إضا أ فاث قبل وصوله واستداب في الجيش الحصين بن غير السكون يغ‬ ‫ماذا تقولون‪:‬ان قااللنى لكم * ماذا فعاتم وانتم آاخر الاهم‬ ‫المع سية عد نتدم الحسين كد ووحاصر عد الله ين الربير أديهان ارما‬ ‫منبواسار فاو صريق ؤي حوأ دم‬ ‫حتى حادم الجبر بموث يزيد بعد ره البيت الحرام بالمنجنيق واحرقه بالنار‬ ‫اعثر فى‬ ‫و بأهلى بعك‬ ‫ممت ذلى‬ ‫‪#‬‬ ‫مأكان هذاحزائي اذنحمت كم * ان تخافونى سوءفيذوي رجي‬ ‫ثم قيل ان‬ ‫و‬ ‫مل‬ ‫ابفيسيق‬ ‫حور‬ ‫ان‬ ‫المدشة‬ ‫ودفن‬ ‫عولد‬ ‫بل‬ ‫وزشعة بن؛الحرث إن عبد المطلب ‪.‬وجماعة ‪.‬من الاشرافي والالصار ثمابهزم‬ ‫يزيد وأس الحدين بين بريه واستحشتر النسياء والاطفال ثم ‪.‬امر ااتهاف‪.‬‬ ‫اهيدا‬ ‫مع الحسين رذى الله عنه ( ِ‬ ‫يي ‪ 652‬بع فهااثةق_اهلالمدينة‬ ‫و اتيك يو اب اباو‬ ‫ابن زماد بالروءس والن اء والاظفال‪:‬الى‪ .‬يز يدبن معاوية فوضع‬ ‫او صلم‬ ‫يقال ا كر بلا من شبد ذلك مجكم‬ ‫صر ‪8‬‬ ‫والائصا روغيرثم على قتاله وعمل‪1‬و‪ 8‬حندقاو اقتعلوا فقتل الفضلنن العمياس‬ ‫اولاد الحسين اربعة وقتل عد من اولاد عبد الله ب‪:‬نجعفر‬ ‫ومن‬ ‫عجذاء‬ ‫وحمسون سنة واشبر قيل اله حج خس| وعشسرين حجة ماشي اوكان يصلى في‬ ‫الحسين‬ ‫خىمر‬ ‫عبرا درن ويم ‪#‬قبعيل الى ار احكز اليس نيا ءبه أل‬ ‫ليمي‬ ‫ذو اله مشيد سين‬ ‫‏‪ ٠‬والصحيح ا ‪ 5‬مره رضي اليو‬ ‫بهم هس‬ ‫اليوم والايلة الف ر كمة ( فلت )قل صاحب همال الاسلام روى عن اس بن‬ ‫واصيوابه صلاة اعقوف واثدد‪ .‬بالحسين العطش فتةدم‬ ‫ا‬ ‫وذلك‬ ‫فار أواربءون‬ ‫وأ صواءه وإسكهر القبعال الى قنك‬ ‫فوفع ف ث‪ 4‬ونادى” عر رحكم ا‬ ‫ف ثأو بل ماشحر ين الضحابة بالبيان‪ .‬‏‬ ‫‪-‬هلاا_‬ ‫أه‪4‬‬ ‫وقيل‬ ‫ولا علم المسبحوت يديد قال لابن الس من الراي ان تع ماه ال‬ ‫باب‬ ‫القراديس وقيل ان‪.‬خافاه مضر نقلوا من وتلن داسلا القاهرة ودئنوه‬ ‫يننا واقبل لابايمك واقدمالىالشام فامتئمابن الزبير من ذلك فاترحل الحصين‬ ‫وانهما الى اأشام ثم ندم ابن الزور على عدم الموافقة وسار مع المصين هك‬ ‫ْ‬ ‫رايد‬ ‫كان «المددة‬ ‫دن‬ ‫ليسسق اللامكان أبدع ما كان‬ ‫الى اهية ‪2‬‬ ‫من “مل جمص لاربع‬ ‫) وفنا‬ ‫الشام‬ ‫(‬ ‫أى ف‬ ‫‪1‬‬ ‫وق‬ ‫يزنك‬ ‫بدوارين‬ ‫ا *ن ربعم الاول وهوابن كان وثلاثين‬ ‫سمئة وخلافته ثلاث سنينوستةاشهر كأن! دم< جوعدراا|أعين بوجههاثر جدري‬ ‫حسن اللحية خفيفها طوبلا له عد بنين وبناث ‏‪ ٠‬اقام‬ ‫زايد مع أمه ه‪.‬سون‬ ‫بين اهلها فايلءادية وتفصح وشعر ببادية بن ىكلب وسيب ذلك ارثف معاوية‬ ‫ظ‬ ‫تو يي‬ ‫صم‬ ‫و‬ ‫يد‬ ‫وبيت تخفق‬ ‫عايه و ‪ 11 5‬متها حفظلن عاينا الياب لابدخل احد فيناه على الياب‬ ‫نبل انا ب‬ ‫او تراب‬ ‫الارو ‪ 2‬ؤمه‬ ‫بدت ‪1/2‬‬ ‫الله عليوهسلم يلثمه ويقيله فقال له الملك اتحبه قال نعم قال‬ ‫وان عل‬ ‫ارنك المحم‬ ‫الى ‪0‬‬ ‫به فا رآه‬ ‫نحأ ‪ :‬إسبأة‬ ‫هو وأخذته امم سمة فحعاته قْ أوام أقال تأت كي نقولا ع | سايلا‬ ‫واخرحه لضأ ابو حاتم ف ‪3‬‬ ‫يدل‬ ‫وروي احمد و‬ ‫وروي عبط بن حميد‬ ‫لسوويف جسني وة الدا ‪0‬‬ ‫وابن احمد نحوه يفنأالكن فيه انالملك جبر بل عليه السلاء لنب صم فخأ‬ ‫واقمتان وزاد ااغافي ااضا ا‪:‬انه‪ 1‬له عليه وسلم ثمها وقال ريخ كرب ‪3‬‬ ‫وبكر تمع الاظعان صعب‬ ‫‪+‬‬ ‫ور عن فى ا قير ‪7+0‬‬ ‫نقال ما رضياني ‏‪١‬بأابغة يدل حتى مال عا‪|-‬‬ ‫ميك الهم وريد معنا انمّهى ‪0‬‬ ‫القطر رمه ان ‪.‬زورني ذاذن لوكت فى إوم ام ملمةفقال حول الله صلى الله‬ ‫لامج اهل‬ ‫ونشر ‪.‬ني‬ ‫وفكامنةب لمح الدضافق دوخ‬ ‫في ‪#‬هجمه من حديث انس ان النبي صلى الله عليه وسام قال استأذن مك‬ ‫ةا اقباقاظ‬ ‫الأروي‪:‬‬ ‫( فافت أواليكاءظمتمز نةفياسة شهادسيد‪:‬اال‪+‬سينر خياللهءنهقال الامام‬ ‫والسهلة بكبسر اوله رمل خشن ليس بالدقاق الناعم وفي رواية الملاوا‬ ‫فى زرادة المسند قالت ثم ناواني كفا من تراب احمر وقأل ان هذا ‪٠‬ن‏ "‬ ‫الار تردااق نتليها ا‬ ‫صار‬ ‫ما فاء مي انه قد قتل قأاأت ام سهة فوضهةه‬ ‫فى قارورة عندى و كنت اقول ان يومأ يتحول فيه دءأ لروم عظيم وفيرواية‬ ‫المحدث ابن حجر بالفصلالثالثمنالبسابالحاذيعثر من كتانه الصواعق‬ ‫عنها فاص‪:.‬ه بوم عل العطستين وقتيضار عدا وفي اخرى ء قال يعنى حبربل‬ ‫أل اريك “ربة مؤتلله فحاء بحديات ف«هلمون رسول الله دَلى الله عايه و سأم‬ ‫بأرض الف ‪“ 1‬في بهذه الأرية فاخب ر ني اذفيها مضحمه (الحددث الناسم‬ ‫ايها القائلون جهلا حسيئا * ابثمر وابالعذاى وااتذليل‬ ‫( الحددث التامن وااءشرون ) اخرج ابن سعد والطبراني عن عائشة‬ ‫ان اك بي صل!ى الله عليه وس لم قال اخبرني جيريل ان ابنى الحسين شتل بعدي‬ ‫والعثرون )اخرج ابو داود والحكم عن ام الأضل بنت الحشان النبوصل‬ ‫اللعليه و سلمقال اثافيجير إل اخبرنيانامتىستقتلابنىهذا بهنىالخحسين واتاني‬ ‫في قارورة فالت ام ساهسة ‪.‬ذلا كانت آيلة قتلالحسين ممعت قائلا بول‬ ‫قد اح عل لبيان ينداز‬ ‫قالت فبكيت وفتحت القازورة فاذا الحصياتقد حرثده(‬ ‫بال‬ ‫تنة م‬ ‫حن ت‬ ‫جرر ‪ (1‬وا خرج )احمد لقد دخل على اليبت ملك ليدخل على‬ ‫اي‬ ‫سنعد ‪.‬عن الشعوئفال مر على رخى‬ ‫قبليا فقال ل ان ابتك هطل) عسدنا مقتول وان شئئّت ارتكمن ترءة الارض‬ ‫وحاذى ‪.‬وى ذر د دعل الغر اثذوقمو‬ ‫اأتيبقئل بها قال فاخرج تربة حمراء (الحديث الإلاثون ) اخرج البغوي‬ ‫ت وسواطى ‪ 3‬حال‬ ‫الانخيل‬ ‫يي‬ ‫واخرج)‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 14‬لَ عنأسم ‪ 70‬الارضنفةيل ا بألذاء‬ ‫حي إلى ‪.‬الارض‪.‬هن دموعه ‪ 5‬قال دخات على رسول لله صل‬ ‫لله عليه‬ ‫دانيك ا ست عا مدا انان‬ ‫لانن في الامكان ابدع ما كان‬ ‫‪ 0‬حر‬ ‫قال كان عندى حبرل انها واحبرلى ان‬ ‫و سلم وهو سكى فقات ما كك‬ ‫ولدي الحسين يقتل بشاط* الفرات بموضع قال له كربلا ثم قض جإريل‬ ‫قبضة هنتراب م ابأه فلم املك عبني ان فاضا وروآه اد «ختصرا عن‬ ‫ات‬ ‫خل د‬ ‫على قا‬ ‫عأ‬ ‫ه‬ ‫‪5‬‬ ‫شير‬ ‫وروي الملا اوقل‬ ‫ءلى الومل الله عايده قا لما لبر‬ ‫الحسين‬ ‫نقال هنا‬ ‫عبراق دمائهم فتية هن ‪0‬‬ ‫مناح‬ ‫ركام‬ ‫وهنا‬ ‫وام‬ ‫رحاهم‬ ‫وفيددا‬ ‫مد شتلون جهذه العرصدة أبكي علهم السماء‬ ‫والارض ( واخر ج) اضأ انه ص‬ ‫‪ 2‬عليه وشام كأن له‬ ‫به در<مّا قَْ‬ ‫ححرة عائشة ارقي ابيا اذا اراد اقى جيريل فرق اليهاوامر ءاشه ان لابطاع‬ ‫اليها !خد فرق <سين ول تعلم بفهقال جبريل هنهذا قال ابنيفاخذءرسول‬ ‫الله ص‬ ‫الله عله وسللمفمحعله على فلذ‪ .‬فال حبر يل متتل !مدل قال ص‬ ‫فوربوا وتر كوا الراس اخر جه هصور بن عار‬ ‫عدي‬ ‫ضكر غيره ان هذا‬ ‫ايت وجد بحر قبل مبعثه صلى الله عليه وسلم بثلاةئة سنة وانه مكعوب‬ ‫فيككنيسة'من ارض الروام لأبدوي من اكنبه وذكر ابو نامملمانظ فيكناب‬ ‫دلائل النروة عن لعمرة الازدة انها قالت ‪ 1‬قتل الحدين بن على" امطرت‬ ‫النها» وم] فاص بحناو حباناوجرارناملوةد مأو كذارويفياحاديث غير هذهوما‬ ‫‪ 00‬الماك أ‬ ‫النحوم نهارا وم‬ ‫ان ااسماء اسودت اسودادا عظما <تىرواات‬ ‫رفم دحر الا و ته دم عبميط( واخرج (‪8‬‬ ‫اشيج‬ ‫أنالعدس الذي كان فى عس" وبق ول رغاد ركان بانج نز اليمن تايل‬ ‫العراق ذوافتمم<ين ده وحكي أبن عميئة عن حل نه ان حم أل من انذآت ورسه‬ ‫رمادا اخبرها بذاك ونوا ناقة فيعسكرثم فكانوا يرون في لبا‪.‬ذل الذوران‬ ‫الله عليوهسام ابنقىال نعم وان شمّت اخير نلك الارض ااتي يقتل ذيها ؤاشار‬ ‫فطذوها فصارت هثل العام وان اأسماه احمرث تله وانكسفت الشمس‬ ‫له ع ول وشم‬ ‫حجر في الشام الا روئى تمنه دم عببط (واخرج ) دثان بن الى شبية ان‬ ‫حبر يل بيده الى الطف بالعراق فاخذ »نها تربة حمراء فأراه اياهاوقال هذه‬ ‫من ثربةمصرءه( و القرع) التزمني انام ملاة ‪ 1‬رالا ىصن‬ ‫ظ كك د سه وبلحيته الآراب ‪ 1‬انه فقال فتل‬ ‫ان لتنا وكذلاك را‬ ‫ابوجباين نطف النبى ‪:‬امرك اغبر ندا ةاووود فيا ؤم بلثقسلة عله 'فقال‬ ‫دم الحسين واصحابه ل ازل اتتيعه منذ اليوم فنظروافوجدوه قدقتل غُ‬ ‫ذلك اليوم فاستشد الحسين كا قل صلى الله عليه وسلم بكريلاه من ار‬ ‫لد بيدفت الكوا كن نصف النهار وظن النأس ان القيامة قد قامت ولم يرفم‬ ‫ليما كاكرف خيد قله سيجدة ‪:‬ارام توق عل ايعان ‪6‬ه ماس مكراد‬ ‫دن شدة هرت وضر اعد الكر ا كن عض لاد‬ ‫نارين اث الذيا اغالءت ثلاثة ايأم ء ماخابر نت اجر‬ ‫لوزي‬ ‫عن ابن‬ ‫في السماء وقال انو معد‬ ‫أرفم ححر هن الدذا الا ويحته دم ء‪.‬يط ولقدامطرت اليا‬ ‫بق آثره‬ ‫العراق بناحية الكوفة ويهرف او ‪:‬ضع الك |بالطفة ‪:‬له سئان بن انس اأنخى‬ ‫ف الانان دة حت‬ ‫وكبل غير و نوغ ‪/‬الليرة عاشربالليرم نرية احرف وساين ولقنمةة واعغب ‪.‬ورت‬ ‫زادابواعم ناطيسناة ‪ -‬انناو جر ارناملوةدمأو وروا نهانة مه آر كالدءعلر السوت‬ ‫مكاواه رن و دارو طاول أرلمةه الى ارقبن الالو اناو امرشملة‪:‬فحما وازشمر بون‬ ‫بالناس فجتياع كذاك الا حرسق عليام مك الحائط بد مؤا أجديد فكييت‬ ‫سطرا يدم‬ ‫اترجو آمةقتات ستعينا * شؤاعة جده يوم الحساب‬ ‫والجدر‬ ‫تقطعءت ( واخز جَ )الثعلىو ابو عم مأ رءناممهطر واده‬ ‫ل د ‪ 0‬والكوفة اله ‪ 4‬نا‬ ‫انق الحسين الى دار زباد‬ ‫سالت حيطائها ذما و(اخرج ) الثملبي ان الدما* بكث وبكاو ها حمر تواقال‬ ‫غيره احمرت افاق السهاه سعة اشبر نهد قئله ثم لازالت المرة ترى بعد ذلك‬ ‫وان ابن سيرين قال اخبرنا ان‪.‬احمرة التي »م الشفق لم تكن قبلقتل الحسين‬ ‫‪ 2‬سا‬ ‫ا ليا لسارسساةبإيان‬ ‫سوا ف الا فيكان ابدع ما كان‬ ‫وذكر ابن سعد ان هذه الجرة لمتر‪.‬في السما* قبل قتله قال ابن الجوز سيه‬ ‫‪0‬‬ ‫ان غض‬ ‫فا بو*مرهرة الوجه والحق تزه عن ينا ناغير نالز‬ ‫غضمه على «ن فقتل الحسين حمر ة الافق اظهارا لعظم الجناية قال وانين عباس‬ ‫وهو مأسور ببدر منع النبي صلى الله عليه وسلم النوم فكيف بأنين الحسين‬ ‫وأا اسلم وحشى قائل ‪+‬زة قال له الننيصلىالله عليه وسلم غرب وجهك عني‬ ‫أها بقتل او عمياو واد الوجه او زوال الملك في لدة إسيرة وحكى س‪.‬ط‬ ‫بن او زى عنالواقدى ان م‬ ‫حضر ‪5‬تله فط فعمي ‏‪١‬اسل عن سعبه فال‬ ‫نه ‪ 3‬ى اأذي صلى النّدعا يه وسلحمأسرا عن ذراعيه وبيسده سيف وبين له‬ ‫شْ ع زياف عششرة من ةالى الحسين مذ بو حين بون بديه ثم لع‪4‬هوسيه بتكثيره‬ ‫سوادثم‬ ‫نات الزرعب زيتقزل الانفيية‪ :‬قال هاذلاواسام صب اقب لو ذكياف‬ ‫نلك الاب‬ ‫‪.‬همات‬ ‫يي ‪2‬‬ ‫اكحله عر ود هن دم الحسين فأصميح اعمى « واخرج‬ ‫عاقفى أبب فرسه د‬ ‫شان‬ ‫الحسين بن عن فرووي' اعد ايام وو<به‬ ‫لبه ضل ‪ 1‬علمم وألم لضيو ومن ذبسم اين وامر نقئله وحمل اه‬ ‫أشد سوادا ماناقار فقيل له انك كدلخت انضر أأءعرب وحها فقال ماهر‬ ‫عل اقتاب الال ومامر من اله ل رفم حجر فايلشاماو الدأيا الاروةي‪»:2‬‬ ‫عل بلقن جين عمج ازا س الا وإثيان بأْذان ايل‬ ‫دم عبيط وقم يوعد ةيل غلبن ضارعا لشو النتللييق امريد‬ ‫يء‬ ‫الزاهرى‬ ‫الهقدم اأشام يريد الغزو فد<ل على عبد للك فاخيره انه يوم قتل على ‪/‬‬ ‫رفع حجر من بيث المقدس ألا وجد ته دمع قال له م دق من يعرف هذا‬ ‫غيرىوغيرك‬ ‫اك ا‬ ‫بلهه قال ى اخدرت به الا بعد موته وى‬ ‫ع‪ 4:‬اضاان‬ ‫غير عيد الملاك ا<بر بذاك يضما ولا ميق والذي صرح عنه ان ذلك حين قال‬ ‫الحسين ولمله وحد وتو فيللا حي‬ ‫للتيتواد ‪ /‬واخرج) )تابو الشي‬ ‫ان‬ ‫يك‬ ‫نذا ؟ زواانه مامن احد اعان علقىتل الحسين الااصابه بلاء قءل ان يموت‬ ‫فقال شيممانا اعنت وما اصابني شي* فقام ليصايح ااسراج فاخذله النارلخءل‬ ‫نادي ‪0‬‬ ‫فى الغرات ومع ذلكفام‪.‬زل ؛إ‪<4‬تىمأت (واخرج)‬ ‫منصور بن عار اننبعضهم ابتلى م‬ ‫ظال ذ كوه حتركان ا‬ ‫كذاب‬ ‫إشرب راوبةولاءروىوإءضم‬ ‫الذرين لواه عل يعدقه ‪,‬كانه ‪ 7‬ونقل‪ .‬س‪.‬ط‬ ‫ابنالجوزى عناأسدى انه اضافه رجل بكبرلاء ؤ‪ :‬ذا كرو‬ ‫نمهاتشارك‪١‬اح‏‬ ‫فيدم الحسينالاماتاقبج موثةفكذب ااضيف بذلك و ‪ 2.‬اله مع حضر‬ ‫ا‬ ‫اليل إصاح السراججفوابت انار في جسله فاحرقته قال السدى‬ ‫فِأنا والله ‪ 1‬عه كانه احهمة وعن الزهري انق من قَمَله الا من عوقب في الدايا‬ ‫أر ناجم‬ ‫فيدفءانلي مها وانأ ‏ ‪ ١‬نص فتسفعنى ‪2 13‬‬ ‫«وا خرج « اضا ان ا‬ ‫ولي‬ ‫شتبان ‪00‬‬ ‫مأ ننه عل اقبي <الة‬ ‫اللبي صلى و عليه وسام فياأذوموبين يديه‬ ‫انميت اايهفقات ماجضرت‬ ‫شتفمأ وم والئاس يعر ضو نعايه فيلطخهم<تى‬ ‫فقال لي حوويتت فاو ما الى باصيعه فأصبحت ‏‪ *١‬ف لد ران احمد زوي ان‬ ‫تخصا قال قثل الالهلفاسق أبن الفاسق الحسين فر مااهلله َ وكبين في عيأيه‬ ‫ف ى ‪9‬ذ كر البارزئ ‪:‬عنالمنضور انه رأى رخلا بالشام ووجهه وحه خازير‬ ‫فيا لفهقال انه كان لعن علا ‪ 711‬إوم الف مرة وف باخناديااانم َ‬ ‫واولاده معه فرابت النى صلى الله عليه وسلم وذكر منامأ طوبلا من‬ ‫ان الحسن شكاهاليهفلءنه ثم يصق في وجهه فصار مو ضع ‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫صار ابة للناس ( واخر ج ) الملاعنام ساة انها سمهت نوح امن عالىلحسين‬ ‫وائن منهد عنهاأ إن ‪3‬‬ ‫عل يذبحى عَشى عانيا وروي البخاري في صحيعحس‪4‬‬ ‫والترمزى عنابن عمر انه سألرةجل عن دمالبعوض طاهر او لا ذقال له‬ ‫من انت قالمن‪ .‬اهل ‪.‬المراق قال انظروا الى‬ ‫وقد ودلوا ابن اد ساد‬ ‫شول‬ ‫هار‬ ‫ذا يسا لني عن دم البعوض‬ ‫‪85‬‬ ‫أله عأ‪.‬ه و سام‬ ‫ابلخلف‬ ‫سنةسئين ارسل‬ ‫عليه وسلم وكن معنب أ ‪5-5‬‬ ‫انتاي من الدنناء وسعجب ره‬ ‫ان‬ ‫يرطلا‬ ‫مالأ‬ ‫في ناويل ماشحر بين الصدابةبالبيان ‏‬ ‫ليس في الامكان أبدع ها كان‬ ‫س‬ ‫لم‪1‬‬ ‫الكوذة فأرسلوا ‪ 3‬ه ان ‪ 3‬م ليمابعوه وع<وأ عنم ممم فيه م ن الور الهسأه‬ ‫جاءثم اخلفوه وفروا عنه الى اعداثه ايثار لاسحت العاجل على الخير الاجل‬ ‫غارب اوثلئك العدى الكثير ومعه مناخوثه واهله نيفوةانون لفسا فشدت‬ ‫ذ إي فم اها نلا يذهب‬ ‫فىذلك الموقف ثيانا بأه راءم كار‪ :‬اعدائهوعددثووصول سهامهم ورماحهم‬ ‫امامل بالمدئةان ياخذلهالبيعة عل الحسين ةفر لكة‬ ‫ابن ع‪.‬أس وبين له غدرثم وقتلهم لابيه‬ ‫ف ‪4‬س معبه أل‬ ‫خوةاعلل نفس‬ ‫‪46‬‬ ‫باهله ذباي‪ :‬بك ابنعباس وقال واحبيباه وقال لاهبن تمر ‪4‬وذلك فابى فبكى‬ ‫ابن مر وقدل مأبين عيدة وقال انتوذءعك ‪0‬‬ ‫اليه ولأ حمل علهم وسيفه مصات في يده انشد يقول‬ ‫الاسنون ا اطر ان ‏‪ ٠١‬تلام > ‪ .‬الغا ب بهذامفطرادورن‪ :‬افدر‬ ‫لق ونمأةاين الزبيير اضأ‬ ‫فقال له حدثتى ان ان لمكد كشابه يستحل حرمتها فا احب اناكون اناذلاك‬ ‫وجديرسولاللهاكرممنمثى * ونن سراج الله فايلناس يزهر‬ ‫فيخْر جو ‪ 3‬وإسكهو ‪ 3‬تدم ولات <ين م‪:‬اصوقا‪ .‬تذ كرذلاكاللة قله فآر خم‬ ‫وفينا كتاب الله انزل صادقا »* وفيئاالحدى والوحي والير يذكر‬ ‫الكاها دمر‬ ‫‪ 3‬اخنية الحمق‬ ‫اناك وباب الكوفة ارون منمدةوك‬ ‫وفاطهة‬ ‫على ايه الحسن رضي الله عنهماولا بم مسيره ااه محمد بن الخنفية كاف‬ ‫باق لاله أطت نت رتوما فة يك عت‬ ‫حزن‬ ‫أسيره‬ ‫و‪5‬قيل‬ ‫ا‬ ‫وقدع‬ ‫سس ‏‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ل‬ ‫و ر‬ ‫يز بل‬ ‫ذلاك‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ولولا مكاادوه به من أمم ح<الوابيئه وبين المأ * ‪ /‬شدروا عايه اذ هو‬ ‫الشجاع والقرم الذي لاءزول ولا بتخول وا منعوه واصحابه الماء ثلاثاقالاه‬ ‫لاه من دموعه وم شق فكي "الا'ن‬ ‫فمأنعة‬ ‫زياد‬ ‫كن‬ ‫قداء‬ ‫اهل‬ ‫ايه‬ ‫افنن‬ ‫الكوفة‬ ‫وؤتله وارسل‬ ‫عدر‬ ‫الهأ‬ ‫برا سداأمه‬ ‫وكار يأ رسورمةن لأندرى واو ريق فا اسيبرية اللو ردق _فقالى له بين لى‬ ‫‪8‬‬ ‫ولوب‬ ‫الناس‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫وسيو نمم‬ ‫‪8‬‬ ‫ى‬ ‫ةَّ‬ ‫‪0‬‬ ‫امية‬ ‫‪1‬‬ ‫والذضاء‬ ‫بزل‬ ‫فقال‬ ‫أه ارجع‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫اساء‬ ‫عي سلالة ابييل‬ ‫‪«#‬ابو مى باع‬ ‫ذا الجذاحين‬ ‫حعفر‬ ‫بعضهم انظر اليه كانه كبداادماء لانذوق منهقطرة<تىةوت عطفغانقال‪1 1‬‬ ‫اقتلدعطة أفلم ير ومم كدر ةشر بهالهاء حتى ماات ع‬ ‫لطح ود‬ ‫سعين هاء يشر بهخال‬ ‫رجل ينه ونه سم ضربه ذاصاب <نكه فقال اللهم اظمئه فصار ضوعم‬ ‫لخر فيإطنهو البردفيظبرهو بين يديه أثاجو اذر اوحو خلفه الكاذو ر وهو إصيح‬ ‫العطش‬ ‫والله شعل‬ ‫اق ؟‬ ‫فيو فيإسو‬ ‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫وق وماء ولبن لوشربهخسة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لكام فيش‬ ‫ثُُ‬ ‫َ‬ ‫‪0‬‬ ‫بهم يصيمج فيستى تزلات‬ ‫الى ان انقد بطنه ولا أستحر القتل بأهله فانم لازالوا بّتلون منهم واحدابعد‬ ‫من‬ ‫حيرا‬ ‫ب‬ ‫القادس‪.‬ة ‪0‬‬ ‫ثر‬ ‫حجوه‬ ‫اخو‬ ‫مسأم‬ ‫بعك‬ ‫‪ 1‬م سار‬ ‫اير‬ ‫واخيره‬ ‫ِّ‬ ‫وألله‬ ‫عو‬ ‫ا الل التق‬ ‫الجر‬ ‫'‬ ‫لائرحم‬ ‫فلقيه اوائل‬ ‫وقدوم‬ ‫حدى‬ ‫‪0‬‬ ‫اح«دىي وسئين وكان ادق‬ ‫ااه عش رين‬ ‫ألفن مقائل ذه‬ ‫ابن زتأد‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫اص‪٠.‬ب‏‬ ‫أب‬ ‫كاز‬ ‫وأسعق راود‬ ‫أو‬ ‫َك‬ ‫‪0‬‬ ‫زياد فعدل‬ ‫ف‬ ‫ردكت‬ ‫له فم‬ ‫‪3‬‬ ‫لا<ير‬ ‫الى كر“نلا تأمن‬ ‫الحوفة “عع به اميرهأ عزف" اهم ‪2‬‬ ‫وصلوا اأره‬ ‫ومعئه لزيد فابي تقائلوه وكان اقنور‬ ‫الكابيلؤا‬ ‫الخارجين' لئاه‬ ‫دسول الله صلى الله عايه وسلم كيذ خرج يزيد بن الحرثالرباى‬ ‫َ‬ ‫في الحياة‬ ‫‪2‬‬ ‫عسكر أغدائ‬ ‫كاز رسهوقال ‏ن‪١‬البنانول الّهلئن ؟ أنتاول هن خرج ‪0‬‬ ‫سكة‬ ‫فانن‪:‬الان‪.‬ءمن <ز بك لعلى انال بذلك شفاءعةجدك م قائل بن يديه حتي قتل‬ ‫زراد فحوز‬ ‫زا ذا اضيياة وبتى بمفرده حمل عليهم وةقتل كثيرا من تشحهاأ ‪ -‬جولعايه‬ ‫المحرم‬ ‫على حم‬ ‫كاوه‬ ‫خانى‬ ‫بالرجوعفقال‬ ‫‪1‬‬ ‫فقال‬ ‫مى‪ 4..‬أزوله‬ ‫لك‬ ‫واحد تى تلوا ما‪.‬يزيد على المسين‬ ‫‪ 0000‬بذت عن عنوع‬ ‫أن‬ ‫وبايعوهم‬ ‫زياد‬ ‫ا‬ ‫جنع ‪ 7‬ون منهم حالوا بينه وبين حرعه اليم "كنواسفها كما علناطفال‬ ‫والسضاء فكنوا ذام يزل بقائلهم الى ان اثذنوه الجراح وشقط الاىلإارض‬ ‫‪0‬‬ ‫‪14 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ايس في‪.‬الامكان ابدع ما كان‬ ‫‪ 41‬عاشوواء عام احد وستين‬ ‫ولا وضعت بون بدي عبد الله بين‬ ‫املا ركالىفضةوذهيا * فقد قتا تالملكالمححديا * ودن يصلى القاتين فيالصما‬ ‫وخيرثم اذط كرون النسبا * ‪.‬ؤتات خير اأناس اما واب‬ ‫خيرا ولالحة‪ :‬كبه ثم ضرب عنقه وقتل ممه من اهوثه ويه ونى اخيه‬ ‫الحسن ومن أولاد جعفر وعقيل اسئعة عمين رحلا وقيل احدى‬ ‫وعششرون‬ ‫قال الحون للتصري افاكان عل بوجه الارض بو مث للم شبيه و‪1‬ا حاترأ ننه‬ ‫لابن زياد جعله في طشات و عق اضرب تناباه بقخيب ويقول به فى الفه‬ ‫وبشول مأ ‪ 8‬بح‪.‬مثلهزا عاض كن لحسن ااشغرو كأانء ادها أس‪.‬ة ‪ 3 5‬قال‬ ‫كان اشيههم برسول الله ‪ 0‬الله عأمة وسلم رواه الثره‪.‬ذي وغيره وروى‬ ‫الد‬ ‫ناانه كان عندى وندين ‪:‬الى قمفةا لله ار فم قضيبكؤو الله لطالا را ؛‬ ‫رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبل ابن هالون الشفتين ثم حعل زيد بسكي‬ ‫فقال ابن زياد نايى الله هسك لولا الك شيم قد خرنت اذمربت عنقك‬ ‫فم‪.‬ض وهويةقول ايهاالناس انتم العييد ‏‪١‬عل ايوم ‪ 3‬تتم ابنفأطمةوا درتما ب‬ ‫مر دأنه والله أمقتان خياركم وإسته‪.‬دن شرا ‪ 9‬مفبعدأ أبن ردى بالذلة واأعار‬ ‫قال ياابن زهاد لا<د‪ :‬نك عا هو اغظ‬ ‫صلى الله عايه و سأم لوكي | عل‬ ‫بود ل الله‬ ‫عايك هن اعن ا‬ ‫يده اليك و حس يشاعل بين ى م وضع‬ ‫يده على بافوخهءا ثم قأل استودعك ‪,‬اياها وصاط الموء منين فكي فكانت وديعة‬ ‫البي صلى الله عليه وسام عندك باابن زياد وقد انتقم‪ :‬الله‪.‬من ابن زياد هذا‬ ‫‪ 68‬صعج عاد الثأرمذي انه لا حو‬ ‫‪5‬‬ ‫ونصيبت ف‬ ‫المشحبيد مم روءس‬ ‫اصحابه جاءت جية فتتخلات الروء سس حتى دخات في‪ .‬منيخره كنت هخيبة‬ ‫ُ‬ ‫رجتم‬ ‫فامال‬ ‫دلاكء راون‬ ‫او ثلان‬ ‫وكان‬ ‫نصممأ‬ ‫ف‬ ‫‪0‬‬ ‫فلكو الكوية وتعلر د الاعة الاف الذين قائلوا الحسون اقبسمالقنلات وقتل‬ ‫ر اهم ” مر بن سعد وخص “‪5‬‬ ‫فغضب ابن زياد ‪«.‬نقوله وقال اذا علهت ذلك فام قتاته والثهلانات‪٠‬ى‏‬ ‫م حادت‬ ‫خم الحسون وفاعل ذلك به هو المخذار بن الى عبيد تبعه طائفة من الشيعة‬ ‫ندمواعلى خذلاهم الحسين وارادوا غسل العار عنهم ففرقة هنهم تبعت المذتار‬ ‫‪ 0‬باد و انشد قائله‬ ‫‏‪ ١‬رين الى‬ ‫و ناراك ‏‪٠‬‬ ‫وبين لكان فاليان‪ .‬‏‬ ‫‪9‬د ‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫اين على آول ؟زطد كال واوطتُوا‬ ‫ا ‪ 3‬صدره وظبره لانه فعل ذلاك بالحسونوشكر الناس الهختار ذلاك أكنه‬ ‫انبأ‬ ‫وذاعن خبت بيج حتى زعم أله يوحن أيه وانابن الحنفية هوالم‪.‬دي‬ ‫‪00‬‬ ‫زئأد الموصل في ثلاثين الفا جبز له المختار سئة أسع وستين طائفة‬ ‫قتلود هو واصحابه عل الفرات اوم عاض ةا‬ ‫و يعبر وأسهم للمحدار لاضيرت‬ ‫الزى لصب شر راكن الحسين م دو أت الى عام دق دخامتهائلك‪1‬ل‪ .‬م‬ ‫ء ‪0‬‬ ‫ومن كيب الاتفاق قول عبد املك بن مير دخات قصمر الامارةبالكونةغل‬ ‫‪ 1‬بن زناد واأء لأ‬ ‫عله‬ ‫ليان على “ر س ْ عن ‏‪ ٠‬ع‪: 4‬عرد بحت‬ ‫سعاطان ورا م‬ ‫على المختاز فيه فوجدث راس ابن زياذ وعنده الناس كذلاك ثمولت على‬ ‫مضءب بن "أو يأر قيه ذو حدت ر أ الللذعا‪ 1‬غنرءء كزلائ م وات على عمل‬ ‫الملك"نن هر وان فيه ؤواجدت عله ر م‬ ‫ضعت كذلاك فأخجر تهبذلك‬ ‫فقال لاأر اك الله الخامس م امر بهدءه‪ .‬وما انزل ابن زياد‪.‬راس الحسين‬ ‫واصحابة‬ ‫عاءه‬ ‫الا‬ ‫حزهأ‬ ‫وتنك ‪1‬‬ ‫ام‬ ‫طرق‬ ‫تعالى اي ا‬ ‫انا ال الحسين‬ ‫ُّّ‬ ‫نذأذراعطل رةه‬ ‫مده‬ ‫ىبن‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫المح يزيد ذها وعبلت‬ ‫ويجتسيهال‬ ‫سضُ الله ع‪]..‬ة‬ ‫المددة‬ ‫وسلم‬ ‫ال‬ ‫اأنه قبل انهتر حم‬ ‫ان‬ ‫قال وال‬ ‫قال ‏‪ ١‬واخرج)‬ ‫حب ربل ‪50‬‬ ‫الله '‬ ‫ر بأسيعين الهاأوانىقانل لدم الحسون بن على سبعين‬ ‫الفأ‪ .‬و ععلهن أبوع الموزي ف‬ ‫ار هذا الحديثفىالموضوغاتوة‪:‬تل هذه‬ ‫اعد بيه لاسمتازم ‏‪+ ١‬العرد عدة اأةا'لين له فان‪ .‬فئئته افضضت الى أعضيات‪.‬‬ ‫ومقانلات ني بذلاك‪٠.‬‏ انتهنى قول ابن حجر ذجا دن إصدده‬ ‫‪ 6‬المقأبلة ‪.‬بين بيدا الحسون بن على" رضي الله عنيها ومن معدو يزيد ومن‬ ‫‪ 18‬عه‬ ‫فى اميل كابير عن المطانة ناليان‪ -‬‏‬ ‫لبو ىالل مكان ابدع ما كان‬ ‫مذة ‪6‬اعلمو فذنى الله واياك وهد اناجميعاً كل بيده‬ ‫نظره‬ ‫ف‬ ‫على ‏‪ ٠‬ن‪ ٠‬هو‬ ‫ونظر‬ ‫امام واهل‬ ‫الإامة ‪4‬‬ ‫الله عه أن‬ ‫يقلات أندرهب ‪:‬شر عا‬ ‫من القارسية تلقاه بالخير ابن يزيد القيمى فقال له ارجم قا تركت لك خانى‬ ‫الحسينرضخى‬ ‫خيرا ترجوه واخيره الير وقدوم ابن زداد واستعداده له فهمباار جوع فقال‬ ‫يي‬ ‫احتاد‬ ‫اا دن اللامة المحمدية ‪ 0‬ام أولى‬ ‫صر الحق ولا يمكن مسكنك!‬ ‫بالخلافة حما في اقامة كتاب الله ونئة رسوله صلىالله عليهوسام والمدللذي‬ ‫هو‬ ‫الاين ‪ 0‬الك‬ ‫أمامهم ف‬ ‫بطاال‬ ‫مدنا أ‬ ‫‏‪ ٠‬و؟ أل‬ ‫الله عم‬ ‫وو<‪ 4:‬ردى‬ ‫بالخلافة و‬ ‫سين‬ ‫ققل‬ ‫ادا ه‬ ‫ه و‪ 15‬رم الصحابة و اهل ااسيت‬ ‫احما ده‬ ‫ف‬ ‫وه لاوا امةال‪ -‬تاب واأس‪:‬ة‬ ‫لحري‬ ‫و باهل ماعنا ‏‪.:+ ١‬ميةة خاصة‬ ‫لاسجا و قردعأه‬ ‫ونضرء‬ ‫الحق‬ ‫‪5‬‬ ‫حول الطياد‬ ‫الدين‬ ‫واعاق‬ ‫الإمأء‬ ‫إن‬ ‫ذا‬ ‫الحسين‬ ‫بين اطاق اسماء‬ ‫مدنو‪ 5‬رمالصحا‪ .‬ارك وسيداهل‬ ‫رضي‬ ‫الله‬ ‫عنم اجمعين ويزيد تابعى من اخرثم درحة وفضلا وكالا بها علت من كبائره‬ ‫عامله الله با يستحق فقد استذتى سيدنا الحسينقابه وان انتاداهل الرأي‬ ‫تملا يدث جده ص‬ ‫الله هله وسام « استؤفت قلءك وان افعو لم وانافتوك‬ ‫وان افتوك » وعزم وتوكل على الله في طلب الخلادة حقه يقينا وسار نحو‬ ‫العراق وقدم امامه ابن عمه مسلم بن عقيل ف‪.‬ايم من ااهلكوفةإضم عشرات‬ ‫مانلالوف وحاصر بهم ابن زياد في فصره وعه ثلاثون رجلا فامرثم ابن زياد‬ ‫أن يشمرذوا ءن القهمر وعنوا اهل اأطاعةوخذلوا اهل المعصيه ات المراة‬ ‫َتايار اخاهافتقول! نصرفاناأداس بكذو اكتفر قالنأس عن مسام وبق‬ ‫معه ثلائون رجلافاس‪:‬ثر فحىء به الى ابن زياد فقثله بامر يزيد وارس لبر أمنه‬ ‫اأره نشكر ه وحذره من الحسبن و أغي الحسين ف ‪#‬سدسااره الغر زوق وببنله‬ ‫حبر الناس‬ ‫تم سار‬ ‫الحسين‬ ‫وهو‬ ‫غير‬ ‫عالم ا‬ ‫حرى‬ ‫أسلم‬ ‫<<تى‬ ‫كان‬ ‫عشرين الف مقائل فها وصلوااا‪.‬ها| التمدبو أمنه‪:‬زولة على‬ ‫الاسلام‬ ‫الظلو م المستيد للءونالبعيد بينءا درحة وفضلا وكملاولا *شي *عايئا لو قلنا‬ ‫مضق‬ ‫لز شي لا ن فياء نسو الى كملق رجير اننبا‬ ‫حار ‪::‬ه‬ ‫للقدوم اليهم لبابعته وفحوا عنهم مام فيه منالور ‪.‬وما كانهقابله هويزيد‬ ‫اين ؛زيد من دينها امسن واين الثرى مناأكثريا وكم‬ ‫اخومسام والله لانرحم حن أصضتية ذار نا اونقتل فقال لاخير في المراة‬ ‫يزيد ذأي وكن‬ ‫رجه ‪0‬‬ ‫والعدل‬ ‫اهلالعر اق‬ ‫اكؤي‬ ‫على ثلاث‬ ‫ال ‪3‬‬ ‫كم أبن زداد ومعته‬ ‫اسم رءعة ‪ 5‬لان ‪ 1‬مر بن سعند بن الي وقاص‬ ‫ارفك الرابين نواد ابن ديكل واما ان يجوز الى‬ ‫ساد واسااتيكيان ليون الأنلرن يكسيل راق لودلا يرل‬ ‫ان ااب‬ ‫لأسين الى أحد هذه الامور في وارسل مم‬ ‫عواال ‪8‬‬ ‫يقائله او يعتزل ذقال تمربل اقائله ونم ضؤذ‪ 41‬قرب ‪ 0‬مه ‪2‬‬ ‫ا‬ ‫مماخيه‬ ‫ساك إباره الى العد وات ممتي إلى با رجنها رو يناد ليوو فلي اميديتىا‬ ‫واقدل جبواتة ينما لويرى كان ‏‪ 9 ٠.‬الجارنون لقتالم كاشدوءدها بعوه عن يد مسام‬ ‫م جاءثم اخانوه وفروا عنه الايعدائه ايثاراللسحت الما اجل على ال د‬ ‫الا حل ذا رب اوءامّك ‪0‬‬ ‫الموقف ثانا باه ‪0‬‬ ‫‪05‬‬ ‫على قله ‪ 5‬معبهة مدت في ذلاك‬ ‫د ‪:‬اعدائه ووصول سهامهم ورماحبم اليه ولولا‬ ‫مأ كاروه به هن نهم دالوا ايم وبين الماء م بقدروا عليه اذ هوااشحاع القرم‬ ‫الذي لايزول ولابتحول فا فى اصحابه ‪ :‬فبيمفرده ةل‬ ‫من شجءانهم ول عليه جمع كغيررون يا‬ ‫عليهم وقتل كثير |‬ ‫‪.‬زل يقائلهم الى ان انخنوه‬ ‫الجراح ومتطال الفرض وتتاءه ذا لوه انا‬ ‫ر االيه‬ ‫حعون فقدقائل ومن معه‬ ‫الذينوازروهونصروهمن ااهلبيث وغير م حتى استشهد واعن اخرمرضيى شعنم‬ ‫احموين وأسان‬ ‫< ال سيد ناا سين يقول ( عد ان ‪ 9‬بالرجوع ا ظيو له من‬ ‫غدر‬ ‫اهل العراق فاقسم عليه اخو هسام وارجعه فسالهم الحسين احدى الثلاث‬ ‫العجاة ا‬ ‫فابوا فازمم واجمع وشد عزوته ‪ - 1‬للا الكر اي الات‬ ‫ف‬ ‫اد فى الامكان ابدع مما كان‬ ‫مموقله‬ ‫غخطى‪ :‬كبو‬ ‫«دعي انه لاغترولا‬ ‫وكل دن‬ ‫( وما ان زي*‬ ‫مانلفكر والعقفل في شيء »‬ ‫ل‬ ‫الاسانية والوطئ‪.‬ة‬ ‫لير‬ ‫اعلت ذلك فاليك المقابلة المطلوبة‬ ‫إذ‬ ‫لعدل‪ -‬منع الحيكم اأء الف ‪ 4‬تأخران قوم‬ ‫اللامقداد وااحد أو ااا م وا‬ ‫)‬ ‫الذى قاد‬ ‫‪3 2‬‬ ‫و‬ ‫كل‬ ‫ادل‬ ‫دي‬ ‫الأمغمداد‬ ‫ان‬ ‫العلم فمؤسده فلذبحث‬ ‫ؤمفسلءه ونشيم‬ ‫ف‬ ‫‪ 0‬شال في حبه الشيادة واكثرج بوكو من مواليد يوت الاعف‬ ‫اسل اوه سبد الخحرية‪.‬والمدل او بحو نع يا د وث اماقطنت‬ ‫فوا اسل اهن ‪ 0‬بلا‬ ‫ارب‬ ‫أو الظلم‬ ‫تقاربأنة‬ ‫روحمة‬ ‫المحد وحب العدللذة‬ ‫العمادةء‪ :‬تداافانين‬ ‫ف‬ ‫ومن امثلة المحد و<ب العدل أن في اأفأس رحالا إسدت‬ ‫للد تعاد ل‬ ‫في سيوله‬ ‫لمكا ونربو علىاذة امتلاك الارض مع قرها عند الامرا”‬ ‫لذة العلم عند‬ ‫الام راءعندالفة را ولذاليزا<حم المهد وحب‬ ‫وت ز ندعل إذة مه ‪0‬‬ ‫العدل فيا |أ‪:‬ذه وس‬ ‫ْ‬ ‫مأزأة الحياة‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫وقد‬ ‫المحد‬ ‫ام ‪ 0‬ون‬ ‫المحد أو دب‬ ‫ل‬ ‫اليا يراك لين‬ ‫على‬ ‫وحجب‬ ‫العدل مفضل‬ ‫‪0‬‬ ‫اى اد رصين‬ ‫العدل واللحة‪.‬دة || تى عول‬ ‫عل الحا ةعد‬ ‫الاهم‬ ‫حرص‬ ‫علم | العا <رودث‬ ‫اي‬ ‫هله‬ ‫د‬ ‫ف‬ ‫الاعدة‬ ‫الم الك‬ ‫مثل حرا ومنلظا‬ ‫لام‬ ‫‪ 9‬ون‬ ‫‪0‬‬ ‫اع‬ ‫ل‬ ‫كانواا حرارا‬ ‫السلام‬ ‫ميزونطيها‬ ‫اذالبشر فياقداء‪,‬م على الظزلان‬ ‫اعج‬ ‫‪ 1‬في التشاشل فياقفا ص الاسر وقيود الذل‬ ‫اأشقاء في سميل تنقيص الظالين‬ ‫ل رض أن الوط‬ ‫وال دين اس ‪ .‬ولا كيار‬ ‫لقا الحدين رمي لَه غنه وَقل لاد البلاء‪ .‬أأذا دلب اك دارا قال‬ ‫عل المحد عند الاهم اليا سورة‬ ‫البيتعلهم‬ ‫وقيل لاحد الاأباةمافائدةسعيكغير حلب شقا* على نفسك فقالما أحل‬ ‫بلاطن ان مناز‬ ‫ام ‪0‬‬ ‫لبون الموت‬ ‫ان قيس قد خرج هن مجلس الوايد مضب يقول اتريدان تكورن‬ ‫اجارلنا نش ناتك لمناعلاك اك يطل ‪ 1‬مرق يفك‬ ‫الحسياةأ‬ ‫هى‬ ‫والاخطار‬ ‫‪2‬‬ ‫سيل‬ ‫اصرة‬ ‫الحق‬ ‫واأعدل‬ ‫وحوطل‬ ‫النظام‬ ‫الذي تتوقف ايه النفوس الحميرة و كن ايه اعناق اأنمللا » و ‪ 2‬له هن‬ ‫الظلم العدل‬ ‫أو إزاحم‬ ‫المحد‬ ‫الا *مداد‬ ‫َه ‪3‬‬ ‫اأتمحد‬ ‫مجاه‬ ‫العقل‬ ‫عل‬ ‫ضغط‬ ‫فم ‪4‬س ده‬ ‫و‬ ‫عب‬ ‫للمشاق‬ ‫العلم‬ ‫النافم اللف‪.‬د‬ ‫لدمه‪.‬ة‬ ‫ولسعى‬ ‫مدل‬ ‫الضرلة‬ ‫أو‬ ‫بذلاائمس‬ ‫ورسمى «جد الخيالة ‏‪ ٠‬وهذا اعلى المجد وهو المراد عند الاطلاق‪ .‬وهو المحد‬ ‫تمداد الخو! تددهيا في كل واد‬ ‫وطماأ' م الاحتماع كشفث ابلن»‬ ‫بالدين‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬أو يذل‬ ‫بالتعرض‬ ‫‪ 2‬اخوال اليشر‬ ‫فيؤسدهو‬ ‫سيل‬ ‫ل"‬ ‫أو سيل الدين‬ ‫‪ .‬وأأول‬ ‫أعالى المسحمو‬ ‫وهذا البذل اما بذل مال لانفم العام ويسمى عبد الكرم ‏‪ ٠‬وهو اضف‬ ‫َه ) مع أله معصوم‬ ‫نفسىالا‬ ‫ذلك وار‬ ‫‪0‬‬ ‫ف‬ ‫لنعظي لذاته ما طالب عبيده بتوجيده الا وقرن الطاب بذكر نعائه عليهم‬ ‫عله الام‬ ‫م‪ 4‬له ‪ 2‬إ”ل‪3‬ى ‪ 6‬قال بوسف‬ ‫وأو‪0‬‬ ‫يخطى* بل هو‬ ‫المجد أو حب العدل لابنال الا بنوعمن البذل في سبيل الماعة سبيل‬ ‫اصلاح مافانني‬ ‫عن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪00‬‬ ‫ظواهر هه ‪0-2‬‬ ‫الخو نلاغتزا رمأ‬ ‫نين‬ ‫والحقيقة انه‬ ‫في ناويل ما شحر بين الصحابة بالبيان ‪ -‬‏”‪١‬‬ ‫سي‬ ‫اس‬ ‫موث‬ ‫معذ ورين في القأمم‬ ‫ما أصنم فيها وانا المقبم على ظبر الجواد او في سجن او في البر‬ ‫والحاضل ان المحد او حب المدل حي افوس لانفتا‪ ,‬لي وراءء‬ ‫‪ 3 3‬اعلا أحياة‬ ‫سباع الظير‬ ‫رعاش‬ ‫فر‬ ‫مراقية‬ ‫وهو‬ ‫هامر‬ ‫ف‬ ‫على‬ ‫العدل‬ ‫لكل‬ ‫شان‬ ‫على‬ ‫حس ب‬ ‫بحس‬ ‫لاد‬ ‫هةتاذمة الظلمم عل‬ ‫لاخدا ا الكاساة بالناى ‏ ‪1-‬ا م‬ ‫قتلا‪.‬ونبيا )الي لالكذر' اعد من اهل الكونكيل بذنن" ولوامن ‏ الآنوف‬ ‫ويقل! امحد من حيث هبذأه اأتموحد ‏‪ ٠‬وشاكاور ا( ماااتمحد ‏‪ ٠‬التمحد‬ ‫يزيد واعواه الظفة فيذلاك كله عاملهم الله ها إستحقون )وقد فيض الله‬ ‫“امن بالا مكان ابدع ما‬ ‫جهوت‬ ‫ص‬ ‫ادام‬ ‫وله‪:‬ه ‪ .‬ويشحصر ‪#‬صبله في ذهر” ‏‬ ‫مك‬ ‫هائل الممنى كانه صوتث‬ ‫العا"‬ ‫ادي‬ ‫وص‬ ‫الكبائر تملا بالحديث الذي صدرناه في خطية هذا الاب ولكن نشول يغ‬ ‫الوَضأة‬ ‫الوناء‬ ‫‪ 0‬أو انين‬ ‫لله اليامة من ملذه) عرلا عدان‬ ‫عبد العز يز رضي الله عنه كما سترى ان شاه الله بل كا هو معلوم وَمشبور‬ ‫الارض ‏‪ ٠‬وهى تقول اابلا* اابلا‬ ‫ااتمحدخاص ‪,‬الادار ات اللسخ‬ ‫اباالية <ورا اعنى امي الل فين‬ ‫“حمر إن‬ ‫فتجد سيدنا الحسين ودن معه من اهل الث وغيرم الذين امدشهدوا‬ ‫وهواافر فى من المسجمدبالفعل كالاعوان‬ ‫والهال او بالقوة كالملقيين بالرئب والمخاطبين بحو رب العزة ورب الصولة‬ ‫كرملا * رضي اله ديب الجطرن في الممتل‪:‬الااهلن” الحا ف علو بهم رز فوان‬ ‫التمحد هو أن‬ ‫ذرحين الابة وتحد هنباشر قثل السين ومن معه او قتلهم في الثل الاسئل‬ ‫فى الوسومين بالداشين او المطوقين بالمائل ‏‪ ٠‬وبتعريف آخر‬ ‫يثال المره جَذوةٌ نار من جبنم كبرياء المسثبد ليحرق بها شرف الااسانية‬ ‫‪ 3‬أو ‪ 3‬حلمم <الدين ذيمأ عد ان عذىم الله ف الداء ‪ 11‬واع اأعل ان © كذ‬ ‫وهو ما نطق على يزيد المستبد واعوانه كابن زياد قاللهم الله الذين قانلوا‬ ‫ألم أ" بالاخاة بي الصحيدة ودن امر اوخذل "يزيد وابن زدد‬ ‫الحسينو من معدهدن أهلااميتوء عير محتى سدس دو | حر بلاءر ذي الله عمهم أجمعين‬ ‫ا‬ ‫التمحد بخاطع الادارات الاستمدادية وذلآك لان‬ ‫الحكوه_ة‬ ‫‪ 112‬سواد‬ ‫ه 'للاه الاعداء مجرد حضوره الواقعة منهم فى محل الصفران شأ" الله عذهم‬ ‫وان شا غفر لهم فنقول فيهم (غاملرم الله ها يستحقورت ) والله اعلم‬ ‫العادلة التى تمثل عواطف الامة تأ كل الاباء اخلال التساوي بين الافراد‬ ‫وبهذه المقابلة يظبر مالله من الحكة البالفة في هذا الخلاف بين اصحاب‬ ‫الا لموجب حقيتى فلا ترفم قدر احد منهاالا اثناء قرامه في خدءتم! اي الخدمة‬ ‫اليشين واصحاب الدمال هنا ويشحلى مفعول الاسم الجديم نين الاممين الماري‬ ‫العمومية ‪ 5‬انما لاقيزهبونام او أشمرفه بلقب الا اعلانا خدمة مبمة وفقها الله‬ ‫والمضل ومنعوله يبن الاسمين ‪١‬ا‏‪ .‬و أنتقم وهام حر! فيعال الاك وفي عام‬ ‫الها وهو كل مبتغى سهل'ا الحسين رضي الله عنه ‪ .‬وبمثل هذا‬ ‫رفم الله لفاس‬ ‫إعفهم ذوق بض در ا‬ ‫اأتموحد لابكاد (وجد له اثر في الام القدعة الا فى دعوى الالوهي‪.‬ة‬ ‫وما يممناهما هر‪.‬‬ ‫نهم الناس بالانفآأس او الاصلاة انسال المكرمين‬ ‫الولف والاسراء ‪:‬وامانشا الفيجد فى القرور تن الرسطى وداج‬ ‫سوقه في الهقرون الاخيرةفي الامم عموماعُ‬ ‫‪12‬‬ ‫ب‬ ‫اليس والقضاء‬ ‫عبد الخلفاء ‏‪١‬الراشدين في الاسلام خصو ‪ 0‬في عبد يزيد ‏‪ ٠‬ذلك بظاءهه سيدنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الحسين وهن ايد‬ ‫اا‬ ‫ممه ركدى ألله عمم‬ ‫لد‬ ‫وبأباحئه المدة المذورة ثللاثة‬ ‫ايام‬ ‫الأسش فى اطبية ‪:‬والناة؛ ‪.‬لوقن‬ ‫أغات؟ اتا لن'ق' هسبلا" للف بلط حل‬ ‫واقوى حدة باذن الله‬ ‫قال تعالى وما ارسلئا من رسول الا بلسان قوءه ينين لهم ذيذل الله‬ ‫من يشاه وهدي من إشاء وهو الءزيز الحكم وقال تعالى والراسخون في العلم‬ ‫ولو‬ ‫اانا به كل هن عند ربئا ومايذ كر الااولو الالباب‪٠‬‏ ربنالاتزغ ولو يئأ‬ ‫بعد أذ هددنا وهب إن هن اراتك تون انلك الت الوهواب رغاانك جأمع‬ ‫الئاس ايوم لاريب فيه ان الله لاتخلف ايعاد‬ ‫وقال‬ ‫حل‬ ‫‪5‬‬ ‫وه‬ ‫*‬ ‫أم‬ ‫سيم‬ ‫أن‬ ‫ثثر‬ ‫واو‬ ‫ع لم ‏‪ ١‬الله‬ ‫الدبن‬ ‫<اهدوا‬ ‫اكات‬ ‫الى شل الامكان ابدع ما كان‬ ‫‪ 9 1‬ماشع رييإن‬ ‫منكم ولرتخذواءن دوناالهولارسولهولا المو'منين وايجةواللدخبير ما تعملون‬ ‫إي‬ ‫وقال بساحي قوت القلوب اعلم بقيئا ان الله لوجمل المخلائق كلهم من‬ ‫للهم عنهوحكة حكبم عنده‬ ‫ااهلسعوات والارضين على عار اعااههمعبهقوعق‬ ‫م لوزاد كل واحد من الخلائق عدد جميعهم واضهانة ‏ علياند يك‬ ‫ل‬ ‫و عقلا م‬ ‫‪ 5‬اعطيتكم من العلوم والعقول ءن مشاهدنكم عواقب الاءور ثم اعانهم على‬ ‫ذلك وقوامم له اا زاد ندبيرمم على مأنراه من تدبير الله تعالي من الخير والشر‬ ‫والنفم والضر جاح بعوضة ‪.‬ولا اوجبت الءقول والمكاشفات ولا العلوم‬ ‫والمشاهدات غير هذا اأتدبيرولا قضت بغير هذاااتقدير الذياعانه ونتقاب‬ ‫فيه ولكن لابيدمرون ولا يعقااالا العالملون ‏ قا لالش الاميرفاجبله الغزالي‬ ‫في فوله باجياء علوم الدين « لبس في الامكان ابدع مما كان »‬ ‫ثاله) عبر مناة به بن ‪,‬زيد‬ ‫ثلانة اشبر وقيل اربعين بوما ومات وثمره احدى وعشبرون سئة بعد ارن‬ ‫جمع الناس وقال قد ضعفت عن اء ‪ 2‬و ‪ .‬احد لكم مثل عمر بن ااخطاب‬ ‫ولا مثل اهل الشبورى فانتم اؤلى بامر كم فاختاروا ‪٠‬ن‏ احيبتم ثم دخل منزله‬ ‫وتغيبفيه جتىمات رمه الله وقيلاوصى ان يصلى الضحاك بن قيس بالئاس‬ ‫<تى يقوم لحم خليفة ‏‪ ٠‬انتهى قول ابن الوردى‬ ‫رابعأ‬ ‫مروان بن الحكم وخلافة عيد الله بن الزيير رضي اله عنه‬ ‫ذل اينالوردى ب وا مات يزيد بمنعساوية ( بويم بانلزيير بك)‬ ‫فقصد مروان بن الحكم المسير اليه من المدينة لمابعته ثم وحه الى الشام مع‬ ‫‪0 :‬‬ ‫أه اه راق‬ ‫‪3‬‬ ‫ل‬ ‫‪ 3‬وس‬ ‫‪8‬‬ ‫في ابام‬ ‫م‬ ‫|ب‬ ‫الزبهر‬ ‫زياد‬ ‫‪ #4‬ن‬ ‫المصمرة‬ ‫والححاز‬ ‫واأنهان‬ ‫الى عامله المدنة انل!د‬ ‫الح || شام‬ ‫واليون‬ ‫ك‪0‬‬ ‫شير‬ ‫ارال‬ ‫وبا‪ ,‬م اهل‬ ‫و نأبذة ‏‪١‬اهل هيمر‬ ‫تمص‬ ‫وزفر‬ ‫إن‬ ‫مبهااحداءن‬ ‫البٍضرة‬ ‫؛ل‬ ‫وبابع له ففي الشام سر‬ ‫الارث‬ ‫الكلابي السر دن‬ ‫بالكل ة‪ 4‬وكان‬ ‫شحاءا عابدا ‪ :‬و اقأم ء روان فر اللحكم ) بالنثشهأم‬ ‫و! احدمءتث‬ ‫به شو‬ ‫مدمه‪4‬‬ ‫وصار‬ ‫الئاس‬ ‫با شأم‬ ‫إرقتين‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫عروان والقيسية مم الضحاك بن قيس بملاضين لابن الزير وا ‪1‬خر ذلك ان‬ ‫الفريشين ( اقتتتلوا بمرج راهط‬ ‫)في اأغوطة( احدى المنئزهاث الاربعة ) واممهزم‬ ‫الضحاك والقيسيةوة‪_:‬ل الما وجمع كثير من فرسان فيس ونادي منادى‬ ‫مروان أن لابتجم احد مممزما ودخل مروان دمشق ونزل بدارمعاوبة بن‬ ‫‪ 2‬سفيآن و أحتمم علردهالناسو تزوج‬ ‫ام <الد‪ ,‬نزند بن مهاو ذأخوفه من‬ ‫خالد وبل النمان إن بشير بخمص هزئة القيسية نثر جَ هاري ‪ 1‬ا واهله‬ ‫‪-‬‬ ‫قال ابن الوردي في ارضخه ولا تولفق ين ديز ويم ابه معاوية بن يزيد‬ ‫ابن معاوبة ) الب خلفائم فير ايع عزيى ريع الاول منها كان شاب دينا ولى‬ ‫وهرب‬ ‫عبدالله “تت‬ ‫ضصدحه‬ ‫لم العواقب واطلعهم على السرائر واعههم بواطن اأنعموعر فهمدقائق‬ ‫العقوبات واوقفهم على خفايا اللطف في الدنياوالاخرة ثم قالم دبروا الملاك‬ ‫أمرة و‪ 5‬فخ‬ ‫كا‬ ‫بن‏‪٠‬‬ ‫| زغر‬ ‫الصصابةبالبيان‬ ‫‏ب‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بو الله واهله الى ممص‬ ‫للخ زفير بن الحرث بشاسر بن نرج‬ ‫وان ق‪1‬ر قللة‪ ).‬فغاب عل‬ ‫ي أ وأستووكرنأ نشام أروان ومبال‪ :‬ذلك مصرور‬ ‫‪2‬‬ ‫دمشق‬ ‫‪0‬‬ ‫دم ْ عدا‬ ‫أولِاِ ‪ /‬م‬ ‫ماك‬ ‫خامدة‬ ‫خلفاممم‬ ‫بن اأزبير‬ ‫‪0‬‬ ‫وصاحدت‬ ‫د‬ ‫حيطان‬ ‫فك‬ ‫فِ ل‬ ‫سَعة ‪"6‬‬ ‫و حفر‬ ‫المللك بن‬ ‫رهص أن‬ ‫الؤلاؤة وهو وأعد شن‬ ‫‏‪ ١‬يأسرا‬ ‫‪5‬و ادحل‬ ‫الجر‬ ‫‏‪ ١‬ع‬ ‫بالد بن‬ ‫زال‬ ‫)فيا خنقت‬ ‫مروآن ذاة‬ ‫عمل‬ ‫الكعرة ‪ 2‬ادها ألليهني راف‬ ‫ف‬ ‫ملم‬ ‫لغللاث ذلون‬ ‫عروان‬ ‫عقت‬ ‫المصخف‬ ‫دن رمضان‬ ‫واسئشهاد‬ ‫‪.٠‬وث‬ ‫ف‬ ‫ابن‬ ‫ن‬ ‫‏‪ ٠.4‬صرب‬ ‫فيهاواء العا‬ ‫زوحها‬ ‫هروان‬ ‫ودفن‬ ‫بددشق‬ ‫اأزبير‬ ‫‪ 4‬وثم أهره‬ ‫‏‪ ١‬يه‬ ‫ركى‬ ‫‪0‬‬ ‫المنحنيق‬ ‫م‪6‬‬ ‫َس‬ ‫بالشام وهصر‬ ‫لني‬ ‫بك‬ ‫و‬ ‫ره‬ ‫عئه‬ ‫وائته‬ ‫ححرة ‪ 3‬ناطيقه وقال ونا ‪ 1‬حر المت‬ ‫‪9‬‬ ‫ل‬ ‫‪ -‬مقوان‬ ‫ندم‬ ‫ثيرو‬ ‫فَْيا قم‬ ‫الحسين‬ ‫( ف‬ ‫كه ‪4‬‬ ‫محالت‬ ‫‪ /‬مََ‬ ‫بك‬ ‫‪:‬فى‬ ‫أ دخل‬ ‫ب‬ ‫‪0‬‬ ‫كلمو‬ ‫الطاببدم اهل البيت وتجرد المخئار لقتل قتلة اي وظفر إشعر‬ ‫رسوله و‬ ‫الى ن قل (مع دخلت سنة ‪ ) 85‬فيا توفي عبد الله بن عماس رخى الله عنييا‬ ‫بالطا' نف فصلى عليه محمد نالحنفية كان ابانلخنفية مقما بالطائف الى لد‬ ‫فقتل واحتاط بدار خولى الاصبحي صاحب راس الحسينوقتله واهرقه وقتل‬ ‫قدم الحجاج بن او سف المحاز وهواد ابنالعياس قبل الأحرة بثلاث سئين دعأ‬ ‫له اأنني ص الله عليه و سام الهم فقبهني الدين و ‪4‬ه الكتاب والتاو يل وكان‬ ‫نسعد بن الي وقا ص صاب ابن زياد وسعدبن لعممر المذ؟ وريبكر لنسيها‬ ‫‪9‬مر ب‬ ‫ءاوادئئى‬ ‫اتخل المزتارر‬ ‫له مود بنالحنفية بالحجاز في ذي المحة ا‬ ‫ان فيه سرا وانه لهم مثل الاابوث لخنىاسرائيل ولا ارسلالمختارالجنود لقئال‬ ‫عبد الله بن زياد خرج بالكرسي ظ بغل يله في القئال( ثمدخات سنة‪)"70‬‬ ‫ا‬ ‫تابر هم‬ ‫فيها اسةولى المذتار على |أوصل وقدم على |‬ ‫فقائلوا‬ ‫مر‬ ‫حدش‬ ‫ممم‬ ‫عمد‬ ‫‪8‬‬ ‫أللهبن زياد‬ ‫قاازاب‬ ‫‪2‬‬ ‫وعدة هن روس‬ ‫‪٠‬م‏‬ ‫ر فقتل عمد‬ ‫ةله ان‬ ‫الاشكر‬ ‫ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طِ‬ ‫المعركة‬ ‫‪4‬‬ ‫؛ن‬ ‫ين‬ ‫وأمزم‬ ‫(‬ ‫أللهبن زداد‬ ‫|‬ ‫واحرق‬ ‫كه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يه ار‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النجعي‬ ‫يا‬ ‫اصحابه‬ ‫وغعرى‬ ‫وبءعث‬ ‫برأ سه‬ ‫<‪2:4‬‬ ‫لس‬ ‫ا‬ ‫)ة‬ ‫اصحابه قل المختار وانهم الله لألحسين بأ تار لنقلت‪ ).‬ق‬ ‫‪.‬‬ ‫طشان‬ ‫ا ِذا ووعد ان يَقتل بابني هذ‪:‬ا يعني الحسين سبعين[الذا وكاثكا قال والل‪107‬ه اعلم‬ ‫( وفمأ‬ ‫) ولي | ن اأرزالار اخاه‬ ‫البصرة‬ ‫مصوى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 0‬مصءت‬ ‫ممطئلة االقا با تفار زتتن سنن ‪:‬اد بكر‬ ‫لل قئال الأختار بالكوؤة فالتقاها المؤتار لجموعه فوزم‬ ‫قال‬ ‫شد بد‬ ‫و ح<هوسر‬ ‫المختار ف قائل المخعار‬ ‫المفتار فَْ فصر‬ ‫حوعتع وكتل‬ ‫الاهارة‬ ‫فٍ رهضان‬ ‫بالكوؤة‬ ‫ب‬ ‫و ‪0‬‬ ‫مناأبصرة‬ ‫كفي‬ ‫رساراجيما‬ ‫المزدار واص‪ <-‬أنه‬ ‫‪ 93‬خاءا‬ ‫‪0‬‬ ‫ات‬ ‫وسدتوت‬ ‫يفيك‬ ‫وتعاصير‬ ‫م‬ ‫ذل‬ ‫اصحابه على حكم ‪#‬صعب فقتل الكل وكانوا سسبعة محللا ونع وق[ سنة‬ ‫أحدى وش‪.‬عان‬ ‫انو بيبر‬ ‫الضحاك‬ ‫مميك قومه‬ ‫وقيل أسع وسةان‬ ‫‪6‬‬ ‫مو صوف‬ ‫‪ 7‬دس" إن‬ ‫وقيل ؟ءأن وسددان أوفي بالكوفة ) اللاحنئف)‬ ‫مهأوية ؛‪7‬‬ ‫بالعقل والما م والرهأء‬ ‫حصان‬ ‫ب‬ ‫عمأ ده‬ ‫والذ كاع ادرك‬ ‫بصر ب‬ ‫النى‬ ‫اا ‪2‬‬ ‫كان من أ كبر || تأبعين وسود‬ ‫رمم ‪.‬عل" صهين‬ ‫ولبيشية وق المل ‪.‬مم الفريقين كان احنف ا رجل يطأ عل ‪ 0‬الوجيق‬ ‫وديدة‬ ‫كعاب م‬ ‫عل‬ ‫وسلم و لصحىة ووضل على ثمكو‬ ‫طالءا‬ ‫عيد الله الثفئى بالكونة‬ ‫المذءا ‪3‬‬ ‫‪ 2‬امنا‬ ‫و انيتولى‬ ‫ع‬ ‫أبدع‬ ‫الامكان‬ ‫كان‬ ‫ف‬ ‫ا ‪0‬‬ ‫تالحر ‪4‬ن الصحابة بأأمياث‬ ‫عبكا كاحت‬ ‫هه‬ ‫دلى الله ‪ 8‬أمه‬ ‫مر رضي اللعنه إسميه ثارة البحر او تارة لبر لعلومه( ثم دخات سئة ‪)5‬‬ ‫وإمأمدهالى سب‬ ‫ة الافيها تجوز عبد الملك الى العراق وتحهز مصعب إن |أز بير‬ ‫للتقاه واقبل الجمعان فتحلى العراقيون عن مصعب وكانوا قد كانيواعيد الماك‬ ‫فقانل مصعب حتى قتل ) هو وولده بدير الجائليقعند نهر دجي في جادى‬ ‫الاخرة منها وكمره سد وثلاثون سنة كان صديق عبد الملك قبل خلاف‪:‬ه‬ ‫وتزوج صعب سكينة بنت الهسين وعائشة بنت طاحة مما ثُْ دخل عبدالملك‬ ‫الكوفة ويوبم واستوثق له ملك العراقين ( دخات سئة د جهز عبد‬ ‫الملك الحجاج روسك‬ ‫فى حش الم دا قتال عيل‬ ‫الله بن ا زنير قيبات‬ ‫في جمادى الاولى‪ .‬منها ونزل الظائف وجرت بيئه وبين اصماب ابن الزبير‬ ‫حروب وكانت الكرةءعل‬ ‫ك‪ 2‬ودمي ايت‬ ‫اصحاب ابن الزير واخرذلك اله صر ابن الزبير‬ ‫‏‪١‬خنيق ودامأمال‪+‬صار<تى ريت أأسشة( ع د ناج يءتسيم‬ ‫وابن الزيير حصور وقائل <تى قتل في ججهاوى الاخرة عنبها بعد قتالسبعةاشير ‪.‬‬ ‫عر ‪ 5 6‬ثلاث وسيعين سئة وهو اولهمو لود الهباجر ين إعلد المحر هَ وخلافته‬ ‫أسع سين وكان كغير العبادة مكث اربعينسنة لم يزع ثوبه عنظهره (وذما)‬ ‫بعلل‬ ‫قبله بويع‬ ‫أعميد‬ ‫املك بالححاز‬ ‫واللمن(وفيا)‬ ‫أوفي‬ ‫عد نئل ابن أأز بير اغلائة اللبريو هه مسيم و ألو‬ ‫عمد‬ ‫ل‬ ‫بن عمر‬ ‫بن الطاب‬ ‫يتغة ‪ 3‬ع حيرا يتقو )‬ ‫ب لصي‬ ‫عليه ف‬ ‫‪ 9‬فايلامكان ابدع ‪3‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫زمناأنبي‬ ‫ف تأوبل ماشحر‬ ‫الىالاد! أمدخات‬ ‫صلى الله عل ‪.‬كه رس ‪0‬‬ ‫ها‪:‬ولي عند الملك الحجاج العراق قار فنالملينة الى الكو‪ :‬فة وخرج فيارامه‬ ‫ب‬ ‫قَّ شُعِيب‬ ‫‪2‬‬ ‫المارجي‬ ‫وله‬ ‫“‪4.‬‬ ‫الحجاج‬ ‫اخر ‪3‬‬ ‫جين‬ ‫اي عنه و‪.‬زبدانهيب على منهو بأجاع المعشد بو أعو م نالامة ب‬ ‫اقافة كتاب الله وسنة رسوله ص انلها فلإنته وسلم والملال الذي عو أسائن‬ ‫‪ 7-5‬وتردى له فرسه من فوق <سير فغرق شيب وكذلك خرج‬ ‫‪ 7‬الرحمنابنلاش ءث‬ ‫وقوت ذف كانه‬ ‫الملك ‏‪ ٠‬فين با ان سيدنا عمد الله بنالزيير مانكر م الصحابة دضي اللدعنهم‬ ‫فقّد اداة احاده فاىلحق وأصرةالدين انيطالي بالخلافة لاقامة لكاب‬ ‫واسدولى غخكرا سانثم قصد الهحدا جوغابد الكو ه‬ ‫واخرالاءمران‬ ‫ثم افد عمد الملك العا‬ ‫جوع عبد الرحمن تفرقت وأنمزم الى ملك الترك ثم تهدد الححاجملك اأثر كَِ‬ ‫وأأسئة وا‬ ‫لعدل رحمة بالخلق كافة وبأهل ماتنا الخنيفية خاصة وقد كان وملاك‬ ‫المحاز والبعن والعراق ومصر وكاد يتم له الامر اذ بويع لبهالشام ‏‪٠‬وماكان‬ ‫بأاغزو وطلبه منه فقءعض عليه ملك الثرك وعل اربعين من اصحابة وبعث بهم‬ ‫الي الحجاج فالتى عبد الرحهن فايلطر بق نفسه من سطح فات (دثمخاث‬ ‫مقابله عمد املك ؛بن هروانو‬ ‫تان وأوس ممنتقيمالمعد ودين وشتانبين الصحابي والتابعى كابين الثرى والثرءا‬ ‫ابن الحئفية رضىى الله عنبما« تمخدلتسية ‪» 2+‬فياتوفى الما بابن الصيفرة‬ ‫وقد ارسل عبد الملك الجاج لقثالة فتقاتلا ولولا ان وقعث عليه شرافة من‬ ‫قد ولاه خراسان وعاثكة اليات‬ ‫بمروروذ واساخلف بعده ابه يزبد احضر قبل وؤذائه لاولاده‬ ‫اتكسسرونها جتمعة قالوا لا قال اتكسر ونهامتفرقة قالوانعمةالهكذ‬ ‫رار بف المسجد لميقدروا عليه لشجاعنه الباهرة ايشا م بتضح لك حقيقئه‬ ‫ان وفال‬ ‫او ال‬ ‫انتم (وذج‪)1‬‬ ‫توفي خالد بن يزيد بن معاوية من اسخياء بني امية وعقلائهم وفصحام‪.‬م( ثم‬ ‫دخات سنة *‪3‬ف )يا بنى الحجاح واسط( ثم دخلت سئة ‪ 68‬وسنةههم )‬ ‫فنا وني عمد العزيز بن عروان بمصر ( ثم دخات سنة ‪ ) 78‬في نصف و‬ ‫تم|و «في عمد الملك بن مرؤوان »وعمره‬ ‫مئ‬ ‫»تون وخلافتهمنذ قتالبن‬ ‫الزبير‬ ‫ثلاث عشرة سنة واربعة اشبر تنقص سجم ايال لقبابىالذباب اشدة البخر‬ ‫ولقب لبخله وله اير كان <ازما عاقلا‬ ‫رجل‬ ‫الحسن البصري م | اقول في‬ ‫ابن الوردي‬ ‫ا‬ ‫حتىثولىي وفيه بقول‬ ‫الححاج سيئة من سيئانه التهبى قول‬ ‫المةابلةنين سيدنا عبد الله بن اازببررضىالله عا‬ ‫دالو العميد مهما ابض فيالدر<ة والفضل‬ ‫والككال لان سيدنا ابن 'الزيبرمن اكرم الم جائرة ايلاهعنهم وابن مروانهذا‬ ‫سنة ‪ 1/1‬وما بعدها الىسنة ‏‪) 8١‬ذيها توني ابو القأسم محمد بنعلى بنايطالب‬ ‫الازدي من الاجواد كان الحخجاج‬ ‫رن رو‬ ‫رز كلام قار "الاك والكاو وتان‬ ‫قبيل الأءة هنا ان شاه الله اذا عدت ذلك فاليك المقابلةالمطلوية‬ ‫الاس ةراد واطهر اوالظلم والعدل ‪ -‬قد عدت في المؤابلة بن شيدنا‬ ‫ا‬ ‫سين رضي الله عنه و يز يدان الاستبداد اصل اككل فساد ‪ .‬وان الجهداو‬ ‫حابلعدل له لذة عيادة القانين فايلله ‏‪ ٠‬او إذة العام عند المكاء او تربوا‬ ‫على لذة امئلاك الارض مم قرها عند الامراء ‏‪ ٠‬وان المهد مفضل على اليا‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫الامم ارة‬ ‫المَانه‬ ‫لمفسة‬ ‫‏‪ ٠‬فعل‬ ‫ف‬ ‫ذلك‬ ‫المالاك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ون‬ ‫أمير‬ ‫الموامنين‬ ‫اذ المحد لا حال‬ ‫عمل الله ‪0‬‬ ‫الِه بالتدل‬ ‫‪-‬‬ ‫‏|‪١‬زنبرمءذورا‬ ‫بالل‬ ‫النافم أو بالخن‬ ‫فس بالتعرض لكا قَْ والاخطار ف سيل لصرة المق‬ ‫وهن‬ ‫موة وإن‬ ‫عيك‬ ‫الك‬ ‫واهل‬ ‫اجماد انبنصر المق ولا يمكن مستبا ظالا من الامة ايده حافى‬ ‫‪8‬‬ ‫ان‬ ‫إن الصحانة تالبيان‬ ‫ابن عروان ومن معه ‪ -‬قد علهت بااخى مانلمقاللة إن سيد نا المسين رذي‬ ‫هلا(‬ ‫سنة‬ ‫ب‪١‬آا‪.‬‏ ‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫بالعلم‬ ‫قافو‬ ‫وحفظ النظام وإسمى > الزيالة وهذا اعلى المحسد وهو ‪ 2‬اد عند الاطلاق‬ ‫‪0‬‬ ‫آي فى الامكان أبدع‬ ‫هه‬ ‫كن‬ ‫ف‬ ‫وضاحا بولعل أن في وظيئتى وماءلى فيان القضاء وهذا <الابن اأزبير‬ ‫جأمم النااسيو م لاررب فيه انالله لاغلف' اباد‬ ‫وفال جل ذكره ام حسبتم اذ ناش كوو لا بعلم الله الذين حاهدوا‬ ‫رضي الله عنه اضا‬ ‫وهلاه ذا النطاتين «ابقاء يتث اي يكروفظ اللد عدا ميو لمراة‬ ‫منكم الاية‬ ‫وقال صاحب قوت القلوب ‏‪ ٠‬اعام قينا ان الله لو جمل الخلا كام‬ ‫موز تودعابنها ‏‪١‬أيدعم دائبن اأزبيربةوها اذهب وقائل ‏‪ ١‬اجاج حتى شلك‬ ‫ن اهل البليوا ت والارصين على آم اع‪4‬هم به وعقل اعقلهم عنه وحئمة‬ ‫فتقر عينها او ثقتل فتحتسربه عند الله‬ ‫ويقابل المحد التمحد وهو خاص بالادارات الستيدة وهو اأقربفٍ من‬ ‫المستبد ‏‪ ٠‬وهو ان ينال المرو' جذوة نار من جبنم كبري المسليد ايحرق بأ‬ ‫شرف الانسائية وهو ما ينطيق على الحجاج الثقنى وعبد الملك بن مروارف‬ ‫ذلهين قائلوا امير المومنين عبد الله بانلز نهر وءنمعه بالميتالحرام‬ ‫ل ال‬ ‫اليم‬ ‫قات‬ ‫‏‪ ١‬رضى الله عنهم اجمعين‬ ‫فتحد سيدثا عبد الله بن اازبير ومن معه الذيناستشهدوا بمكة رضى‬ ‫الله عنهم في المثل الاعلى احياء عند ربهم يرزقون فرحين الابة وتحدمرن‬ ‫بأشر فقتل ابن ازبير وهن امعلهمفيخل الاسفل جزاوثم حبنم خالدينفيهاومن‬ ‫اد ال خذل كيد اللك بن ءروان في الأصفر ان شاء الله عذيهم وان‬ ‫شاء غفر لحم فنقول قيهم « عاملهم اللهما ستحقون » والله اعلم‬ ‫وبهذه المقايلة يظبر مالله من الحكة اامااغة في الخلاف هنا ابض‬ ‫ويتحلى‬ ‫‪00‬‬ ‫الف عام الماك وفيعالم الاخرة الفيجنة واادار ‪.‬وقد اتات‬ ‫المسالة فى هذا الخلافى بابسط حلءوا رك حوةباذن الله‬ ‫له‬ ‫لل‬ ‫قال تعالى وما ازسلنا من رسول الا باسان قومه ليمين لهمافيض‬ ‫م يشاك وى مننثاء وهو المزريز‪3 .‬‬ ‫وقال تالى والراسخون فيالعام‬ ‫يقولون‪.‬ا مها به كل من عند ربنا وما ا‬ ‫لااولو الالباب‪ ..‬ربنا لاتزغ‬ ‫قلويئأ بعد اذ هدر‪::‬ا وهب لا من لدنك رحمة انك انث الوهابي ‏‪ ٠‬ريا انك‬ ‫م لو زاد ‪ 53‬واحدمنالخلائق عل دجم يعمو ادبائةعليا وححة‬ ‫وعقلا ثم كش ف هم المواقب واطاءهمعلى ااسرائرواءهبمبواطن النعموعرةهم‬ ‫دقائق الءعقوبأت واوقفهم على خذابا اللطف في الدنياوالاخرة ثم ذل لمدبروا‬ ‫الك با اعطيتكم من ال‪#‬لوم والعقول عن مشاهدتكم عقواقب الامور ثم‬ ‫اعانهم على ذلاك وقواهم له !| زاد تدبيرثم على ما نرأه من تدبير الله تعالى ءن‬ ‫الخير والشر والنفع والضر جناج بعوضة ولا او جاملعقول والشفات ولا‬ ‫العلوم والمشاهدات غير هذا التدبير ولا فضت بغير هذا ااتقدير الذي لمائيه‬ ‫ونتقلب فيه وأكنلا‪.‬مصرون ولا يعقاما الا الءاللون ‏‪ ٠‬قال اشير الامير ذاه‬ ‫الغزالى ‪0‬‬ ‫‪3‬وله ات‬ ‫علوم الد معشواف الامكان أبدع ماكان »‬ ‫ماولنايك! ادن غيز امالك‬ ‫‪ 1 93‬سلمان إن عند الملك‪-<.‬‬ ‫ثامنا‬ ‫به‬ ‫عمر بن عمد إلهعزيز‬ ‫قال ابن الوورئ ميبة اراضه ه وطااثونى !عبد “الك « بوي الوايد »‬ ‫مفعول الامسم النديم بدين الامعين الهادي والمضل ومفعو له يبن الاسين المنعم‬ ‫والمنتقم وهام‬ ‫ثأو ‪0‬‬ ‫م‬ ‫شعحر‬ ‫يون الصحاءة بالييا ‪7‬ن‬ ‫في ماميفتشوال مدلا بدن ابه اليهواغرىبالءئاءوف‬ ‫أنامه حصلتفتو حا‬ ‫كثيرة من الانداس وما وراء النبر وولى الحجاج خراسانمعالعراقينفتفاغل‬ ‫ف لاد الثرك وتغلفل مس‪4‬هة بن عمد اللك سيك بلاد اأروم فمتوسيوةتج‬ ‫محمد بن القاسم الث بلاد الهند « وفيا » ولى اأوايد بن *مه “مر بن‬ ‫عبدالغز يز المديئة فقدمها ونزل فى دار جده مروان ودعاءشرة م ن فقهائهاوم‬ ‫عروهة‬ ‫بن‬ ‫الزييروء‪.‬د‬ ‫‪0‬‬ ‫بن عتبة ب عن مسعود‬ ‫وأبو بكر درننعمد‬ ‫الر*‪#‬ن‬ ‫وابوبكر‬ ‫يد »‪2‬‬ ‫!‬ ‫اب‬ ‫لؤين‪ .‬في اليامكان ابد جاتنا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫تلان ولمان‬ ‫ان لشار والقاسم بن‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫سن‬ ‫ظ‬ ‫ل‬ ‫لي ؛ ر وسالم إن ‪6‬س اك الله‬ ‫انربيعة‪:‬‬ ‫اللدين تمر وع‪.‬د اله ان عاهر‬ ‫ابن مر بن الخطاب وع‪.‬يد أيله بن عد‬ ‫وخارجة بن يزيد فقال لهم عمر اريد ان لااقطسم مرا الا برابكمما عفتموه‬ ‫دن‬ ‫عامل‬ ‫عدي‬ ‫روه خيرا(‬ ‫أو من ظلامة ؤعر ذو يبه‬ ‫ام‬ ‫‪ 3‬مشا‬ ‫(‬ ‫وم‬ ‫‪13‬‬ ‫‏‪77١1١‬‬ ‫فيها كنتب الوليد الى عمر بن عبد المزيز يأمرة بهدم مسجد رسول الله صلى‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫الله عليه وسام وهدم ‪,‬روت ازواحه رذى الله مهن وان ود خل البيوت ف‬ ‫المسجد بيحرث تضير مساحة المسجد ماتتى ذراع فميائتى ذراع وان يضع‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00000‬‬ ‫اعْان ابوت‬ ‫‪0‬ك‬ ‫هن‬ ‫عدد‬ ‫بت الملل فاحاباهل المدينةالى ذلك وقدهءت الفعلةوالصناع‬ ‫الوايد لعارة‬ ‫ذلك‬ ‫المسحد واحرد‬ ‫‪2‬‬ ‫إن عمد‬ ‫رحمة‬ ‫العزيز‬ ‫االمعله‬ ‫( وفيها ) امر الوليد سناء جامع دمشق باموال نحل عن الوصف « ثم دخات‬ ‫عن المديئة ( ثم دخلت سنة ‪ )55‬ذيها قثل الححاج سعيد بن جبير رحمه الله‬ ‫تعالى لكونه‬ ‫‪0 3‬‬ ‫الحجاج من‏‪٠‬‬ ‫وضان‬ ‫|ام ر الوليذ‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫فصر ب‬ ‫رمن‬ ‫وكان‬ ‫عنوه‬ ‫الحتمك‬ ‫ان‬ ‫اعلام‬ ‫م‪٠‬‏ن‬ ‫ارسل‬ ‫متعيال‬ ‫لم‬ ‫لحكل‬ ‫عن‪9‬‬ ‫ااتانعين‬ ‫أبن عمك‬ ‫و خلاؤته‬ ‫وق‬ ‫بخ‬ ‫وحوسون‬ ‫متنا‬ ‫‪7‬‬ ‫وهدهة‬ ‫سيا‬ ‫ولاته‬ ‫فز دم زباات فون اناس‬ ‫|‬ ‫ألم‬ ‫كوا‬ ‫|‬ ‫‪05‬‬ ‫و‬ ‫وق‬ ‫غ‪1‬‬ ‫سنك"‬ ‫شين‬ ‫ن‬ ‫سرئة‬ ‫‪5‬‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫ال‬ ‫ها بسكل وعل ةن ‏‪٠١‬‬ ‫أووث‬ ‫تكمق‬ ‫‪-8‬‬ ‫عأوع خرن‬ ‫عيك‬ ‫المز ‪ 2‬أبن مفو عهره‬ ‫لماز‬ ‫دهشق م ن إلاد اأروم وسار بلاد الاسلام وادخل‬ ‫ييا‬ ‫يسة‬ ‫ال‬ ‫امم‬ ‫ماري جنا فجيهلة لجامع‬ ‫‪:‬‬ ‫نتن ل ‪+‬‬ ‫كانت قد د أت لاروم سيب وقوعها في‬ ‫النصف الذي اخذ صاحا وكان لخانا ‪ .‬شك عرلى صبره اليه فقال ما شأنك‬ ‫فاح الثوث فقال الاعرابىي اعوذ بالله من الشين فقا لسامان‪.‬ن عد الملكامير‬ ‫نأو نعيين توك ماثنا نك بالغم فقال الاعرابى ختني ظفنى فقال الوليد من‬ ‫ختنك فقال الاعرابى انما ختننىالحجام ولست اريد ذا فقال سامان امنير‬ ‫لآو مين بقول من <تنك بالذ م فقال هذا‬ ‫واشارال خصبيه وكات عد المللك‬ ‫فصيحاً وعرف طن ابنه فقسال انك باب و الاتماء للولاة عن المر بوانت‬ ‫تلحن‬ ‫ووكل به كن‬ ‫دن‬ ‫عمد‬ ‫هه ‪2‬‬ ‫المللك‬ ‫واحسن‬ ‫احهول‬ ‫» سأبعيم كان‬ ‫أأسيرة‬ ‫و‪2‬‬ ‫مادخل‬ ‫على مأ‬ ‫ل‬ ‫المظام ‪ 2‬قلت‬ ‫مات‬ ‫“ؤلامات‬ ‫اللووا‪..‬ر«‬ ‫الوأميد وبلغه‬ ‫« و اعدق‬ ‫سامان‬ ‫اير‬ ‫وبع أخوه‬ ‫بعك سمعة‬ ‫سمعان‬ ‫أله بان‬ ‫ملوك وملوكة وكات قاله محمد بن سلمان واتخذ ابنعمه عمر بن عبدالهزيز‬ ‫وزغرا (وقيا)غزا عبلية بن عبد الملك الروم « ثم دخلت سئة لاكوسئة‪»8/1‬‬ ‫العايدين سلم من القتل اذ قتل ابوه لاله كان مر هأ |على الفراش وكان كثير‬ ‫او سه‬ ‫أسع سين‬ ‫وسمعة أشهر و سس‬ ‫جاء نه الصناع لعارة حاه‬ ‫احمد قتلى الحجاج سعيد بن جمير وما على الارض احد الا وهو مفتقر ‪:‬‬ ‫و‬ ‫« م دخاك بشكف» ذيما ف‬ ‫اثتان وار عون سذة وستة أشبر كان سائل الانف جلا وله مان عثمر اننا‬ ‫ايام ققدم‬ ‫قي‬ ‫حافةٌ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عماثوينا وحت‪8‬ا‬ ‫أ‬ ‫بالحجاج‬ ‫جمادى الاخرة ثوفي عبد الملكبدير ‪+‬مروانودفن دمشق خارج الداب الصغير‬ ‫عد‬ ‫الله ‏‪ ١‬نع عباين وعد الله ‪ 2‬مر وعنه روي الذرا‪“:‬نابو عمرووقالالاه آم‬ ‫وقيل سنة ‪ 66‬أوفي على بن ال سهان د‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لو ‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حب‬ ‫لفضانام وسار له وعراك على الدمأء هرورم‬ ‫سلمان‬ ‫نات ‪8‬‬ ‫أله‬ ‫‪0‬‬ ‫رحمة‬ ‫ألله عامه‬ ‫اه‬ ‫|‬ ‫م‬ ‫اأص‬ ‫لل‬ ‫اجر لل يي ا‬ ‫لا‬ ‫وقال اقم عليها حتى أنفتحها فشتى عليها وزرع الئاس بها الزرع وأكلوه واقام‬ ‫فد آيية‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 32‬حتى داء ا‬ ‫كوت أح‪.‬ه ‪2‬و‪0‬‬ ‫‪7 4‬‬ ‫عد ود الممليب‬ ‫و‬ ‫الصو‬ ‫‪9‬‬ ‫فصيدأ قيل احصيت فتلاه فكانوا مائة الف وعشرين الذَ) « قات » قال عه‬ ‫‪0‬‬ ‫صفر أوفي ا إنعبد للك ‪ 0‬منقسرضمرين ماربطاواخوة‬ ‫وي حسمو‬ ‫آآ‪26‬‬ ‫اا‬ ‫اي‬ ‫‪ 2‬خحب بل‬ ‫ا ا‬ ‫ا‬ ‫بيب حدييبي‬ ‫ص‬ ‫يي‬ ‫يي ليع‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫امس‬ ‫‪ 5611‬‏‪ ١‬يلاتان العلا ا‬ ‫ع‬ ‫والا كل الى ان‬ ‫مغخرى‬ ‫!بالتاء‬ ‫وكأن‬ ‫غيورا‬ ‫‪025‬‬ ‫عرو‬ ‫الانصاري وأ اد‬ ‫ْ‬ ‫أعر بخصىي‬ ‫عد العزيز انن‬ ‫تفن‬ ‫‪:‬‬ ‫اأدحة‬ ‫المخنثين ل‬ ‫هر ص‬ ‫ور ان عد‬ ‫ماو تق ودلى ءعله‬ ‫قال ذا‪2‬‬ ‫ساجان‬ ‫عدص‬ ‫امم فاط‬ ‫بداق‬ ‫أملله‬ ‫أوكصى‬ ‫المزيز «الخلافة » ‪0‬‬ ‫من ‪1‬ه‬ ‫الك‬ ‫السير‬ ‫أ‬ ‫ول مم‬ ‫‪6‬‬ ‫الءزيز‬ ‫وك‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪0‬‬ ‫وز‬ ‫"‪ 5‬عك‬ ‫‪3‬‬ ‫هه‬ ‫عمر بن الخطابول«ويم عمربن عبد‬ ‫أيامة أن‬ ‫ا‬ ‫وحلافه‬ ‫مححان‬ ‫سعد‬ ‫ان سنك عق رذي الله عنه على المثابر‬ ‫قول‬ ‫ركه "الى ثوانه بابطالهنوبلا مختطت ‪:‬بو الجمة ابدل‪ :‬الس ‪:‬في ‪:‬الخطبة بقوا‬ ‫أبن‬ ‫عل ذر انثا ومد<ه‬ ‫بشين‬ ‫من‬ ‫رحب‬ ‫‪4‬ض أدمرة‬ ‫فدع‬ ‫من‬ ‫أشور‬ ‫و‬ ‫بالاشج‬ ‫‏‪ ٠‬فيلا ن فى‬ ‫أمية حاثو‬ ‫يصاعم‬ ‫مره‬ ‫وكان‬ ‫لي‬ ‫‪5‬ه ‪0‬‬ ‫أربهءون‬ ‫نلك‬ ‫عدر ‪2 5‬‬ ‫رء‪:_-:‬ه‬ ‫اللاباء‬ ‫داية‬ ‫وساان‬ ‫وهو‬ ‫غلام‬ ‫‪6‬‬ ‫نمهى‬ ‫ال أشي ين‬ ‫‪0‬‬ ‫ُْ داع‬ ‫‪0‬‬ ‫مايه‬ ‫أطبير‬ ‫الجنانوا الأساك‬ ‫عن الخطور‬ ‫امور وفتن تبعت مأسيق واحتيج الى مفعرّالمزة وجودها‬ ‫وخلوالكتس المشهورة منهاقن هذه أنبه جساءنذر حالهر حال الصحيج ان معاوية‬ ‫فأ أو ف ‪2‬ن‬ ‫بدرسمعآن‬ ‫وفيل‬ ‫توي‬ ‫عبد‬ ‫بدير‬ ‫البقيو‬ ‫تان‬ ‫أنشاء ‪0‬‬ ‫َس‬ ‫ودءن‬ ‫‪4‬‬ ‫جد اراق ل تا كني الملا‬ ‫د ا‬ ‫بذ ثر فيه ان هذا الات امكدد از سوفان ولهد را‬ ‫المعرة حي عنه مأشأهد هنل اماثه في اأنوم ااوليقظة حتى أفد‬ ‫اراد أنإس ‪:‬لف ولده‪::‬‬ ‫أأء ‪4‬‬ ‫نأذن أه وا‬ ‫ القاضى جمال الدين بن واصل ااظاهر عندي ان ديرسمعآنهو المعروف‬‫حص الثمان واث قبرء هو هذا المشبور « قفأت»‬ ‫الان بدير النقيرة من م‬ ‫وبه اقول فاني ربت كتاب تاريخ لا‪.‬‬ ‫وححوسة‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫ودفن‬ ‫‪ 5‬تابأيشتم لعل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 5‬ملة‬ ‫واأتقوه بثلس سيدنا معاوية بنالى سيان )‬ ‫رضىالله عنه‬ ‫‪ 2‬ثم‬ ‫عمم‬ ‫‪1‬‬ ‫مررى‬ ‫م‬ ‫ذلك‬ ‫ورزرتث‬ ‫أن الوردي‬ ‫مدي‬ ‫كثير بن عبد ال رحمن الذزاعي فقال‬ ‫‪ 22‬احلف ور ‪2‬‬ ‫الاهر‬ ‫وححجية‬ ‫وأ دامة‬ ‫الله عليه | فى أن قال‬ ‫أ‬ ‫الميآن‬ ‫ب‬ ‫‪./‬؟‬ ‫مله‬ ‫(قات) وهاك ماد |ا|لتعزبه العامة للامة ما اصابا في ‏‪ ١‬الاسسلام ‏‪ ٠‬قال الامام‬ ‫تبالؤاقة اللي رمز ‪ 00‬والاحان وابناء ذي القرلي وينبى عن الفحشاء‬ ‫و لحر و اأبغي إعظكم لعلكم ‪ 5‬وك فأسعض‪ :‬الخغطاء‬ ‫الى‬ ‫ونضله وعدله رجة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ادروا‬ ‫بين الصداءة‬ ‫لتقا ‪ 3‬واأمكا ْء‬ ‫نا قر ه بالد ‪ 10‬شر أرراأفر اتعنر‬ ‫براك‪4‬ا‪#‬ين ‪ 7 0‬إن‬ ‫لحكم إن ابي|اعاص بنأميةبن عمد‬ ‫هرواث ان ا‬ ‫ثامنخلفائهم وامة بيت عادصم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فيا و بل ماشحر‬ ‫و بللا خيلا بوعراج حابسهوح*سن‬ ‫سامة م‪:‬أزل قسطاطينية ‪ 1‬كان سامان ‪0‬‬ ‫ّ‬ ‫‪:.‬‬ ‫من اهل‬ ‫كي لىهن‬ ‫اثق به من اصحابى وافارلي انهم زاروا قبره ثم حصل من إعضهم على إعض‬ ‫رد ان رغ‬ ‫‪0‬‬ ‫الله ‪ 41.‬فاسعاً ‪00‬‬ ‫داحيه أن لهوفول له اط ا ‪.‬ت الك‬ ‫به بعد ‪1 4‬‬ ‫معأو به ع ب‬ ‫د كا‬ ‫الى عات ياد ذةاناو؛دلى هن‬ ‫له معاويةما<ا<تتك كور الله وا‬ ‫عن ‏‪ ٠‬الللك ذايأغن فل غير و الي‬ ‫وس[ م يقول ا نْ ‪0‬‬ ‫‪ 3‬الا‬ ‫‪6‬‬ ‫م د‬ ‫له‪0‬‬ ‫معأوبة فلم‬ ‫فاجتمم‬ ‫‪ +‬ثم قال أقد أصمسج ابن‬ ‫الله صل الله عليه‬ ‫عءدا برعيئة الِ وهو ‪ 4‬له عنما م‪ 6‬أحابه معاوية‬ ‫مَانك ‪1‬أل رمء أأصمح لمان ايك وأنه ‪ /‬بق اللا ابني وابناوام وابني‬ ‫احق من‬ ‫ابشا؟ هم لثمقمال له ماحاجتك قال مالى اليك حاة وإس'د فيه رجلى ضعفه‬ ‫ابو زرعة ووثقهابنحبانوغيرهورجل قالالحافظط الفمتي لأ أعرفه أن معاون‬ ‫لأ حضره الموت قالليزيد قد وطااتل لءكلاد وفرشت للك الئاس واسدث‬ ‫اخاف عليك الا اهل الحجاز فان رابك مهم ريب فوجهاأهم مسلمة بنعقية‬ ‫ع‬ ‫كرو‬ ‫‪07‬‬ ‫‪#‬اعك‬ ‫ليس في‬ ‫الةمك‬ ‫الا كان‬ ‫المرى ذاني جراته فا لمم‬ ‫الهاي‬ ‫الى بمعة‬ ‫يزيد‬ ‫أعبد‬ ‫وانهم‬ ‫‪ 1‬تآ‬ ‫‪0‬‬ ‫ض‬ ‫‪5‬م‬ ‫وه أبوه ‪ 2‬أ ىد له الجدوش‬ ‫‪ 8‬د‬ ‫اد‬ ‫ة‬ ‫له في طاء‬ ‫ما كان‬ ‫وان‬ ‫قم‬ ‫اسار فأل‬ ‫ولىا حر َ‬ ‫ها‬ ‫وقد‬ ‫يا‬ ‫‪0‬‬ ‫اصابة‬ ‫اابو‬ ‫فاج‬ ‫لهوا‬ ‫الله ومعص‪.‬ثه‬ ‫سييامن‬ ‫واح<بت‬ ‫م‬ ‫‪8‬‬ ‫اللمخره نامث‬ ‫ّ ذخافوا ؤاخبروها وقالوا قد لفاك‬ ‫مخ‬ ‫مس‬ ‫عند ر<أيه فيعلوا فاذ | اأثعيان لاو دامه ار ‪6-5 4 5‬‬ ‫‏‪2 ١‬‬ ‫‪1 3‬لعلو ّ‬ ‫عودأ مضت‬ ‫الى د‬ ‫فاخرج‬ ‫دنع‬ ‫غضءت‬ ‫ْ'‬ ‫‪3‬‬ ‫عل مي‪3‬ك م اليوم )‪ 0‬لاي ‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬ا‪00‬لثعبان فا سال هَ‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪23‬‬ ‫القهر ‪:‬ألم أح رقته‪ 4‬باد أن واسمك‬ ‫فيه‬ ‫أن‬ ‫!يي‬ ‫سه‬ ‫شه‬ ‫تين ودعت‬ ‫اللهم‬ ‫ودئه م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مترواكداثالسث‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫ظأا و‬ ‫أتتيعو ‏‪ ٠‬حثمم حعل‬ ‫آخر يي فلم مودو ا ف‬ ‫‪5‬‬ ‫أ د‬ ‫ْ‬ ‫عار‬ ‫أاووالثتك‬ ‫عاق الت‬ ‫ولا مأك‬ ‫حامس‬ ‫رمه‬ ‫زياد وعل‬ ‫بزاك‬ ‫بها اس ةباح ‪4‬‬ ‫ْ‬ ‫‪ 5‬دتى أ اح المظائ‬ ‫‪0‬‬ ‫ألةء‪1‬‬ ‫واا‪ :‬ب‬ ‫اام و اليك ؤمه من وندةة أبناسان‬ ‫حانلا‪ .‬مائة الف‬ ‫‪ 0‬بهاانام) وضرب‬ ‫شر ‪ 0‬ولا‬ ‫أبن اأز ار‬ ‫احا‬ ‫‪000‬لاي‪:‬زاليخر جعلينا‬ ‫ص‬ ‫مع ف‬ ‫‪4‬‬ ‫طرف‬ ‫و ني فيهأ شفررلي كي ش‬ ‫كن صم‬ ‫ايز‬ ‫الى لسك ‪8‬‬ ‫قو روان‬ ‫اي بناء عل أله الذبيخ‬ ‫‏‪ ١‬أنه أجماء بل‬ ‫أره اهل‬ ‫بومكذ‬ ‫‪0‬‬ ‫أسحق‬ ‫أ‬ ‫‪ 1‬م ظءن بم | الفسطاط‬ ‫مص‬ ‫فُْ ف‬ ‫قوم بزادهموته ف وبوا‬ ‫والاردن‬ ‫أ مله م ن فى‬ ‫سير‬ ‫أ مه ‪2 ,‬‬ ‫نازير‬ ‫أهية زهو‬ ‫الهمفكار‬ ‫ره | وقتل اميرثم ثم ماثمر وانفدعا ولدمعبد المملك ننه‬ ‫الو مئين ذأني ‪ 3‬يت اني الأزعت جبةفلستها ذعقد له وحاه‬ ‫‪0‬‬ ‫وقائل‬ ‫ابن ْ الزبير بها وكان ْ ابن الزير‪ .‬قال لا ظهل مكة احفظوا هذين المبلين فالكم‬ ‫الى قبا س قصب‬ ‫دن‬ ‫اي ‪ 2‬المشلية وحره‬ ‫ار احذر خداع‬ ‫أن تزالوا اعزة ما حفظتموها فقصروا ‪ 8‬بلبثوا ان ظبر الحجاج بن معه ‪7‬‬ ‫ابن عءأس غاسا عنه وده ولصره ثم اطال في الخط على | بيه أصدم ف استلحاق‬ ‫حرمة‬ ‫كه ذا< سن بألموت‬ ‫ف حابه اهل ‏‪ ١‬بام فخطب ثم قال ه نلابن الزير منكم فقال الحجاج انا بأمير‬ ‫احدا الى ‪,‬زيد ولا يخذل احدا عن ابن اأزييروان يزبد يبس عنه برءلكون‬ ‫| ل‬ ‫ة‬ ‫دعأ عروان‬ ‫فاجل عيهم‬ ‫حائزة يزيد ولا معرفةلحقه وانه لابدعو‬ ‫الميت‬ ‫ابن اأز بير‬ ‫خوفهم فال رو اثياول لههوكلاء بين مكره ومشاجر ولا يقفون لاقتعال‬ ‫اليه ابعنباس واطال في سه وتقبيحه وانه م‬ ‫<دى قتل حببيكا وكثيربن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ع‬ ‫وهوماءايهالا كرون‬ ‫الى ابن عباس بذلا وبخذلان أبانلزبير وثنفير النأس عنه وأنه اعنى يزيد‬ ‫‪2‬‬ ‫قات اب ‏‪٠‬ن‬ ‫‪.‬‬ ‫نيا دل ا‬ ‫امون فَْ ‪#‬احارة ‪#5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الى ابن عباس رضي الله عنهم ايمايعه ذابى فظن يزيد ان ذلك رعايفله فكب‬ ‫من مبأبعة ابن أأزبير ‪4‬‬ ‫اهل‬ ‫الشام‬ ‫«ل ‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خصلة وسند فيه جامة فال الحافظ المذكور لااعر فبم اث ارق بللزدير "يتب‬ ‫سن جائزة أن عماس قدت‬ ‫ووو‬ ‫من‬ ‫الهذقاسط‬ ‫اط اسد كانما “رج من رنه ثُن لكفيشه فقال رجل هن‬ ‫ْ‬ ‫لاحت‬ ‫هن‬ ‫و ‪3‬‬ ‫المدينه ايام مسار‬ ‫فيالمسحدفيه أشنأ بدا و ينار حىو‬ ‫ْ'‬ ‫اعضص‬ ‫المسكر الفسقة دخلوا زمنالحرة على الي سعيد الحذري فاخذوا‬ ‫|‬ ‫‪6‬تم اهل مكة فساروا‬ ‫ااه ‪ 0‬اللابال‪.‬م أق فوصل مك‬ ‫انهه‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫المد ‪3‬‬ ‫مسب‬ ‫‪ -‬لزيد هساممبن عقية فجن وآ غره ‪9‬‬ ‫فاى ‪:‬خلف‬ ‫حصي ‪:‬ا الكنديوقا الله ما‪١‬‏ نبر ذعةا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫»اه‬ ‫‪,‬هه‬ ‫د حلت‬ ‫اهل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫اذا ‪3‬همان ‪.‬وى التوى على عدو‪ 4‬قابضأ بأرلمة‬ ‫نْْ عيك رآ مدك فلا وصلوا اليه‬ ‫امرث‬ ‫سدور‬ ‫مار‬ ‫‪ #2‬عار ما ايخ‬ ‫«الميان‬ ‫مسب‬ ‫‪679©5‬‬ ‫وغيرهوضعهه ا‪.‬و زرعةوغيره ان معأوية ركي الله عنة لما ‪0‬‬ ‫د ‪2‬‬ ‫المدنة ‏‪١‬اباحها ثلاثة أيام س‏‪١‬م‬ ‫ندعل نافسيت بالله اده ‪0 -‬‬ ‫كراش‬ ‫‪5‬‬ ‫في نا وبلم‬ ‫شححدر‬ ‫بين الصحاءة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 8‬له دخل‬ ‫مأ‬ ‫‪0‬‬ ‫قايه النجديق ؤم"‬ ‫أطلدار عاء‬ ‫ا بعَ"أ‬ ‫‪5‬ا‬ ‫ن الزبير فيفيامسج_د ها كان ‪7‬‬ ‫ردى ‪3‬‬ ‫عنم وه ىاو عدبت‬ ‫سنسئةة ولم إسققظط لذاا ‪:‬سن‏‪ ٠‬و وللاا فسدلملاهان بصر ف‪1‬سا اللتيهدءعءن االلقومقوم ؤفمبيينن للهاا ما محلم‬ ‫وقال لُ ات ىفي المووبت إر‪َ3‬احة فذكرتب له ‪.‬اانلاجب‪ :‬الي‪«<2‬هااانلاغ‪0‬ؤث ختى ‪.‬يلك‬ ‫مهل‬ ‫غقرر عينها أو يتل فتعحةسية عل الهم ود عم فو صدره أأنن لانعط لتهاوناوة خل‬ ‫ظ‬ ‫ات‬ ‫قا ناويل ماشعر وناحاة اليا‬ ‫كن في اللامكان إبدع ما كان‬ ‫المسجد فقيل الا نفشح لكالكهبة فابي ثمدخات عليه فرق من ابوابالمسجد‬ ‫‪ 3‬اقمون فذهب بلى كان نهم وآخر جم مثم وقم فايلوا عله‬ ‫وس‬ ‫ام وصدقت اناا المبير أبير المنافقين ‏‪ ٠‬ومنها <ا* إسائد حسن عن خمر رضى‬ ‫لله عنه‬ ‫قال وأد لاحى مام سلهةزوج || نبي ص الله عليه وسلملم غللام وى‬ ‫وحزها له‬ ‫رشي أئله عنه وصح ماحاصله انه قال ماشيء كآن بقوله كعب الارا يناه الا‬ ‫الوايد فقال ص‬ ‫لى أله عليه و سلم مدو هوه بأمماء فر اعزع؟ م ليجو ثن هن هذه‬ ‫الامة رجحل يأل‬ ‫له الو دم و اشرعلى هذه اللاامة من فرعون أقومه ورواه‬ ‫قوله ان فتى ثقيف بتتانىفهذه ا سه نين بديه مخ المنجان عم تله الحأ خّ فكان‬ ‫الاوك نيفق زولة ف سعد غاين قال اانا الميعئنلا‪.‬ا عرفم السب‬ ‫وعله انه تون اجرج فر قهُ م»ن اواك الفرق فوقءت‬ ‫الخرث اوماق اانه ‪ .‬تيد الى سعيد بن المسنب وافظه ولد لاخى آ‪-‬م‪4‬هة‬ ‫غلام فسموه الوليد فدخلوا على النبي صل اللهعليه وسلم فقا اسميتمومقالوا نع‬ ‫اريف‬ ‫شرافة من‬ ‫‪710‬‬ ‫مهو أ ولد فقال م‪ 4‬مة أسوة عبد ال ر حمن *عيثهوه لمم )فر اع ا م ليكو‪0‬ئن‬ ‫المسحد على ‪ 7‬أنه فصرعته ذتمكتوا اهنه يكذ ند وصجان الححاجصا مه أئرأه‬ ‫فريش فصارت قريشٍ عرون عليه فلا ننونالا اب عن عمر فوقف وسلم وذ كر‬ ‫تى رجل‪ .‬يقال له الوايد لحمو اشر لاه في درل فرعون لقومه فال عد‬ ‫انه كان يهاه عن ان بول ‏‪ ١‬ه الخال الىهذا ثم قال لقد كان صواماقو ام يصل‬ ‫‪0‬‬ ‫اأرحم تباغ ذلك الحا ج فامر بانزاله وان يرعي به في قمور ااهود وكارف‬ ‫الرليد ؛ن يزيد فهو هو والا ذااوليد بن غبد املك وبسند فيه راو يلمسمعن‬ ‫مراده بالهود مطاق المثر كين او انه كان عر بالحرم يهود ففات بعضهم ودئن‬ ‫أني هرارة قال سمه‪ .‬سر سول‬ ‫فيه نارسل لامه وقد عمرت ان تأنيه فابت فارسل يغلظ عايا فأبت فقام‬ ‫اليهاوهو وقد اكب‬ ‫هزاحيار من <مارة ة‬ ‫الله سس‬ ‫الله عامة ؤس أميقول لير عفن على مجر يي‬ ‫فسمل رفاعه خدثي دن ر أى مرو بن سهيد بن‬ ‫العاص رعف عل مين وشو ل لل صلى الله عليه وسلم <تى سالرفاعه على‬ ‫ر عت صاع الله بعدو «ولدك قالت را يتك ولت‬ ‫عليه دئياه وافسد عليك اخر نك ثم ذكرت له انها سممث رسول اللصهلى الله‬ ‫عليه وسلم بقول ان في ثقيف مبيراوكذابا فاما الكذاب اي وهو المختار فقد‬ ‫را يناه واما المبير فانت ذاك فخرج وفي رواية انها قالت بعد ثلاثة ايام اما! ن‬ ‫إن عمرو مقَلتَ أسعيد بن‬ ‫كسيب اي الو أيد‪ .‬هو قال ان استخلف‬ ‫درج المخذر‬ ‫اكه‬ ‫اا بن ‏‪|١‬بندائن وقد تغير ايا‬ ‫اما أذمروان ‪705‬‬ ‫الحسين بن على" رضي الله عنهما و كرم الله وجهبماس] قبي‪ )-‬حتى قال والله‬ ‫انكم اهل بدت ملعو نون فغضب الحسين وقال لكأن قات هذا ذو لدم لقد امك‬ ‫لهذا اراكب 'ن ينزل قال هذا المنافق فأ ات لوااه ماكان منافمًا ولقد كان‬ ‫ا عل اسان نيه صل اهنا مليك» ريام زواانت‪ :‬قاصاك‪ :‬ابلك فسكرل مريان‬ ‫وذ كرت‬ ‫الله عنههأ انه قال ورب هذه‬ ‫مولي و ‪ 53‬قال اسكتى فانك ووز ‪ 2‬اخرفت ا‬ ‫ات رفت‬ ‫الحدث وف رواية قال ايا ‪.‬مبير لهنافقين وصمج انه للا فتل اين اأزبير م ‪:‬له‬ ‫ثم دخل على امه فالكرث عليه فئال منه قاثلكذبت‪,‬اعدو الله وعدو المسهين‬ ‫اند قغلات عمواه! قوة) برا بواإريه حافظ] لمذا إلدين ثم قالت تبعت ‪.‬رسول‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫عليه‬ ‫وسلم قال‬ ‫مرج‬ ‫هن‬ ‫عمف‬ ‫كذابان‬ ‫الاثر‬ ‫اشر‬ ‫وهو المجهر وهأ هو الؤزاابك ياحجاج فقال صدق رسول أله صل‬ ‫دن‬ ‫الاول‬ ‫الله عايه‬ ‫وسد رح<اله رجالالصحيح عنا‪ .‬بنالزيير رذ‬ ‫الكميةاً لقد لعن رسول الله صل الله عأيه وساأمم فلانا ومأ ولده ن صلبه وفي رواية‬ ‫للدزار أقّد أء ن الله | ال م و ما واد على مد‬ ‫نغا‬ ‫أن درو انا ولى المديئه كنإسدب عا‬ ‫الله عليه وسامو سئ‪.‬د رحاله‬ ‫على امير عل‬ ‫جمعة م‬ ‫ولى بعده‬ ‫سعيد بن اأماص فكان لايسب ثم اعيدمروان فعاد لاسب وكان المسن يعلم‬ ‫داك‬ ‫ميك‬ ‫ول ا بدخل‬ ‫امسحد ألِ عماء اللإقامة‬ ‫فلم رض‬ ‫ذلك‬ ‫مروان‬ ‫عاد‬ ‫ئٍْفيثاو ‪0‬‬ ‫‪ 5‬ف اللامكان ابدع مما كان‬ ‫جوران بل البق في بمته بالسبالبليغ لابيهولهوم‪:‬ه‬ ‫اسل‬ ‫فالف ر‬ ‫امنا بوكفتقول الي‬ ‫‪5‬مر امتي اا بالفسيط <تى بذهه وفي‬ ‫ما وجدت مثلك لامذل اأمغلة يقال‬ ‫امير‬ ‫اجا غزا المسةهون خصل اأرحل جارية نفيسة فاخذها ه‪:‬ه يزيد‬ ‫‪ 00‬فاه اشدنقمةفدا كرم‬ ‫حدىان يكو نمغلىمثل المغلةفخر ‪ 3‬لدولة لت الحسين‬ ‫فاستعان الرجل بابي ذر شُى معه اليه وامره بردها ثلالة مراث وهو يتلكأ‬ ‫لخر ويذلك السن‬ ‫فقال امأ والله لأن فعلت فعد سمعترسول الله صل اللدعليهوسلم يقول اول‬ ‫من درل شد ار جل من بنى امية لى و فتبعه ‪.‬زيد فقال اذكرك بالله اناهو‬ ‫بعد مزيد تنم وملديد منالحسينان لميخبره فقال بوبنا مل دابيك وقومك‬ ‫واية مابيئى ونينك ان تنك منكبيك منلعن رسول الله صلل الله عليه وسام‬ ‫وف ايك انه اقكذجدا ‪3‬‬ ‫إسنثك خسن أنه ص‬ ‫و‪ 81‬انين أن خرداكا كيك الل باه‬ ‫‪ 85‬عليه وس م قاللاتقوم اأسباعة حتىرج‬ ‫ذال لإا ا‬ ‫دري وردها زد ولا شافي هزا الحدردث المذكورا اصرح بإزبد إما‬ ‫لانه بفرض كلام ابي ذر على حقيقته اكو ن الى ذر لم يعلم بذلك اليم فقولة‬ ‫لااديائق على وقدر ون ابيابة أي في |أروايةالاولى والمه مر يقضى على ا بهم‬ ‫ثلاثو ر نحلا‬ ‫منهم مسيةة اي تشس دغوته والنيوةالى دعوته وهذا انما كان بعد وفائه‬ ‫صلى الله عليه وسلم لافي ‪2‬‬ ‫والندعال اوطر‪ :‬المرب‪..‬بنو اسة‬ ‫وب‪:‬وحئيفة وثقيف وصعم قال الها اكب‬ ‫شطرالشيخينءن الى برزة رغي الله‬ ‫و لها لان ابا ذر عام انه يزيد ولكن ا صر م له بذلك‬ ‫علهم وبسخد ضعيف عن عبد الله قاللكل شىء افة وافة هذا الدين بنوامية‬ ‫وإسند فيه رجل قال المافظ الميتمى لا اعرفه انه صلى الله عليه وسام ‪3‬ل يكون‬ ‫بنو امية وسند رجاله رحال الصديج الاواحدا ففيه ضعفانه صلى الله عايه‬ ‫رحلا كاذدين ‪ 54‬ماو‬ ‫ال ال‬ ‫‪ -- 1‬وعماد الله خولاوبسندرجالفرحال‬ ‫الصحيح عن عمد الله بن عمر رخضى الله عنه اله صل الله عايه وسلملم قال‬ ‫ايدخلن الساعة عليكم رجل اعين فوالله مازالت أتشوف داخلا وخارد)‬ ‫حتى دخل فلان يعني الحكم صمار<ت به رواية احمد وبسند قال الحافظ‬ ‫الميتعى فيه من لماعرفه ان الحكم مرالعلىننيصلى الله عليه وسلمبالحجر‬ ‫فقال وبل لامتى ما في صاب ‪ 5‬سند حيدق 'أق 'مزوان‪ :‬قال لعبد الرحمن‬ ‫ابن ابي بكر رضى الله عنهما انت الذي نزل فيك والذي قال لوالديه اف لكا‬ ‫الانة فقال عبد ار كذبت ولكن رسول االهصلى الله وسلم لعن ابلك وسند‬ ‫رحاله رجال لصحي‬ ‫الا ان فيه انقطاعا اله صل الله عليه وام قال لايزال‬ ‫خذية‬ ‫الفتنه لاسجا‬ ‫وابو ذر كان بينه وبين بنى امية امور تحماوم صُ انهم يس‪.‬ونه الى التحامل‬ ‫عنه قال كان ابغض الاحيباء او الثاس الى رسول الله صلى الله عليه وسلم‬ ‫وسلم قال اذا باأء بنو فلان وني ورابة عند الهزار اذا أ بشو ابى الماص ثلاثين‬ ‫روابة حتى بكون اول من يذهه رجل من‬ ‫إني امة ةيقال‬ ‫له يزيد نعم روي ابو بكر بن ألشيمة وأبو يعلى أن إيز بد لما كان‬ ‫لار‪.‬ولارحمالءه فق ل لدواشدلاا بحوعنك شيئاما‬ ‫قاتبافىاسءك ولكنموعديوهو‬ ‫ماث< ربإن الصصابةبالبيان‬ ‫سا‬ ‫‪ 130‬مسا‬ ‫حامفة هو وذريته من اهل اأنار وإسهند فيه ضعيف انه صلى الله عليه و سلم‬ ‫بان عليا از ذم باه كالفزع فقال قرع الحميث الباب سية‪-‬هنقال انطلق‬ ‫بأابا الحسن فقده ‪ 5‬ناد الشأة الى حالى أ ذهب اليه واخذباذنة داز مه حرا‬ ‫حَتى وقف ببن بدى النبي دلى الله عايه وس لمفلءنه بي الله صلي الله عل به وسام‬ ‫لاغ م قال لمك احلسيه ‪ :‬ناحة حتى راح الى ال‪ 00 :‬الله عليه وسام نأس من‬ ‫الهاجرين والانصار ثدمعا به صلى الله عليه و ‪ 4‬فقال ان هذا خالف كتاب‬ ‫الله وسنة اميه وخر ‪ : 4‬صليه هن دغ دخانه اي الغئنة على حد‬ ‫‪:‬تو ارات‬ ‫اكالشمن «كنابة عن لاد فان‪ .‬يدم الماك ضزرها فتال وجل عن'المنلنين‬ ‫صدق الله ورسوله هو ‪ 8‬من ان بكون منه ذلك قال بلى وبعضكم يومئذ‬ ‫‪١‬‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫لمعه‬ ‫هن‪‎‬‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫سحل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‪.‬ك‪ 4‬مستت‬ ‫‪٠‬‬ ‫ور‪‎‬‬ ‫نوه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫د‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ 4‬لقلرج‬ ‫‪1‬‬ ‫ان‬ ‫الحكم‬ ‫‪١‬‬ ‫أبوجًا دن‬ ‫أذ‪‎‬‬ ‫يي‪‎‬‬ ‫فار‬ ‫الله عايه و سلم‬ ‫ص‬ ‫‪ 12‬او | له ذملره‬ ‫فور فهفقال‬ ‫جك امتملة يليام‬ ‫فر‬ ‫المشر‬ ‫ق أمنى العباس ‪ 3‬مشبور واخرها مثبور لاننمم و لانصرثم الله من‬ ‫أعنةاألهو الالائيكة و أ أخاس اجمعين‬ ‫وما يخرج من صلبه يشعرفونف الدايا ويثرذلونفي الاخرة وذو مكر وخديءة‬ ‫مشى نحت رابة من أيأتهم ادخله الله الى‬ ‫الا الصالحين منمو فللىمام وبسند فيه ابن ذيعة وحدثه حسن أن عروان‬ ‫واتباعهم شرارع الله مز كمون انهم هني الا افي بريا هلهم وثم مني براء‬ ‫علامتّهم بطيلون الشعور وبلبسون السوادفلا تههاالسوثم في الملا ولا تبابعوم‬ ‫دخل على معاوية في حاجة وفال ان هو نتي عطيمة اصبحت اباعشيرة واخا‬ ‫عشرة وعم عشرة ثم ذه‬ ‫حالس)‪ .‬معه على‬ ‫فقال معاو‪ :‬ة لابن عباس وكأن‬ ‫جرترء انشيله بالله يأ ابن‬ ‫عباس اما آم| م ان رسول الله صلى الله لله وسام‬ ‫المي‬ ‫قال اذا با‪:‬نم يذو‬ ‫‪ 71‬اياتالله ‪.‬بينهم دولا وعماد الله‬ ‫‪00‬‬ ‫خولا ‪ 3‬دأبه دخلا فأذا بلغوا سبعة واربما اله كا هلا كم ابرع مرِكل‪.‬‬ ‫جبنم الاا نهم شرارخأقالله‬ ‫في‬ ‫الاسوا قَ ولا ‪ 6‬م الطروق ولا لأسنو م الماء وإسند فيه من وثته ادل‬ ‫و‬ ‫ضعفه الإسانٌ و غير ه ان اباابوب و ضع وحهه على التهر الم رم تانكر عل‪.‬ه‬ ‫مروان قال له اتدري مأأصئع قال هو قال عمين رشول الله ص‬ ‫الله عليه‬ ‫وسلم يقول لا نمكوا على الديناذا وليه غيراهلهاييمرض بذلك لولابة مروان‬ ‫‪ 55‬قال الهم نعم ثم تذ كر مروان < احةةفارسل ذا ولذه عبد اللاك لعاوية‬ ‫المدينة وإسئد فيه صحيعم افي اذو ف على أعني ست خصال امارة اأصمء ان‬ ‫نم فيسحل رجاله رجال الصحييح مألا واحدا فثقة انه صاللله عليهيه وسام رأى‬ ‫هذى ولا ستئون إساتى النديث وصح بلنظ هلاك امتى على بد اغيهة من‬ ‫فلها كله فيها فادبر قال معاوية لابن عباس اتشدك بالله يابنعباس اما أعلم‬ ‫ان رسول االدصلى الله عليه وسلم ذكر ف هذ‬ ‫قاال ابو الجمابرةالاربعة قال ‪١‬لا‏م‬ ‫كان بنى أمية ينزون على منيره وينزلون فأصمعج كالتغيظ وقال مالي ا ست‬ ‫‪ 1‬الحهكم ينزو نعلى منجرينزو القرده قال ابو هريرة فهاروأي صل اللوعله‬ ‫وسلم ‪13‬مستحيها ضاحما حتى أت الله وسند فيه مثروك انه صلى الله عليه وسام‬ ‫قال رامت‬ ‫فى ا‬ ‫تعأوروث‬ ‫ميري‬ ‫فس ري‬ ‫داك واسامدك فيه‬ ‫اتلك‬ ‫‪44‬‬ ‫أن علياًبأ كرم الله وجوهقال فيغلام ثقيف اي اجاج نهلابيتى بيما من العرب‬ ‫الا ادخله ذلا قيل كم علك ‪0‬‬ ‫اللاء‪6‬‬ ‫رسأ ‪0‬‬ ‫وقال‬ ‫أب"ن‬ ‫عدذدى‬ ‫ذلاك ليقام‬ ‫لِا ا‬ ‫ضلالة ان ادر ‪5‬‬ ‫مالي‬ ‫وآء‬ ‫اليسم‬ ‫به‬ ‫عشعر‬ ‫كوامات‬ ‫أن‬ ‫عل‬ ‫م‬ ‫أأهمأهرة‬ ‫ا في العباس ‏‪١‬‬ ‫رايتين‬ ‫و سند فية من أدب‬ ‫احداها‪2 .‬‬ ‫‪70‬‬ ‫لأوضم‬ ‫والاخرى‬ ‫فيلا اضل وسند فيه ضعيفٍ أله صلى الله عليه و سلم وآل‬ ‫ألمابأس سقو اعلىا مي‬ ‫الله ثياب‬ ‫ن أن بلغ اي ان اط الل ت‬ ‫امارثه يكن‬ ‫الثار واسشك‬ ‫شه‬ ‫وستكو ‏‪١‬‬ ‫دن‬ ‫انهم‬ ‫ارو‬ ‫الكذت‬ ‫و|| عسوثٌ‬ ‫سيتخرج‬ ‫كحيانةه‬ ‫راثان‬ ‫دن‬ ‫اأننواد‬ ‫فل‬ ‫الحدث وفي رواية اماره السغها* وضع اله صلل الله علبمةة ويل قال لكمك‬ ‫ابن تحرة اعاذك الله من امارة السةسباء قال امراء بكونون ‪,‬عدى لاتدون‬ ‫سفهاء فراشوفي روابة عند ابي بعر بن الى شيمة ان مروان ملك اباهردين‬ ‫أن مده دن رسول الله صلى اللهله عليه وسلم نقال “ععتهبشقول بوشك اتمنى‬ ‫رجل ال هذا الامر انه خر امن الثريا وانه لم يل مضه شيع فقال زدنا فقال‬ ‫هلكة هذه الامة على ذئّة من فريش فقال «روان بمس الغلهان هو'لاء ومنهسا‬ ‫د‬ ‫مج اله صلى الله عليه وس لم قال طول أن قتلهم ايي الواوارج أو قتلوه وروى‬ ‫‪ 3‬ص اله قال عبد الله ابن أبي اوفى الصحابي رخى الله عنه عن ااسلطان‬ ‫إظلم الناس ويفعل بهم فغوؤاتالقائل موه شدنية وقال علزلك نالك وادالاعظ‬ ‫ان ‪ 0‬السلطان اللاءها م إسمم منك نأخيره في بيئه فان قبل منك والافدءه‬ ‫للانك الست باعلم ‪ 5‬وروي الحرث بن الى اسامة انابأ امامقا ا‬ ‫لعفق‬ ‫را ب‬ ‫كن روس ‪3‬‬ ‫قر‬ ‫مخصوبة درج دهشق بكي ‪ 00‬له مأ بيكيك قال‬ ‫رحمة لهم انهم كانوا مناهل الاسلام وما يصنم ابليس باهل الاسلام ثلاث ثم‬ ‫‪2 53‬‬‫قال كلات‬ ‫يسن في‪#‬الامكات ايداع ما كان‬ ‫حبلم إلحثٌ عر ات لمشر سيق قدت د‬ ‫في تاوبل ماشحر نين اأضحانة بالبيان‬ ‫ادي السياء الاثهر بويا‬ ‫يدوم‬ ‫القَاتم فقو ‪ 2‬ن ا عأو‪١‬‏ ‪ 5‬ة يكف م ن الدرا ُ وعادذه اضا أن‬ ‫أم روى قوله صلى الله عليه وسلم ان هذه الامة ستفثرق على بضمع وسبغين‬ ‫الله عئه حأ‬ ‫فرقة كاب ف الثأر الا الأسواد الاعظم يقل له ا ابأ امامة الا ترى مأإيصئع‬ ‫فغضب‬ ‫السواد الاعظم اي ولاه الاسلام قال عليهم ما هلوا و عليكم مأ حلمم درك‬ ‫لطمعوه‬ ‫يننا‬ ‫ومأ عل‬ ‫الرسول‬ ‫الاالملاغ مم قال‬ ‫اأسمع والطاءعة‬ ‫حير‬ ‫من‬ ‫المحصية والفرقة ثم بن ا ذللك كله م‪٠‬‏ن الني صل الله عليه و سلم وروي‬ ‫قال على المنهر عبد الى النى صلى الله عليه وسام اننْ‬ ‫‪ 5‬بعلي والبزار ان ‪85‬‬ ‫‪ .‬اقائل الناكفين والقاسطين والمارقين وهوثلاء ثم الخوارج لانهم كانوا من‬ ‫عسكره ثم استولى غليهم الشبطان نمع حت نر لل ونقئرة عليه اشيا ‪-‬م‬ ‫كاذبون مفترون ءعليه ذيها فقثلهم اشر قتلة وهنماأ‬ ‫انه صلى الله عل يه وسلم‬ ‫قال تدرون رحاء الاسلام تمس وثلاثين ‪0‬‬ ‫وهر هم الكلام عليه وصبح‬ ‫عن على كرم الله وحهه قال سيق النبىطل الله ءايهيه وسلم وى الى يرولاك‬ ‫نو لم خطنتا ءيج هاث شاا« الله وفي رو‬ ‫صلى الله عليه وسلم واد ىعليه ثم ‪ 5‬دكر ذ‬ ‫‪ 00‬انقطاع ل ‪5‬‬ ‫الى‬ ‫أمةم قال بعد اأثلاثين اصرف‬ ‫!سيد‬ ‫م‬ ‫يا‬ ‫ارسل‬ ‫عأمله بره‬ ‫بان‬ ‫ليه لعوح‬ ‫إذلك‬ ‫اأء ‪ 6‬أن‬ ‫كاز القتل قِ الثر ‪5‬‬ ‫حىي‬ ‫‪ /‬مره‬ ‫نيل‬ ‫معأو د‪ 9 1‬ضي‬ ‫والفسمة‬ ‫بأأ أمير‬ ‫مم‬ ‫اموا معان‬ ‫فال “معت رسول الله صلى الله عليه وس بقول ان الترك جلي العرب حتى‬ ‫تلحقها عنابت ‏‪|١‬الشبح واأقيصو فأكره وفهتالم ذلك وحاء سند روات ثقاثان‬ ‫ابارمائة مولى عيد الفزير‪0‬‬ ‫في مشجد ر ‪ 2‬ل الله ضلى الله عليه و سلم‬ ‫على رجلين عظيمين زيد بن حسن واب بكرة أبنن الهم فانكر ذاك بعض‬ ‫الصحابة وروي‬ ‫أبن‏‪٠‬‬ ‫عن اأغني ص‬ ‫كم وفيخبر‬ ‫‪ 93‬انه‬ ‫وات‬ ‫الله عاء ‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أن تذهررع‬ ‫الالاعنءناحد‬ ‫اونا حتى تكون‬ ‫انان اذيقول الحق‬ ‫كم‬ ‫اذا را ‪6‬‬ ‫وشهده فانه لابشرب من اجل ولاسعدمنرز ‪ 0‬ابوسعيدؤءاني ذاكعلىان ر‬ ‫كبتالى معاوية فثلاآذنيه ُرجعت وروىابويه‪-‬ل اذابا ذكران ثاٌابالسجد‬ ‫فض ر دصل الله ‪2‬‬ ‫برجلهث قال له كيف اميم اذااخر جوكمنهقالالحق بارض‬ ‫الشامذانهاارض الحشر والارض المقدسةقال كتيفصنم اذا اخرجوك منها قال‬ ‫ارج مالبىاجرى ‪3‬ل وكييفآصنم ذاش جواكييه قال‪ 1‬جل سيق فأضرر ‪0‬‬ ‫‪ 00‬تجز او فحوز وصم حديث‬ ‫قال تلاتسسم خير امن ذلك أسمم و لطيو تساق هسك شافوكءقال و الله لا لفين‬ ‫تنقض عرى الاسلام عروة عروة كلهأ االقضك غروة لشت الداس بالتينام‬ ‫اللهوانا سأمع مطيم لمان وانامناما قالذاك لانه كان بينه وبنء ان شي * وفي حد يرث‬ ‫فاوفن تاه مواخر هنالصلاة وفي حديثرواله ثقاث تموذ بالله مئر ‪5‬‬ ‫ضعيف الامر بالعزلة اذا بأبيعم النأس لامراين لان الزمن <يئمذ زهن ذتنةوقد‬ ‫وحهك حدرث ‪5‬‬ ‫ا نلصرفه‬ ‫السبعين وفي رو ّبه منسئة سيعين وهن امارة الصبيان ولا تذهي الدليا حتى‬ ‫أمرا في زمن الفتئة ان نعتزل عنها ما امككننا ولاجل هذا اعتزل ججاعة من‬ ‫أصير للكم ‪ ,‬والكدا وفي حديث سنده <سن الى مائة سنة ييعثالله ريأ باردة‬ ‫ظيمة بقبض م أروح كل هومن واستدل به علىان الصحابة لابق منهم احد‬ ‫الصحابة عليا ومعاوية لكن بعض معنزلي على ظبر لم من الاحاديث انه امام‬ ‫دةيثه حسن اكز امةاجل واناجل‬ ‫حيء‬ ‫بعد ماثة سنة وفي رواب في سندها ابون ط‬ ‫ممتىأئةسنة ذاذام رعلى امت مائاةسنناةهاماوعدهااللهايمنالفان والبدعالعظام‬ ‫‪ 1‬كان الامر كذلاك وفي جنات فيه ابو يعلى لانذهب الايالى والايام حتي‬ ‫الحق نندهواعلى اللخلف عنه ماهر ومنهم سعل بن لي وقاص فانه اعتزل‬ ‫بأهله و أشكر ى‬ ‫ماأشة فالكر‬ ‫عليه ‪ 3‬ذه عمر‬ ‫فر و ى‬ ‫ل‬ ‫حداثٌ‬ ‫اننا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فتئة خير اناس فيها اأمق الخنى فكن بابنى كذلاك ذهب عنه‪ .‬وطلبمروان‬ ‫عض بي الصحابة ان بقائل مية فقال ان ابي‬ ‫مخ شيدا بدرا فعيدأ ل‬ ‫ان‬ ‫ْ‬ ‫بد مس"‬ ‫الى إالاكاميللاع عاامن‬ ‫قال ناقيس الحا بالساق‬ ‫لاافاتل مسها وان جتتنى برأ ءة من الثار قاثات ممك فقال اذهب ووقمةيه‬ ‫‪ 0005‬اح ماليسر ايراددما ارجو ان‪ :‬ينع الجر تيار ةين ببييدى؛ه‬ ‫الحائر ين والمد لله رب المالمين وصلائه وسلامه على خير خلقه اجمين دالله‬ ‫واصحابة وتابعيهم بأحسان الى بوم الدين امين انتهى‬ ‫والمشاهدات غير هذا اأدد‬ ‫رولا فضت بغير هذا|اتقدير الذي أعابئه ونتقاب‬ ‫فيه ولكن لابمصرون ولا يعقلاالا العالمون ‪ -‬فال‬ ‫اللشامير فاجبله الغزالي‬ ‫« خائة نسال الله حسنها »‬ ‫في هذه الامة وينجلى مفعول الاسم البديم بانلاسعرنالحادي والمضل ومفعوله‬ ‫في الجنة‬ ‫يبن الامعين المنعمو المنتقم و هلم را في عام الللك و ف عام الاخر‬ ‫ب النفم والضر جاح عوضة ولا او جمت المقول والمكاشفات ولا العلوم‬ ‫في فوله باحياء علوم الد ‪.‬ين «ليس في الامكان ابدع ما كان »‬ ‫مألله من المحكة البالغةفي الخلاف بانواعه‬ ‫فلتوبهذا كلة بظبر لاك ‪1‬‬ ‫برج‬ ‫قال الامام المحدث ابن حجر فيخاةة تطبير الجنان واللسان‪ .‬في ذ كرامور‬ ‫ونوائد تتملق با نحن بصدده اكارها ماتقطة كثل مأ قدمئه من ا‬ ‫حاءلة‬ ‫والنار ‪.‬وقد انحلتالمسألة في الخلاى الءامبابسط حل واقوى حية باذن الله‬ ‫جدا لكال مو" ليهاو ؟‪: ,‬نهم محنفأظاأسئة الذين برجم الي‬ ‫نهمصفيحيح الحديث‬ ‫منبشأء وهدى منيشاء وهو المز يز الحكم وقال تعالى والراسخون فيالعام‬ ‫والفقهاء المح‪.‬دوث‬ ‫قال تعالى وما ارسلنا من رسول الا‬ ‫بأسان قومه ليبين لحمفيض_ل الله‬ ‫يوارج اامداريم كل ون عند رن ‪0‬‬ ‫االاولو الالباب ‏‪ ٠‬ربنا لاتزغ‬ ‫‏(‪ )١‬شن تلك الامور انذكر هذه المماحث السابقةلاينافي ما اطبق عليه‬ ‫قلوبنأ بعد اذ هدتنا وهب لنا منإدنك رحمة انك انث الوهاي ‏‪ ٠‬ربنا الك‬ ‫‪ 1‬الاصول وغيرثم ان يمسلك عا شحر بين الصحابة رضي الله عنهم للا هو‬ ‫حامع الناس ليوم لاريب فيه ان الله لاتخلف الميغاد‬ ‫وقال جل ذكره ام حسبم ان تتركوا ولا بعلم الله الذين حاهدوا‬ ‫منكم ولم بتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا الممونين وايحة والله خبير‬ ‫ها أعماوف‬ ‫وقال صاحب قوت القلوب ‏‪ ٠‬اعام قينأ ان الله لو جمل الخلا قكابم‬ ‫مانلاهسلعوات والار ذين علىء م اعأههمبهو عدل اعقلم عنهو حكة! كم‬ ‫ده‬ ‫م لو زاد كل واحد من الخلائق عدد جميعهم واضعافه ع‪ )4‬وحكة وعقلاغ‬ ‫كن ل م العواقب واطلءيمعلىالسرائر واعكههم بو اطن نممو عر فهدوقائق‬ ‫العقو‪ ,‬ا وأوقفهم‬ ‫بأ ‏‪١‬اعطء‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫على م ذابا |الاطيف‬ ‫العلوم والعقول‬ ‫وقوامم له ‏‪ ١‬زَأدد‬ ‫ديزم‬ ‫عن‬ ‫فق‬ ‫الريا والاحرة‬ ‫عم‪ 8‬قالهم‬ ‫عيشرأهد نكم ‪ 6‬واقب الياهدور‬ ‫على مائرا ه م ن‬ ‫تدبير‬ ‫الله تعالي ه ن‬ ‫ديرو | الملاك‬ ‫ع‬ ‫اعائهم‬ ‫الخير‬ ‫ع‬ ‫الي‬ ‫ومحسينه وتضعيفه وبيان علله وما بتبع ذلك ما لابعرفه الا المحدثون والائمة‬ ‫واضح منتفرق الخاف وااسلف وذكرم جم ما وقم ينهم وبيان ماصح‬ ‫ينه ما ‪ 3‬والكلام على معاني ماوقم لهم فى فتنهم وحروبهم مما ظواهره‬ ‫‪:‬وان أطهم احكام المغاة وغير ثمماوقم بيهم ‪٠‬وقد‏ معن اأغائه ىيرخي لله‬ ‫مخ‬ ‫[‬ ‫عنهانه قال ا‬ ‫احكام المغاة واو ارج من مقائلة عل" لاهل الججل و ا‬ ‫وللفوارجو كذاغير الشافعي رض|يالهعنهم ‏‪ ٠‬وقدذ كراء‪:‬امن الاصو أبينوغيرثم‬ ‫شبهالمتدعة|اتى ا خذوهاتارة عن كذبهمءلى على واصحابهوثارة عن بقية الصحابة‬ ‫عُردوهاءناخر هاحتى بق لهمشبهة! إستندونا| اما ولاححة عتمدو ن غلا ونين‬ ‫امُعداالحدثونانكغيرامانقل عنبم امااكذب وامافي سنده علة اوعلل كا اشرت‬ ‫الى كثير من ذلاك في هذا الكداب بقولى رجاله ثقات او رجال الصحيج‬ ‫او فهم ضعي فاو جهول او ارسالاو وقف او نحو ذلك ما رايئه وائما الأراد‬ ‫اله لاخوز لاحد ان يذكر شيا ما وقم بينهم ستدل به على بعض نقص من‬ ‫‪0‬ا‬ ‫لبو ف اللامكان ‪2‬‬ ‫كان‬ ‫‪ 1‬فع له ذلك والطءن في ولايته الصحيحة او ليغري العوام على سيوم وثلبهم‬ ‫وكو ذلك من المفاسد وم بقع لذكالا‬ ‫اله‬ ‫بتدعة وبعض جهلة النقلةالذ‪.‬ن هقلون‬ ‫لراك «وبار كو نه عل ظاهره غير طاءنين في سئده ولا مشيرين تأ ويله‬ ‫وهذا شد يداأتحري | فيه من الفساد العظيم وهو اغراء لاعامة ومن في حك‬ ‫على تنقيص اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسام الذين لميقم الدين الا‬ ‫بنقلوم اليئا كتاب الله وهأ سمعوه وشاهدوه من يه ‪ 5‬الله عليه وسلم *ن‬ ‫سنته الغراء الواضحة الميضاء و مأ بيئوه أنا مانلاحكام اأتلىامحيظ بها‬ ‫لتميز م بالهرهان وا يأنفر ضى|الهعنهموا د‬ ‫سوام‬ ‫مو جز همعن الاسللامو المسكين‬ ‫خير الزاء وبالجبلةما ذكر الا ابيان الحق فيهعلى مقتضى الو اقم بسي مأقضت‬ ‫به الادلةواجرائهعلى قواعد اهل اأسذة فمومن أكر الواجبات واجل ااطلماث‬ ‫لانه مأ من بزهاهتهم ا‬ ‫وكهم على هدى دنربوم لان ما صدر‬ ‫مهم ‪ 5‬نالا عن اجتاد وقد بين الصادق صل ا له عليه وسلم ان مناجتهد‬ ‫وا‬ ‫صاب فلاهحران وفي رواءة فله عشرة اجور ومن اجمهد واخطأً فله احر‬ ‫واحد شخطئهم كصيبهم في اصل الغواب وتحري الصواب لات لأويل‬ ‫الموولين منهم غير قطعياأبظلان بل رما كان واضم البرهان ولهذا اوجب‬ ‫الله ورسوله عل الكازة ‪"1‬مأاغة فىي تعظيم‪.‬م و اجلالم والثناء عليهم ومعرفة‬ ‫اثارمم الجميدةفيى الا سلام واعطاء كل م‪.‬م ع‬ ‫رأمئه ولشهد له خصوصااه‬ ‫وبفضي ‏‪١‬ه عل غيره منفيته مأ ينه مشرفهم صلى العلهليه و سأم باقواله فم‬ ‫وأفعاله معوم اذلاييط جرالبهم ‪ 5‬غير على ماه عليه عند الله احدسواه|ا‬ ‫ان‬ ‫ذلا منالعلوم التتىاتيف له امثه الى يومثلقاه فعا ك باتباع ماقر رناه واعتقاد‬ ‫مأ حر رناهفانفيهاد ا ضااهبتدعينو امادالهءاندئن وثعاجا لاحاهلين وارشادا‬ ‫اهتعامين و بهذا ابء نقول الحافظ انور ايتمي لولاان الاماماحمد بن <تبل‬ ‫وبقية اصحاب المسائيد التي حى عليها في ؟ اه‬ ‫مع | ازوائد ذكروا ماكان‪.‬‬ ‫في تأويل ماشيدر ين الصا بالبناة‪- "0 .‬‬ ‫بين ا‬ ‫ضحاب رسول الللهه صلى العلهليه وسسام وا< رجوه في التبؤع خم ‪0‬‬ ‫عوا‬ ‫اكلاسلام هماذ كرجتاها وقد علت ما قدمته في معنى الامااء عن ذلك اما‬ ‫انيكون واحيب أ لاسها مم ولوع العوام به وهم الل‬ ‫الحدين كين قتدمة مم <لااته القاضرة بانه كان‬ ‫صدرت هنعض‬ ‫مني له ان لابز ‪ <7‬نلك‬ ‫الظواهر فان الى الا ذكر هأ فليبيين حر وأنهاعلى قو اعداهل ااسئة<تى لانتسك‬ ‫ميتدع او جاهل بها فانهم ذكروا في الك الامايف اكل ما وقم من ضحي‬ ‫وغيره وابقوها على ظواهرها فأخ مركن عدا اكابر علاء السئة ملنبس له‬ ‫قدم راسخ في العلوم لاعتقاده نلك الظواهر المسئازمة لثرئيء داثارهاعايها من‬ ‫لقعن ' ‪5‬غزز ‪,‬بن منالصحابةوما بتبم ذلاكمابخل يكال الاممان وبوجسالمادي‬ ‫فالفى ولليتبا‬ ‫‪35‬‬ ‫ومذاانه بتعين عايك <تى لاق في قليك حز ازةعل صحاف قطان‬ ‫كأمل ماكان عليه الصحابة رضي الله عمهم من الصفاء والانصافى والمياانة‬ ‫في تعظم عضهم أبعض وان وقم نينهم ما وقم فب ‪ 6‬قال "الله كنال وار فضا‬ ‫مافي صدورمٌ من غل اذو انا على سرر مما بلين وما بدل إذلاك مأضنح ان‬ ‫سعد بن الى وقاص وخالد بنالو لد رَضَى اللا عدوا كن ليما شي‪ :‬فأراد‬ ‫السان ان بذ كر خالدا عن سعد فقال لدمه فانماءيئنا مأ دنن‪ :‬الإوقال ابن حمر‬ ‫فميقدمة‬ ‫كتابه المذكور ‪ .‬وجاك سند فيه مئروك ان عليا لت الزبسير‬ ‫رذى الله ‪ 7‬باأسوةق فتعاتها في شيء منامر مان رضي الله عنه ثماغاظ‬ ‫ابه عد الله ليه فقال الالسم مايقول فغضب الزيير ودرب ‪ 53‬رجم‬ ‫وفكتاب العقد الفريد ‏‪ ١‬لا وقع الخلاف بيمنعاويةوعلى” كرم اللدوجهدطمم‬ ‫ملك الروم في جاب معاونة‬ ‫الله عه‬ ‫به اليك‬ ‫لتكز”‬ ‫عن‬ ‫‪ 3 5‬أملا‬ ‫هذا‬ ‫اا‬ ‫اوولاء شن‬ ‫سح‬ ‫‪ 1‬ودنع الزبة‬ ‫"الذيو‬ ‫الى‬ ‫ذا عدوى‬ ‫ف اد ‏‪ ١‬كره | داةااومنهذا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫<أه‬ ‫ال رذي‬ ‫اوتا‬ ‫ل بتو‬ ‫اسدكيك قال‬ ‫ير عر‬ ‫امازل‬ ‫دعس‬ ‫فثياوبل هاشحر ببنالصحابةالبيان ‏‬ ‫ابدغ ماكان‬ ‫‪ 5‬إلنمفكا‬ ‫الاسلامية وما الذي خبي‪ :‬ذا في مكذون العلم القديم ذلا ادري «اشير اريد‬ ‫ووم‬ ‫ع‪-‬عاذرضى الله عه صلى النادن ‪ 1‬ت‪#‬حعى‬ ‫الممنى فيه من ماعر فهم ان‬ ‫‪8230‬‬ ‫جع‬ ‫بيب‬ ‫كد فا »‪.‬دسق دن‬ ‫>"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪00‬‬ ‫م لساعموت ‏‪١‬ا لخي‬ ‫ل‬ ‫ملحي‬ ‫‪70000070072‬‬ ‫اس‬ ‫عصاه حتى و ففعلى راسه وَأخير به‬ ‫و معه الدرة فاقميل عل ‪ 5‬ومعة‬ ‫‪0‬‬ ‫بن في الارض ام اراد بهم ربهم رشدا »‬ ‫‪:‬‬ ‫مسسسمدحجع‬ ‫‪00‬‬ ‫معو‬ ‫د اص‬ ‫جاه‬ ‫اححعي دم مومهجاتسدجح ن‬ ‫بجاسججم‬ ‫ان‬ ‫دت ضيعة ال زلان ولوقف رسول الله صلى عأيه‬ ‫فقال له اشئر‬ ‫عمان ‪0‬‬ ‫ونا لبت عايها الامم الغربية اذيها استعداد للكال يريد الله بذاك ايقاظها حتى‬ ‫بي"‬ ‫‪8‬‬ ‫ا كلام كثير فحاه العباس ودخل بينهها ورفع‬ ‫وسلم مانا حق نجري يعد‬ ‫ان المصا لعل الء‪.‬أس يستكتهاو بقول على امبر‬ ‫عئان على عالىلدرة ور فع عل علىء‬ ‫تقوم لعارة الارض جا ءندها من القانو ن الالحي الذي نظمت به العالم كر ‪2‬‬ ‫بن عمكف ‪:‬لميز لد سكستّءاأئةلها لكان الىا علدرغدر اهااها ا اننااس‬ ‫المى“مئين ويقولاءئانْ ا‬ ‫‏‪ ٠‬وكز أواحد اخذ بيد صاحبه وها بتحدثان فتأمل ما‬ ‫لتعلم نزاهة الصحابة ر صى‬ ‫‪5‬‬ ‫كيو‬ ‫فأ‬ ‫الله عم‬ ‫ائجة‬ ‫اند اث‬ ‫ثعمث عليه‬ ‫و‬ ‫د أقكد‬ ‫‪3‬‬ ‫قل‬ ‫اخرى من قبل ‏‪ ٠‬ام تاى « لاقدر الله » أن هذا المخصر لا يصلح أعارة‬ ‫هذه القصة‬ ‫لسدمه اليهم الممتدعو‬ ‫عن ل‬ ‫و لقو ل‬ ‫ْ‬ ‫هم‬ ‫‏‪ ٠‬هن‬ ‫‪2‬‬ ‫نظر‬ ‫هذأ الكون‬ ‫اأعئاية‬ ‫علم ان‬ ‫المسدهون‬ ‫الى اين نحن سأئرون‬ ‫ان كو‬ ‫استمداد لاخلافة في الخليقة اولا ذاك نان الاول كانت سلطة‬ ‫فيها‬ ‫من بصلح للؤلاية ‪ 3‬الارضناي امة قبرث ذ ْ‬ ‫الالية لا‏)»‪٠‬لمق ف‪٠.‬ى الوجود الا‬ ‫‪,‬اأدج‪»«.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2-6‬‬ ‫هه‬ ‫‪5‬‬ ‫امأ‬ ‫الذاهرين واعتداء الظامين علبها ثنبي) لها وتثقية) لعقول افرادها واقامة‬ ‫ائرها وارذاء) لشوكثها وان كان الثاني اخذت الامة المضومة ثتلاثى‬ ‫لج‬ ‫من الوحود‬ ‫يع فشمثأود خا تعناصرهاأ‬ ‫‪:‬‬ ‫«ما|‬ ‫«اإلء ‏‬ ‫الماقية في حسم الامةالغالية وامكزدت‬ ‫بو حدتيأ ولسى اسم تلك الامة المقبو ره عل‬ ‫أن‬ ‫‪2‬‬ ‫ادي الايام ‪ 6‬قال‬ ‫ٍ الى‬ ‫‪813‬‬ ‫الار ص‬ ‫م‪ 6‬قل« ان اث‬ ‫بذهبكمو باتعا‬ ‫اله ما ذاك ص‬ ‫الله بز ‪6‬‬ ‫وانه ‪.‬ريد ان ب يعنص آخر إمتلم هذه العخاصر فيضم مأبقى ممأ اليه فيرنون‬ ‫ل ودينيم ويكولون‪ :‬اضرا ‪.‬دين كا فلت الاح التتارية حين ابتامت‬ ‫لاك سخانادف الثربىوالمزناى “وم ادذاكو ثنيوق ونا مشت ملك واقتدموا‬ ‫ذكرى تنفم لمو”مئين من احد افاضل الكناب الجيدين ‪ -‬ابم‬ ‫(‪)0‬‬ ‫نظام‬ ‫‪©#-‬؟_‬ ‫م‬ ‫وروا عليكم ر جوكم أو بعيدو في ماهم و إنتلو ااذاإنها >‬ ‫يظ‬ ‫اذ الظاهر ان الله عز وجل لم يرد مجرد ااصور والاسماء والالقاب‬ ‫بان يشال امة كذا وغيرها وانما اراد باه الامم النافعة للناس يمسن العدل‬ ‫و اقامة معامالعمر ان وتشييد دعائمالمدنية والحضارة اذ لامنظر الهاي الصو ر‬ ‫وام نظر الى القلوب وليس ذلك في البقاءالاخر وي فقط بلفي الدنيويايضا‬ ‫شعري ما الذي سطر فايلازل وها الذي قدر على هذه الامة‬ ‫وبالبث‬ ‫الارض شرق وغربا ورثوا الدين فاورثهم الله ديار المسلمين واموالهم وديهم‬ ‫ولا جرم ان عناصر اوروبا منااتئار بلا ريبس عند من ور ساأتار توفهم مغزاه‬ ‫وراجم عاقال ناشل متري ف جواب سوال وجه من احد ادباة الحند في‬ ‫مجلة الحلال عن يأأجوج ومأحوج وابن ثم ومن ثم واين السدوقد اثبت انهم‬ ‫اهم البداز نر احعها (‪ 0‬ششت‬ ‫ارى القاري* تاخذه الدهثة اذا قرا هذه الاسطر قائلا « وان يمل‬ ‫الله للكافر ينعلىاأو هنين سبيلا»اقو ّ هنعم واولاو 'منون ‏‪ ٠‬اللو منو ن*ثالذين‬ ‫وصفهم اأنى عليه الصلاة والس‪.‬لام بان كل واحد منهم يتأثر بمأ يحصل لماقيم‬ ‫وهلداتقاصة النؤحت هنا الاق‪ ..‬ون الى اجر عنها نينا ارات كتياء‬ ‫فرة يقول ( وتنزع البركة من الارض ) واخرى يةول ( ويرفع القران )‬ ‫وغير ذلك والأل فى ‪ 10‬واحذ‬ ‫[‬ ‫‪ 7‬اعلم ان هذه الابة ححة عليئا لإلنا اذ عير بقوله على المومنين ولمبقل‬ ‫على المدلهين ‏‪ ٠‬اذا الموءمنون ثم الموصوفون بتلاك الصفاث ‪.‬وه ااشغورالهام‬ ‫لبو‬ ‫فيلا الل‬ ‫قُْ دأو بل ماشحر‬ ‫اذا‬ ‫فهم ما تقدم فكيف يحسج المسامون بالاسلام وبتكاون عل تلك‬ ‫والشعو بوه اافيل ‪ .‬اما اذا زال ذلك اأشعور‬ ‫بين كافة الافراد‬ ‫‪:‬بااَتحاس نا وانماه مسلمون لاغير « يثبت ليرا إذيى امنوا بالقول الثابت‬ ‫‪ 1‬ا‬ ‫‪:‬‬ ‫للاكيفرهنا حيل بالعنيدة و حل في الفكر انحئج بالاسلام ويحتسم‬ ‫باث فيالقول والعمل فليسوا بموامنين واقسا‬ ‫‪ 5‬ارهق نب قوة الث‬ ‫قزرا باشلمنا‪ > :‬بدني‬ ‫د مى صيغة الاماث الجامع لافر اد الامة الكفل لنظامها انق‬ ‫والاسلام المحر‬ ‫ثامت عليه الدلائل الحسية‪ .‬والمقاية مما‬ ‫للكافر ين عليهم سبيلا ‪ .‬وهذا ام‬ ‫فليس هن خو ارق العادات ومئئاه لاوا‬ ‫فاحتحا<ما بازنا مسلمون بس شافع ‪1‬‬ ‫تيا‬ ‫يا ص‬ ‫ّْ‬ ‫ين عامنا بانه باق الى يوم القيامة وان طائفة ثقوم على‬ ‫الد‬ ‫الله ؛وهذا امر ‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الحق حتى لا ب‬ ‫لموث بألبده اكابر العلاء من اوروبا يم‬ ‫عليه المس‬ ‫ي تحمل تلك الاوصاف ويقوم بالخلافة ف‬ ‫هل ‪ 2‬مواد الباق الذ‬ ‫اقدر الله » « فشا يذهبكمو ستخلف‬ ‫اللار ‪ 93‬امةاخرىي ‪ 61‬اولى « ل‬ ‫دكم اعرييفاء ‪ 6‬الا ثم من ذرية قوم اخرين > وذلك في علم الله‬ ‫بن ص‬ ‫« ان الله لاغير مابقوم<تى بغير وا مأباتفسهم »‬ ‫شْ‬ ‫لمون فكيافة الاقطار في انفبم فان را وا ان حنوم‬ ‫فليئظر اخواننا المس‬ ‫م وائتلافهم ‪1‬ن في الازايد فليعاموا انهم مم المقصودون المرادون‬ ‫على بعضه‬ ‫ر ذلك وائهم بيقون على مام عايه من التخاذل والبغضاة‬ ‫للخلاثة وان رأوا غي‬ ‫مع ما ير ون من ذهاب اموالحم اغيرثم فليعلءوا‬ ‫وااشحناه والحسد طى القايل‬ ‫ان ذلك اإعلام من الله بالانقراض ( اعوذ بالله)‬ ‫ن هفا والفو أدبن و اده حوفي ‪:‬وار جريةن الله بعر وجل ان‬ ‫‪ 7‬تاكع‬ ‫تُكون خطتنا فى الخطة الاولى ( ولله الاخرة والاوى )‬ ‫انتج بالاسلام والاسلام قشر الامان وهل يتفم القه ‪ .‬اذا ذهب الاب‬ ‫الْقَيْر نر حي للحريق فلا‬ ‫الممروم ان غير الموءمنين عل اله‬ ‫مطلوب فلا فخر فيه ‏‪ ٠‬ويو”خذ بطر بق‬ ‫بال‬ ‫الوحدة‬ ‫| ‪ 1‬بي‬ ‫صلى الله عليه و سم لا يحديث البخاري(لانوهمن‪:‬أحد م حتى حب لاخيه‬ ‫مانن لنفسه )‬ ‫‪ 0‬وق الإخرة وبل اه الظالمين وشعل الله مايشاه »‬ ‫مم مسلمون « قالت الاغراب | ما قل ‪1‬توامنوأ‬ ‫إن‬ ‫الصحانة بالميان‬ ‫ح؟” ‪1‬‬ ‫راسم مئه الا الرخان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫انحتج بالاسلام والاسلام مشعر باسلام العام ولا بكون الا ممالنظدام‬ ‫اهام ‏‪ ٠‬اين الاسلام اين الاسلاء ‏‪ ٠‬تدمج بالاسلام ونحن يا كل بعضنا طم‬ ‫نعض «الغيية والرتان‬ ‫‪2‬‬ ‫[‬ ‫كل امة هذا فعلبا ابد ذا الله بغيرها ونسهها بافضل منبنا (الا له الاق ين‬ ‫والامر ) وقد قال في عام الامر ( ماننسسج من ‏‪١‬ية او ننسها نأت مير من اا‬ ‫مثلبا الم تعلم ان الله على كل ‪.‬شى* قدير ‏‪ ٠‬الم تعلم اانلله له ملك السءوات‬ ‫والارض وما لكم من دون الله منو‪:‬لي ولا نصير )وما اسع الاي بالاءةنالتى‬ ‫افضل منها وه في عالم الامر ‏‪ ٠‬كذلاك بنسخ الامة بالامةالتي خير ممما‬ ‫وه ‪١‬ن‏ عام الخاق فليس لله من المناصر والانساب من نظر الغاير بد ا‪/‬م‬ ‫الككال والاعال ‏‪ ٠‬لااجسام الجهال وامماء وامال ( قل الابم مالك الماك نو'قي‬ ‫الملك من شاه وتازع الماك من تشاء وتمز من تشاء وتذل من لشاء ‪.‬يدك‬ ‫الخير انك‪.‬على كل شي قدير‪).‬‬ ‫نو‬ ‫فلينظر امراء الاسلام وحكام الانام لانفسهم واهليهم خيرا ‪ « .‬يأاهبأ‬ ‫الذين امنو | قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة » ‏‪ ٠‬ياقوم ها‬ ‫خرة‬ ‫للاقبل‬ ‫ين نساق فى الدنيا المعذاب نيران الاستغبادوالااذلا‬ ‫(ولعذاب‬ ‫الاخرة اشد وابق » ‏‪ ٠‬بأقوءليظر امراءالاسلاموملوكه فايلفسهموايتخدوا‬ ‫كامة واحدة والا فليعلهوا انهم مسافون الى الدمار مم اتمهم الموضومة حقوةها‬ ‫لل‬ ‫في ثاوبل ‪ +‬شحر بيزالصساةبالياق ‪ 2‬م‬ ‫ار ل في يديا ‪:‬إبدع مااكاق ظ‬ ‫الواقمة فى ياتا ا‏‪٠‬لساموومة‪ .‬رغم الفا الوق بسامغيزها ‪ ...‬ال يدوا‬ ‫و ُ او لو العزام‪..‬‬ ‫والأاذهب ريمن‬ ‫فمحاث فل‬ ‫با انر اءالاسلامو ياملو كهامدعو كوالىالنظر‬ ‫يلات انيعي نالرصيرة‬ ‫يا اياهالامراء هبوا من رقدئكرو اعلهوا ان النصر لايكون الا مءالإتماد‬ ‫« قدي ذكرون ما اقول لمم وافوضامري الى الله اانلله بصير بالعياد » انوت‬ ‫«؛»‬ ‫‪ 000‬ر الاناء “على تفاوت در <اتهم‪. .‬‏‪ ٠‬والملا تكد‬ ‫‏‪ ٠‬فناقى العشرة‪8‬‬ ‫‏‪ ٠‬ذامل طن‬ ‫هش‬ ‫سف »و اليرمة‬ ‫‏‪ ٠‬فسائر‬ ‫فاق اللاءمة عل اكلان اؤصافهم ‏‪ ٠‬نوابن انين الذيس‪.‬اء عر‬ ‫‪0‬‬ ‫افضل امباث المو«منين خدكعة‪.‬وعائشة‬ ‫‏‪ ٠‬وان‪.‬الانساء‬ ‫كربو بكر ‏‪ ٠‬م‬ ‫الصحابة‬ ‫وفاطمة‬ ‫مهعهو مون‬ ‫‏‪ ٠‬وان‬ ‫‪ 5‬وآرئب‬ ‫الصجابة عدول ‏‪: ٠‬وان ابا حنيؤة ومالكا والشاففي واحمد وسائر الامةعلىهدى‬ ‫عتيدة اهل السنة والجاعة واللخقيئة الامام المارفيبالله جلإل الدين‬ ‫وان اابالحسين الاشعري اعام ني‪:‬السنة مقدم ‏‪ ٠‬وؤلن طرريقى الجنلى طرييق بمقوم‬ ‫العالم حادث ‏‪ ٠‬وضائمه الله الواحد‪ .‬قد لإ تدا “ لوجوده‪ .‬وذاتهمذالفة‬ ‫وأنعذتم باختم ببه“اافسطلاى فى‪ .‬شرخه للبغاري ‏‪٠‬عن على رركي الله‬ ‫السيوطى نمعنا الله به وبعلومه امين‬ ‫انتيت المقيد»‪.‬‬ ‫لسائر الذواث ‏‪ ٠‬وصفاته الحياة‪ .‬والارادة‪ .‬والعلم ‏ والقدرة والسمم‪٠‬‏ والبصر‬ ‫والكلام الممبر عنه بالقران اللكتوب المحفوظ المقرو؟ قد ‪+‬منزه عن التجسمم‬ ‫والمرض‪ .‬والحلول ‏‪ ٠‬ليس كغله شيءموما ورد في الككتئاب والسنة من المشكل‬ ‫عه لا‬ ‫مبيدآن‬ ‫اخب ان بكتال ‪,‬بللكيال‪,‬الالوفي فليقل اخر ماه او حين ‪:‬قوم‬ ‫َه رئب المزءة عا يصفون ‪:‬وسلام على المرسلين ‪:‬و اجد هر نت المالمين‬ ‫وقد ‏‪١‬نان اثثى عنتان القلم ‏‪ ٠‬واستغفر الملهماز لت‪.‬به القدم ‏‪ ٠‬ووقم لى‬ ‫و'من بظاهره ونغوض او نو'ول ‏‪ ٠‬القدر خيرم وشره مثه ‪ +‬ماشا” كانومالا‬ ‫فى هذا الكتاب ممرن ا(إل‪:‬و الخطل ‪ 4 :‬ماعؤبا بن وشف عليه منالفضلا* ان‬ ‫فلا ‏‪ ٠‬لايغفر الشرك بل غيره انشاه ‪ .‬لاجب عايه ثى* إرسلرسله بالمهوزات‬ ‫اسيك‬ ‫إلباهرات ‏‪ ٠‬وم مم يميا سس‬ ‫لله ‪#‬ليه و لم وو ‪# 75‬أهر خارق اعادة‬ ‫ع وفق التجدي ‏‪ ٠‬ويكون كرامة للولي ‏‪ ٠‬الا نحو ولد دون والد ‏‪ ٠‬واعلقد‬ ‫إن غذاب القهر ‏‪ ١‬وسو*ال الملكين ‏‪ ٠‬والشير ‏‪ ٠‬والمعاد والحوض ‏‪ ٠‬وااضراط‬ ‫والميزان ‪ +‬والشؤاعة‪ :‬وروءية الموهمنين له تعالى ‪.‬والممراج مسد النىا صلق‬ ‫‪ .‬دلىالله عليه وسلم يقظة و‏‪٠‬نزول عيسى قرب الساعة ‪ .‬وقتبله الاجال ‏‪٠‬‬ ‫ورفع القرا ‏‪١‬ن حوق»‪. :‬وان الجنة واثثار مخلوةة_أن‬ ‫‏‪1١‬يوم ‏‪ ٠‬وأ الجنة ف اأسماء‬ ‫ونقفف عن الدار « قات فنقو ل الله أعلم بمكانها » وان الروسرائية ‏‪ ٠‬واثمالموت‬ ‫سل ادفض له مأَغِيو عليه ‏‪ ٠‬ن الل‬ ‫والمتصدي‬ ‫لاد أ ليف‪.“ .‬والممئني للذه جيف‬ ‫ولو بم اليياء ف اأنبى اذا صنف فقد استيدفن و‏‪٠‬من انصغب اسمعفت ‏‪1 ٠‬‬ ‫دل‬ ‫عض‬ ‫لي‬ ‫حيرت قال كن صنف فقدو صم عقله ف طبق وغر ضدعل‬ ‫الناس ‪ .‬لامجا من كان مثللى قليل البضماعة في كل علم وصناعة على اني والله‬ ‫عز وجل يعلم في اكثر مده جعي له في كرب ووجل ‏‪ ٠‬مم قلة المتف‬ ‫والناصر ‏‪ ٠‬والمنبه والمذا كر ‏‪« ١‬فان‪:‬تصتفس ‪:‬الثلظز فيه الغلط فايصم ولا يكن‬ ‫من اناس بالاغاليظ يفرحون ‏‪ ٠‬وليصح ما يده فاسدا فان الله تعالى ذمرهط)‬ ‫قال فيهم بفسدون في الارض ولا يصاحون‪ .‬واه سال ان يمل هذا الكتاب‬ ‫وسيلة الى رضاه والجنة ‏‪ ٠‬ويحول يننا وبين انار باوثق جنة ‏‪ ٠‬و‪ 6‬من م‬ ‫الجوئياث ‏‪ ٠‬ولا تقطم بعذاب من لميب ولا تخلد ‪ .‬وان افضل الاق حبيب‬ ‫لله المصط صل الله عليه وسلم فخليله ابراه ‏‪ ٠‬فوننى وعيسى ونوح‬ ‫ف‬ ‫أشحر ‪.‬‬ ‫ّ ول‬ ‫‪ #2855‬لس‬ ‫الصحاءة بالبيان‬ ‫‪.‬و‬ ‫؛‬ ‫قال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪002‬‬ ‫ماله‬ ‫سادس‬ ‫*‬ ‫‪ 1‬وقد‬ ‫رمع‬ ‫فرعت‬ ‫|أ*ذاني سئة‬ ‫حاتيدا‬ ‫‪0‬‬ ‫ذا أمغه وكتاته‬ ‫من‬ ‫عسر ين‬ ‫حوري‬ ‫‪5‬‬ ‫) رهور اها ء المذر جين عن‬ ‫وثاعاثة بعك اللالف‬ ‫وحوةسلا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اع‬ ‫ها‬ ‫سا‬ ‫ويه‬ ‫الخطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الحدث الذيوي رحمهم الله وركى عم‬ ‫َ‬ ‫اخ ابخاري م سلم ق لا د لال داود ت للثرمذي ن لانسانيٍ ه لابن ماحه‬ ‫مقد م‬ ‫‏‪ ٠‬فى * ن"‬ ‫فور ذهمدنا‬ ‫من‪5‬‬ ‫وفى معرفة اصحابه ر ‪0‬‬ ‫عد لمع ما عدا الاولين * لاثلاثة بعد الى داود حم للامام احمد فى مسنده‬ ‫عم لابنه عبد الله كلاحبا كم خد لابخاري فيالادب آخ لهالفيداريخ‬ ‫اللامكان أبدع ما كأن )‬ ‫شالدن عامل" مخابيلة ليكالغابر الى في الكار‬ ‫له في‪ :‬الاوسنط‬ ‫الاب الى «شيمة فين عبد‬ ‫الرزا قَ قُْ كا ب الجامع ‪ 4‬لاف على فى عفرن اقم للدراقطنى ذر الدكى‬ ‫ف ‪0‬‬ ‫الل دوس حل لابي أعيم هِ‬ ‫لبيوني في شعب الايان هق لد‬ ‫اسفن عد لابن عدى عق للعقيسلى في ااضمة_اء خط للخطيب جص لاجامم‬ ‫الضغير ليوط جك لاجامم اأكبير له ويضرح بما عدا ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‪ 9‬مو للانا عمدصل‬ ‫لله ع‬ ‫‪ 4‬وس‬ ‫عنهم‬ ‫الاول ‏‪ ٠‬في معنى ‏‪١‬الحكة ا‏‪|١‬لتي نطق ما الغهز الي ( لس ع‬ ‫‪0‬‬ ‫له في الصغير"كر لابن فا كز أو لابن از‬ ‫ل‬ ‫ومحس ‪.‬لا‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬ ‫قْ «وماأسعت‬ ‫ا‬ ‫الات‬ ‫العام‬ ‫لفياف‬ ‫خلغة‬ ‫امةلالبا‬ ‫الفصل الثانى ‪ .‬فيبان مالله مى الحك‬ ‫والقابلة بين الام‬ ‫مقدمة‪ .‬ففيي حم الله في القضاء والقدر وخلق الافعال‪٠‬وا‏‬ ‫في الخلاف العام والمقابلة بين الناس و حكة اللهفي ذلك‬ ‫الفصل الثالت ‏‪ ٠‬فى نيان مالله من الحكمة المالفة في الحلاف والمقابلة‬ ‫بين الصحابة او ينهم وغيرثم‬ ‫الاولى منالمقاباة ‏‪ ٠‬فبيياذمالله من|بالمكددا اليالفة في الخلاف‬ ‫اللة‬ ‫الجوهري في ا ِشُ بين اران البنين واصذاتاأشهال‬ ‫الحالة الغانية من المقابلة في بيان مالله من الميكمة البالغة ‪ 0‬الخلان‬ ‫العرض ى‬ ‫إن‬ ‫اسيك‬ ‫ف‬ ‫اأصحابة‬ ‫بعك‬ ‫م أنه ‪0‬‬ ‫الله ع‬ ‫‪ 4‬و مسدأم‬ ‫وركى‬ ‫ء‬ ‫الحالة الثالئة من المقاباة فبييان مالله من الحكة الباغة في الحلاف‬ ‫‪ 5‬عر صى‬ ‫انن‬ ‫المددث‬ ‫اللاول‬ ‫ف‬ ‫وذاته‬ ‫وه َه‬ ‫صلى‬ ‫ص‬ ‫الله عا ‪4‬‬ ‫اليه عاء‪.‬هة‬ ‫وك‬ ‫وؤما‬ ‫قر سد أممم وخلافة‬ ‫مماحث‬ ‫الي كر‬ ‫والمقاءلة بين المحمهد المصيب والمحتهد المخطىء من الصحابة‬ ‫الصديق‬ ‫‪2‬‬ ‫الترسم ‏ *”‬ ‫عو‬ ‫“‪60‬‬ ‫سس‬ ‫‪5‬‬ ‫]‪0‬‬ ‫ليس فى الامكان ابدع مما كان‬ ‫فيتأوبلماشجر بيانلضهابة بالبيان‬ ‫ْ صعحيهه‬ ‫المبحت الثاني في خلافة امير الموءمنين عمر بن الخطاب وامقابلة‬ ‫سىوضي‬ ‫عيقا‬ ‫رن المعد التوتار ا ‪ 1‬الحا الل الم‬ ‫رة ف‬ ‫الله عنم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ظ‬ ‫[‬ ‫سادسا الوليدين عبد الماك شابعا سلهارن بن عبد الملك‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫اا‬ ‫ئ‬ ‫المبحث الال فى “خلافة ار و منين عفان بنعفان والمقا بلة ‪:‬بين‬ ‫مانلضدابة 'في عبيدهار ضى الله‬ ‫عنهم “وبدئه وانين سي ‪ 4‬رضى الله عئه وليسنوا من الضهناية‬ ‫‪ 4‬المبحث الرابع في خلافة امير الموءمنين على بن الى طالب والمقابلة‬ ‫إن المجمبد المصيب والمجتيد المخطيء من 'الصحابة'فى بده رنمى‬ ‫الله عنم وبينه وين الخارجين عليه ‪ 7‬م الله بوجعه‬ ‫‪0‬‬ ‫ان عيد الم لبي اشرعم‬ ‫اه‬ ‫قلت‪ 4 :‬هاك >( التمزبةالعامةللامةما اصامهاأ في الاسلام‬ ‫أ‬ ‫خاته نيال حسنها * قال الامام الأحدث ابن حجر ام‬ ‫‏‪ ١‬شن تلك الامور ان ‪.‬ذكر هذه المباحت لاينافي ما أطرق عليه‬ ‫اعْةَ الاصو ل وغيرث ان يمسك عا شجر بن الصحاية رضي‬ ‫اللدعنهم‬ ‫انة بثعين عليك حتىلابيقى في فلبك حزازة على صحابي‬ ‫لط‬ ‫أن ع ‪0‬‬ ‫كان‬ ‫عاء ‪4‬‬ ‫الصحاءه ردي‬ ‫واقعة امل ‪ #‬والمقابلة فيه‬ ‫اأناء و االلإانصاف و المماله ف‬ ‫واقعة صقين ‏ والمقابلة وها‬ ‫بينهممأ وقع‬ ‫المبحث الخامس فىخلافة امير المو'معين الحسن بن على رضى ‪١‬لا‏‬ ‫عنه والمقالمة بذ بي هاشم وبنى امية وحظ كل مهمأ‬ ‫معاونة بن في سفيان ترضى الله عنما‬ ‫ثان‪ 1‬نزيد بن معاوية> استشهاد سندئا الأسين رضي الله عنه‬ ‫المقابلة ينث سيدنا أطسيق ره ى اللفعنهو من امغه ونث يزيد ومىئمعةه‬ ‫ثلث‬ ‫مغاوية بن يزيد‬ ‫عبدالله بناازوررضي اللهغنه‬ ‫عروان ‪.‬بن الحكم‬ ‫اأقائلة بون عبد الله‪-‬بن 'الؤبير رضى الله علتهما رومن ممه‬ ‫عيدالللاك إن مروان‬ ‫رودن موه‬ ‫بعض ‪,‬م ‪ +‬ض وأن ‪ 5‬قم‬ ‫عقيدة اهل السنهوا ماعة والحقيقهفيااتوخيد للامامالمادف‬ ‫بالله تعالى خلال‬ ‫الممحث السادس ‏‪ ٠‬فى خلفاء بنى امية‬ ‫اي‬ ‫لظم‬ ‫الله‬ ‫عنم‬ ‫م‬ ‫ذكرى تتفم الموءمنؤن من احد افاضل الكناب المجيدين‬ ‫حكة بالغة في الخوارج وتثمة اأقابلة‬ ‫اول‬ ‫”‪7‬‬ ‫وخلافة‬ ‫ظ‬ ‫وبين‬ ‫اليد دن الشهو ص‬ ‫‪1‬‬ ‫تعدا الله به و علو م‪ 4‬أقين‬ ‫ل[ ‪ 595‬سس‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بيان اقخطاء والصصوان‬ ‫‪00-2‬‬ ‫سطر‬ ‫‪8‬‬ ‫خطاء‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فش آل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لت‬ ‫الحيزية‬ ‫عراب‬ ‫عل ف‬ ‫بارا ‪4‬‬ ‫ل‬ ‫عون‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١6‬‬ ‫م‪١‬‏‬ ‫انشرراححرا داواأوء ثم على صحابنى‬ ‫‪١6‬‬ ‫عساولا‬ ‫ان شوار أهتياحر أو دعل صحا”‬ ‫‪5‬‬ ‫اغا‬ ‫عون‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اذهان‬ ‫الذي ‪ 0‬لاناره ظ‬ ‫اصنافهم‬ ‫‪1‬‬ ‫من أن يجوز‬ ‫أن عايه‬ ‫انصافهم‬ ‫‪:‬‬ ‫اي‬ ‫أس تخ فتم‬ ‫الواردة‬ ‫الوارد‬ ‫الزى‬ ‫ضواب‬ ‫قال اأنظير‬ ‫الاخير على من ناعليه‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0701‬‬ ‫الوافم فى‬ ‫هذا‬ ‫أول‬ ‫مأشبجر‬ ‫بان الصحاية بالمان‬ ‫ال‬ ‫و لو شا* اله‬ ‫اللق‬ ‫ا‬ ‫“رو ث‪4‬‬ ‫لوعن ان‬ ‫انكر‬ ‫مظار‬ ‫تعمل بناجا ان‬ ‫واعمرك اق‬ ‫وانك‬ ‫أبس ارم‬ ‫خلوّه‪ .‬الله‬ ‫ّى ‪.‬‬ ‫بدي‬ ‫الاخيرين‬ ‫اليا‬ ‫|ا‪»..‬‬ ‫(‬ ‫أنتقم‬ ‫عه‬ ‫‪00‬‬ ‫فلا تفاضل‬ ‫لم وأو غاء الله‬ ‫‪1‬‬ ‫الممحمودية‬ ‫العّول‬ ‫اليد‬ ‫وانكان !الم فر ين‬ ‫التيون‬ ‫البدول‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 70‬يتك‬ ‫يد‬ ‫تحيفة‬ ‫‏‪5‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪0000000‬‬ ‫‪!١ : "1‬‬ ‫بي‬ ‫خطاء‬ ‫سطر‬ ‫‪600005‬‬ ‫ماله‬ ‫‪5‬‬ ‫وعتده‬ ‫‪5‬‬ ‫تلقية‬ ‫ليس في الامكان ابدع ماكان ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اليك‬ ‫فى لااظر‬ ‫‪53‬‬ ‫ف‬ ‫الحرث‬ ‫)ك‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫( الطيبين )‬ ‫‪5‬‬ ‫أو يا لز كك‬ ‫‪710‬‬ ‫ملكيه‬ ‫‪3‬‬ ‫سه تح‬ ‫أر‬ ‫صب‬ ‫ع ليم ‪ 2‬البدا أو مه‬ ‫هرك‬ ‫‪1‬‬ ‫زرده‬ ‫و طلبوا هزه‬ ‫‪ 3‬طايوا‬ ‫ماطليو |‬ ‫الى‬ ‫‪11‬‬ ‫مقنبليءأ‬ ‫‪1‬‬ ‫سيم‬ ‫كل منهم « كدص حد يث حذ يذة»‬ ‫معية أو‬ ‫سم‬ ‫رمأ‬ ‫‪/‬اه‪١ ‎‬‬ ‫ء انه بالنظر‬ ‫‪9‬‬ ‫صا التقاات‬ ‫ان‬ ‫ووالراما‬ ‫دارزا‬ ‫اج از أن‬ ‫أو‬ ‫كد‬ ‫م‬ ‫اعت‬ ‫‪١‬‬ ‫المدرس‬ ‫وما‬ ‫‪74‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫وكان‬ ‫ب‬ ‫رلا‪١ ‎‬‬ ‫|[ أأوءية‬ ‫ازار‬ ‫صب عليه العداو ‪5‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪13‬‬ ‫من‬ ‫ما‪‎‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اشار‬ ‫‪١/4‬‬ ‫الاخير‬ ‫‪ 0‬ص‬ ‫حدبث بوك بفة » اذ كل منهم‬ ‫معأونة‬ ‫سم‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الذين ات‬ ‫اثالث بصحيفق‬ ‫ااغاأث‬ ‫‪١‬‬ ‫و و اممة‬ ‫©‬ ‫رده ؛‬ ‫(مبرونمايقولون )‬ ‫التحار‬ ‫والمتنة‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ال لاظبار‬ ‫الاخيد ثم ان النظر‬ ‫‪5‬‬ ‫وى‪' ‎‬‬ ‫اي‬ ‫دو‬ ‫‪ 1‬ذا‬ ‫تلق‪.‬ه‬ ‫فزو<تده‬ ‫في الحدردث‬ ‫فلىاظاز‬ ‫وول‬ ‫و عليه‬ ‫قمر‬ ‫نامر‬ ‫افى لانظر‬ ‫‪3‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫اعتد و أنه‬ ‫اعء د ابه‬ ‫اللاؤك‬ ‫مبروءن مابقواون‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫صواب‬ ‫حطاء‬ ‫ا له‬ ‫ٍ ‏‪١‬‬ ‫مأ شعحر بان الصحاءة بالبيان‬ ‫فى ا ‪0‬‬ ‫صو اب‬ ‫للطييين ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫سي‬ ‫لست‬ ‫عجوج‬ ‫©‪ 0095‬امم‬ ‫انك ‪2‬ك‬ ‫بويزيد‬ ‫انصار الاىلتخالب‬ ‫ميت‬ ‫ملأ‬ ‫وكان به‬ ‫المقدس‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪١١7‬‬ ‫لأ ليصا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪,‬سيره‬ ‫خبلاء‬ ‫وبل أب‬ ‫صوّان‬ ‫المحدذ‬ ‫ويقابل‬ ‫ا‬ ‫وفقها الله‬ ‫و سوك‬ ‫بن‬ ‫وذو‪4‬ه ألله‬ ‫مر ل‬ ‫وابن زبادالمذ كور‬ ‫و‪3‬‬ ‫‪.‬اوثارة لور‬ ‫وتارة امبر‬ ‫"ربو ‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫اللاؤاء‬ ‫ير‬ ‫الاخير فسيحت‬ ‫‪١١/‬‬ ‫©‬ ‫زوادنزه‬ ‫عبد املك‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫“رلو‬ ‫تعانيه‬ ‫فرارا‬ ‫لىو‬ ‫ا ادي‬ ‫لهل‬ ‫‪:‬‬ ‫لأسن ‪0‬‬ ‫الوايد بن عبدالملك‬ ‫ار‬ ‫الخليا ”‬ ‫‪#‬إسات‬ ‫ماو للك‬ ‫ولى‬ ‫د اذرق‬ ‫جٍ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سم‬ ‫‪00-7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب‬ ‫لاا‬ ‫‪89‬‬ ‫‏‪- ١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هيعإر‬ ‫»مدتت‪000‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫”ح‬ ‫دوب‬ ‫‪5‬‬ ‫تي‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫‪71‬‬ ‫‪0 0-7‬‬ ‫‪ 3-2‬يدوس‬ ‫يب‬ ‫‪032‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫>‬ ‫كح‬ ‫‪ 5-0‬و‬ ‫>‬ ‫متسول‬ ‫‪.‬‬ ‫تل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫دا د‬ ‫>‬ ‫بعاوسسو‬ ‫عدو‬ ‫حج‬ ‫يبا‬ ‫اه‬ ‫ص‬ ‫نع‬ ‫‪ -‬م‬ ‫تيد‬ ‫ي‪4‬بثايحع‬ ‫هاد‬ ‫يع ‪+‬‬ ‫‪0-7‬‬ ‫“ويي‬ ‫حب‬ ‫يب‬ ‫داحس‬ ‫يا‬ ‫ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ممم‬ ‫ئض‬ ‫ب‬ ‫دهس‬ ‫بوك‬ ‫يا هه‬ ‫‪1‬‬ ‫|‬ ‫ا‬ ‫متجها ‪ -‬سسوس‬ ‫نت‬ ‫تو‬ ‫ج‬‫حس‪- :‬‬ ‫ا‬ ‫‪00‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫|‬ ‫ل‬ ‫‪ 1‬للا‬